خَلٌ ألفَاظٍ لِمَننٍ الجؤهرَةٍ في عِلّم الكلام للشيخ إيراجيم لقان يُسَهَلٌ عَلَى المَُدئينَ في عِلمٍ الكلام فَهمَه

فيد الرسُولٍ خايم الآثارٍ البو الشريقة الشيخ الدكتور جمل عغلي لهم الأْعريٍ لشفي َئِِسٍ جمعية المَشَايخ الصوفية غَفْرَ لله لَهُ وَلَِالِدَيْهِ وَلِمَشَايه

الطبعة الأولى

كر

كللقاة

بيروت. لبنان

المنوان: المزرعة. بربور. شارع ابن خلدون. بناية الإخلاص

تلغون وشاكس: ١٠(971١014)1؟ "١١‏

صندوق بريد: 5147 ١4‏ بيروت_ ‏ ليئان

اللا

ممع انمع هم طوهمعول :اتهمة جب ججاكةأصاناج 0 بنارا

المَوطئة لميزان في بيانٍ عقيدة أهل الإيمانٍ

الحمدُ لله رب العالمين» وصلى الله وسلّم وشئف وكيم على سيّدنا محمد الحبيب المحبوبء العظيم الجاو» العالي القدرٍ طه الأمين» وإمام المرسلينَ وقائدٍ الغرّ اللمْحجّلينَ وعلى ذُرّيته وأهلي بيته الميامين المكرّمين» وعلى زوجاته أنّهات المؤمنين البارّات التقيّات النقيّات الطاهرات الصفيّات» وصحابته الطيّبين الطّاهرين» ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين. أما بعدء فهذه عقيدة كل الأمة الإسلامية سلقًا وخلقًاء وهي المرجع الذي تُعْرض عليه عقائدُ الناس» فمن خالفها أو كذبما لا يكونُ من المسلمينَ؛ وهي ميزان الحقّ الذي يَكُشِفُ زيف الباطل وزيعّة» فكان لا بن من هذا البيان لمهم لمخصوص العرضٍ وعموم النَفْع؛ وعليه:

اعلم أرشدّنا الله وإياكَ أنه يحب على كلّ مكلف أن يعلمَ أنَّ الله عر وجل واحدٌ في ملكهء خلق العام بأسره العلويّ والسفليّ والعرش والكرسيّ؛ والسمئواتٍ والأرض وما فيهمًا وما بينهُمًا. جميعٌ الخلائتق مقهورونَ بقدرته لا تتحرّك ذرةٌ إلا بإذنه» ليس مع مُدَبْرٌ في الخلت ولا شريكٌ في الملكِء حي قيومٌ لا تأخدَّةُ سِنَةٌ ولا نوم عامٌ الغيب والشهادة لا يخفى عليه شىء في الأرضٍ ولا في السماءء يعلمُ ما في اليرّ والبحرء وما تسقطٌ من ورقةٍ إلا يعلمُهَاء ولا حبةٍ في ظلماتٍ الأرض ولا رطب ولا يابس إلا في كتاب مبين. أحاطً بكل شىء علمًا وأحصّى كل شىءٍ عددًاء فعالٌ لما يريدُ» قادرٌ على ما يشاك له الملكُ وله الغنى» وله الع والبقائك وله الحكمٌ والقضائٌ وله الأسماءٌ الحسنىء لا دافع لما قضّىء ولا مانع لا أعطّى. يَفْعَْ في ملكه ما يريد ويحْكُمْ في حَلْقِهِ بما يشاك لا ترجو ثوابا ولا يخافُ عقاباء ليس عليه حقٌ يلرمهُ ولا عليه حكمٌ وكلق نَغمةٍ منهُ مَضْلٌ وكل بِقْمةٍ منه عَدْلُ لا يُسألُ عمًا يَفْعَلُ وهم يُسْألونَ. موجودٌ قبل الخَلقِه ليس له قبلٌ ولا بعد ولا فوقٌ ولا تحثء ولا مين ولا نمال ولا أمامٌ ولا خلفٌ» ولا كلك ولا بعضٌ؛ ولا يقال مئّ كان ولا أينَ كان ولا كيف, كان ولا مكان» كوّنَ الأكوانٌ» ودب الزمان» لا يتقيّدُ بالزمانِ» ولا يتخصّص بلمكان» ولا يشعَلّةُ شأَنَّ عن شأنء ولا يلحم وهم ولا يكتبقة عرو ا لاحر إل لصي ا يعَصُورٌ في الوهيء ولا يتكيف في العقلل لا تَلْحَمٌه الأوهامٌ والأفكار» ليس كلو نَى: وهو سمي عٌالبصِير (8) 4 اسررة شرى].

فول جازمين معتقدين صادقين مخلصينء بأنَا نشهدٌ أنْ لا إله إلا الله وحدّةٌ لا شريك لهء الواحدُ الأحدُء الفردٌ الصّمدُء الذي لم يلد وم يولد ولم يكن له كفوًا أحد, الذي لم يتخذْ صاحبةٌ وليس له والدّ ولا والدةٌء الأول

1

القديمٌ الذي لا يُشبه مخلوقّاته بوجه من الوجوه, لا شبية ولا نظيرٌ لهء ولا وزيرٌ ولا مُشيرٌ لهء ولا مُعنَ ولا عامرٌ له ولا ضِد ولا مُغالبت ولا كر له ولا ند ولا مل له ولا صورة ولا أعضاءً ولا جوارع ولا أدوات ولا أركانَ له ولا كيفية ولا كمية صغيرةً ولا كبيرةً له فلا حَجْمَ له. ولا مقدار ولا مقياسس ولا مساحة ولا مسافة له» ولا امتداد ولا انّساعَ له ولا جهة ولا حبر له ولا أَينَ ولا مكانٌ له, كان الله ولا مكان وهو الآنَ بلا مكان على ما فليكاة.

تنه رت عن الجلوس والقعودٍ والاستقرارٍ والمحاذاق» اليَحمنُ على العرش استوى استواءً منزهًا عن المماسةٍ والاعوجاج؛ خلق العرشّ إظهارًا لقدرته ولم ينّخِذه مكانًا لذاته» ومن اعتقد أنَّ اله جالسٌ على العرش فهو كافرٌ مني على العرش استوى كما أخبر لا كما يخطر للبشرء فهو قاهرٌ للعرشٍ مُتَصرّفٌ فيه كيف يشاك ته وتقّسنَ رق عن المركة والسكونء وعن الاتصالٍ والانفصال والقْربٍ والبُعد بلحس والمسافق» وعن التَحولٍ لوال والانتقال» جلك رت لا تُخيط به الأوهامُ ولا الظُونُ ولا الأفهام لا فكرٌ في اليب لا إله إلا هو تقدّسَ عن كلٌّ صفات المخلوقينَ وممَاتٍ المحدثينَ» لا يس ولا بس ولا بحسن ولا يحسن لا يُعَرَفَ بالحوانٌ ولا يُقاسُ بالناس» تُوَحَدُه ولا تُبَعِضْه ليس جسمًا ولا يِنْصِفُ بصفاتٍ الأجسامء فامجيّم كافر بالإجماع وإن قال: (الله جسمٌ لا كالأجسام) وإن صام وصلى صورةٌ فالله ليس شبحاء وليس شخصًاء وليس جوهراء وليس عَرَضّاء لا كك فيه الأعراضٌ» ليس مولُهًا ولا مركب ليس بذي أبعاض ولا أجزاوء ليس ضوءًا وليس ظلامًاء ليس ماءً وليس غَيمًا وليس هواءً وليس ناراء وليس روحًا ولا له روحٌ» لا اجتماعٌ له ولا افتراق» لا تحري عليه الآفاث ولا تأخدّه الات منرهٌ عن الطُول والعَرض والعمْقٍ والسَمْكِ والتزكيب والتأليف والألوليه لا ين فيه شىء» ولا يَنْحَلّ منه شىء ولا يحْقُ هو في شىء, لأنه ليس كمئله شىء؛ فمن زعم أن الله في شىء أو من شىء أو على شىء فقد أشرك» إذ لو كان في شىء لكان محصورّاء ولو كان من شىء لكان حُحدَئَ أي مخلوقّاء ولو كان على شىء لكان محمولا وهو معكم بعلمه أينما كنتم لا تخفى عليه خافية؛ وهو أعلم بكم منكم» وليس كاطواء مخالطًا لكم.

كلم الله موسى تكليمًاء وكلامه كلامٌ واحدّ لا يتبعض ولا يتعدد ليس حرثًا ولا صوًا ولا لغ ليس با ولا مُحنَتمَاه ولا يتخلله انقطاع, أزيُ أبديٌ ليس ككلام المخلوقين» فهو ليس بفم ولا لسان ولا شفاه ولا مخارج حروف ولا انسلال هواء ولا اصطكاك أجرام. كلامّه صفةٌ من صفاته. وصفائه أزليةٌ أبديةٌ كذاتِه» وصفاته لا تتغيّر لأنَّ التغيّر أكب؛ علاماتٍ الحدوث» وحدوثٌ الصفة يستلزمُ حدوتٌ الذات, والله من ع نكل ذلك» مهما

تصورت ببالك فالله لا يشبه ذلك» فصونوا عقائدّكم من النّمَسّكِ بظاهِر ما تشابه من الكتاب والسنّةِ فإِنَّ ذلك من أصول الكفر» مفلا سروه َال (90) 6 [سورة لحراء مويه امكل الْأَمل (44)50[سررة حل]ء مهل تعر له سيا (0) © [سورة مرعاء فل وَأَنَّ إِلَ رَيْكَ الْصتيئ (55) © [سورة لنجباء ومن زعم أن إلهنا محدودٌ فقد جَهِلَ الخالق المعبود» فالله تعالى ليس بقدر العرش ولا أوسع منه ولا أصغرء ولا تصِحٌ العبادة إلا بعد معرفة المعبود» وتعالى ريّنا عن الحدود والغايات والأركان والأعضاء والأدوات» ولا تحويه الجهات الست كسائر المبتدعات» ومن وصف الله بمعنى من معاني البشر فقد خرج من الإسلام وكفر.

هل من حَلقٍ حير أله )5(‏ [سورة فاطر]ء «إ وَأنلَهُ حَلَفَكدومَا تََمَلُونَ ((1)5 © [سررة الصافات]» فلي أله اق كل شو 450 1سورة لرعد]» مإ وبعَلقَ حكن عَىَوععدوه قدا (/5 44 [سرة لفرقان]ء ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن؛ وكل ما دخل في الوجود من أجسام وأجرام وأعمال وحركاتٍ وسكنات ونوايا وخواطر وحياة وموت وصحة ومرض ولذّة وألم وفرح وحزن وانزعاج وانبساط وحرارة وبرودة وليونة وخشونة وحلاوة ومرارة وإيمانٍ وكفر وطاعة ومعصية وفوز وخسران وتوفيق وخذلان وتحركات وسكنات الإنس والجن والملائكة والبهائم وقطرات المياه والبحار والأتحار والآبار وأوراق الشجر وحبات الرمال والحصى في السهول والجبال والقفار فهو بخلق الله» بتقديره وعلمه الأزليء فالإنس والجن والملائكة والبهائم لا يخلقون شينًا من أعمالهم؛ وهم وأعمالهم خلق لله ف وَأَلَهُ حَلَفَك وَمَا تمنو (5) #[سوة الصافات]ء ومن كدب بالقدر فقد كفر. |

ونشهد أن سينا ونبيّنا وعظيمنا وقائدّنا وقرّة أعيننا وغوثنا ووسيلتنا ومعلمنا وهادينا ومرشدنا وشفيعنا محمّدًا عبده ورسوله. وصفيّه وحبيبُه وخليله» من أرسَلّه الله رحمةٌ للعالمين» جاءنا بدين الإسلام ككل الأنبياء والمرسلين» هاديا ومُبَشْرًا ونذيرا وداعيًا إلى الله بإذنه قمرا ومّاجًا وسراجًا مُنيراء فبلّْ الرسالة وأدى الأمانة ونصح الأمة وجاهد في الله حقّ جهاده حتى أتاه اليقين, فعلّم وأرشدَ ونصح وهدى إلى طريق الحقّ والجنّة» صَلّى الله علي وسَله وعلى كلّ رسو أرسَلَهه ورضي الله عن ساداتنا وأئمتنا وقدوتنا وملاذنا أبي بكر وعمر وعثمان وعلي وسائر العشرة المبشرين بالجنة الأتقياء البررة وعن أمهات المؤمنين زوجات النبي الطاهرات النقيات المبرآت» وعن أهل البيت الأصفياء الأجلاء وعن سائر الأولياء وعباد الله الصالحين.

ولله الفضل والمِنّة أن هدانا لهذا الحق الذي عليه الأشاعرة والماتريدية وكل الأمة الإسلامية» والحمد لله مالي

نبذة تعريفية عن حياة المؤلف بقلم الناشر

من منارة الشرق ومهد العلم؛ بيروت مدينة العلم والعلماءء سطر المجد كتابًا بأحرب ذهبية تسرد سيرةً رجلٍ عرف قدرٌ الآخرة فسعى لأجلها. هو السيد الشريف الحبيب النسيب رئيس جمعية المشايخ الصوفية الشيخ الدكتور عماد الدين أبو الفضل جميل بن محمد حليم؛ الحسيئٌ نسباء الأشعري عقيدةً» الشافعي مذهبّاء الرفاعي القادريّ طريقةٌ» خادم الآثار النبوية الشريفة.

هي حكايةٌ بدأت بيتيم التقى - وهو ابن عشرٍ تقريبًا لا أمّ له ولا أت بعلامة العصر وقدوة امحققين» محدث الزمان الشيخ عبد الله بن محمد الهرري الشيي العبدري الذي قدم إلى بيروت عام ألفٍ وتسعمائة وخمسين رومية» وقد رأى الشيخ في ذاك اليتيم ما أعجبه من حسن الإقبال على العلم والشجاعة في قول الحق والجرأة في الإقدام» فكَفِله.. ورأى فيه فارسًا من فرسان الدعوة المحمدية فاعتنى بمذا الغرس؛ فها هو ذاك اليتيم اليوم سهم في كنانة أهل الحق وعلم من أعلام الدعوة. أقبل المؤلف أحسن الإقبال يتابع دروس العالم الحافظ» لا ينقطع عن مجلسه ولا يترك مدارسة العلم وينقل ما سمعه عن الشيخ فكان تحت نظر شيخه وسمعه, ثم ما زال هذا الشاب المقبل على العلم يتردد على المجالس فلا يفوته منها خير إلا حصّله ولا يأخذ مسألة إلا تدارسها مع أقرانه جتى حضر مع الشيخ في إقراء وشرح كتبه وكتب غيره من العلماء في شتى العلوم والفنون» ومع منه ءالاف المسائل والإملاءات. وكان الشيخ كثيرا ما يُعطي الدرسّ 7 يأمر المؤلف بإعادته» فشبٌ ينهل المعارف ويسلك سبل السلام متمسكًا بمنهاج شيخه متخلّمًا بأخلاقه, ءامرًا بالمعروف» ناهيًا عن المنكر, ذا عزم وهمة» ومنتصرًا لقضايا الأمة.

وفي سنة 1979ر استلم الخطابة في مساجد بيروت وأجاد بذلك» حتى إنه كان له تأثيرٌ كبيرٌ في نفوس المصلين» فالئَفّت القلوب حوله تجمعهم المحبة في الله والأخوة الحقة.

وكان الشيخ يُرسله إلى العديد من البلاد لنصرة دين الله وتعليم الناس ونشر المفاهيم السليمة» فاستقبله أهلها وعلماؤها بالترحاب؛ وأجازه كثيك من العلماء ولمحدّثين والفقهاء والمشايخ إجازة عامةٌ مطلقةٌ بكل ما تحوز لهم روايته» وممن أخذ عنهم وأجازه:

- الشيخ الإمام الحافظ المجتهد عبد الله بن محمد الحرري المعروف بالحبشي.

4

- الشيخ المعمر ملا حسن سيد أفندي مستك أوستوران الحنفي القادري النقشبندي القونوي التركي .

مفتي وشيخ العراق الفقيه المفسر المُعَمّر عبد الكريم محمد المدرس بمدرسة الشيخ عبد القادر الكيلاني الشافعي النقشبندي.

المحدّث المعمّر الفقيه عبد الرحمن بن شيخه أبي الإسعاد وأبي الإقبال خادم السنة محمد عبد الحي بن شيخه أبي المكارم عبد الكبير بن شيخه أي المفاخر محمد بن عبد الواحد الحسيني الحسني الإدريسي الكثاني.

محدث البلاد التونسية الشيخ محمد الشاذلي بن الشيخ محمد الصادق بن الشيخ محمد الطاهر الثيفر

الشيخ مفتي البلاد التونسية كمال الدين بن المشيخ محمد العزيز جعيط.

امحدث الفقيه الحنفي محمد عاشق إِلمي البرني ثم المدني المفتي في دار العلوم كراتشي -. الشيخ الفقيه الشافعي أحمد نصيب المحاميد الحوراني ثم الدمشقي تلميذ محدث الديار الشامية الشيخ بدر الدين الحسبي.

الشيخ الزاهد محمد علي الحريري الرفاعي الحوراني ثم الدمشقي.

الشيخ الولي الصالح محمد سليم الرفاعي القاري.

مفتي محافظة الرقة السورية محمد السيد أحمد.

الشيخ المعمّر الصالح صاحب الأحوال السنية محمد ياسين حزوري التركماني ثم الحمصي. الشيخ الفرضي نور الدين خزن كاتبي الدمشقي.

الشيخ الفقيه أبو عبد الله محمد هاشم المجذوب الرفاعي.

الشيخ السيد أبو الفضل عبد الله بن محمد بن صديق الغماري الحسني.

الشيخ الفقيه المعمّر محمد زين العابدين بن الشيخ محمد عطء الله بن الشيخ إبراهيم الجذبه. مؤرخ الشام الفقيه الحنفي الشيخ محمد رياض المالح.

مفتي مكة المكرمة الشيخ أحمد الرقيمي الأشعري الشافعي.

المفتي الشيخ عمر جيلاني الأأشعري.

الشيخ المسند المقرئ إدريس منديلي الشافعي. الشيخ المعمّر الفقيه الشافعي أبو عمر عبد السلام القصيباتي العاتكي الدمشقي. الشيخ محمد رجائي بن الشيخ كمال الدين المشهور بشهيد ميسلون الحسني الدمشقي. الشيخ الدكتور أكرم عبد الوهاب الملا يوسف محمد سعيد الموصلي الشافعي. الولي الصالح الهائم السائح نورين تندلكي السوداي القادري خليفة قطب السودان المعمّر عبد المعمّر الفقيه حامد بن علوي بن سالم بن أبي بكر الكاف الحسيني. الشيخ سهيل بن محمد الزبييي الدمشقي الحنفي. الفقيه الأصولى المحدث عبد العزيز بن محمد بن الصديق الغماري الطنجي. صو يز بن محمد بن الصديق العماري الجبرق. | الشيخ العابد الزاهد محمد أمين الودي المشتهر بشيخ كسر شيخ نحاة الحبشة. المعمّر الشيخ عبد الصمد بن سادو قلتو الأوكولشي العروسي الأورومي. المفتي الشيخ خطاب بن المفتي عمر الفقيري التلوي ثم الإسطنبولي التركي . الشيخ المشهور محمد رشاد بن عبد الله الجرجري الحرري الأورومي الشافعي. الوجيه الشيخ السيد حسين بن السيد عبد الرحئن بن السيد عبد الصمد بن السيد الفقيه جمال الدين محمد الآني الشافعي الحبشي. الشيخ المسند محمد عبد الرشيد النعماني الحنفي . الشيخ الفاضل عبد الرحمن بن أبي بكر الملا الإحسائي.

6

- الشيخ المعمّر محمد عثمان بلال مفتي مدينة حلب. - الشيخ الشريف السيدا محمد علي الجيلانباري. - الشيخ الأستاذ المتفنن في العلوم محمد سعيد أرواس ألواني. - الشيخ الفقيه الجبل الراسخ عبد العزيز بن الشيخ إبراهيم بن بلال. - الشيخ الفقيه الحنفي خطيب المسجد الأموي في دمشق الشيخ نزار محمد الخطيب. - الشيخ الحاج علي ولي حفيد ولي الله المشهور الشيخ بشرى. - الشيخ المسند الرابغي عبد القادر البخاري. - المشيخ المسند عبد الحميد عبد الحليم الداري. - السيد الشريف الحسيب النسيب الشيخ جمال بن الشيخ إسماعيل بن الشيخ إبراهيم الراوي الرفاعي نسابة العالم الإسلامي. - العلامة الفقيه. عبد الرحمن كنج كويا تنكل قاضي بلال وعميد كلية السيد مدني العربية ومرشد جمعية علماء أهل السنة والجماعة بعموم الهند عبد الرحمن البخاري. - الشيخ المعمر محمد طاهر ءايت علجت الجزائري. - الشيخ الفقيه اللغوي المفتي الأمين عثمان الأمين. - الشيخ العلامة المعمر الفقيه الحبيب حسين بن محمد بن هادي السقاف. - الشيخ المعمر محمد بن عمر المختار شيخ المجاهدين. - الفقيه الأصولي المحدث أبو الفضل عبد الله بن محمد بن الصديق الحسني الغماري. وبالإجمال فإجازاته فاقت السبعمائة إجازة» ومن أراد زيادة تفصيل فلينظر في ثبتيه: «جمع اليواقيت الغوالي من أسانيد الشيخ جميل حليم العوالي»؛ والثبت الكبير «المجد والمعالي في أسانيد الشيخ جميل حليم العوالي» . وفي سنة 1985ر تزوج بالسيدة الفاضلة عائشة علي وأعقب منها السيد محمدًا والسيد عبد الرحمن والسيد زكري والسيد يوسف والسيدة نور الهدى والسيدة هاجر. وفي سنة 1995ر حج بيت الله الحرام؛ ثم زار قبر النبي المصطفى تَليوُواستوطن المدينة المنورة» ثم

حجّ بعد ذلك خمس عشرة حجةٌ واعتمر عمراتٍ كثيرة. وقد أخذ وتلقى على العلماء من الكتب والمصنفات ما يصعب حصره لضيق المقام» وهي في علوم شتى» فمنها على سبيل المثال لا الحصر:

التوحيد والعقيدة:

- سلسلة كتب الشيخ عبد الله الرري.

- رسائل السنوسي الأربعة.

- الخريدة البهية للدردير.

- جوهرة التوحيد للقابي.

- الاعتقاد والهداية للبيهقي.

- بدء الأمالي للفرغاني.

- عقيدة العوام للمرزوقي.

- كفاية العوام فيما يجب عليهم من علم الكلام للفضالي» وغيرها. الكتب الحديثية:

- الكتب السبعة.

- الأدب المفرد للبخاري.

- المسند للدارمي.

- سئن أبي داود للطيالسي.

- مسند الإمام الشافعي.

- عوالي الإمام مالك للحاكم الكبير.

- شمائل الترمذي.

- الأذكار للنووي.

- رياض الصالحين للنووي. < لمعم الصثير للطزاي: - عمل اليوم والليلة للنسائي» وغيرها. الفقه الشافعي: - شرح التنبيه للسيوطي. - المهذب للشيرازي. - منهاج الطالبين للنووي. - تحرير تنقيح اللباب لركريا الأنصاري. - عمدة السالك وعدة الناسك لابن النقيب. - الحاوي الصغير للقزويني. - شرح متن أبي شجاع للغزي. - شرح متن الزبد للهرري. - المقدمة الحضرمية للحضرمي. - مختصر البويطي. - فتح المعين بشرح قرة العين بمهمات الدين للمليباري. - فتح الوهاب بشرح منهج الطلاب. وغيرها الكثير في شي العلوم والفنون. ويبلغ عدد الكتب التي تلقاها قراءةٌ أو سماعًا أكثر من مائتي جزءٍ ومجلد. يرأس جمعية المشايخ الصوفية في لبنان» ويشغل مناصب مختلفة في عدد من الجمعيات منها: - جمعية السادة الأشراف في لبنان. - نقابة السادة الأشراف في العراق.

- نقابة الأشراف في بيت المقدس.

- جمعية المشاريع الخيرية الإسلامية.

> الأمانة العامة لأنساب السادة الحاهميين.

> الأمانة العامة لاتحاد المؤرخين العرب.

وهو حائز على شهادة دكتوراه من جامعة مولاي إماعيل في مدينة مكناس ‏ المغرب بعد أن ناقش أطروحةٌ تحت عنوان «التأويل في علم الكلام وضوابطه عند أهل السنة والجماعة» وذلك بتقدير مشرّف ذا مله الحمت والمبة.

كما أنه دُعي وجال وتنقل في كثير من البلاد العربية والإسلامية والأوروبية كالحجاز وسوريا والأردن والعراق ومصر وليبيا واليمن والمغرب والإمارات العربية وأندنوسيا وماليزيا والحند وباكستان وبنغلادش وجزر الموريس وأستراليا وألمانيا وفرنسا وهولندا وفنلندا والسويد والدتمارك وتركيا وقبرص وهرر وبلاد أثيوبيا للتدريس والخطابة والتوجيه والمشاركة في المهرجانات وتفقد أحوال المسلمين والدعوة الإسلامية» وشارك وحاضر في عدد كبير من المؤتمرات في مختلف بقاع الأرضء وله مقالات ومقابلات تلفزيونية وإذاعية ُشرت.

أولى اهتمامه العلم والمطالعة» فهو يعكف اليوم على تأليفٍ الكتب وتحقيق مصنفات العلماء في مكتبته التي وسمها بالمكتبة الأشعرية العبدرية في بيروت وقد حوت عالاف الكتب المطبوعة والمخطوطة النادرة بشتى العلوم والفنون» وجعل مكتبته مفتوحةً لطلبة العلم والباحثين» ناهيك عما عُقد فيها من محاضراتٍ علميةٍ ومجالس إقراءٍ ركاة للعلم.

هذا وقد خصّةُ بعض العلماء وأحفاد رسول الله كي وأصحاب الطرق من تركيا وسوريا ومصر واليمن وباكستان والهند وغيرها بآثار من عاثار رسول الله محمد يلل فحفظها في الخزينة الحليمية التي حوت شعراتٍ من شعراتٍ ني الله الأعظم بلي وقطعًا من عمامته وقميصه ونعله وغيرها من الآثارء وكل ذلك موثقٌ بالأثبات والأختام التي تنبت صحة نسبتها إلى رسول الله عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم. وف

كل عام يتبرك عشرات الآلاف من المسلمين في شت البلاد ببعض هذه الآثار الزكية(”).

(') للتواصل مع المؤلف راجع كما يلي: -

10

ومن آثاره:

بحر الدلائل والأسرار في التبرك بآثار المصطفى المختار.

أسرار الآثار النبوية» أدلة شرعية وحالات شفائية.

ُباب التُقول في تأويل حديث النزول.

النجوم السارية في تأويل حديث الجارية.

عمدة الكلام في أدلة جواز التبرك والتوسل بخير الأنام.

التشرف بذكر أهل التصوف.

فصل الكلام في أن إحراق النفس وإجهاض الجنين الحي وما يسمى بتأجير الأرحام إثم وحرام. الحجج النيرات في إثبات تصرف النبي والولي بعد الممات.

الفرقان في تصحيح ما خرف تفسيره من آيات القرءان الجزء الأول. الفرقان في تصحيح ما خرف تفسيره من آيات القرءان الجزء الثابي. القواعد القرءانية في تنزيه الله عن الشكل والصورة والكيفية.

البرهان المبيّن في ضوابط تكفير المعيّن.

نقل الإجماع الحاسم في بيان حكم الجهوي وامجسم.

نيل المرام في بيان الوارد في حكم ما جاء في اللحم والشحم من الأحكام. قرة العينين في تربية الأولاد وبر الوالدين.

لطائف التنبيهات على بعض ما في كتب الحديث من الروايات.

التعليق المفيد على شرح جوهرة التوحيد.

القمر الساري لإيضاح غريب صحيح البخاري.

- أعع ستول طلعلتعط ك5 حدم . اه حاععه. 77جت || ندمغطا

حم». لته دع 62) مستلقط. تدز جاه 926 721008

11

الشهد المذاب من زهر المحبة بين الآل والأصحاب.

الارتواء من أخبار عاشوراء» ودمع العين على استشهاد الإمام الحسين. البركان الجارف لشرح المجسم ابن أبي العز التالف.

مريم والمسيح في نص القرءان الصريح.

جامع الرسائل الإعانية في بيان العقيدة الإسلامية.

طالعة الأقمار من سيرة سيد الأبرار.

لآلىئ الكنوز في إباحة الرقية وحمل الحروز.

حقيقة التصوف الإسلامي.

البيان والتوضيح في أن قول النبي في معاوية «لا أشبع الله بطنه» ليس منقبة له ولا فضيلة بل دعاء عليه وذم صريح.

جمع اليواقيت الغوالي من أسانيد الشيخ جميل حليم العوالي.

المجد والمعالي في أسانيد الشيخ جميل حليم الغوالي وهو الثبت الكبير. السهم السديد في ضلالة تقسيم التوحيد.

الكوكب المنير في جواز الاحتفال بمولد الحادي البشير.

زهر الجنان في جواز الاحتفال بليلة النصف من شعبان.

إتحاف المسلم بإيضاح متشابمات صحيح مسلم الجزء الأول.

إتحاف المسلم بإيضاح متشابمات صحيح مسلم الجزء الثاني.

إتحاف المسلم بإيضاح متشابمات صحيح مسلم الجزء الثالث.

إتحاف المسلم بإيضاح متشابمات صحيح مسلم الجزء الرابع.

الدرر السلطانية والفوائد الإيمانية من فيض بحر السلطان الحبشي خادم السنة النبوية. جواهر الأئمة في تفسير جزء عم.

المنهج المبارك في تفسير جزء تبارك.

السقوط الكبير المدوي للمجسم ابن تيمية الحراني.

12

المدد القدسي في فضل وتفسير آية الكرسي.

قلائد الأمة المرصعة بعقيدة الأئمة الأربعة.

متن الفقه الأكبر للإمام أبي حنيفة النعمان.

لوامع الأهلة والنجم في جوامع أدلة الرجم.

ضياء القمرين في نْجاةٍ والدذي الرُسولٍ كَل الشريفيّن.

الطريقٌ النوراني في عقيدة ابن حجر العسقلاني.

الصراط المستقيم بشرح عقيدة القشيري عبد الكريم.

الشموس المكثّلة في الأحاديث المسلسلة.

درب السلامة في فوائد وإرشادات العلامة.

إسعاد الأرواح والقلوب بتبرئة نبي الله أيوب.

شيخنا القائد الكرّار الشهيد الحلبي نزار.

مختصر سيرة النبي فلل وسيرة أصحابه العشرة للمقدسي. الفوائد الإسلامية على العقيدة السنوسية.

النجم الأظهر في شرح الفقه الأكبر.

البحر الجامع لمناقب القطب الرفاعي اللامع.

معجم أهل الإيمان في تنزيه الله عن الجسمية والكيفية والمكان. إجماع أهل التنزيل على إثبات حقيّة التأويل أو كشف الأوهام عمن زاغ باتباع المتشابه من الأنام. إجماع أهل الحق والفضيلة على جواز التوسّل والوسيلة. إسعاف فضلاء البشر بأدلة جواز التبرك من الكتاب والسنة والأثر. البوارق الإبانية في إثبات أدلة الصوفيّة.

محمّدنا كأنك تراه وتنظرٌ إليه.

المورد المعين لأربعين من كتب الأربعين.

إرشاد الأنام بشرح وصايا أبي حنيفة الإمام.

13

معجم الأصول الجامع لمتون عقيدة الرسول.

الشرح الكبير لرسائل السنوسي الشهير.

شرح المقدمة الحضرمية المسمّى النفخات المسكية في فقه السادة الشافعية. السرور والابتهاج ف مزارات المعتمرين والحجاج.

النفحات الأشعرية على الخريدة البهية.

نيل البشارة بشرح عقيدة الرسالة رسالة ابن أبي زيد القيرواي.

إسعاد النبلاء بمعرفة أحكام وأخبار النساء.

متن جوهرة التوحيد للفقيه إبراهيم اللقاني.

الشرح الفريد لجوهرة التوحيد.

تسهيل المعاتي إلى جوهرة اللقاني» وهو هذا الكتاب.

العسجد والزبرجد على كتاب الأدب المفرد.

بدر التمام في فضل أهل البيت الكرام ويليه إحياء الميت بفضائل أهل البيت.

الإنفاق في سبيل الله تحارة رابحة.

14

نسب المؤلّف إلى رسول الله كله

هو السيد الشريف الحسيب النسيب الشيخ الدكتور عماد الدين أبو محمد جميل بن محمد الأشعري الشافعي الحسيني الرفاعي القادري» خادم الآثار النبوية الشريفة رئيس جمعية المشايخ الصوفية وهو ابن السيد محمد بن السيد عبد الحليم بن السيد قاسم بن السيد أحمد بن السيد قاسم بن السيد عبد الكريم بن السيد عبد القادر بن السيد علي بن السيد محمد بن السيد ياسين بن السيد إمعيل بن السيد حسين بن السيد محمد بن السيد إبراهيم بن السيد عمر بن السيد حسن بن السيد حسين بن السيد بلال بن السيد هارون بن السيد علي ابن السيد علي أبي شجاع بن السيد عيسى بن السيد محمد بن أبي طالب بن السيد محمد بن السيد جعفر بن السيد الحسن أبي محمد بن السيد عيسى الرومي بن السيد محمد الأزرق بن السيد أبي الحسن الأكبر عيسى الثقيب بن السيد محمد بن السيد على العريضي بن الإمام جعفر الصادق بن الإمام محمد الباقر بن الإمام السجاد على زين العابدين بن الإمام السبط السعيد الشهيد الحسين ابن السيدة الجليلة الركية الطاهرة فاطمة البتول زوجة أمير المؤمنين أسد الله الغالب علي بن أبي طالب عليه السلام وابنة رسول رب العالمين خاتم النبيين

ل 1 والمرسلين محمد صلوات الله وسلامه عليه إلى يوم الديه( 1

)0 وهذا نسبٌ شريفٌ صحيحٌ بلا مِريَةِ مضبوط في كتاب جامع الدّرر البهيّة بأنساب القرشيّين في البلاد الشَاميّة» جمع الدكتور الشّريف كمال الحوت الحسيني» شركة دار المشاريع الطبعة الثانية (ص332) 333) تاريخ 2006ر ‏ 1427ه وف كتاب غاية الاختصار في أنساب السادة الأطهار» ويليه المستدرك الطبعة الثالثة (ص1) 1434ه ‏ 2010م, وفي كتاب الحقائق الجليّة في نسب السّادة العريضية (ص433, 434) كلاهما للدكتور الوليد العريضي الحسيني البغدادي.

15

العه: هو العلامة برهان الدين قاضي قضة المالكيّة, أبو الإمداد» أبو إسحاقء إبراهيم بن حسن بن علي بن عبد القدّوس» الشهير باللّقّان 10 نسبته إلى لقانة من البحيرة بكصر.

ثناء العلماء عليه:

وقد مدحه العلماء بقولهم: عالم مصرء أحد الأعلام المشار إليهم بسعة الاطّلاع في علم الحديث والدراية والتبحر في الكلام والفقه» وكان إليه المرجع في المشكلات والفتاوى في وقته بالقاهرة» وكان قويّ النفس» عظيم الهيبة» تخضع له الدّولة» وهو منقطع عن التردّد إلى الناس» يصرف وقته في الدّرس والإفادة» وله نسبة هو وقبيلته إلى الشّرف والسّيادة» لكنه لا يظهره تواضعًا منهء وأخذ عنه العلم وطريق التربية

مشايخه:

أخذ رحمه الله عن الشمس محمد اليّملي» والعلامة ابن قاسم العباس» والعلامة أحمد بن قاسم صاحب الآيات البينات وغيرهم من الشافعية والشيخ إبراهيم العلقمي أخي الشيخ همس الدين شارح الجامع الصغير المُسمّى بالكوكب المنير» والشيخ نور الدين الزياس» والشيخ أبي بكر الشنواني» وشمس الملة والدين محمد البكري الصّدّيقي» وشيخ الإسلام علي بن غام المقدسي والشمس محمد التتحريري» والشيخ عمر بن نحيم من الحنفية» والشيخ محمد السنهوري» والشيخ عبد الكريم البرموني مؤلف الحاشية على مختصر خليل وغيرهم من المالكية» ومن مشايخه الشيخ أحمد البلقيني الوزيري والشيخ محمد بن الترجمان وغيرهم.

(1) في بعض المراجع «اللَقَاقِ» بتخفيف القاف؛ وف بعضها بالتشديد كما في إتحاف المريد بغر الأسانيد وهي رسالةٌ للمحدث محمد ياسين الفاداني التي كُتب عليها «بقلم محمد ياسين».

16

وأكثر الأخذ عن الإمام الهمام أبي النّجا سالم السّنْهُورِي ويليه الشيخ محمد البَهْنَسِي لأنَّه كان يختم في كك ثلاث سنين كتابًا من أنئّهات الحديث في رجب وشعبان ورمضان ليلا ونمارّاء ويليه الشيخ يحى القرائي المالكي.

تلاميذه:

ممن أخذ عنه العلوم الشرعية والعقلية والفنون الأدبية العلامة محمد بن علاء الدين البابلي» والشيخ علي بن علي الشبراملسي» وولده إبراهيم وخليل وعبد السّتلام وأبو المواهب صاحب المشيخة» ويوسف الفيشي» وياسين الحمصي» وحسين المناوي» وحسين الخفاجي, وأحمد العجمي؛ ومحمد الخرشي المالكي

وغيرهم كثير .

مؤلّفاته: - نظم جوهرة التُوحيد» وله شروح عليها منها الكبير والصغير وما بينهما. - توضيح ألفاظ الآجرومية» قُ النحو. - منار أصول الفتوى وقواعد الإفتاء بالأقوى, في أصول الفقه. - حاشية على مختصر خليل؛ في الفقه المالكي.

وغيرها. - وفاته:

وكانت وفاته على الراجح عند بعض المؤرخين وهو راجع من الحج سنة إحدى وأربعين وألف» ودفن بالقرب من عقبة أيلة بطريق الركب المصري.

17

بسم الله الرحمن الرحيم اد الْمُصَيّفُ بالبَسْمَلَةِ وَهِيَ «بشم الله اليحمَنٍ التجيم» كَعَادةٍ الْمُصَيْفِْنَ أَوَلَ كُتِهِمْ وَدْلِكَ تبَركا نا و تسيا بالقّدَِانٍ 0 َالْبَسْمَلَهُ ‏ عِنْدَ الشَّافِعِيَ أَوَلُ ءَايَة في القّرءَانٍ خلامًا لِلْمَشْهُورٍ عِنْدَ الْمَالِكِيّة. والْمَعْى: أَوّلُ ما أَفتتِحُ أو أبدأ (بنم) اله. وََذِمَتِ الأَلِفُ في النْطْت مِنْ «بشم» لِأَنّهَا أ[ ِفُ وَضْلِ» وس 0 ع كْرَةُ الاسْتِعْمَالٍ. ولا لفط الجلالة عام على على الدّاتِ الْمُمَدّسِ الْمُسْتَجِقّ لِنَهَايَ النَْظِيِم وَعَايَِ الإجلال» وَالصّوَابُ

5

2 َهُ غَيْرُ مُسْنَق) يشان الكَلَامُ عَلَيِْ د قري يا وَل لَ النَظم إِنّْ شَاءَ الله. وَرالرَحْمْن) اسْمّ حاص بالله لا 5 ِطلَاقُهُ عَلَى غَيْْه سَوَاءْ كانَ معَرَقَا ب«أل» أَمْ لاء وَهُوَ مِنْ 3 قنك الذي 2 ْحَمْ الْمُؤْمِنكَ وَالكَافِريْنَ ف الدّنيا ويه حَمْ الْمُؤْمِيقَ خحَاصَّةَ في الآخرة» و(الرحيم) بر 5 مَعْنَاهُ انم خص اموب لضيو ةي الدئيا 0 وَيجوْرٌ اشيقمال لَفْظ «رحيم» مُعَرَة مُعَرَقَا وَمُنَكرًا في حَقّ عَْلَوْقِء وَالدَّلِيْلُ عَلَيْهِ قولهُ تَعالى في حَقّ أَشْرَفٍ حُلْقِه مُحْمَدٍ عَلَيْهِ الصّلاةٌ وَالسَلَامُ: م ِلْمَؤمِيِينَ رزوت ته (5] 4 [سورة التوية] . قَالَ الشَبْحُ يريم بن إِبْرَاِيِمَ بن الْحَسَن بن عَلِيَ بن عَبْدِ القُدَوْسِ بن محمد بنٍ هَارُونَ الاين الْمَالِكِيُ الْمصري 1م): 1 - الحف كبنهغلتى صِلته وو*هم 2َمسَلامالومغْصَلته 2- على تب جه باقَوْخِدٍ ‏ ,- وَقَدْخَلا الدَِينُ عَن التوْحِدٍ م0 .4 8 0 [تَعْريف الْحَمْد] (الحَمْدُ لِلهِ) أي النَنَاء بالنِسَانِء والْمَدْحُ لله الْمُنعِم الْمُسْتَحِقّ لِنهَايَةٍ النَعْظِيْم وَغَابَةِ الإلالٍ عَلَى جيل الاخْتياريت أ

خْتيَارِيٌ أي م مَا أَنْعَمَ به عَلْيْنَا مِنْ غَيْرِ وُجْوْبٍ عَلَيْه.

18

[لَفْظُ الجلاّة «الله» عَلَُ 0 مُشَْقًا]

وَلَفْظُ الجلالة «لله» عَلَمْ لِلذّاتٍ الْمُقَدّسِ الْمَوْصُوفٍ بِالإِكيّة وهِي الْقُدْره على الالختراع ا الْمَعْدُم إِلّ الوْجوْدٍ وَهَذًا مَعْى الَلّقٍ الذي هُوَ حاص بالل وَهُوَ اسْمْ الل الأَعْظَمْ الْمفْرَد 0 ل َيْسَ مُشْتَقًا من فِعْلٍ مَاضٍ وَلَا مِنْ مَصّدَرٍ كمَا نَقَلَ ذَلِكَ المَيْرُوزَاَادِي في القَامُوْس وَابْنُ يَعِيْشَ النَخويي وعَرَُ إل سِيْبَوَيهِ وَهُوَ لا سَلكَّ أجل كُلِمَة عَرَية

[نعَمْ الله عَلَى عِبَادِو] َحْمَدُهُ تَعَالّ حَنْدًا كَبرًا (عَلَى صِلاته) بكر الصَّادٍ جَنْعُ صِلَةٍ أَيْ إِنْعَامَاتِهِ وَهِبَاتِه عو انق ْنَا وَالمَائْضَةٍ عَلَيْنَا يَعْني نَشْكْيْةُ عَلَيْهَاء فَالحَمْدُ وَالشّكْرُ مُتَرَادِقَانِء قَالَ عَرَّ وجَءَ: «وَتبَعَ عد هك هر وَبَاَِةَ (59) 4[سورة لتمان]ء فَّمِنَّ الظّاهِرة صِحَّةٌ الجَسَد مِن الحَوَاسنٌ وَغَيرِهَاء َأَمّا البَاطِئةٌ ا الإيمَانُ بالل ومَا يَمْبَعُ لِك مِن التَسْلِيم لله تعَال وَعَحييه وغَبْرٍ دَلِكَ. وَقَدْ ذكر اله سْبْحَائَةُ وَتَعَالَ اليّعْمَةَ الظَاهِر َبْلَ البَاطِنَة أن البَعْمَةَ أ هِيَ الي يَعْرقْهَا كر الئّاسِء لَكِن نِعْمَةٌ الإِمَانٍ أَقْضَكْ من نِعْمَة الصّكَة الال

[مَعْىَ الصَّلاةٍ وَالِسَّلَام عَلَى النِيَ]

0 - 9 أَئْ . الام : من ان مغ لاي زا سيد محمد 7 سا 0 ولا ليذ ده هنا لريب بن فتقذم وتاج رذ فد المية.

[المَرْقُ بَيْنَ الى وَالرَسُولٍ]

َي و ا نشول أز بي غيُْ سه ُيَجْتَمِعُ النَّنُ وَالوَسُا ل في أذ كلا ينما أزجى إن 4

شرع مر رَ بِتَبلبْغهِ) وَيَفْئِقُ الإشول عَنِ لني َه أؤحِيَ إِلَيْه سر جَدِيدٍ وى الو مَْبَعُ مَعْ شاع شَرْعَ الرَسُولٍ

19

الذي قَبلهُ. ولا يَصِحُ فَوْلُ بَْض شح الجؤقرة وَعَها: ب«أنَ ال إِنْسَان أؤجئ اليه 0 َ يُؤمَرْ

بَتليفه» فإِنْ أُمر بعبلغه فَرَسُولُ» لِأَنَّ كُلًا مأمؤر بالتتليغ. وَالتّْيْفُ الصّحِيْحُ الَّذِي ذَكَزْناه هُوَ الذي جَرَى عَلَيِْ جُمْهُورُ الَلّفٍ وَكثِيِرٌ من الخْلّفبٍ الأَسَاِرة وَلْمَاريدِيّة.

0 عَلَى صِحَةٍ التَعْرِيْفٍ المكابق وَتَأْكِيدٍ أن النيّ َأَمُوْرٌ دا د : ؛ تنخ الشّزع فَوْلّهُ تَعَالّ:

«وَو َرسَلَنَا عن ٍِ قِ الأيت (4)5 [سورة «رعرف]» وَقَوْلُْ أَيِضًا: «٠‏ وَم] أَرْسَلْنَا من مَبِكَ من رَسُولٍ ولا

5-1

تي ِلآ دا ممع آَقَ اين في أبيكده (14)2سرة سها.

6 و2 9 عه 8 - 5 .0 © [إِْسَالَ الي صَلَى الله عَلَيْه وَسَلَم إلى الْإنْسِ وَاِنَ كَاقةً] وَكْكُ ل 5 منّ الأَثَْاءِ (جَاءَ) م ع من عِنْدِ الى وَهَذْوِ الْعِنْدِيَةُ عِنْدِيَةُ اخْتِصّاصٍ وَاصْطِفَاءٍ وَاخْبَيَارٍ وَتَشْرِيفٍ لا عِنْدِيةُ مَكَانٍ لِأَنَهُ تَعَالَ مَُرَهٌ عَنْ الْمَكَانِ وَاليّمَانِ وَسَائٍ ِمَاتٍ الحُدْتَانٍ وَالتْمُصَانٍ. وَكَانَ مُحَمَدٌ َل الله عَلَيِْ وسلّم مُرْسَلًا إل الإنْس وَلييّ كاف ويسم لَه كوم يهم خاصّة وَدلَّ عَلَى ذَلِكَ قله تَعَالَ: 2 ألّى تيل ألْْدَانَ عِلَ عبرو لِيكونَ لِلْصََمِنَ ترا :)4 [سرة فرند] وَالعَالَمُونَ جمْعْ عَام وَهْوَ كل مَا سِوى اللو تَعَالَ» وَالْمُرَادُ هَْا الجن وَالْإنْمء وَيُوَيَدُ ذَلِكَ حَدِيْتُ جَابر في الصّحِيْحَيْنٍ عَنْهُ عَلَيْهِ الصّلّاة

وَالسّلام: «بُعِنْثْ إل اناس عَاقَة»: وَقَالَ الجَؤْهري: «التامن قَدُ يَكُوْنُ من الإنْسِ وَمِنّ الجنّ».

[حَدَّ التَوْجِيدٍ عِنْدَ الْمُتَكُلَمينَ ه مِنْ أَهلٍ المسّئة]

أَرْسَلَ الله تَعَال رَسُوْلَهُ تُحَمَدًا (ِ)رِسَالَة (التَوْجِيْدِ) لِلْبَارِي سُبْحَائَهُ وَتَعَالَ إِلّ 0 مر من الل وَهِيَ الرسَالَةُ الي جَاءَ يا جَمِيْعُ الأَنْييَاءٍ من لَدُنْ ادم إِلَ مُحَمَدٍ عَلَيْهمْ الصّلاةٌ وَالسَلَامْ أَجْمَعِينَ. والتَوْحِيدُ ِعَانّ بالل وَحْدَهُ كُمَا عَرَقَهُ لوو ومِنْهُم صَاحِبُ الْقَامُوسِء وَهُوَ عِنْدَ اْمتَكُلَمِْنَ من أل الس إِفْرَادُ الله بالعِبادة أَيْ عَدَمْ ِسْرَاكِ شَئْءٍ به كَالنوْحِيْدُ هو اعفاد وَحْدَيهِ تعَالَ في ذَاتِهِ وصِفَاتهِ وَأفْعَالِِ وتَدرِِْ عَنْ مُشَابَهَة خَلْقِهِ أي و وَجْهِ من الْوُجُوو.

كَال فَخْرٌُ لين لازي من الْأَسَاءِرَةِ في أَسَاسٍ التَقْدِيْس: «أَمل التَوِْيْدٍ وَاَِهِ هُمْ الّيْنَ عرلا كم الْوَهْم وَالَيّالٍ عَنْ ذَّاتٍ الله تَعَالَ وَصَِاتِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْمَنْهَجُ المَومُ َالْصَرَاطُ الْمُسْتَقئُ» اه.

20

[إنطال شُبْهَةٍ مَنْ عَدَّدَ التوْحِيد] د ا لوا ا جِيْدَ إل ثلاث تَوْحِيدَاتٍ هُوَ بِدْعَةٌ بَاطِلَةٌ مُْكرةٌ ولا في الحَدِيْثِ ولا عَلَى لِسَانٍِ وَاحِدٍ م 1 أَحَدٍ مِن العْلَمَاءٍ

الْمُعتَرينَ الك مِيْنَ وَالْمتأَجْريْنَ وإ هي بِذْعَةٌ سَيْقَةٌ خَالْمَتٍ الذَّيْنَ تَفَرَدَ با طَائْقَةٌ مُشَبْهَةِ العَصْرٍ مَعَ

رَعْوِهِم أَنّهُم يجار بوْنَ البدْعَةٌ الميقة. فَالدَّلِيْنُ السَاطِعٌ وَالبُرمَانُ النَاصِعُْ الّذِي لا عْبَارَ عَلَيْهِ ولا لَمْعََ فِيْهِ وَالْمبْطِْ لِفَسَادٍ تَفْسِيْمِهِم هَذَّ صِعُْ الذي د وا د تَفسِيُوهم

َوْلُ الَسْوْلٍ صَلَّى الله عليه وَسَلُم: «أُمِزْتُ أَنْ أ ذ أقابن الام عق حَقّ يَدْهَ هوا أذ لا إل إلا ل أي وَسْوْلُ 0 و يَغْلٍ سول «عَقٌّ يُوَجَدُوا ثلاث تَوْحِيْدَاتِ». وَهَذَا الْحَدِيْثُ مُتَواتِرٌ وَتَوَائرةُ مَعْنَوِي أي مشتأه تَوَائَرَ وَإنِ اخْتَلَمَتْ الْفَاظهُ كُمَا قَالَ الحَافِظٌ السسّمُوطِي في الجاع الصَّغِيرِ فَمَدْ رَوَاهُ عن رَسُْ ْول اللو صَلَى الله عَلَيهِ وَسَلّمَ حَمْسَة مِنَ الصّحابَة مِنْهُمْ العَشَرَهُ الْمبَسَرُوْنَ بِالجنّه قد 1 الْبُحَارِيُ 7 يو او وَالتَيْمذِِيُ ا مَاجَهُ وَغَيْرُهُم وَمُرَا مُرَادُ الْمُشَبَهَة من هَذِهِ لبدْعَةٍ أ أنْ يُكَيْرُوا الْمسلِمَ الْذِي يُوَجَدُ إِذَا توَسَّلَ إِلَ الله بالرَسُوْلٍ أو أو يوي من الأَوْلياءِ لِأَنّهُم يَْعْمْوْنَ أَنَُّ لا يَكُوْنُ وَحَدَ الله تَؤْحيْدَ الألْؤمئة ا هذا َحَسْبُْ بَل يُرِيْدُونَ ذَّلِكَ أَيِمًا أذ يُكَيرُوا مَنْ أَوّلَ الآيَاتٍ الْمُْتَسَامَةِ لِصَرْفِهًا عَنٍ الْمَعْق الظّاهِرٍ الذي يكَبَادرُ مِنْهُ مَغْىٌ لا يَلِيْقُ بالله فَكَبَت بِمَذَا الحدِيْثِ الْمُعَوَاتِرِ أَنَّ تَقْسِيْمَهُمُ النوْحِيْدَ إلى ثَلَانة بَاطِلٌ وَأَنّهُم هُمْ ل وَإِنْ رَعَمُوا أنْهُم يُحَاربُْنَ الدع القَاسِدَة.

َتَوْحِيْدٌ الأَلومِيّة هُوَ تَوْحِيْدٌ الربُْييّة بِدَلِيْلٍ أَنّه جَاءَ في سُوَالٍ المَبْر حَدِيْئَانِء حَدِيْثٌ بِلَفْظٍ الشَّهَادَةٍ

ا تو «اللهُ رَيَ»؛ َهَذًَا دَلِيْْ عَلَى أَنَّ شَهَادَةَ أَنْ لا إلة ِل لله سَهَادَةٌ يرُْوييّةِ اللو همَا أَعْظَمٌ تيد الْمَسْلِمَيَ يذه و الفاقة ة الصالّداة.

(1)م؟ مَنْ أردَ التَوَسْعَ والاطلاع عَلَى الأول والبرَاهِيْنٍ الْمُونَفَِ في هذه المسقَلةٍ مَلْينْظرٌ كتَابما: «السّهُمُ السَدِيْدُ في ضَلالَة تَفْسِيِم التُوحِيدِ» فَإنَّ َه تَِدًا وَإبْطَالَا مَذِِ الشُبِهَة مَعَ بَسْطٍ الكثيْرٍ من الْأدِلة.

21

[مَعْق الدِينٍ]

(وَقذُ) كَانَ ََيْءُ الي ِعَقِيْدَةٍ التَوْحِيْدِ وَدِيْنٍ الإِسْلام غال تَعَدّق المعتؤدات البَاطِلّة بَعْدَ أَنْ (خَلا) أ عَرِيّ (اليْنُ ع الْجيد) يعني تَعدّد ما هيزن به لمن في قثزة الجاهئة قبل بغ الب كد صَلَّى لله عليه وسلُمَ وَيتَخدُونهُ ينا لم من دو ن الإشلام» كلم يَكُوْنُوا على دِيْنٍ وَاحِدٍ بَاطِلٍ فط بَلْ كَانَتْ م أَدْيَانُ بَاطِلَةٌ مُتَعَدّدَة 0 مَا لخدو 6 من دُوْنِ الشم دِيئَا فَهُوَ بَاطلٌ» فَالتَوْحِيْدُ تَحْمُوْلٌ هُنَا عَلَى مَعْنَاهُ لوي وَهُوَ التَمَدُدُ. وأا كوا لَه تَعالى: « لو ديد بِيُحكم وك دين 5 © [سورة الكافرون ]فَالْمَعْىَ نكم تَدِيْئُؤنَ يَذَا الدَيْنِ» فَمْنْ كم يا مُحَمَدُ: 0 َكُمْ دِيْنْكُمْ البَاطِل وأنا لي ديْني الصّجِبْح الَّذِي هُوَ الإِسْلام. وَالدَيْنُ أن عَلَى مَغْئى المبيرة وَالعَادةٍ واجرَاءِوَالْمْكَافٍَ وَالطَّعَةٍ أيْضًا.

3- رمد الخلق لِدينٍالحَقٍّ ممو*ه بسَيفِه وَهَذِ هلِلْححَدٍّ

(فَأَرْشْدَ) الب ثحَمَدٌ صَلَى الله عَلَْهِ وسَلَه (اخلق) أي دَلَّ الْمَخْلُؤقاتٍ من إِنْسٍ وجي عَلَى الطَرئق لقم والصّراطٍ الْمُسْتَقئِم) وَجَاءَ صَلَّى الله عله وَسَلَم كفيو بن اتن مُرْشدًا (للين) الله أي الينٍ الذي رضي لعَِادِِ وأَمْرن بِيبَاعِهِ وهْوَ الإسْلام لا غَيْرْ. ويس ذَلِكَ مَحَشبء مَلبّيمْ كان يُرْشِدُ إلى الختبار لأَحْسَن عَم في الأمْر العادية كن لا لمهم أَنا فِيْمَا هوَ مَفْرْوْضٌ يلْمّهُم بَِداءِ لَرْض وَفِيْمَا هو خم يُرُشِدُهُم إلى ترك الْمُحَيّم اع دِيْنِ الله (الحقَ) أي الذَّابتٍ الوْجُودٍ أَْلَا وأَبدَا ملا يَنْحَمُهُ القَنَاهُ ولا الال َالحَقٌ اسْمٌ من أَسْمَائهِ امس أي الدَّلّهِ عَلَى كَمَالِهِ عَرَّ وَجَكَ» َال تَعَالٌ: «قتَعقَ أنه ألْمَِكُ الْحَقٌ 4.

وَقَدُ جَاهَدَ صَلَّى الله ع1: عليه وله الكُمَّارَ (بسَيْفه) لَِدْخْلُوا في دِيْنِ الإسْلام وَلإِعْلَاءِ كَلِمَةِ الحَقٌء كَقَالَ صَلَّى الله عَلَيْه 2 في الْحَدِيْثِ الْمُمواتر عَنْهُ: «أَمِرثُ أنْ َال انا حَىٌّ يَشْهَدُوا أَنْ له إِلَه إلا لل وان ححَمَدًا وَسُولُ الله»» (3) كَذْكَانَ صَلَّى الله عليه وَسَلُم من قبل أن أيه الإذْنُبقعالٍ الكفارِ يدل النَّن على الخيرٍ ب (هَذيِ) أَيْ إِْسَادِهِ إِيَهُم بالمرَْانِ وَالسُئَةِ (ل) طرق (الحق) أي الصّواب وَهُوَ الإِسْلامُ من دُوْنٍ قَالٍ. فَكَانَ يَدْعُو يلِسَانه َْبَعَ عَشْرةَ عَامَاه وَكانَ صَلَّى لله عليه َسَلَمَ َُوعَا من الحهادٍ وَمَأمُونا

22

يي لا يَنتَقَمُ من الكُفّارٍ إِنْ مكو أل تروف يقد ذلك يَعْد جَرَ إلى المديبة جَاء الأفك بالجهّاد ىا قبل ذَلِكَ كان مَنْهِيًا عَنَه حَقٌّ 3 بَعْضَ أَصْحَابهِ وا ِقَِالٍ الكُمَار لِمَا لَمَوَا م مِن أَذَاهُم ُمنَعهُم الرسُونُ صَلَّى لله عليه وسلَمَ فكَقُوا.

4- معد لاقب لِرْسْلرَبَهٍ وو*8م وَءَالهوَص خهه وَجِزْهِ [بَعْضُ أ" أَممَاءٍ الرَسُولٍ الشَرِيفَةِ صَلَّى الله عَلَْ وَسَلُم] (ححَمَد) يتزك الَنُويٍ للْوَزِء وهْو أَشْهَرْ أَسَائِهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلُمَ وهر قهَا لِدِلالَته عَلَى

ا

كَمَالٍ الحَمد» وقد يجزما اا إِمنَا لِأَنَهُ 0 قَلُ عَدَّ الماك ّي صَلّى الله عليه عَلَيْهِ وَسَلَّمِ أمَاءَ كيِبرَةَ ولا يناف ذَّلِكَ حَدِيت البُحَارِيٍ أ وَسَلّمَ قَالَ: «لي حَمْسَةُ 80 : أنا محمد وَأَحْمَدُ ونا الْمَاجِي الَّذِي بَنْحُو الله بي الكُفْرَ وَأَنَا الحاشِرٌ الّذِي شر النّاسُ عَلَى قَدَمِي وَأنا العَاقِبُ» لِأَنَّ مُرَادَهُ حمْسَةٌ الحْتَصّصْتُ بها أو 0000

أو اليب السَّالِمَة وَليْسَ الْمُرَادُ الحصْرٌ في حَمْسَة وَهُوَ (الْعَاقَْ) بإِسْكَانٍ البَاءِ لِضَرُورَة الوَرْنٍ

لل زيه) أن خاقوم قل ني تفده مبقالُ: هو عقب الأنياء يعني عاخزقم. ال الي صلَى اله عل سل

(وََاله) وَهُمْ 3 ماه م الزْكاة: : مُؤْمئُو بن هَاشم َب الْمُطَِّبِء ٠‏ وق مَقَام الْمَدْح وَالقَنَاء: :هم أ الْمُؤْمِنُؤَه وق مَقّام الدّعَا ع هم ُقِيَاءُ أنته.

23

ام بالصَّحَابيَ] لاه الله وَسَلَامُهُ ع] عَلَى الل (وصّحْبِه) أَيْ أمْحَايهء وَهُوَ اسْمْ م جنع ِصّاحِب كرّكْبٍ جنع راكِبء لمتحا هو من لَفِيَ الي بَْد البو وبل وات صلَى اله عله ل رك على كلك ول لت ركه ب ليه مؤينا به وقؤق خلى الإشاح.

[التَعغْريف بحب النيّ]

ْصّلَاة لل وَسَلَامُهُ عَلَى كي (وَحِزْيِ) أ أَنْبَاعِهِ وَتَبعِهمْ يإِحْسَانِء فَهَؤْلاء جز الول صَلّى لله عَلَيِْ وَسَلَّ. وَأَنَا حِرْبُ الله هَهْوُ إِطلاقٌ عَلَى الّذِينَ يَدِينُونَ بدينه وَيُطِيعُوتَهُ ميَنْصْرُهُ كُمَا قَالْ الْأَحْمَشْء ولا ُطْلَقْ هَذِه التَّسْمِيَةُ عَلَى البدْعِبينَ

5- وَبَعْدُ فَالْعلُمُ بأل الدَّينِ 28*92 مح كم يتتقا لين

[الْعِلْمُ أْصُولٍ الدِينِ وَحُكُمْ تعَلَمِ]

(وبَعدُ) أي وَأمَا بعد البشملةٍ وَاحدَلَة (فَالْعِلُمُ أصْل) أي بأَصْولهِ يعني فَوَاعِدَ (الدِين) ولْمرَدُ عِلْمْ الَوْحِيْدِ وَهُوَ يُسَمّى عِلْمَ وَل الذِيْنٍ ِأَنَهُ الأسَامِسُ وَعِلْمَ عَمَائدٍ الذِيْنٍ وَعِلْمَ الكلام وَهُوَ أَسْرَفْ لعلو وَهُوَ إِدْرَاكُ العَقَائِدٍ الدَيْنيّة عَلَى مَا هِي عَلَيْ فَهُوَ العلْمُ بالعَقَائِدٍ الدّيريّة الْمُكْتَسَبَةِ من الأَدلّة اليَقِيييّة وَمِنْ مَقَاصِدِهٍ حِفْظ عَفَيْدَةٍ ةَ أَهْلٍ السّنّة وَحِرَاسَنُهَا عن تَشُويْشِ أَهْلٍ البدّع. فَهُوَ عِلَمٌ يُعْقى بمَعْرفَة ل تقال واِمانٍ ب وَمغرةٍ ما يحب لَه سبحائة وما مسرل ع وا يخ وقغرقة سسَائر ما شو بين كان الإيمان الميئمّة وَيُلْحَقُ بما.

َالعِلُمُ بالل وَرَسُولِهِ عَلَى الود الْمَرْضِيَ سَرْعَا وَعَفْلًا أَئرٌ (محتم) أي مَفْرُوْضٌ من قبَلٍ الشَارِع نما وكا بِقَدرٍ مُعيٍ عَلَى كُلّ مُكُلْفٍ» وَحلِل المَرْضيّة قله تَعالَ: <امأَكم َه لله إلا أله (402إسرة عسداء لِذَاكَانَ الاغْيتاء بعلم التَوْحِيدٍ أَوْلَ مِن الاعتناءِ بعيْرِ من العلُوم اليه مَضْلَا عن الدََْوية

24

وَلَيْسَ لعل تَفَاصِيْلٍ مَسَائْلٍ العَقئِدة كلها فَرْضَ عَيْنِء بَلْ مَغْرقة الأَدِلَّ الَمْصِيليٌة م فُرُوضٍ الكمَايَةِ الي يكف أن يَقُومَ ينا من كُلّ نَاحيَةٍ جيّة غ4 وَمِئْنْ ذَلِكَ لمكم في يراد لجح على المتتيعة وفع شُبَهِهِم فَهِي من فُرُوْضٍ الكِمَاية.

وَعِلْمُ لتؤْحيْدٍ كن كمي من الفنُْنِ من حَبِتُ إِنَّهُ (يقَاج) الأمر في مسائله (لَِئنِ) دَفْعا لِلنْسِ وَالإِشْكالٍ بالتَوْضِيْح والكَشْفٍ وَإِظْهَارٍ الْمُرَادِ لا سِيَمَا في الْمَسَائِلٍ الصَرُوريّة في التَوْحِيْدِ فَشَرْحُهَا وَإِيْضَّاحْهَا وَتَفْهِيْمُهَا من أَهِم الأقوز َأنْتعهًا لِنَاسِ لا سِيِّمَا في هَذًَا اليّمَانِ أي كلرث فِيْهِ الفكنُ وَالبِدَعُ لي تبط ب نا من كل حَدْبٍ وَصُوْبِء وَالْمْتَمَسَكُ بالعَقِيْدَةٍ الح م أَنّْ لَهُ أَنْ يَنْْتَ عَلَى مُتَمَسَكِهِ في أََانٍ الْتَشَارِ الكُفْرٍ الدع ! إل عْرَةِ عِلْم الذَّيْنِ القاجب. ملا م ضَيْرَ بالتُوسّع في البَيَانِ لإا عَلَى قَدْرِ مَا يماج انام إِلَيْهِ كئ د يَفْهَمُوا الصضرُوريّ من مَسَائِلٍ عِلْم العَقَيْدَةٍ الشَرِيٍْ

6- لكِن بن التطُوبل كلت الفِمَمْ و* ‏ غَصَارَفِيِه الإخيِصَائ مُلَْرَمْ

7 َف ذْوأَنبموٍرزةآ مث م*08 جَؤوهَرَةَ التَؤْحئِد قَدْهَدَبْتُهَا 8- والله أَنبمُوْف الْتَبولٍ فصا «ه8*©© بمَامْرِيِدًافي الواب طامعا

(لكِنْ مِن) أ يسبب الْمُبَالعَةٍ (القَطْويلِ) في سَرْد الْمَذَاهِبٍ وإِيرَادٍ الشبه في مَعْرضٍ التَحْذِيرٍ مِنّْهَا وفْيهَا ليل وَلَراهٍِ ينا لا بُنَاسِب العام مطرث و(كلْتٍ للبمع) أي تيت وى وعزائم أخثر أَصْحَايِمَا عن نَيْلٍ الْمَنَاصِدٍ العَليّة وَمَئْلِهِم إِلَّ اليكُونٍ وَالْمَقَاصِدٍ لدي الْمتَعَلَمَةِ بالمُوى وَالِشّهَوَاتِ غَالِبَاء (ف)بسبب ذَلِكَ (صَارَ) لأكثر لبقا الْمُدرْسِْنَ (فِيّه) أي في عِلْم التَوْحِيْدٍ (الإخْتِصّارٌ) أي ١‏ عن الْمَغتى الكَيثرٍ بِالنَمْظِ المَِيْل (مُلعَرّم)11) أي نَهْجًا مُْمرْما هُم.

الأمخ أَنْ يُقالَ: «مفَرْما» لكِن وقَف عليه السْكُوْنٍ لِوْنه مَنْصؤبا تيب بِعثْرٍ أِفٍ عَلَى لْمةِ رَيْعَة في حذفٍ اتَنوينٍ ضرت النطم.

25

0

(وهذِو) الألقَاطُ الْمشتخصرٌ في الذَّمْن الْمَعْقولَهُ فِْهِ الدَلَهُ عَلَى مَعَانٍ عَخْصُوْصَة أو أنه أنّى الُْمَدّمَة بَعْد فَرَغِهِ مِنَ اَأِيْفٍ كَتَكْوْنُ الإِسَاةُ ب«هذه» إلى عَخْسْؤس» (أَرْجُوزةٌ) أ مَنْظْوْمَةٌ من جخْر لير صَغِيْرَةُ احجمء أَبياتهَا ماله وأعة ربعن وَكَدْ (لَقَبِعهَا) أي سمَيقُهَا باشم يُشْورُ بمَدْحِهَا أَعْنيْ (جَوْهَرَةَ التَوْحِيد) زر في الأَصْلٍ الله التِّيِسَةُ وَأَرادَ بدَلِكَ الدَلالََ عَلَى مَا في مَعَائِئِها ولْمَاظِهَا مِن نَقَائْسٍ الْمَسَائِلِ إِلّا أنَّ لنَا وَقَمَاتِ وَاغْترَاضَاتٍ عَلَى بَعْضٍ مَا فِيِهَا يما يُحَالِفٌ الْمُعْتَمَدَ عِنْدَ الأَسَاعِرَةَ كُمَا سَنْبَيْنُهُ في مَوَاضِعِهِ إِنْ شَاءَ الله 4 تال لَكِنْ لا شَكَّ أَنَّ فِِهَا مَسَائِلَ من عِلْم النّوْحِيْدٍ أَنْمَسُ مِن الجواهر يي يُهْرَعٌ إِليْهَا النَامسء وَقَدْ سَعَى النَاظِمْ إلى أن تَكُوْنَ نبي مَمَالَ (قَدْ هَذَّبَعْهَ) أي كَذَلِكَ تَفَّحْنهَا وَصََيْتُهَا من الحشو وَالنَطويل 0 سْتِخْضًا لد اذ ووان لسن هرات سَنْحَذَّرْكَ مِنْهُ في مَوْضِعِهِ وَُْشِدُكٌ إِلَّ الصّواب بِإِذْنِ الله ولا تيت ما فِيِهَا ينا هُوَ خِلافُ الصّوَابٍ عَلَى الْمُوَلَفِء وَلَعَلٌ لشي أيل ني بن فل زبخو والله أَعْلَم.

(ولله) وَحْدهُ (أَرْج) أي أُوتل ني سْوَا لا غَيْرهُ (في) حُصُؤلٍ (الْقَبُولِ) لي منْة سبْحاتة الإتّابة عَلَى عَلَى العَمَلٍ الصّالِح حَالَ كز مُخْلِصًا ف ا حْدَهُ بلا ريَاءِ ولا لويم اق قَوْلَّهُ: (تافعًا مُريْدَا) مَهُوَ َجَاءٌ مِنْهُ أَنْ يَنْمَعَ الله له مُرِيْدَهَا وَقَاصِدَهَا يما فِيْهَا مِنَ لير حَالَ كَوْنٍ النَاظِمٍ (في) ثَيْلٍ (القُواب) أي الجراءِ الحَسَنٍ من الله تَعَالَ (طَاِعًا) أي رَاجِيّا وَطَالِيًا.

9- 4 7 مَسنْ 3 0 شَرْعًا وَجَبَا (مع* ه00 عَلَ 4 أَنْ يَعْرفَ مما قَدْ وَحَبا 0 به وَالجائرٌ وَالْمُمئتِعّا «8*8© وَمِفْل ذَا لِرَسْلهٍ فَاسْكَوعًا

[تَعرِيفُ الْمُكَلّْفِ شَرْعَا] (فَكُلٌ مَنْ) أي كَزْدٍ من الَمَلِ ذكرٍ وأنتى وَحْنتّى (خُلفَ) أي دحل في دَائرةِ النَكلِيٍ يكؤنه بَالِكا عَاقِلُا بَلَعنْهُ دَعْوَةُ الإسْلام ل مال هِ الأَحْكامُ وَجَرَتْ عَلَيْهِ الأَقلَام وَالأَحْكَامُ حَمْسَةٌ وهي: الؤُجوْبُ وَالتَّخْريمٌ وَالنَدْبُ وَالكرَاهَةٌ والإباحةٌ وها مُدَرَكةٌ بالسّمَاع؛ خلاقًا لِقَوْلِ الْمُعْتَرلَة إِنَّ الأَحْكام النَكِْيْفِيّة تدرَكُ بالعفْلٍ اسْتَقْلالا. مَهَذَا هُوَ الْمُكَلَّفُ (شَرْعَا) أئ مِنْ جهَة الشَرْع الْمَأمُودُ يا قَدْ (وَجَبَا) 26

أَيْ رض (عَلَيْه أَنْ يَعْرفَ) حو حَقٌّ الْمَعْرفَة بحَيْثُ يحصّل لَهُ اعَتِقَادٌ جَازِمٌ 0 ' يَعْرِفٍ ادل المُرْهَانِية ليان ب و وَيَسْتَحِيل في حَقّ الله تَعَالُ.

هُوَ الْمْرَادُ برق الله تَعَالَ مَعْ مَعْرفةٍ وُجُوْدِهِ تَعَالَ» وَهِيَ مَعْرفةٌ عَنْ دَلِيلٍ وْ عِلْمِ ضَرُورِيٍ لا مَعْرَِة 0 وَإِحَاطَةٍ بالل وَصِفَاتِهِ عَلَى الحقَيْقَة» فَإِنَّهُ لا يَعْفُ لله عَلَى الحقيِمَة إِلّا لله.

[أَقْسَامُ الحكم الْعَقْلِيَ]

يبنا سبق أن ما كن إذراكُة عَذْلَا 4: ِ مُنْحَصِرٌ في ثَلانَةِ أَقْسَام عِنْدَ أَهْلِ الحيّ هِيّ

- الْوَاجِبُ العَقْلِىُ: وَهُوَ مَا لا يحَكُمْ العفْلم بِعَدَمِهِ.

- الجَائِرُ أو الْمُمْكِنْ العقلِيُ: وَهُوَ ما يَفْيَم العَْك وُجُودَهُ تر وعَدَمَهُ تاه أخرى.

- 0 الْمُمْتَدعْ أو الْمُسْتَحِيْلُ العقْلِىُ: وَهُوَ ما لا يكم العقْلُ يوُجُودِهِ.

كل وَاجِدٍ مِنَ الأخكام العَفلِيّة الثََانَةِ ما أنْهُ مُتَوَقَفْ عَلَى نَظرٍ وَاسْتدْلَال وَإِمَا ضَرُورييٌ وَهذًا التّمْسِيِمْ الذي جَرَى عَلَيْهِ الْمَُكَلَمُوْنَ من أَهْلٍ السُن َالأصوْليُوْنَ مِنْهُم خلائًا لِتَفْسِيْم الْمنَاطِقّة.

[ؤجُوب مَعرفةٍ مَا يجَبُ لله وَمَا يجوز وَمَا يَسْتَحِيلٌ في حَقّّو]

م اح و بل وا ا أن تاوت تفن له يعَصَوٌرٌ في العَقْلٍ عَدَمُةُ. وَهِيَ العيّفَاتُ اللَّلاتَ عَشْرَةَ الؤاجبة 0010104 لا تَثيث الأْلُوجِيُّ إلا بحاء غَيْرَ أن يك أَحَدّ من الْعْلَمَاءِ بوجوب حِفْظٍ أَلْمَاظٍ هَذِهِ الصّمَاتٍ الثَّلاتَ عَشْرَةَ وُجُوْيًا ييا ونا حِفْظ ألْمَاظِهَا َاخِلٌ في الفُرُوضٍ الكِمَائيّة, فَيَكفِي الْمكَْفِنَ مَغرقة مَعَانيِهَا وَاعتقَادُا.

(وَ)يَبْ عَلَى كُلَ مُكَلّنٍ أَيْضًا أَنْ يَعرفَ (اجائرٌ) عَلَى الله أَيْ مَا يجورُ عَفْلَا َه وُجودهِ وَعَدَمه إلَ الله تال كَفغْلٍ كُل تكن عَفْلِيَ وتركه (3)أَنْ يَعْرِفَ (المْتيعَا) في حقِِّ تعالى أَيْضًا أي ما يَسْتَحِيْلُ

2

تن

لجثمكئة

عَْلُا عَلَى الله من نَقَائْصَ كالحِسْيّة شميّة وَلَوَازِمِهَا من ير وحرَكةٍ ة وَسْكُونٍ وَلْنِ وَشَكْلٍ وَحَجْم وَغَهَا مِنّ الأعْرَاضٍ كَالجسس وَاللَمْسٍ والصّتٍ والائْفِعَال وَالإِحْسَاسٍ واللذةِ ولأ والائرِعَاج وَالشّمْ وَالذّْقِ والانْيِسَاطٍ

27

كو دَلِكَ وَهِيَ نَحوْ أَرْتِعِينَ عَرَضّاء ونشبة اْمكلٍ يه وَالعَجْرِ وَالبدَاءِ والإخلاف في وَعْدِهِ أو وَعِيدِه وَالتعير انم وَالْعَاسٍ وَغَيْرٍ دَلِكَ ينا يَسْتَجِيلٌ علّى الله تَعَالَ مَك ذَلِكَ من مَعَان الْمَخْلُوقَاتٍ أي أَوْصَافِهِم َمَنْ وَصّفَ الله بِصِفَةٍ من صِنَاتٍ اللق فَفَدْ كفرَ وََاعَ عَنٍ الحقّه وَكَذّب فَوْلَهُ تعال: لا ليس صميو 40010 [سورة الشرى]. وَقَدُ خَالَفَ أَحْمَدُ بن تَيْمِيَةَ الحرارة في كِتَابه الْمُسَمَى «بُغْيّة الْمْرْتَاد في تَفْسِيرٍ قَوْلٍ الله عر عَزَّ مَجَلَ: د مله - فول وهو التمِيعٌ البِصِيرٌ 147 سورة الشورى] فَقَالَ مَا نَصُّهُ: «قَلَءٍ َم يَتَمَكنْ أن 0 تَنْْنُ عَنْ تَسْيْهِ ولا تَشْبةٌ عَنْ تَنْنهِ كَالَ تَعَالَ: مل سَ وى 400 فته «(وهو ألسَمِيعٌ لصِبرٌُ (4)8 نسب انْنَهَى فى كلام ابن تنِوية بْرُوفهِ. كَُعودُ بالله من هذا الكلام القَيئح الشَييْع الذي يَرْمِي القُرءَانَ بِالتّشْريْهِ و يَصِفُهُ بِأنهُ نَهُ حك الْكُنِْ 5 فَكَيْفَ يُقَالُ 3 ف القُرَْانِ ءَايَةَ تُسَيَهُ الله عبرو تَعَالى الله عَنْ ذَلِكَ عْلْوًا كب وحم نيع ل ويغم الكل

[وُجُوبُ مَعْرفَة ما يِب لِلأنْييَاءٍ وَمَا يجُورْ في حَقَهِمْ وَمَا يَسْتَجِيلْ عَلَيْهمْ]

(وَ)يكَبْ عَلَى الْمُكلَفٍ و جُوبًا عَيْنيًا أَنْ يَعْرفَ مذفل) مَ(ذًا) الذي كر هن الأَقْسَام الثّلا عد نه أي فَرْضٌ عَلَيْهِ مَعْرَِةُ مَا يحب (ِلِرُسْلِهِ) يَعْني أَنَْاءَهُ تَعال أي ما يِب في حَبَّهِمْ عَلَيْهِمْ الصّلاهُ وَالسَلَامُ كَالصّدْقٍ وَالْأَمَائَة وَلْمَطَائَةِ. ويب مغرقةُ ما يجورُ عَلبْهِمْ كالْمرض الّذِي لا بُنَقِرْ كالشخوئة ويب أَيْضًا معْرَِةٌ ما يَسْتَجِيْلُ في حَقِّهِمْ أ لا يَليْقُ يم كالكفْر والْكبيْرة والْكَذِبٍ وَصَعَائرٍ الدِسَةٍ لأنَّ ذَلِكَ نَقْصٌ نان منص البو َكل َلِكَ مسحل عَلَِهمْ قبل لتوة بَْدَهَا (فَاسْعَِعَا) أي كَاستَن اسْتماع تفهُّم

000 وتدبر.

[إْتَارُ إِعَانِ الْمُقَلّدِ في الْعَقيدَةٍ]

قَالَّ بُرْهَانُ الِيْن الماك النَاظِمُْ:

1- إذْكُل من قَنَّدَفي التَوْحيْدٍ ب 08*92 إعائهة1 يل من نتَرْدِ

12- قفِيه بَْ 01 الم 5 04 4 الفا صوو*م فودنرة قَفِيِهِالكد ف 3- فَقَالَ: إِنْيخِرْمْ بَقهَوْلٍ القَيرٍ «8*© ل لسر

مَظَاهِءْ الذي ف ال «إِذْ كل مَنْ : قَلَّد في التَوْحِيّْدٍ الخ4 يُشِيْرُ إلى اعْتِمَادٍ 0 الْمَدُودِ بمنع الَمِْيِدٍ في طول الذَيْنِ وَمُ هُوَ خلافُ الصّواب وَالْمُعْتَمَدِ لِأَنَّ تغق كلابيم أ ا كد الكورة 0 الدَِيْلٍ العثليٍ عَلَى وود اللهِ عَلَى كُلّ مُكُلّفٍ لِصِكَة لِمَانهء (إِذْ) أَيْ لِأَنَّ يهان ال الْمُقَلّدِ في عَمَائِدٍ التَوْحِيِدٍ وَْوَ (كُلٌ من قَلَّ) عه َي أحدّ يؤل أو فِعلِهِ أو تفرئره (في) أُصُولٍ (التَوْجيٍْ) مُعْتَقًِا المغتى الما الظّاِرٌ من لَفْظٍِ الشّهَادَئيْنِ مِن غَيْرِ أَنْ يَعْرِفَ أَدقَ دَلِبْلٍ عَفْلِيَ عَلَى وُجدٍ اله َهُوَ عَلَى الْقَوْلِ الظَّاهِرٍ في نَم (ِعَانة) أي تَصدِيْمُة بأُصْوْلٍ التَوْحِيْدٍ لا يَصِحُ طَالَما أنه بَعْدُ عَلَى هَذِهٍ الخال وَتَعْلِئْل المَائِينَ بدَلِكَ أن ِمَانَهُ (1 يخْلُ) أ م يَسْلمْ (مِن تَرْدِيدِ) أي ليس فيْهِ جَرْم مُصَاحِبٌ 1-7 0 الْكُلَامُ خلا مَذْهَبٍ الإمَام الأَدْ شْعَرِي وَالْمتَقَدّمِْنَ من أَنْبَاعِهِ وها جر رَى عَلَى مَا في النْظْم بَعْضْ الْمُتَمَدِمِْنَ مِنْهُمْ قا َيْتَ شِغْرِي لَوْ وَاقَقَ مَا في النَطم الصّواب وَالْمُعْقَمَدَ في هذه المسشقلة فُقِِلَ:

َاخكُمْ لِمَن قَلَّدَ ني التؤجيدٍ # # بِصِكةٍ الإهَانٍ عن تَفلِيِدٍ

قَفيد) أي ني مِكةٍ لِمانِ الممَلّدٍ (تغض الْقَوْم) أئ مِن الْمصَيِْنَ في هذا الَيّ (يخكي) عَلَى لنَمْصِيْلٍ (الخُلَقَا) أي الاختلاف الْوَاِعَ بَْنَ بَعْضٍ الْمتَكَلِمِينَ في مسقل صِحَة إِمانٍ الْممَلْدٍ وعَدَهَا لصوا الْمُْتعدُ في ذَلِكَ عند أفل التو واحدٌ لا عيْرُ وهو الامتفاء ليد مع الْعِْيَانٍ َِرِكِ مَعْرفَة الدَلِيلٍ العَْلِنَ عَلَى وُجُوْدٍ اللِ. فَالِاسْتِدْلَالُ عَلَى وُجُودٍ الله وَاجِبُء وَمَنْ 1 يَسْعَدِلٌ فَهُوَ عَاصٍ لكِنّ الْإِسْلَام يصِح منة باجم +5 لم لِأَنَّ مَنْ جَرَمَ معت الشّهَادََيْنِ وَقَدْ نطق يِِمَا كَهُوَ ل مؤين ولو نقد

(وََعْضْهُمْ نسَهُمْ) أَيْ بَعْض الْمُصَيْفِينَ فق هَذَا المي كَالشّيخ أبي العَبّاسٍ أَحمَدَ شن محمد ب الزَوَاوِي الْجرَائريّ الْمَلِكيَ 884م) وَالشّيْخ تاج الدّيْنٍ السّبِكي الشَافِعِيَ 771ه) قد (حَفَقَ) أي أَنْمَنَ كه (فيه) أي في الكلام عَلَى لِمَانٍ الْممَيَدِ (الْكشْمًا) أي الَْانَ ولْإِيْضَاح عَنْ سَأْنهِ مَى يَصِحٌ إَِانهُ.

29

(فَقَالَ) ابض كتاج الدِيْنِ السبكيّ (إنْ يرُِ) مُصَّدَّنًا أَيْ إن يَقْطّع الْمْقَلَدُ مَطْعًا (ب)صِحة (قَوْلِ) هذا (الْعَ) الذي هُوَ قَلَّدَهُ 5 العَقِيدَةٍ الحَقَّة من غَيْرٍ مَعْرقَةٍ أَدْىَ دَِيلٍ عَقِيَ (كقى) هذا الْمُمَلدَ تَِْيْدُهُ مُمَلدَهُ في عَقَائِدٍ ِمَانِهِ عن جَرْم مُطَابِقٍ لِلَْاقِع من غَيْرٍ شَلقٌّ لَكِنّهُ مُسْلِمٌ عَاصٍ + بتككه الِاسْتِذُلال الواجب (وإلَا) أي وَإِنْ م م الْمُمََدُ في فاده 0 لد به ممَلدهُ عَلَى الْوَجْه الْممْبُلِ 4 يَكْفِهِ ذَلِكَ لاغتماُ لِصِكَة إِسْلَايه أنه بعْدُ لَئِسَ مُصّيّقًا جازما ب (لَ يَرَلْ) وَاقِعَا (في الصَيرٍ) أي صِرَرٍ الشَتٍ الود

خلاصة: كَلصّوَابُ في هَذِهٍ الْمشئلة وَهُوَ الْمُعْتَمَدُ عِنْدَ الْمُحقّقِْنَ الْقُدَامَى وَلْمُدَقْقيْنَ من الْمتأَجْريْنَ أنه لا يَلرَمُ من التَمْليْدٍ في الْإبمَانٍ أَنْ لا يحْصّل جَرْمٌ بالْمُعْتَمَدِ الصّحِيّح عِنْدَ الْمُقَلّدِ غَيْرَهُ بِدُوْنِ مَعْرقة التَّوْحِيدٍ بِالدَّليْلٍ عملي » وَعَلَيِْ فَإِنَّ ِمَانَ الْمُقَلّْدِ صَحِيْحٌ إِنْ 1 يحْصُل عِنْدَهُ شَك أو تَرَخْبْحٌ عَنٍ الحقّ. وأمَا ما نُسِب إل الإمَام الشّيخ أبي الحسَن الْأَسْعَرِيٍ قَدّسَ الله سه الشَرِيِفَ مِنْ عَدّم صِحَةٍ لِمَانٍ الْمْقَلْدِ فمَحْضُ كَذِبٍ وَافْرَاءٍ عَلَيْهكُمَا فََره الُْسَْادُ أبُو الْقَاسِم الْمُسَيرِيُ 465ه) رجمة الله تعَالى في ِسَالَيه الْمُسَمَاةٍ «شِكايّة أَهْلٍ السّنّة بيحكايّة مَا نَلُمْ مِنْ حخنة».

4 ره إن اس

[أوَل وَاجب عَلى المُكُلفٍِ]

لا َرعٌ النَاظِمْ مِنَ الكلام عَلَى الْممََدِ وه يكْفِي التَفْيْدُ في عَمَائِدٍ التَوْحيْدٍ إن كانَ عَنْ تَضْدِيْقٍ 14- و اانا فح يي 0*5 مَعْرفَةٌ وَففِهِ خُلفٌ مُنتَصِبْ

وا أي ٠‏ الغ ا باعْتِقَادِكَ يه الْمُكَلّفُ جَازِمًا 0 م أَيْ 0 ع 6 أَيْ صن شيا

7 ل لفل أل عؤجؤة ليب شيا عفرا له معال 20

لذي لا يشب شيعا من حلْقدِ بوَجْد من الوُجُؤه أنَّهُ مَؤْجُودٌ بلا مَكَانٍ ولا جهَة وَلَيْسَ هُوَ شَيْئَا يُنَصُوّرٌ في

30

الْبَالٍِ ا 00 3 لقأب وَهُوَ كما قَالّ تَعَالُ: #ليّس كْئَِوء شك 2 4017 [سورة الشورى] » قَاالّهُ تَعَالُ لا

صومضخ

كن إذراكة» بل نوع أنْ يحَاولَ الْإنسانٌ الول برَعْمِهِ إلى مغرقة حَقَيمَة اللو َه ا يِل مَهْمَا مكْر. (وَفِيه) أي وني تَعْيْنٍ أَوَلِ الْوَاجِبَاتِ (خُلْفٌ) أي البتلافٌ (مُنْمَصِبْ) أي فَائِم بَيْنَ الْمُحَقِقِيْنَ من أَهْل المكنّة أ 7 نفسهم) و يرد لقا بِقَوْلِه «وَفِيهِ خُلْفتٌ» أن لحلاف الوَاقِعَ يي ؤُجُؤْب الْمَعْرفَة وُفُجُوب

النَظر الْمُؤْصِل إِلَيْهَا بَْنَ جُمْهُورٍ أل السْنّة وَغَيرهِم مُعْتَبَرٌ ل الصّوَاب مَا ذَكَرْناهُ.

7

5 000 ذه 5-301

قَائدَةٌ: اسَْدَلّ العلمَاءُ بالآية: « كُعلَم أ لآ إِلَهَ إلا أنه ()4 [سرر: عسد] عَلَى وُجُوبٍ تَعَلْمِ عِلْم التَوْحِئْدٍ أي الْقَدْر الَّذِي يَحْصْ به لِلشّخص الْمَعْرقَةُ الوَاجبَةُ بالله» وَقَالَ ِمَامُ الحرمَيْنِ الوثِيك: أَجْمَعَ الْعلَمَءُ عَلَى وُجُوبٍ مَعْرقة ال تعَال. ولا يَعْلَهْ الله عَلَى القَيْقَة ِلَّا الله وما مبْلَعُ معنا بالطه إلا أَنّهُ حالِقٌ مَوْجُودٌ

عمال تطر الِْكْرٍ في العا لوي وَالسفِيَ]

َلَمّا ذكْر الْمُصَيْفُْ أَنّ وَل وَاجبٍ عَلَى الأَصّحٌ مَغْرَة الله وكان النَظرْ وَسِيْلَةَ يُتوَصُلُ يما إلَيْهه

قَالّ: 6- نجذ به صُئْعًا بَدِيعَ الجكم 68*89 لكِن بهوقَة وَلِي ل الْعَدَم إِدَا أَردْتَ الْمَغْرتَة (فَانْظرْ) أَيُّهَا الْمُكَلْفُْ الْمُحَاطبُ نَظَرٌ فِكْرٍ نفك (إل) أي في أَحْوَالٍ (نَفْسِكَ) أي ذَاتِكَ اثدَاءِ لأنّهَا قرب ما تُدْرَكُه إِلبْكَ. قالله تَعَالَ جَعَلَ أَضُلًا من النْطَمَةِ الي هي مَاءٌ مهن وأمرنا في كَابه الْعَِيزٍ لدي في أَنْقْسِنا كمَالَ تَعَال: «إوف ليك أقكَا يرون (4)3 [سرة دريت]. قَالَ عَطَاءٌ عَنِ ابن عَبَّاسٍ في تَفْسِيْرها: «أمََا تُبْصِرْؤْنَ الحتلاات الْألْسِئةِ وَالصُورٍ َالَْلْوَانٍ والطَبائع» اه.

(6) أي بعد تظرك في أخوال تَنْسِك (الْتقِل) أي من بَعْدٍ نظركِ الأول (للْعَالُ) أي لِلنَطَرٍ في أخْوَالٍ العَا (الْعلُوِيَ) وما فِيِدِء وَالْعَامٌ اسْمٌ لِكُلَ مَوْجودٍ سِوى اللو تَعَالَ وَلْعَاكَ العلوِيُ هُوَ السَمَاوَاتُ َالْعَش وَالْكُرْسِييُ ولْمَلَائِكَةُ والَّيْ والنَهَارُ وَالسَحَابُ وَعَيْرَاء مَلَوْ رَمْعْتَ بَصَرَكَ إل الما فَانْظرُ فِيهَا َف كَوَاكِبِهَا وَطُلُوِعِهَا وَعْرُويَا وَنكْسِهَا وََمَرِهَا وَاخْتَلافٍ عَشَارقِهَا ومَعَارِكًا وَُوُويمَا في الحركةِ عَلَى الدَّوام

31

مِنْ غَبْرٍ ُتُورٍ في حَرَكْتَهًا وَسَيْرهَاء َل بحري حِيعًا في مَنَازِلَ مر رتم َبَةِ يحسّاب مُقَدّرٍ لا يزيد ولا يَنْقُصُ إِلْ يَشَاءَ اللهُ. وَتَدَبَّرْ في كثْرَةِ كواكب السّمَاءِ وَاخْتلافي ألْوَاممًا وكَيْفِيّة أَشْكَايًا. م انظ ِل مَسِيرٍ الشّمس في َلَكِهًا مُدَةَ سَنَ هي تَطْلْعْ في كُلّ يَْ وَتَعْْبُء وَلزلَا طُلُوعُهَا وَعُرُوُهَا لَمَا التلّف اللَِّنُوَالنهارُ وم تُعْرَفِ الْمَوَاقِيثُ» وَلأَطْبَقَ الظَلامُ أو العبَاء عَلَى الدَوام فَكَانَ لا يتمَيّرُ وَفْتُ الْمَعَاشٍ عَنْ وَفْتِ الاستراحة وَانْظْرْ كيف أَنَّ السَمَاءَ مْسْوكَةٌ مِنْ غَيْرٍ عَمَدٍ وَمِنْ غَيْرٍ عِلَاقَةٍ مِنْ فَْقِهَا تحفُوظَةٌ عَنٍ السُفُوْطٍ. وَعَجَائِبُ الكَمَاوَاتِ لا مَدْرَكَ بَنْ لا مَطْمَعَ لَنَا في إِخْضَاءٍ ءِ عْشْرٍ عُشَيْرٍ جُزْءِ من أَجْرَائهَا.

لت ا جا لا و مو ايا فَانَْقِْ مِنْ بَعْدِهِ ثَلِنَا إلى اَمَك في أَحوال الْعَام (السُفْلِئ) كَالْأَرْضٍ الي ِي مَمَدْكَ وما حَوَنَهُ م؟ من أَنْهَارٍ وَبْحَارٍ وَجِبَالٍ وَأشْجَارٍ و: مَعَادِنَ. فقن حَلْقَهَا الله وِرَاشًا وَمِهَادَاء وَسَلَكَ فِيهَا سْبْلُا فِجَاجّاء وَجَعَلَهَا دَلُولُا لِيَمْشُوا في مَنَاكبِهَاء 2258 ا ب اح ا ل امن لح جَوَانِئَها بلَالِ الَاسِيَاتٍِ وَأوْدعَ الْمِيَاة نحتَهَا فُمَجَرَ الْيُونَ وَأَسَالَ الْأنْهَارَ بحري عَلَى وَجْههاء وَأخْرع فُنُونَ الْأشْجَارِ ر وَالنََّاتِ الْمُخَْلَِةِ الْأَسْكَالٍ وَالْأَلْوَانِ وَالطّقُوم وَالصمَاتٍِ وَالرُوائح. َإنّكَ إن تنظ في بَعْضٍ أَحْوال مَا حر (تجذ به) أي بجدْهُ يَعْني العام وَتَتَحَمَّقُه َتَحَقَّقُهُ (صنْعًا بَدِ بيع الحكم) أي ا لي مِثَالٍ سَابقِء (لكِنْ) هذا الْعَاكٌ وَإِنْ كَانَ بَدِيْعًا نَهُوَ حَادِتٌ لَهُ بِدَايَةٌ بصَهَادَةٍ أنهُ (به) أَيْ بالْعَامُ يَعْني بَجْرامِهِ (قَامَ دلِيْلُ) أَيْ أَمَاَهُ جَوَازِ (الْعدَه أئ. أن كُكَ مَا في العا يُوْرُ عَلَيْهِ الْعَدَمُ وَلَوْ كَانَتٍ جرم قَيِمُة مَوْجْوْدَةً في الْأََلِ َلَِمَ عُروُهَا عَنِ ْأَعْرَاضٍ الْملَازم مَةِ ا وَذَلِكَ عُحَالّ لاسْتَحالة عَرٌةٍ ْو لزع عَنٍ اللَكةٍ

السك ون مَعَا مَثَلا.

2

2

فائدة: بُثَالُ: أَبدَءَ الَو

0 وسيب قرو

شْيَاءَ أي وْجَدَهَا من الْعَدَم فَهُوَ مُبْدع. و يُكَالُ: أَبْدَعْتُ الشَّْءَ وَابِتَدَعْتَهُ

0

خدئْيه. وَلْدْعَةُ اسْمٌ من الائبداع كَالرَْعة : من الازتفاع» وَهِيَ في الشّرع ما أخدث عَلَى غير ا

5000

58 0 :

َْسَام: وَاجبة وَمَنْدُوبَة وتيَْة وَمَكْرُوَة ومباحة. هَوِنَ الْوَاجبَة علَى الكِقايَةِ نَم أل الْمتكَلّمِنَ من أَهل اسن لد عَلَى الْمَلَاحِدَةٍ 0 وَمِنّ لذو تعرييك كب العلم ويئاه الْعَدَارس البي مُعَلْمْ عِلمْ أَهْلٍ النَة وَالجمَاعةٍه والحرَاُ وَالْمَكْرُوهُ ظَاهِرَانِء وما سِوى ذَلِكَ هُوَ مِنْ قِسْم الْمُبَاح.

32

[إنصارٌ الْعَامَ في الْأَعْيَانِ وَالْأَعْرَاضٍ] وَاعْلَمْ رَحمَكَ الله بِنَؤْفِيْقهِ أن بُرْمَانَ الْمتَكَلَمِنَ مِن أَهْلٍ السُنّة 000 خُدُوْثِ هذا الْعَام الاسْتدْلالٍ هُوَ أَنَّ لِتَلْكَ الأخرا صِفَاتِ

و اه قُِ ار 08 الْأَجْرَام وَالْأَعْرَضِ الْقَائمَةِ » يكحا ما وَمَبِى 3 ئِدَةً عَلَيْهَا يُسْتَدَ مُسْكَدَلُ

ِهَا عَلَى حُدُوْثِ مَوْصْوْقَاتمَا الْأَجْرَام. وَهَذَا الدَليْكُ ب 7 أصُوْلٍ سَبْعة:

الأَولُ: إِْبَاتُ رَائِدٍ تَّصِفُ به الأَجْرَامُ.

وَالثّانٍ : إِبَطَالُ قِيَام ذَلِكَ الرَائِدِ «الْمْسَكّى الْعَرَض» بِنَفْسِهِ.

وَالثَالثُ: إِبُطَالُ انْتَقَالٍ الْعَرَضٍ مِنْ جرع إِل ءَاخَرَ.

والرَابعْ: ِنْطَالٌ كُمُوْنِهِ وَطُهُوْرهِ في نَفْسِ الوَقْتِ في جرع وَاجِدٍ لِكَوْنِ ذَلِكَ يُوَدِي إلى اجْتماع

الصدّيْنِ في الْمَحَلٌ الوَاحدٍ وَهُوَ الُ. وَالخَامِسنُ: إِنْبَاتُ اسْتِحَالة الَِْاءِ وَعَدَّم الْقَدِيم.

- العىكا هه م 0

وَالْسَّادِنُ: بات كوْنِ الأَجْرَام مُلَازِمَة لِذَلِكَ لِك الرّائد 5 أ الْعَرَضضٍ ل يَنْفَكّء عَنْ ذَلِكَ الرَائْكِ. وَالِسَابِعٌ: إِنَْاتُ اسْتِحَالَة دُخْوْلٍ حَوَادِتٌ لا أَوّلَ كَا في الوْجُوْدٍ. وَقَدْ بَسَط الْمتَكَلِْمُوْنَ بَراِينَ تلك الأول السّبّعة في مَبْسُوْطًَا 1 وطولاقيم؛ وَقَدُ ل وَقَّعَنَا الله لله إلى تو تَوْضِد

ضِيْح يِلْكَ الأ صُوْلٍ بإِطْئاب في شَرْحِنًا

- عَدَمُهُ]

[قَاعِدَةٌ: يَسْتَحِيلُ قِدَمُ مَا جَارٌ عَدَمُهُ

7- وَل اجر عَلَيْهٍالْعَدَمُ 08*82 عَلَيْهٍ فَطْمَايَسْسَجيْل الْقِدَمُ

م أَيْ شئْء حَادِثِ 0 عَلَيْهِ العنم) أي الْمَنَاكُ فَإِنَُّ (عَلَيْه فَطْعًا) أي جَْمًا مِنْ غَيْرِ 3 وَهُوَ ما أَنْبَئئاهُ في دَلِيْل الْأْصْوْلٍ السَبْعَة َانَِا

د

-_الْمُقَدْمَةُ الصّفرى: الَْاكَ يجْرٌ عَلَيْهِ الْعَدَمْ إِذْ هُوَ أَعْيَانٌ وَأَعْرَاضٌ. - وَالْمُمَدَمَةُ الكُبْرَى ل - فَالتَتِيجَةُ: اسْتِحَالةُ الْقِدّم عَلَى ا عْيَانّ وأَعْرَاضاء فُيَكُوْنُ حَادئًا لا غَيْدِ لِأَنّهُ لا وَاسِطَةٌ بَيْنّ الْقِدَم وَالحدُوْثْء وَبانْيَِاءِ الْقِدم عَنْهُ يَنبْتُ الخُدُوْتُ لَهُ. وَقَدْ شَذَّ عن هذا الحَقّ بَعْضُ الْمَلَاسِفَةٍ 50 كَأرِسْطُو الْقَائْلٍ ِقدَمِ الْعَام َوْعًا وأَفْراداه وَبَعْضُ الْمَلَاسِنَة ١‏ التخترن كائق + نوماي ل الئل بلك و ل قا دوت امراف لتقف بطل مق ٍ ْسِي لِلْعَامَ في كِنَابهِ الْمُسَمَى «منْهاجٍ السّنّة النَبَوِيَة» وكتّايه ل «مُوَاقَقَة مبيع د 55 00 أو دَرْءِ تَعَارْضٍ الْعَقْلٍ

وَالنَفْلِ» > وكتابه التفقى «تَقْدِ مَراتِبِ الإجماع» ا ججمؤع تجمُوْع فَتَاويْه يا عِنْدَ شَبْحِهِ حَدِيْتَ عِمْرَانَ بن

وله

1 قل إِجْمَاءَ الأَعَةٍ عَلَى أَنَّ العَامَ لَهُ مئداٌ مِنْهُ ابكدَاً الْعَضّدُ الْإِييمْ 756ه) في الرُسَائِلٍ الْعَضّدبَّك وَحَكَى الْقَاضِئْ عِيَاضٌ الْمَالِكُِ وَالريكشِينُ السَّافِعُِ وََيْئهًا الْإجْماعَ عَلَى تَكَفيْرٍ مَنْ يَقُوْلُ بقِدَم

8

الْعَاَ ٍ

[الكلام عَلَى الْإِبمَانٍ وَالتطْقٍ بالشَهَادَتينِ] 8- وَقْبَ رَالإِمَانُ بِاتَْديقٍ 8*9 والتُطئ فِيِهٍ الحلف بالتخقيقٍ 9- قل شَرْطٌ كالْعمَلء وَقِِل: بن 68*82 شَطْرٌ وَالإسْلآم') اشْرَحَنَ بِالْعَمَلْ مرف وَحدّ (الْإِعَان) لَعَهُ (ب)4مطلقٍ (القَصدِيقٍ) وَأمَا سَرْعًا مد حَدَّ جْنْهورُ الأسَاعرَ أنُّ الإبمَانُ بالل وبا جَاءَ عَن الله وَالمَصدِيْقُ لاا دل 0

0 ال 1

01

بَكْل مَا جَاءَ ا مِنَ الدِيْنٍ بالعترؤرة, َكَنْ يُقَالُ: الَصْدِيْقُ الْمرَادُ هْنَا هُو الْإِذْعَانُ أَيْ الرَضّى با جَاءَ به

17 قَالَ النَّاظِمْ في سَرْحِهٍ المُخْتَصر: «تنبية: لَك في الْإسْلام الْمَنْقُولٍ حَركةُ مَررْيه إل اللّام بَعْدَ طَرْحجِهَاء لِلْوَرْنِ: النَضْبْ وَالرَقْمُ وَمَا بَعْدَهُ عَامِلُك أَوْ حْبَئُ (أيْ خْبَرُ رٌ التفع) خُذِف مِنْهُ عَائِدُ المُبْتَدَأْ مَنْصُوبًا» اه.

34

صَلَى الله عَلَيْهِ وَسَلَم ميَدْحْلَ في ذَلِكَ الإمَانُ بالل وما جَاءَ عَنِ اللو وَلَيْسَ ألما يرد التصْدِيْقٍ بل هو

5

النَصْدِيْقُ الَّذِي 0 به الاعْتقَاكُ وَأَمَا العَمَلُ فَهُوَ لِكَمَالٍ الإِمّانٍ وَلَيْسَ لِأَصْلٍ حْصُولِهء هَمَنِ اعْتَقَدَ أن لله وَاجِدٌّ لا يُسْبِهُ سَيْكًا وَنّهُ لا يَسْتَحِقُ أحدّ غَيْرهُ الِْبَادةَ وَجَرَمَ بِدَلِكَ و1 3 نقة ترذة ألبثة وَصَدق وَأَبْقنَ وَاعْمَقدَ 00 ع وَل م 1 يمل بن الأغمال عي أنّهُ تسَهُدَ لِلدّحُولٍ في لإئلام إذ كان قبن لِك عَبِرَ منلي» لم بل ول بك ول تن كن يتغل عملا عد ُفرا بال وَرَسُوله 0 الْمُصْحَفٍ عَمْدًَا أو ريه في الْقَادُورَ كُتَجَنّب الكُثْرِيَاتٍ كُلَّهَا لكن عَلَبَهُ النمُصِيْرُ في الْعَمَلِ فَهَدَا لا يَنفِي أَصْل الْإِمَانٍ أَيْ 0 النَصْدِيقٍء فَالتَصْدِيْقُ وَالاعْتِقَادُ بَعْدُ مَوْجْوْدَانِ. (وَ)أنَا (النْطَقُ) بالشَّهَادَئينِ وُجوْبَا بعد د البلؤغ على كل مُسْلِم (فيه الخُلْفُ) أي الالختلاف حَاصِ بَبْنَّ الْمَالِكِيَةِ مِنْ جهّة 00 إيجَابهِ مَرَةٌ في في الْعُمْرِ ور ور نب الاثم عَلَى ترِكِهِ مَعَ م عدر وَبَيْنّ أَهْلٍ الْمَذَاجِبٍ لقان الخ ى من جهَة ثَانيَةِ لِقَوْهِمْ بِعَدّم وجُوْبٍِ نطق ِالشّهَادََيْنٍ عَلَى الى لم خَارِج الصّلاق» وَهدًا الخلافُ جَارٍ من كُل من المَئينٍ مويدٌ (بالتخقِيق) أ بالْأدِلَةِ ابي يَنْصِبْها كل رق فَائِمة عَلَى إِنْبَاتٍ دوا وَسَيَي الْكلامْ على ذَلِكَ. يِصِخ حمل الْبيْتِ عَلَى وُجوْدٍ خلافب مُعَْيرٍ في ُطْقٍ الْكَافرٍ لَْادِرَ على النْطْقٍ لِلدّحُولٍ في دِيْنِ الإِسْلام, لِأَنّهُ لا يَصِح إِسْلَامُهُ بِدُوْنٍ النطقٍ بالشّهَادَئينٍ إِنْ قَدَنَ وَهَذَا لا خلاف فِيْهِ عِنْدَ الْمُحَبَّقِينَ كُمَا َال النوَوِيُ فِيِمَا َمَلَهُ عَنْهُ الْفَسْطَلَّاوم في سَرْحِهِ عَلَى الْبُخَارِيَ وَنَضّهُ: «اتّقَقَ أَهْلٌ السْنّهَ من الْمُحَدَّيينَ لفَقَهَاءِ وَالْمتَكَلَبَ أَنَّ الْمُؤْمِنَ الَّذِي يكم أنه من أَهْلٍ القبْلّة ولا يحَلدُ في الثَارٍ لا يكُوْنُ لعن قد تقد قَلْبهِ دِيْنَ الإسلام اعْتَقَادًا جَازِمًا حَالِيًا عَنٍ الشُّكُؤك وَنَطَّقَ مَعَ مَ ذَلِكَ بالشَّهَادَئَيْنِ هن افْمَصَرٌ عَلَى أَحَدٍ

َه 7

| يكن بن أل اللو ألا بن بخلة بي الثار .| ال ار م منهُ

-2

لِمُعَاجَلَّة الْمَنئّة 1 و لِعَثْر ذَلِكَ نه حِيليدٍ د د كن مو منَا بِالِاعْتِقَادٍ دمن غير لْفْظِ» اه.

5

8

كلا نر نفك الإجاع با في بغض اكب بين أَنْ: «مَنِ اعتَقَدَ دِيْنَ الإسلام لد و يَنْطقْ بِالسَّهَادتَْنِ من غَيْرٍ عُذْرِ مَنَعَهُ مِن الْقَوْلٍ يَنْمَعْهُ في الدّارٍ الآخِرّة». فَهَدَا كَوْل بَاطِكٌ لا يُلْثَمَتُ إَِيْهِ وتم لا ا لا تَدْقيقِ» وَإِلّا قَمَا مَعْتى حت الب صَلّى

لله علَيْهِ وَسلَمَ حَمّهُ أب طَالِب عَلَى النْطْقٍ بالسّهَادئَينٍ وَإِضْرَارهِ عَلَيِْ في دَلِكَء مَعَ أَنَّ أَا طَالِبٍ كان رَأَى

35

ءًَّ

4 في أ بوه لكِنّهُ ما نطق بالشّهَادئينٍ وات عَلَى الْكُفْرِء وَيَدُلٌ عَلَى

12 بو ِب جا عَلِع إلى لين صلَى لل علي َس قالَ: إِنَّ عَمَكَ

تيح الْكَافِرَ قَدْ مَاتَ كَمَا تَرى فِيد؟ قَالَ: «أرى أَنْ تُعَسَلَهُ وتنّهائي رواهُ بْنُ أي شَبْبَة في مُصَتَفِه. ولَوْ قَالَ اللا النَاظِم:

َسُتر الما بات ريق # # بلْقلْبٍ مغ جؤع عَلَى اتَحْقِيِقٍ

مِنَ ان الْمُعْجِرَاتٍِ وَكَانَ يُصَدْقَهُ ذَّلِكَ مَا في الَدِيْثِ أَنّهُ لَمَا مَا

30

اللقايَ مِنْهُمْ لكنّ

00 |

لَكَانَ ظَاهِمْ البيْتِ يُوَافِقُ الَذِي عَلَيْهِ الْجمْهوْرٌُ في هَذِهِ الْمَسْعَلَق لا نَظْنّ إِلّا أن

ظَاهِرَ الْبيْتِ يُؤْهِمْ فُسَادًا زلَّ بيه بَحْضُ شا اح الْجؤهرَة ج61 الله نه شو حاف

[الْعَمَكْ شَرْطُ كْمَالٍ لِلإمَانٍ لا شَرْط ب

(فَ)كَد (قيل) إِنَّ النْطّق بالشَّهَادتَيْنِ مِنْ كَادِرٍ عَلَى عَلَى التُطْق (شَرْطٌ) لِصِحَةٍ الْإِبما ا 3 ا يَكُنْ مُسلِمًا ‏ أََادَ الدُحْوْلَ في الإسْلام» وَهُوَ الْمَوْلْ الصّحِيْح» دل على كيك قبل الجاع ولّهُ صَلَّى الله عَلَيْه ل «أُمِرثُ أن أَقَاتِلَ النَّاسَ حَقٌ يَشْهَدُوا أَنْ لا إلة إِلّا الله وأَيْ رَسْوْلُ الله» وَهُوَ حَدِيْتٌ مُمَواِرٌ روا حَمْسَة عَشَرَ صَحَابياء ولا يَصِحُ حمل «فقيْل» َل و1 مَعْى التّمْرِيْضٍ يْضٍِ لِتَضْعِيفِ هَذًا د 3 2 َبْرَ اللا بِعَيْرِ ذَلِكَ لَكَانَ أخسن, لِأَنَّ الحَدِيْتَ تَابِتٌ َالأَمَةَ يْمِعَةٌ عَلَى أَنَّ الشّهَادتَيْنِ شَرِط لِلدَّخْوْلٍ في الْإسْلام

عن كر على التُطن» كما نَعَلَْاه مِنْ عِبَارَة ة التَوَوِيّ.

ُّ التق بالشّهَادَئَئْنٍ (كالْعَمَل) أي مِثْلَهُ م حَيْتُ ثُ إِنَّ كلا شط ِأمْرٍ مُعَينِ قَالنْطْق بِالشّهَادَتَيْنٍ شَيْطُ صِكة مِنْ غَيْرٍ له لم كئ يَصِحّ إِسْلَامُةُ مَفْدَونَ يشجنح الطاب وك لت بغز لبخ الإسلام ب سَرِْط كمال فَمَطْ فََارِكُ الْأَعْمَالٍ الصّالَةِ الْوَاجبَةِ كالصّلاة وَالصِيام وَغَبْرٍ دَلِكَ كسلا لا جحو 0 لْعِلْم بِفَرْضِيِهَاء هُوَ مُؤْمِنٌ عَاصٍ بِتََكه الْوَاجِبَ 3 مُقَوتُ عَلَى نَفْسِهٍ لواب مَعَّ 5 الثم الْكَبير قُ كحو ترك الصَّلاة وَالْصِيّام الْمَمْرْوْضَيْنِ فَالْمُؤْمِنُ الَارِكُ الْعَمَلَ الْوَاجبتَ

(!) أي تَدْفِئَهُ.

36

يَبْمّى دَاخْلَا في دَائرَة الْإِبمَانٍ لبي تَضْمَنُ لِمَنْ مَاتَ وَهُوَ في دَاخْلِهَا النّجَاةَ من الخُلُودٍ | بَدِيّ في الثَارٍ لك تّ عَلَى نَفْسِهِ الْكَمَالَ الذي ِسَبَبه يَتَالُ الدََّجَاتِ الْعَلِيَةَ ف مََرَ مََرّ لعي ا

65 نخد 0

بَدِيّ في الآخرة» لِأَنَّ مَنْ و بالله وَرَسْوْلِهِ أَيْ عَرَفَ الله 3-7 00 كَمَدْ دَخَلَ دَائرةَ الإممَانٍ وَالسَْام تم بَعْدَ الْإمَانِ بالله ورَسُولِه أَفْضَلٌ الْأعْمَالٍ الصّلَوَاتُ الحم وَهَذًا هُوَ قَوْلُ أَهْلٍ الي هل السُنّة وَالجَمَاعَةِ خِلَامًا لُمْهُوْرٍ الْمُعْمرلَة لْقَائِْنَ بن أدَاءَ اْمَرائْضٍ دَاخِلٌ في الْإمَانِ وَعَلَيْهِ هَمَنْ تَرَكَ وَاجِبا كالصّلاة أَوْ فَعَلَ حَرَامًا كالرَّ فَهُوَ 0 مَرُوا صَاحِب الْكَبيرة بَيْدَ َِنَ الْإِعَانٍ وَالْكُفْرٍ عَغى أَنّهُ لا يُقَالُ لَهُ مُؤمِنَ ٌّ ولا كافِرٌ بل

[ْمَعْوَ تن فو «النطق بالشّهًا بالشهًا شهَادَنَ َيْنِ شَطَرٌ من الإاي»]

َد عَلِمْتَ أَنَّ نطق بِالشَّهَادئينٍ من قَادِرٍ عَلَى النْطْن شَرْطُ لِصِكة الْإمَانٍ (وَقِيل) ليس بِالسَّهَادئينٍ رد سَرْطٍ لِصِحَةٍ الإِمانٍ غَيْرَ دَاخْلٍ في حَقَئَِةٍ الإمَانٍ 71 ار أي النْطْق بِالشَهَادَئَنٍ بِالنّسَانِ (شَطْرٌ) أَيْ جْرْءٌ من الْإبمَانٍ عَظِيْمْ في الذِيْنِ ره ِذَّلِكَ أَبُو حَيبْفَة َي وناغ و وَبَعْضُ الْأسَاعِرَ وَغَيهِمْ فَهُوَ عِنْدَهُمٌ اسم لِعَمَلَي القَْبِ وَالْسَانِ حَِيْعَا أي التَصّدِيو بالقلب مَعّ الإْرَارٍ بِاللّسَانِ وَعَلَى هذا الْقَْلٍ فَإنَّ مَنْ صَدَّقَ بِقَلْبِهِ وَكَانَ فَادَِا عَلَى النْطقٍ وَل يَمَعْ مِنْهُ النْطِق بِالشّهَادََيْنِ فَهُوَ كاذ رْ لد في َآرِ جَهَنَم وَهَذَا هُوَ الصّحِيْحٌ وَالْمُعْتَمَدُ في هَذِه الْمَسْئَلَةِ كَمَا سَبْقَ

(وَ)بعْدَ أَنْ عَرَفْتَ حَدَّ الإمَانِ مَشْيًا 0 مَذْهَبٍ أَبي حَيِئِقَةَ وََعْضٍ الْأَسَاعِرَة وَغَيْرْهِمْ دَالِاسْلامَ اشْرَحَنّ) حَيَيْمَئَهُ أ وَضِّحْهَا مُمَسرًا إِيَهَا جَرْيًا عَلَى هَذَا الَْوْلِ (اققل) الصّالِح أي امْتكَالٍ الْمَأمُْرَاتِ . وَاجْتَنَابٍ نويا َالْمُرَادُ بدَلِكَ الْإذْعَانُ لبر تلْكَ الأخكام كالإفَْارٍ يوْجُوْبٍ الصَّلَوَاتٍ الحَمس إِنْ سل عَنْهَاه فَالإِسْلَامْ في الل الحُضُؤْع والانْقِياةُ.

وَلَوْ عَبرَ َبَرَ اللاي عِنْدَ هَذِهِ الْمَسْعَلَةِ ة بِقَوْلٍ:

َهُوٌ شَرْط لا العمل وَقِِلَ تل + # شط وَالِإِسْلام اشْرَحنٌ بالْعَمَلّْ

لَكَانَ أَحْسَنَ» لِمَا فِْهِ مِنَ الاسْتخْناءِ عَنْ صِبَْةِ التَضْويْفٍ في فَؤْلِهِ «ققِل سَرْطٌ»» وَلِقلّا يعوهَم مُنوهَمٌ ِنْ قَؤْلِِ «كالعمل» أَنَّ العمل غَيْرَ الإمانٍ - سَرْطٌ ِصِحَةٍ الما كما أن لتُق بِالسّهادئيٍ شَِطٌ

37

لصيو والْإشْكَالُ يَبولُ بِمَوْلٍ «لا الْعَمَل» كُيَصِيْرْ الْمَغقى أَنَّ التْطق بالشّهَاتيْنٍِ سَرْطُ صِحَةٍ وَلْعَمَلَ لَب

با بَِانُ أَفْصَلٍ الْعبَادَاتِ الْبَدَنيّة وَالْمَالِيّة]

0- مال هد الحيٌوَالصَّلاةُ 8*‏ كذ الصَِيَامُ فَاذر وَالزّكَاةهٌ

2 ممّلَ النَاظِمُ لِبَعْضٍ الْأَعْمَالٍ يي نا كُمَالُ الْإمَانٍ فَقَالَ: (مكال هَذَا) أي الَْمَلٍ الالح الدَال عَلَى اتَِْادٍ فَاعِلِهِ ظَاهِرًا تأده لْأَعْمَالَ الصَاحجة الْمَأمُوْرَ يا (الحجٌ) وَهُوَ مِنْ أَنْضْلِهَاء وَلَعَهَ هُوَ: مُطْلَقْ الْمَصْدِء وَسَرْعَا: قَصدُ 0 لِشْمْكِ الْمُشْكمل عَلَى الوقُوِفٍ بعَرقة» وَهُوَ عَلَى الْمُسْمَطِيْع وَاجبْ بالْكتَاب الس وَجْمَاع الْأَعَة مز في الْعْمٍْ قَالَ الله تَعَالٌ: لوي على ادس حِحٌ اي من أشتطاع إِلَنَه سَبيلا )4 [سرة مج] وَفٍ الحَلدِيثِ 9 بي الإِسْلامُ عَلَى خمْس» وَمِنْهَا الحخ. وَقَدّمَ النَاظِمْ ذِكْرَ الحجٍ في التَرِيٍْ عَلَى الضّلاةٍ لِأَجْلٍ لظم لا غَيْرُ وَل فَالصّلاة هِيّ هي أَمْضَل الْأَعْمَالٍ بَعْدَ الإمَانٍ باللَه سول قلا شَْعءَ من الْأَعْمَالٍ يُوازِي الصَلوَاتٍ الحُمْس ولا يَفْضْلُهَا إِلّا الإعَانَ بالل وش إِنَّهُ أَفْضَْ الأَعْمَالٍ عَلَى الإطلاق» وَقَدِ اعْتَبَرَ بَعْضُ جَهَلَةٍ الْمُمَصوَفَةِ لين يْسَ 1 مِنّ الْمَهُمِ نَصِيْبٌ فكت أن الفيين مفك َعْمِهِمْ إن يَسْتَطِع أَنْ يحُجّ فَهُوَ كافِرٌ هَادِمٌ كن مِنْ أَيكانٍ الإسْلام» وَالْعِيَادُ بالله مِنْ هذا الْكلام الحرِيْثِ وَالضَّلالٍ

(وَ)مِكَالُ الْيَادَاتٍ الَْدََة أَيضًا (الصصّلاة) وَهِى لُمَةُ: الدُعَاءُ مُطلاء وَسرْعًا: أمْوالُ وَأفْعالُ مُفتتَحةٌ بالدَكْبيرٍ مََْمَةٌ بالتسْلِيْم بِسَرَائط عَخْصُوْصّة هي في كُل يوم وَل خسن مغلومة من الذي بالضزوتقه 7 ِيْهَا قَبْلَ الإجماع ءَايَات عُمَولِهِ تَعالٌ: «وَأقِواأ لصََكَة 402 [سرة ابترة] أَيْ حَافِظوا عَلَيْهَا دَائِمَاء

أَحْبَادٌ كخير المحِيِحَيْنٍ أَنَهُ صَلّى الله عَلَيِْ وسَلَم قَالَ: «فَرَض الله عَلَى متي ْلَه الإسرَاءٍ حَمْسِينَ صَّلَاة 1" أَزْلْ أَراجعة وَأَسألهُ التَحْفِيفَ عن عله سا في حل ؤم وَلَبْلَق»؛ فَالفَرائِضُ مِنْهَا حَمْسَةٌ بالشّْع لا يريد يها أن يدر الّخصن صلاة ممه بار 1

38

(كُذَا) أي مِثْل ما ذْكِرَ مِن الج والصّلاةٍ في كَؤنه ممالا للْعَمَلٍ الصَالِح وَرالصِيَامُ) كَذَلِكَ وَهُوَ : الإمسَاكء وشَرْعًا: الإمْسَاكُ عَنٍ مرج جَمِيْعَ الَّارٍ عَلَى وَجْهٍ عَخْصُوْصٍ» َقَد رض عَلَى الْمُكَلفِنَ في هَذِهِ الشَريْعَةِ صُوْمُ رَمَضَانَ مِن كُلٍ عَام لا غير لعن أطاق مِنْهُم ذَلِكَ وَكَانَ فَرْضُ صَوْم رَمَضَّانَ في شَهْرٍ شَعْبَانَ مِنَ السّئة الثَنَِةِ لِلِْجْرَة (قَاذْرِ) أي اعْلَمْ ما ذُكِر وَهُوَ حَشْوٌ كَملَ به الوَرْ. وبَعْدَ أَنْ مث النَاظِمْ لكان أَعْمَاٍ بَدَنيِّ من الْعبَادَاتِء أَعْمَهَا بتَْل: (وَالركاةُ) وَهُوَ مَِالُ لِلْعَمَلٍ المَالي مَعْطُّوْفٌ عَلَى ما قَبْلَك وَهِي اسْمْ مَصدَرٍ مع التي وَمَعْنَاهَا لُمَة: التَطْهيْرُ وَالنّمَاءُ وَالْمَدْحْ وَشَرْعًا: لل ير أَوْ بَدَنِ عَلَى وَجْدِ عَخْصُوصٍ يُصْرَفُ لِطَائفَةٍ عَخُصُوْصَةٍ صّةِ وَقَدْ قُرِضتْ رَكَاهُ الال وَرَكَاةُ ةُ الفطرة بعد فرضِيّة صِيّام رَمَضَّانَ في السّئة الثّانيَة من الِجرة. وَقَولنَا: «لطائقة عَخْصُوْصّة» فِْه إِشَارَةٌ إلى مَا دَلَّ عَلَيْهِالدَلِيْلَ السَّْعِيئٌ مِنْ أَنَّ الله تعَالَ جَعَلَ لِلرَكاةٍ مَصَارِفَ حَاصّة و1 يْعَلْهَا لِكُلّ عَمَلٍ خَيْرِء َلَوْ كانَ جَعَلَهَا لِكُلَ عَمَلٍ حَبرٍ ما فَالَ رَسُولُ اللو صَلَى الله لَب وَسَلَّ: «تُؤْحَدُ من أَغْبَائِهِمْ فَكُرَدُ َلَى فُقَرَائِهم» رَوَاهُ البحَاريٌ وَمُسْلِمٌ وَالدَارمِيُ في سُتَيد. وَأَمَا مُطَلقُ الْأَعْمَالٍ اليرئة عَبْرَالزَكاقٍ فنا تُرُ ي المي ولف أي يمر النصدْقُ على الي كما يؤر ١‏ لتَصَدَُّقُ عَلَى القَميرْ وإِنْ كان التََصَدَّقُ عَلَى المَقبْر أَفْضَلَ. أَمّا هَذِهٍ الرَكَوَاتُ يي سََاها الله تَعَالَ «الصّدَقَات» في سُوْرَةِ النَويَةِ في عَخْصُوْصّةٌ لِأَصْنَابٍ سَمّاهُمْ الله تَعَال في القرِءَانِ الكرتم. فَمَوله تَعال: طوف سَجِيِلٍ أله )4 إسرة انية] لا يَعْني به كك عَمَلٍ حَيرِي 3 َعْني ِهِ الجهَاد أي اتام الْممَطََعِْنَ لِلْجِهَادٍ في سَببْلٍ الله» وأَلحَقَ بَعْضُ 7 الْمُجْتَهِدِيِيَ وَهُوَ الْإمَامُ أَخَْدُ بِالْمْجَاهِدِيْنَ «مَنْ يُريدُ احج ِذَا ' 34 مع مَالّ»» قَالَّ: نه يَجُورُ إِغْطًَا ؤُهُ منّ الركاةٍ ما كج له

[القَْلَ بزيادةٍ لمان وَنُقْصّانِه]

1- وبتكت ياه الإهَان (مع* م0 با تَرِيِدُ طَاعَةُ الإنَمَانٍ 2- وَنَفْصهُ بنَقْصِهاء وَققِل:لا 8*82© وَقِل: لا خْلفَ, كذاقَذْثقِلا (ورْجَحَتْ زيادَةٌ الْإمَانِ) وَنْقْصَائهُ أي رجح الْمَوْلْ بأنَّ الإمَانَ أي أضْلَة الّذِي هو التَصْدِيْقُ يريد بقعت يق عيلك لقو ولتق والكستد يق نيرق يات النفسَاييَِ مهو يَفْبَلُ الزيادةَ وَالْْصَانَه ويا يون يمان المِتليين أفوى من ان رهم بيت لا تغتربهم الشبة ولا يمرل ِعائهُمْ بعارض بن لا تال

39

ُلُوبهُمْ منْشَرِحَةً نه وَِنِ احْتَلَفَتْ عَلَيْهمْ الْأَحْوَالُ» وَثَالَ َاحْرُونَ: إِنَّ الزيادةَ حَاصِلَةٌ لا في التَصْدِيْقٍ من

- ع

مر 0 5 عر كه أو الونمي. حَيْتُ الْمُوَهُ وَالصّعْفٌ وَإِنما في الْعَمَلِ الذي هُوَ شَطْرٌ الإمانٍ. القَلُ بزَادة الإِمانِ وَنُقَْانِهِ هو مَذْهَبُ نهر الْأَسَاءِرةِ والْمَاتُرِدِيّةِ وَالشَافِعِيَ وَأَحْمَدَ وَسْفَْانَ

لني وَابْنِ جُرَيْج وَابْنِ عْمَرَ وَسْفيَانَ بن عيَيْنَةَ والبْحَارِي 3 بْنِ رَاهَوَيْهِ وأبي عُبَئْدٍ وَلْأَوْاعِيَ وَحُدَيْمَةَ ومَعْمَرٍ بْنِ رَاشِدٍ وَالحْسَنٍ وَعَطَاءٍ وَالنَحْعِيَ وَطَاوْسٍ َاهِدٍ وَابْنِ الْمُبَارَكِ وَجْمْهُورٍ أَهْل لسن ني أعثل لمان عن المؤين المسنلم مما قعثر في القمل ‏ الذِي هو دون لمان طلما هُوَ بَعْدُ عَلَى الِاغْيَقَاد كدوم عر ير اع في الف كيذ لْإمَاكُ وَيَنْقْصُ مِنْ حَيْتُ الْقُوةُ وَالضعْفُ 00 وعَلَى هذا تَحْمَل التُصْوْص الوَاردةُ كحَدِيْثِ: «لا يُؤْمِنْ أَحَدَكُمْ حَنٌ يحب لِأَخيه ما يب لتَفْسِه»؛ وَحَدِيْثِ: «قَوَالُذِي نَفْسِي بِيَدِه لا يُؤْمنُ در حي أ لا يكن كايل الإيمَانٍ وَمِثْلهُ يُوَوَلْ حَدِيْتُ الصّحِيْحَيْنٍ وَعَيْْهًا: «لا يَرْنِ الزَّانٍ حِينَ يَزْن وَهُوَ مُؤْمِنُ وَل يَسْرِقُ جِينَ يَسْرِقَ وَهُوَ مُؤْمِنٌ ولا يَشْرَبُ الخَمْرَ ين يَشْرَبْهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ 0 بَهُ مغْرُوصّةٌ بَعْدُ» كَمَعْى «ِوَهُوَ مُؤْمِنٌ» أئ وَهُوَ كاماه الْإِمَانِء فَإِذًا َكب هذا وَهُوَ لَيْسَ كامل الْإِمَانٍِ فَهُوَ إِذّنْ قِصّهُ. م

كوْنةُ غَيْرَ كَامِلٍ الْإَِانٍ ا يفعض في بَعْض الْأَحْمَانِ كَوْنَهُ من أَهْلٍ الْكبَائرٍ لكِنَهُ ‏ يلغ الْمَرَة لي 4

5 4 113 1

"كون أَحَبَّ لَه 4 من وَالِده وَوَلّدِو»

5

فيِهَا مَُعَا ِل اع كابلاء وَهُوَ كْمَا قَالَ بَعْض الْعْلَمَا َعلَمَاءِ: لا يَكْوْنُ مُؤْمِئًا كاملاً وَلِّا حٌَّ يَكُوْنَ الله ورَسْولُُ حب رس وَوَلَدِِ وَالنَّْسٍ أَجْمَعِيْنَ عِنْدَئِذٍ يكْوْنُ وليه ولَئْسَ مَغْق ذَلِكَ أنه

خي أذ نْ يَسْعَسْهِر في كله تَعْظِيمَ الله وَْظِيم الَسْولٍ وهو يَمْْكُ الْواجبَاتٍ وَيَمَعْ في الْمُحرمَاتٍ, لِأنَّ لوي 0

: ا ور الحنت ارب تخ: «لا يؤين عبد ح ين باقر زه سر حقى َغلم أن ما ا 00 ن ليخيقا الخطة ئَهُ وَأَنَّ مَا أَخْطاً خطأةُ 1 يَكْنْ لِيْصيبه» َالْمُرادُ يه نَفْيْ أَصْلٍ الإَِانٍ ء عَمّنْ ‏ يُؤْمِنْ

40

ََدْ ظَهَرَ لَكَ أنَّ الزادَةَ ني الْإَانٍ حَاصِلَةٌ (بَا تَزِيدُ طَاعَهُ الْإنْسَانِ) أَيْ يسبب زَيَادَةٍ طاعَةٍ التَََْنِ مِنْ نَحْو فِعْلٍ تأفؤر به وَاجْتِنَابٍ مَنْهِيَ م عَنْهُ شَبْعَاء فَمُقْمَضَى زَيَادَةٍ الطّاعة الْمَمْبُوْلَةِ عِنْدَ اللو ريَادَةُ مان من حَيْتُ الْقُدَهُ وَالْكَمَالُ عِنْدَ الْمُؤْمِنِ.

0

6

26

(وَنَقَصْهُ) أي الْإِبمَانِ يَحصُل (نَقْصِهَا) أي الطَّاعَة وَهُوَ مَذَّهَبُ الْأَشَاعِرَة وَمَنْ ذَكْرَْهُمْ مِنّ

الأغلام انا يم رجح الْقَؤْلَ بزياتته. ولي الْأَسَاءِرِ من الْعَقْلٍ عَلَى زباة ف بقار ن وَنُقْصَانِه أَنّهُ لو م تتَمَاوَتْ فو الإمَانٍ لكَانَ يِمَانُ الْمُنْهمِكِيْنَ في الْمَعَاصِي وَالْفِسْقٍ والْمُجْوْرٍ مَعَ ضَعْفِهِ مُسَاويًا لِمَانٍ الْكُمَلٍ

َالْأَِْيَاءٍ في الْقوَةِ وَالْكمَالِ (وَقِيلَ لا) يَزِيدُ ولا يَنْقُْصُ لِأَنهُ اسم 0 لل حَدَّ الجرم ا ولا ُمَصوّر فِيهِ الزَادَ ةُ وَالتْفُصَانُ َالْقَائْلْنَ به جَمَاعَةٌ مِنْهُمْ أَبُو حَريِمَة وأَصْحَابْهُ وَإِمَامُ الرَمينِ أَبُو ال لْمَعَابي عَلَى أَحَدٍ الْمَولبْنِ عَنْهُ وَبَعْض الْأَسَاعِرَةِ. وَالْآيَاتُ الدَالَه عَلَى زِيَادَةٍ الإِمَانٍ عَحْمُولَة عِنْدَهُمْ عَلَى أَنّهُمْ كانُوا ءَامَُوا

3 الجُمْلَة 2 ل عََيْه 4 فَرْضٌ بَعْدَ فَرْضٍ فَكَانُوا يُؤْمِنُونَ كل فُرْضٍ خَاصَّة وَحَاضِلَةُ أنه يَزِيدُ ِزِيَادَةٍ مَا

52-00

يحب الْإِمَان ب وَحَلْهُمُ الآياتٍ الدَالَّ عَلَى زِيَادَةٍ الْإِمَانٍ عَلَى هذا فِيْهِ نَظرٌ أَوْضّحَةُ التَفْتَارَاوء في شَرْح مر . فَحَاصِلٌ مَذْهَبِ الا 1 الْوَضّفَ صف يَزِيْدٌ و وَيَنفُصٌ» َالزيَاده ا جهّة الْعَبنِء د 5 يَفْمَصِرٍ الاختلافٌ بَيْنَ بن أَهْلٍ السّنة في هَِهٍ الْمَسْعَلّة عَلَى فَوْلَيْنِ بَل هُنَاكَ تلت حَكَاهُ اللََاد قَمَالَ: (وقيل) قزل وس َي المَولينِء وَالقَائلُونَ جَمَاعَةٌ بنع الذخز لاا الأشتريئ» كذ ب*؛ خُوا بأنّهُ (لة خُلْفَ) أ لا خلا ا 0 َْنَ اْمَربْمَنٍ ين بل هُوَ لَمْظِيٌ» ِذَنَّ الخلاف ما هُوَ مع تفْسِيرٍ الْإِمَانِء فَمَا يدل عَلَى أَنَّ الا 00 نَهُوَ مَصرُؤفٌ إل أَضْل الْإِمَانٍ وَمَا يَدُلُ عَلَى أَنَهُ يتَقَاوَتُ فَهُوَ مَصْرُوْفٌ إِلَ الْإمَانِ لكين ولا نَقُو بصِحة قَوْل لزي وَمَنْ وَافَمَهُ في هذا بأنّهُ لا خلاف حََيْتِىٌ عَقِبْقيٌّ بَيْنَ الْجُمْهُؤْرِ ا ل مأك كن و مزل (كد) قال بو انكر لوخ ومن وق قَهُ عَلَى حَسَب ما رَأؤاه وَعَنْهُمْ

هذا الَوْلُ (قَدْ ثقلا) وو يُعَوَلٍ النَاظِمُ عَلَيِْأنّهُ ذهب إِلَ الْقَْلِ بن الخلاف حَبَْقِنْ ون النَصْدِيْقَ الذي هُوَ أَصْلُ الْإبْمَانٍ نِ يَتَعَاوَتُ من حَيْثْ الوه وَالضّعْفُ.

41

[وجُوبُ المبفَاتٍ الثلاث عَشْرَة لله تَعَالَ] لما تعَدّمَ في كلام النَاظِم أَنّهُ يحب عَلَى الْمُكَلّفٍ أَنْ يَعْرفَ مَا يحب لله تَعَالٌ فَالَ: 3 فَوَاجِبٌ لَه ُالْوْجُودُوَالْقِدَمْ 668*929 كذ بَمَاء لا يُشَاب بالْعَدَمْ

ول ما سرع به النَاظِمْ من مَبَاحِثٍ التَْحِيدٍ الْإّاتِ أ كلام على صَِاتٍ اللو عر وَعَل.

وَالصّمَاتُ الثّلاتٌ عَشْرَةَ عِنْدَ الْأَسَاءِ عِرَة الْمتَقَدّمِينَ هي: صقة تقرية ونسة سلكة وسقعة كشك نات الْمَعَانِ أو الصِّمَاتٍ الْمَعْتَويَ معِنْدَ الْمُتَقَدِمِنَ من شاور 1 لا فْرْقَ بَيْنَ التّسْمِيَئَوْنِ صِفَاتٍ الْمَعَان

جه

وَالصَّمَاتِ الْمعْنّويَّة» ما مُتأَخْرُوهُم فَمّد فَرَُوا بَيتَهُمَاء وَلِلِْمَام الْأَسْعَرِيّ تَمْصِيْلٌ في ذَلِكَ. (لله جَلَ سَأَنُّ (واجب) له أي تابث (لَهُ) بالْعفْلٍ والَقلٍ والإجماع ثلاث عَشْرَةَ صِفَُ تغرف مِنْ كَلِمَةِ التَوْحِيْدٍ «لا إله ل اللك», وَهَذًَا مَذْمَبُ أَهْلٍ الح وأا الْمعْمرلَة فَمَدِ ابْتَعَدَتْ عَنْ مَسْلَكَ الصّوَاب في قَويَا تفي صِمَاتٍ اله عر عوج بك فَقَانُوا: «هُوَ قَادِرٌ لِذَاتِهِ لا بعَذْرَة 00000 عَاعٌ بعلم وَمُرِيْدٌ يراد ا بكُلام هُوَ صِمَةٌ له نَكُْنُ أنْببْنَا َل كيرة وَجَعَلنا هَدًا الْعِلم إِهَا مَعَ الله مَعَ الذّاتِ الْمُمَدّْسِ جَعَلَنَا الْقدْرَةَ إِهَا مَعَ الذَّاتِ الْمُقَدّسِ») وَهَذًا كلامٌ فَاسِدٌ ا أنّهُ لا يَْرمُ مِنْ فَوْلِنًا: «اللة لَهُ ع 0 وَقُدْرَةٌ قَدِمَةٌ وَكَلامٌ قَدِمْ قَائِمَاتٌ بِذَاتِم إِنْبَاثُ ث ءَاطةِ كَثيرَة كُمَا رَعَمَ عَمَتِ الْمُعْتلَةُ 5 أَنْْْنَاإِهَا وَاجِدًا مُتَصِفًا بصِفَاتٍ أل بي الذَاتِ فلا يم من ذَلِكَ قِدَمْ َيْرٍ اله ولا تَكَثْرُ ذَوَاتِ قُدَمَاءَ. خْرى الْمُعْتزلَ وَالْمََاسِفَة القَائِِيكَ بَفْي الصِّمَاتٍ وَمَا أَخرّى الكََاميّة ُمَاةَ قِدَمِ الصّمَاتٍ الْوَاجبَة اليل لله ل الَّذِي صر أَهْلَ الشنّة الْمَا ريْدِيَة وال شَاعِرَةَ الّذِيْنَ ذم دَمَبُوا إلى الْمَوْل بَنَّهَا: «لا هي هُوَ وَلَا نسَان

غَيْئة» وَأَنا الْمَخْلُوْقُ مِنَا مُصِمَائْهُ هِى غَيْدْ الذَّاتِ لِأَنَّ وُجُوْدَ ذَوَاتنَا بدُوْتمًا مُمَصَوَرٌ مَعْفُوْل» دَالْإنْسَانَ أَوَلَ تْ لَهُ

0 0 ٍ< 2 آَم 1 < 0 2 ءَي ًّ قلا ُُ ا ري ار رباكا لبور ور َأَمَا الله تَعَالَ قلا صِفًة) د وَصِفَائُهُ دل عَلَى كَمَاله ًٍِ عَرْ وَجَلَ فُعَظمَة فَعَظَمَةُ الله أَنهُ لا يُشْبِهُ أَحَدّ حَدًا مِنْ حُلْقِه.

03

[الصَّفَةُ النَفْسِيّةُ: الْوْجُودُ]

(الْوْجُودُ) صِنَةٌ نَفْسِيَةٌ عَلَى المّحِيّح الْمَشْهُوْرِ وَمَعْى ذَلِكَ أَنَّهُ لا يُتعَمَنْ تُبْوْثٌ لط بِدُوْتًا لأَنّهُ لا َعَم ذَلِكَ بِدُوْنٍ وُجُوْدٍ الله وَهِيَ صِفَةٌ ا لِذَّاتهِ تَعَال لِأَنَّ مُجُوْدَهُ تَعَالَ ليس مُعَذَلَا بعِلّةِ مَاء كَوْجُودُهُ تعال هُوَ لِذَتِهِ لا يج إِلَ سَئْءٍ لا لعل ولا لمي

[الدَلِيل الْعفْلِيْ عَلَى وُجُودٍ الله]

َمِنْ أَمئلَةِ الدَلَائلٍ الْعمْلِيّة عَلَى وُجُودٍ الله تَعَالَ هَذِهٍ الْآثَارُ الظاهِرَةُ في الآقَاق وَلْأَنْمْسِ وَالذَّوَاتِ»

مرق مه 75 من تَفَعُ ف 34 2 0 فَيَنْشَدُ 000 4 و 00 0 00 7 5 0

َلَوْ نَطَزنا إلى اليّة الْوَاحِدَةٍ في الطِينٍ © تَنْتَفِخُ فَيَنْسَقُ أعلامًا وَأَسَْلْهَاء ؛ فَيَخْرْجُ مِنْ أعلى تِلكَ الحبة 2 ّ شَجَرَةٌ صَاعِدَةٌ من دَاخْلٍ مر لل الموَاء وَمِنْ أكتلها شَجَرَة أذرى غَائْصَةٌ 4 فَعْر رضي وَهَذْهِ الْعَائْصَةٌ هِي الْمْسَمَاةٌ بعرو بعْرُوقٍ الشجرّة ق مإ 9 تلك السَّجَرَةٌ الصّاعِدَةَ لا ل َال تَرْدَادُ و تنه تَنْمُو وَتَفُوَى) 4 38

منْهَا الْأَوْرَاقُ وَالَْْمَارُ وَالْذّكُمَا 0 م إِنَّ تِلْكَ التَمَرةَ تَسْتَمِلَ عَلَى أَجْسَام مُحمَِمَة الطَّبائ ع مِثْل الْعِنَبِ» َإِنَّ قِشْرَهُ وَعَجَمَهُ بَرِدَانِ َابِسَانِ كَثِيمَانِء وَْمَهُ وَمَاءَهُ حَارَانٍ رَطْبَانٍ لَطِيمَانٍ.

0 7 َأِِرَاتِ الْمخيطة بَِذِه الْأَشْجَارٍ مُتَجِدَةٌ مِنْ هوَاءٍ وَمَاءٍ وَضَوْءِ شمْسٍ وَثَمَرٍ فنك تَرَى هَذِهٍ ش لف ن ي الطّع والطّفم َالو ولاح و لمق كَدلَّ صرح الْعقْلٍ عَلَى أَنَّ دَلِكَ لس إلا لأَجْلٍ

5

ع 0 م رَحيع.

[الدّييل التَغِيُ عَلَى ود اله]

وا الأول التقلِيةُ علَى وُجُوْ تعال أئ من اللمئؤس الزئة تأ من أن نحْصِيهاء مِنْهَا: كزأ تَعَالَ: 95 أنه سَكُ فَاِرِ التَْمَوار م ريض (00) © [سورة إرهيم]» وَحَدِيْتْ عِمْرَانَ بْنِ حُصّيْنٍ في اْبُحَارِيَ وَغَيْرِهِ: «كان الله وَل يَكُنْ شَيْءٌ غَبْرْه» أئ كَانَ الله مَوْجْوْدًا في ل 7 يَكْنْ رَمَان ولا مَكَانٌ ولا حَادِتٌ من الْحَادِات. وَتَمَلَ البَاقِلَاوهُ في الإِنْصَافٍ

إِحما 9 0

3 4

اع الأمّةٍ ة على أن الله مَؤْجْوْدٌ وَهُوَ وَحْدَهُ هُ الْمَالِقُ.

و 2

تعمة: خض الجهلة الَذِينَ ظوا بأنفْسِهمْ أنّلمْ نصِيبًا من عِلْم الل ولدسُوا كما ظنُواء استذكروا ولَّ: «اللة مَؤجود»» لِكَوْنِ مؤجود عَلَى وزْنِ مَفْغُول. والجواب أنّ مولا كذ يُطْلقُ على من م مغ عَلَيْهِ فِعْلَ العيْرِ كُمَا تَقُولُ: «الله مَعْبُودٌ».

تَنْبِيةٌ: ينا يحب الحلَدُ وَالنََحْذِيْدْ مِئهُ كَوْلّ بَعْضٍ النّاسٍ: «الله مَؤْجُودٌ في 1 مَكَانِ» أو «اللهُ مَؤْجُودٌ في كُلَ الؤبجود» كَمَن 1 يَفْهَمْ من هذا الخُولَ أ الِاِْسارَ ها يَفّْهَمْ أن الله مبِط عِلْمَا ِكل شئءٍ وَمُسَنْطِرٌ مُعَارضٌ لِقَولِهِ تعال: ملي سَكمدَيو فى 2 (144)02سة دسرى] وَقَوِهِ: مامتال (80) #إسررة نسر]» وَقَوْلِ لين فلن الله عَلَيْه 0-0 جكان الله و يَكْنْ شَيْءٌ غَيْرُة» وَإِجْمَاع الفحَلمة عَلَى 2

شر ماه ووفئا

9 الله موجود

المبقاث السَلية: الْقَِمْ البق والْوختائية والْمحالقة لِلْحوادث وَلْقيام بالنْفس] َلَبْسنَ مقي ذْلِكَ أن بَاِي الصِّمَاتٍ لا تَنْفِي عَنْهُ مَا لا يَلِيْقُ به فَصِفَةُ العم تفي عَنِ الله الجَهْل» لكِنْ لَمَا قل «للة ل يفم ينه إِنباث ايلم وين إِنبَات الملم يلم تفي الجفل» لكن يَلْكَ المتقاث اللي انها الظَاهِرةٌ تَنفِي) َإِذًا قِيْلَ: «مُمَالْمَةُ الْحَوَادِثِ»؛ مَعْنَاةُ الظاهِرٌ نَفْيْ الْممَائََة.

(و)الواجب لله تَعَالى حَمْسُ صِمَاتٍ سَلبيِّ ِي (القِدَمْ) أي الْأَرِْيَهُ وَالْوَحْدَائِيَةُ وَالْمُحَالَمهُلِلْحوَادثِ َالْقِيَامُ بِالنفْس وَالْبَمَاىُ وَتَعْضّْهُمْ عَدَّ الْبَمَاءَ مِْ صِمَاتٍ الْمَعَاقِ فَهِيَ عِنْدَهُمْ تَنَِةً لا سَبْعَةٌ لكِنّ كَل

45

َالْقِدَمُ أي الأَرَيَةُ صِمَةٌ أيه أبَدِيةٌ وَاجَبَةٌ لله تَنْفِى عَن اله الخُدُوْتَ وَأَنْ يَكُوْنَ لَه أَولّ وأا قَوْلهُ عر شَأنهُ: 0 أل 409 اس ب] فَمَعْنَاهُ الذي لا بِدَايَة زد وعَْنَاةُ القَدِم. وف إِطْلَاقٍِ لَفْظ

عَلَى الله وَإِطْلَاقِه عَلَى الْمَخْلُْقٍ اثْمَاقٌ لَنْطِنْ لا غَيِر بَل يَمْبْحْ أَنْ يُقَالَ «اشرال لْنْظِيٌ» كما هُو

بَعْضٍ الْمُصَنَّمَاتِ َالْمَدِجٌ إدَا أَطْلِقَ عَلَى الله ة ال َل لَهُء وَإذَا أ ذى قلق كذ

مَعْنَاهُ الْمتَمَادِمَ الْعَهْدِء مَلايِمَاقُ لَمْظِنْ ولا ايَعَاقَ في الْمَعْى ابن إِذْ لا مُتَاسبَةَ بين الَالقٍ وَبَْنَ أَحَدٍ مِنْ [الدَلِيل الْعَفْلِنُ عَلَى صِفَةٍ الْقدَم السَلْييّة]

نّ الله عَدّ وَجَءَ مدي ارلا كَانَ وَأَبدًا يكْوْنُ» لِأَنّه لو كان خحْدَئَا لَاهَْمّرَ إلى مُْدِثِ دَاخْرَ وَذَلِكَ

الْمُحْدِتٌ إِنّْ كان تُْدَمَ اَْمّر إل َحْدثٍ عَاحَرَ وَذَلِكَ يودي إِلَ التَسَلْسْلٍ وَعَدَمِ النَّتَاهِي في جِهَةٍ الْمَاضِي

وَذَلِكَ مُحَالُ في الحَادِنَاتِ.

َأَمًا 1 0 ذَلِكَ ب ن الا 6 قَهُوَ قَوْلّهُ تَعَالَ 0 آلْذَوَلُ (45 4 [سورة الحديد]ء ومِن الْحَدِيْثِ

أبي هْرَيْرةَ أَنَّ وَسُولَ الله صَلَّى الله عَلَْه وَسَلّمَ َالَ:

«أنت الْأَول تيس ف قَبْلَكَ 0 َال الطَيينُ في الك واْمُلا عَلِكٌ الْقَارِيُ في الْمرَْاةِ: «قَوْلَهُ

«أنت الأول» مُفِيْدٌ لِلْحَصْرٍ لتَعْرِيْفٍ الخَيرٍ باللّام» فَكَأَنهُ قِيِلَ: أَنْت مُخْتَصٌ بالْأَوَليّةَ ملس قَبْلَكَ شئغ» اه.

تبية: لا يُطلَقْ على الله «الْأَرَلكُ» من باب الاسمء إِنا مِنْ باب الْوَضْبٍ قُقَالُ «اللة الْأَرَيُ».

2 كَذَلِكَ لا يُعَدُ امّاء وَيَُالُ أَيْضًا «الْمُخدِت لِلْمَخْلُوقِ» لا يُطْلَقُ عَلَى الله «الْمُخدِث» بِدُونٍ

قَيْدِ ولا يقال عَنٍ الله «ِالْوَاجِبُ» بِدُونٍ قَيْدٍ بَنْ يُقَالُ «الْواجث الْوْجُوْدِ».

46

[صِفَهُ الَْقَا]

(كذَا) أ كووب الْوُجُوْدٍ وَالْقِدَم لَهُ سْبْحائةُ يحب لَهُ (بَقَاءُ) بالنَّنِويْنِ لِلتَعْظِيْم فَكَأَنَهُ قَالّ: <«بَقَاءٌ لله الْعَظيٌ». وَقَدُ وَرَدَ في الْقُرَِانٍ تَنُويْنَ لِلتَعْظِئِم له تَعَالَ: «الْمَدَ وآ كي حكتلبا (0) © [سررة الأنياء] أ كتَاًا عَظِيْمًا. فهو الله جلك جَلالة وَتَقَدّسَ أَنمَاْهُ وََرّ سَأَنهُ َه عَنٍ العدّم ووَجَب لَه بَمَاءْ (لا يُشَابُ بِالْعَدَم) أي باه لذ يول ِعَدّم عق أله َع ُحُوقُ الْعَدَم عَلَيْهِ تَعَالَ لِذَاتِهِ وَصِمَاتِه هَهُوَ تَعَالُ مَوْصُوِفٌ َه الْمَافّي وَالدَّائِمُ الَّذِي لا يَلْحَقُهُ كاي وَحَموْمِيتُهُ أي بَقَاوُهُ إلى مَا لا يَْايَة 00 ل غَيرهِ ألا مجنل عفلا ي خف كلاذ ذا لمق إلا ولا شيك ل تا بى ويه فاو 6

فى نم

بذَاتِهِ لا سَْءَ غَْرهُ وجب لَهُ ذَلِكَ» وَأَمًا حَمُومِيةُ عَيْرِ كان انار ُلَيِسَتْ 0 له شَاءَ لما الْبَقَاء.

[الدَّلِيل العَفَا م عَلَى صِفَة الْبَقَاءِ الوَاجِبَةِ لله] لَه

َمِنَ الأَدَِ العقْليّة عَلَى إِنْبَاتِ صَِةٍ الْبَمَاءِ لله عر وَجَلَ وَنَفْي الْمَنَاءٍ وَالْعَدَم عَنْهُ سْبْحَائَهُ وَتَعَالُ

م في 96 0

سْبْحَائَه وَتَعَالَ كَدِم َيل لا بِدَايةَ لِوُجْوْدِو فَإِنَّ |

1

0

4

اي سيره

يَسْتَحِيْ عَدَمْةُ 7 َبَتَ ذَلِكَ فَقَدْ وَجَب وَصْفُهُ بالْبَمَاءِ لأَنَّ البَقَاءَ اسْيَمْرَارٌ الوُجْوْد وَوْجْوْدُهُ تَعَالى ذَاقّ ل 000 لِكَ كُكُ صِفات الله لَيْسَتْ مُمَيّدَةً بالمَانِ. فَاليّمَاكُ حَادِتٌ عخْلُوقٌ لله ذَانْهُ أرٌَ أبَدِيّ

6066 الوسد 31 0 : لت 1

وَصِفَائة أله أبزية. : ببارَة أُخْرَى ى بُمَالُ: لَمًا نبت وُجُوْبُْ الْقِدَمِ لله عَفْلَا وَحَب لَه الَْمَاهُ لأَنّهُ َو يَلْحَقَهُ الْعَدَمُ لَانْتَمَى عَنْهُ الْقِدَمُ وَانتَفَاءُ الْقِدَم ع عَنْهُ مُث تَحِيْ فَانْتَفَى عَنْهُ ِفْكَانُ القَنَاءِ.

[الدَلِيلَ النَقَلِنُ عَلَى صِمَةٍ البَقَاءِ آنا الدَّلِئِاه عَلَى ذَلِكَ مِن الْقُرَِانِ فَهُوَ قَوْلهُ تَعَالَ: مه له إِلَهَ إلا هو آلْحنّ لقيو 4097© [سرة بترت]ء فَالْمَيُومُ الدَّائِمُ الْْجُودٍ الذي عَتنِعُ عَلَيْهِ التَغيْرُ الاك 1 ين الحَدِيثِ مَا رَوَى التَرْمِذِيُ في جَامِعِهِ وَابْنُ

حا في جيجه عَنْ أي ا نبي لله عَنْهُ قَالَ: قَالَ ر. شول الل متلى لله عل َسَلَم: «إنَّ لله تَسْعَةٌ

و

9

وس ع اما ماله هَ ‏ وَاحدًا» |[ أَنْ قَالَ: «الْبَاة » هَذَلِكَ يُفِئِدُ ونه بَاقيًا َأَنَّ لَهُ بَفَايٌ لِأَنَّ ونسون 0 و 0 مَعْىَ ك 2

47

24 ه 4 5-0 ذأ

وُصِف بِكَوْنه بايا َقَنْ ثبت لَهُ لَْمَاك. وَأَمَا الإجْمَاعٌ عَلَى وَضْفٍ الله بالْبَمَاءِ فَقَدْ نَمَلَهُ الكَلَايَاذِيُ وَالبَاقلَايُ

ان

تنبيه: لا يحور أَنْ يُقَالَ عَن الله «الخايِد» إِنا يُقَالُ «الباقي». ء 0 ا ا م 2 ا ووه 2/6 اه 7 4- وَآَنَِ هلِمَاينَالُ الَْدَمُ «9*©»© مُحَالِفٌ بُرَقَانُهَذدًَا الْقِدَمُ

[المُحَالفَهُ لِْحَوَادثِ: صِفَةُ سلْبيّة]

للك 9 00 عىه ا ا ع 6ب#ر/ يه سدور (و)الصّمةُ الدَّلِئةُ مِنَ الصّمَاتٍ الكلْبيّة الَْاجبَةِ لله تَعَالّ هي خَُالمتُ لِلْحَادِنَاتِ أي (أَنَّهُ) سُبْحائة بس مُسَاهًِا (ل)كُلَ (ما) أئ حَادٍ (ِيَنَالُ) أئ يَقُوْمْ به (الْعَدَمُ) وَيجوُْ عليه ِدَاتِِ مِنْ حَيْتْ إِنّهُ حَادتٌ,

مِن الْممْكِنَاتٍ يجُورُ عَلَيْهِ عَفْلّا الْعَدَمُ في رمَنِ من الْأرْمَانٍ.

َمَدْ ضَكَنَ اللَنَّادهُ منْظوْمَتهُ الدَّلِيْل عَلَى أَنَّ الله تَعَالَ لا يُشْبِهُ سَيْعَا مِنَ الْمَخْلُوقَاتِء هَهُوَ تَعَالُ (عحَالفٌ) أ غَيْمْ مُسَابِهِ وبع الْمُمْكِنَاتٍ في الذَاتٍ وَالصّمَاتٍ وَلْأَفْعَالِ وَِمَا وَجَب لَهُ مَا ذَكِرٌ دلي أن

1 500 كح 2 و اأرقه ارا سا ااه لا قز ل لف اس ال ا الحوَادتٌ إِمّا عبان وَإِمَا أَعْرَاضٌ» ولا شَيْءَ مِنْ ذَّلِكَ وَاجِبْ الْوْجُوْدِ بل اقم عَلَيِهَا مُسْتَجِيْلُ» وَ(بُرْقَادَ) أ دلي (هذًا) الْوَصْفٍ يَعْني «الْمُالقَة لِلْحوَاوثِ» الواجب لله عر وجل هو أنه نبت (القِدمُ) لل ميُعْلَمُ مِنْ ثُبُوتِ الْقِدَم لَهُ سبِحَائَهُ وجُوْبُ وَصْفِهِ مكالم لوث وَبَيَانُ ذَلِكَ أَنَّ كُكَ ما تبَتَ لَهُ الْقِدَمُ اسْتَحَالَ

عَلَيْهِ الْعدَمُ ولا شَئْءَ في الحَادِئاتٍ يَسْتَجِيْلْ عَلَيِْ الْعَدَمُ لِذَاتِهِ تبت أَنْ لا شَئْءَ مِن الْحَادِنَاتِ قَدِم.

مم

5 قيَمُ هلا لئفس وَحْدَاَهْ 68*86 مرا أوصَافة سَِيّهُ

9

6- عَنْ ضِدّ آؤْ شِبْهِ شَرِيِكِ مُطْلَهَا 82*©© وَوَالِدٍ كذ الوَلذ والأصضيقا

48

[الْقِيَام النّفْسِ: صِفَةٌ سَلْيَةً]

وَقِيَامُهُ) تَعَالَ (بالنّفْس) أئ بِنَفْسِهِ جل جَلالة مَغناهُ أنه غيْرُ مُفْتقِرٍ إلى تل وَمُخْصِصٍء خِلاًا لبَعْضٍ أَمْلٍ الضّلَالٍ كَالْكَيَاميّة مئّة وَالْمُصْيْهَةٍ الذِيْنُ ع قَالُوا: إن الي جه زه بن أملق شه مَهُمُ الْمَوْلُ الشرِيِعَ أنه «جَالِس عَلَى ءَءْشْهِ مُسْبَقَدٌ عَلَيْهِ اسْتَفْرَارَ السُلْطَانِ عَلَى 2 شه» تَعَالٌ اله عَنْ تِلْكَ الْأَوْصّافِ

[الدّليل الْعَقْلهُ بي على قِيَامه بِنَفْسِهِ 4 جَلّ جَلَالهُ] وَذّلِكَ أَنهُ تَعَالٌ مت تتشي عَنٍ الْمَحلٍ وَالْمَكانٍ وخر الجهة ْجَهَة وأَنَّهُ لو افْتَمَر فُعَمرَ سُبْحَائَهُ إل الْمَحَلٌ للم

من ذَلِكَ أَنْ يَكْوْنَ المحإة 0 لله تَعَال تدع أَوْ أَنْ يَكُوْنَ الله حادئً أن الْمَحكَ حَادِتٌ مَطْعَاء وكلا الْأَمْرَيْ. خَالٌ لا يو عَلَى عل لل وَيَكْمُرْ الْقَائْقْ بأَحَدِهًا. وَلّو كَانَ نَ لل مَكَانٌ لا لَانّصّف الْمَحَكُ به لِأنَّ مَا َامْ محل َنَُّ ينصِفُ نُ به دَلِكَ الْمَحَكُ وَذَلِكَ كُفْرٌ وَضَلَالُ فَيَسْتَحِيْك أَنْ يحُكَ الله تَعَالَ في مَكَانٍ وَجِهَة.

وَيقَالُ أَيْضًا: لَو كان الله عَلَى الْعَرْشٍ بِدَاتِهِ كُمَا رَعَمَ بَعْض الْكَافِرِنَ لَكَانَ مكل العَرْشٍ ِنْهُ أو أخبر وَني جَبْع ذَلِكَ إِنْبَاتُ التَفْدِيْرٍ الخد والتّهَايَة لله تعالى» وَهُوَ مُسْتَحِيْلٌ عَلَى الله وَلَْائِلُ يخلافٍ مَذْهَب أَهْل الُنّة ي ذَلِكَ كافِرٌ يإِجْماع الْئو0.

(1) ته مهم يب ادر ولتَحذير من اْمُتدِي الظلوم عخمُود منصور قرطام الْعغزوف بابي ومن كنيد رسال الي يخِْمْ ينا اجيم فَيَقُولُ ولْعَِادُ اله: «إنَّ الْمُجيتم اَي يَفْهَمْ مغ اليم الْمُْلْفٍ ولْركٌب والمجتيع الأجراء إنْ قَالَ: (لله حسم لا كَالْأَجْسَام) اخثلف في تكُفير وَقَدْ رَجُح حْهُورُ الْمتَأَخرينَ عَدَمْ تكفيرو»؛ ُلْث: أل ينه هذًا الال الْفضلغ حَبَِيُ الْمُجَيَمَةٍ لزي الغفبي بغر علم أ ا الكلام ينمل عابد الصتم نما على قؤلء وما لفق بن عاب الصلم وجيت اللي يهم مغ الجيشمء م إن هَذًا الَقُودَ الْحَسُود قُرْطَام الْمُجَميَمَةِ نمض وَهَدَمَ الْإجْماعٌ الْذِي مله الَْقِيهُ التَفِيُ عَلَامُ الذي الْبْحَارِيُ في كتَابه مُلْجِمَةُ الْمُجَيِتَمَة (ص60) حَبْتُْ فَالَ: «الْمُْجَيَمْ كافرٌ إِجْماعَا). فَاحْذَّرُوا وَحَّرُوا مِنْ هذا الْمَاسِدٍ الْمُمْسِدٍ الَّذِي يَهُدِمِ عَلَى أَهْلٍ

49

[الدَلِيلٌ النَقلِيُ عَلَى قِيَامِهِ تَعَالى ِنَفسِ] ين الْمْرَانٍ قَوَْهُ َعَال: آم 0 لحن اليو( 4 [سرة لبها فَهُوَ 00 بدَاتِِ ولام ار ا 0 8

م

2

0 وَمَعَادِهِم ومن الحَدِيْثْ مَا رو بق التسَادة أن ابن

عر مع لين مَل ل َأ عَلَيْه 8 يُقول: + سْتَغفِرُ الله الذي لا له أ ل لوقت ده 00 غير 508 مُريَْةَ أن رَسُولَ الله صَلَى الله عَلَيِ وسَلَمَ قَالَ

«مَن 1 يَدَعْ قَولَ الزُور وَالْعَمَلَ به وَالجَهْلَ فَلَيْس لَِّهِ حَاجَةٌ في أَنْ يَدَعَ طَعَامَهُ وَشَرَابَهُ ا لله يخْتَاجج إِلَ الْعَبِدِ في أَنْ ل حَدٍ وَيحتاجُ إِليْهِ كل أَحَدٍء ا مَعناُ لا به عَلَى صؤده 0 دو ل وهو صَائ 1 ؤم ل

الْبعْدَادِيُ في 7 0 2 لخي قِ ماقي وغيا.

[الوَحْدَانيةُ: صِفَةٌ 2 سَلَبيةً] الهُ َعَال وَاجِدّ لا سَرِئِكَ لَهُ مُنَصِفُ بِالإوَحْدَائِمُةُ) وَهِي مِن الصِّفَاتٍ السلْيّة الوَاجبَة لَهُ عَزَّ وَجَلَ إِجْمَاعَا و تي خن ال الك بحا عقا بلول ل نَ فِيّهِ مِنَ الضّلالٍ عَلُوًا كبيرًا.

[الدَِّيل الْعفْلِنُ عَلَى وَحْدَانيَهِ جَكَ جَلَالَهُ] وَمِنْ ذَلِكَ ما عُرِف عِنْدَ عُلَمَاءِ 5 بدْمَانٍ أَوْ دلالة التمَانُ وَمُحْتَصَْ هَذًَا الدَِيْلٍ أَنْ يُعَا لا يَصِحُ عَفْلّا وُجُوْدُ ِلَهَيْنِ يَذَا الْعَامْ أن

ل ا

حَدُهمًا إِخياءَ إِنْسَانٍ وَالآحَرٌ يُريْدُ

عع م ع 1 م 7 5 5 ِ

مَائََهُ وَمُِْ أَنْ يَكْوْنَ الإنْسَانُ حيًا وميا في ءَانٍ وَاجِدِء فَاسْمَحَالَ ذَلِكَ الْمَرْضُ

50

50003 قُقُ مُرَادَيْهِمَا: وَتَوَاطُوها لا يَكْوْنُ إٍ ا « أ لا يم رادها جَمِْعا: ودَلِكَ يَدُلَّ على عَجْما ويه يَْطُل القوْلُ بوؤد لهي

مر

و أَنْ يَتِمَ مَُادُ ذُ أَحَدِهمَا ولا يَتِمَّ مُرَادُ الآخَرِ: 00 ها أذ أ

ق لان و 5 ا 1 أ ا الأنبياء] 0 َالَف لد

عَرَفَكَ وَأَذ لك وي م 0 راشي ليه 00 الْمَاث 0 عَبْكُ العَني الْمَمْدِسِيُ النبنُ وَبَدرُ الدَيْنِ العَنِعُ الحتَفِيُ وحَلْقْ كَبيِرٌ غَيْيْهُم إِجْمَاعَ الأمّة

مَسْبْحَانَ الله الْمَؤْصّوْفٍ بِصِمَاتٍ الْكمَالِ الْمَنْعْوْتِ ينعو ُعُوْتٍ الجلال» الَّذِي كان قِ الْأَرَلِ مُتَقَدّسًا

عَنِ الْأَشْبَه ولأنقال ل» وَلمُتَيُهَا) أي مُمَدّسَا وَمُطَهرَا عَمَا لا يدق به تَعَال بَعْدَ حَلْقٍ الخلْق لا َ(أَؤْصَافَهُ) أَيْ صِنَائه عر وَجَلَ (سَيبة) أي رَِِعَة يعني متترقة ع يا َه أَوْصّافٍ 00 التَمَائْصٍ التيق فك أَوْصَافِهِ تَعَالَ حَيْلَةٌ أي كَامِلَةٌ لا نَقْصَ فِيْهَا ولا عَيْبء له فَعبْلَة من لكا َالْمَدِّ لا مِنَ المكئأ بِالمَصْرِ وَهُوَ الصّوي لِأَنَّ صِمَاتٍ الله تَعَالَ لا تُوْصّفُ بالضّياء كُمَا أَنَّهَا لا تُوْصَفٌ بالصّفَاءِ ولا بعَايه ولا ِضِدّو بلٍ النَغيِرُ ذَلِكَ ينح

وَهُوَ سُبْحَائَهُ مُترَهٌ (عَنْ ضِدٍّ) أي مُتَابلٍ وَمُْضَادٍ لَهُ في ذَاتِهِ أو صِمَاتِهِ أو أَفْعَالِهِ فَالصّدَانٍ شَيْنَا ُجُؤدِيانٍ يتمُ اجيمَاعُهُمَا لِدَائِمَا في تل وَاحِدٍ في رُمَنِ وَاجِدٍ كَالسُوَادٍ وَاَْيَاضِء وَالركةٍ 00 وَالِاجْتِمَاع وَالِافْيرَاقِء وَكَذَلِكَ يتَِعْ ارْيفَاعْهُمَا أَيْ رَوالْهُمَا مَعَاء وَالدَّيلُ عَلَى امْتَِاع وُجُودٍ الضّْدٍ لله في صِمَاتِه أَنّهُ َو انْعَمّى عَنْهُ وَعَنْ صِفَاتٍ ذَاتهِ الْقدَمُ لبت لَه وَلِصِفَاتِهِ الحُدُوْتُء وَدَلِكَ عَلَى الله وَعَلَى صِفَاتِ

51

4 ع أ

الْأَريّة تُحَالُ. (آؤ شِبْه) أي وَعَنْ شَبيْهِ شي هق َه أَيْضاء فَالشّبْهُ وَالشَّيْهُ مق وَاجِدِء وَقَرِيْبٌ مِنْ ذَلِكَ: النَظِيرُ وَالْمِثْلْ وَالْمَتيْلُ وَالَهُ تَعَالَ مُتزَهٌ عَنْ ذَلِكَ كُلْه قلا شَبيْه ولا نظِيْرَ ولا مَئِيْل لَهُ في ذَاتِهِ ولا في صِفَاتِهِ ولا في أَنْعَلِهِ وهُوَ تَعَالى مُترّ عَنْ (شَرِيكِ) أ خشارك َه (مُطَلكًا) أي ني ذَاتهِ أو صِمَاتِهِ أو نعلو ذلا تكثر يذاه ولا تير له ني ميفانه ول كر لق في أْعَلِه.

تَعَال في سُوْرَة الإخلاص: 5 ا لك عن كاماد تَعَالٌ - ذ) فَلئسن

9

ل غاشا أن يكو له ولد 0 0

ميد )4 [سرة الإخلاص] أ ليس الله أصْلًا لمعه وََد رد لله تَعالَ عَلَى مَنْ فك كانه بمَؤله: د لَه ين وأير 495 [سيرة للوسون]» 0 (14سرة مع] أي هُوَ َال لا يماج تَعَالَ إِلَ وَلَدٍ ولا وَالِدِ د ولا يحْوْرُ عَلَيْهِ ذَلِكَ عَفْلّا ولا شه عَا. وين شَدَّ في هذه الْمستقلة ابْنُ حَرْم الأَنْدَْسِيُ حَيْتُ رَعَمَ أَنَّ الله تَعَالَ قَادِرٌ عَلَى أَنْ يَتَحِدَّوَلَدَا لأَنَه نه لو ] يَقدِرْ عَلَى ذَلِكَ لَكَانَ عابر َعوْدُ بالله من سو الْمَعْتَقَّدء فَُدْرَة در لل تعال لا تتعلق بالمستقجنل ال َ. وَقَدْ ضَلَ بَعْضٌ 0 الْوَاهِيَ الصّعِيٍْ جدًا: «الخلق كلهم عِيَالُ الله وَأَحْبْهُمْ عه إِلى الله أن نفَعُهُمْ لعياله» ثم مَمَسرَهُ أُوليِك الجهّالُ 4 الْبَشَرَ «أَبَْاءُ الله» فَكَذَّبُوا الآياتٍ وَالتُصُوْصَ الشَّعِية بِدَلِكَء وَالْعِيَاُ بالل تَعَال» ولا ينفعهم أن يُتْبِعُوا

ما قالوه بكلمة «مجار»» فَاللهُ لا يُوْصَّفُ بِأنَّ لَهُ أَبْنَاءُ لا حَقَيَِةٌ ولا يجارًا. 0

تحت رعَاية غَيْرهِمْ؛ 000 ب وَأَمٌ مقِْرَانٍ يُنْفِقُ عَلبْهِمَا بُمَالُ: دان بن عيَالٍ لايء مَْنَاُ ينفِقُ عَلَيْهِمَا. ولا يُوْجَدُ في لْعَة الْعَرَبٍ الْأَصِلِيّة عِيَالُ بمَغق أُؤلاد, فَمَعْئىى «الخلق كُلَّهُم عِيَالُ الله» مُتَرَاك الل

52

م2 هه إآه ل 2 ماكب 5 502 ٠‏ ره 2 . وهاه 2 ًَ 7 12 و اده

يحْتَاجُوْنَ ليه يَأْكُلُوْنَ مِنْ رئقهء هُوَ يَكَفِيْهِمْء م هَذَا الحَدِيْتُ صَعِيْفٌ وَاِ جذًا كما نْصّ على ذَلِكَ جمعٌ 9 نَل (1)

من الفاظ :

مزه الله 4 عَنْ الصَّدِيقٍ وَالصّاجِبٍ]

(وَ)كَدَلِكَ تر سْبْحَائَهُ عَن (الْأَصْدِقَا)ء© والْأَمْحابء وَأَنَا كَوْلْ الله تعال في كم كِتَايه: مواد أمَدوحِيمَ كيلا (4)5 ر: سم] أي بَلَع إبْراِيمُ الْعَايَة في خب اللو وَليْسَ هو تفرد بلع يَلْكَ لمي تق فَسَيَدُ ُحَمَدٌ صَلَى الله ه عَلَيْهِ وَسَلّمَ هُوَ حَلِيْ الله أَنْضاء لكِنّ إبْرَاهِيْمَ عَلَيْهِ الصّلاةُ وَالِسَلَامُ قَدْ سَبْقَ نييَّا تُحَمّدًا ا لله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فُجُؤًا فَذُكِرَ لَهُ هَذًَا الْمَضْلٌ ني الُْرَانٍ الْكرثم.

1 ا اجر ماو اد ادر ود النَفْسِيّة وَالصَّمَاتٍ الْحْمْسَةٍ السَلئّة شَرَعَ في الْكَلَام عَلَى صِفَّاتِ الْمَعَان وب وَتُسَئّى صِفَاتٍ الذَّاتِ وه صِفَاتٌ وُجْوْدِيّةٌ أ يَصِح رُوْيَتُهَا لَوْ كُشِف الِجَابُ عَنَاء َي عِنْد أَكْثر الْأَسَاءِرة سَبْعّ اعبار الْبقَاِ أَحَدَ العيمَاتٍ السَلْريّةِ الحَمْسَةء وَُعَْبَرُ انِة عِنْدَ مَنْ عَدّ

7- وَفُ در إرادةَ َرَت 8*99© أَمْرًا وَعِلْمَا وَالرَضَا كما تَبَتْ

() قال الحافظ البوصيري في إتحاف الخيرة المهرة: «قُلْتُ: مَدَارُ إِسَْادٍ حَدِيثِ نس هذا عَلَى يُوسُّفَ بْنِ عَطِيةَ الصف وَهُوَ ججُمَعٌ عَلَى ضَعْفِهِ» اه. وقال الحافظ ابن حجر العسقلان في المطالب العالية: «قُلْتُ تَفَردَ به ه يُوسْفُ وَهُوَ ضَعِيفٌ جدَا» اه. وقال العجلوني ف كشف الخفاء: «وقال النووي في فتاويه: هو حديث ضعيف لأن فيه يوسف بن عطية ضعيف باتفاق الأئمة» اه. وقال بدر الدين الزركشي في اللآلئ المنشورة: «ويوسف بن عَطِيّة الصفار ا مَنْئوك» اه. وقال الحافظ الهيئمي في 0 « رَواهُ الطَبراو في الْكبير وَالْأَوْسَطِ وَفِبه عُمَيِيٌ وَهُوَ أَبُو هَارُونَ الْقُرشُِ مَْرُوكٌُ» اه.

2 قَالَ ابْنُ الأَميْرِ في حَاشِيتِهِ عَلَى شرْح النَاظِم عَلَى الجؤهرة: «ولا يود أَنْ يُطْلق صَدِيْقُ 7 9 ٠‏ مع إِْهَامِهِ الْمُحَالَ السّابق» اه. يحب الَُحَذِيْرُ مِنْ قَؤلٍ بَعْضِهم عَنْ مُلَانٍ «صَدِيْق ١‏ الله» كَذَلِكَ كُفْدْ لِأَنَّ فِبْهِ نسْبَة وَأَعَا الحَدِيْثُ الّذِي رَوَاهُ أَبُو دَاوْدَ وَالبْمِذِييُ وَالنّسَائِينُ وَغَيْرهُم أ نَّ رَسُوْلَ الله صَكُ 0 عَلَيْه وَسَلَّمَ قال: «اللَّهُمٌ أَنْتَ الصَّاحِبْ في السّفَرِ» فَمَعْنَاة أَنْتَ الَّذِي يْمَظُ وَيَرعَى في السَمَرِ وَإِطْلَاقُ هذا عَلَى الله هُوَ مِنْ بَابِ الْوَضْفٍ لا مِنْ باب الاشم» قلا يُسَمَّى اللهُ صَّاحباء فّمَنْ قَالَ عَنْ قُلَانٍ «صَاحِب الله» فَقَذْ كَفْرَ وَحَرَجَ مِنَ الإسلام.

تدده َتَزهَ الله عَنَهُ إِجْمَاعًا.

53

القُْرةُ: صِفَهُ مغى]

(وَ)للهُ هُ تَعَالَ مَوْصُوْفٌ أنه لَهُ (قُدْرَةٌ) تَامَقٌ ٠‏ وَهِيّ صِفَةٌ لَهُ قَائِمَةٌ ئِمَةٌ بذَاته َكل يُوْجِدُ الله م ك1 كُكِنِ وَيُعْدِمُهُ عَلَى عدو ما أَرَادَ سْبْحَائَهُ أَزلُاه فَكُكُ الْمُمْكِنَاتٍ إِما وُجِدَتْ بِمُذْرَة اللو الْأَْلِيَ أ 5 0 0 إِلَ إِنْكَارٍ تعلق قُدرَة الله عَرّ 1 بأفْعَالٍ الْعَِادٍ م مَلَائكَةٍ وَجِنّ وَِنْسِء وَرَعَمُوا لا مُدْرةَ لله عَلَى يَلْكَ الْأَفْعَالٍ بنَفْي ولا إيْجَابٍ.

رعيو

هُوَ من حَلْقِها وَاخْتراعِهَا وَأنهُ لا [الدّلِيك - عَلَى صِفَّة الْقُدْرَةِ لله]

أ نَهُ لكا نبت افْتِقَارٌ | لحوَادِثْ 3 ا 0 مُوْجِدِ 0 وَحَبَ 0 هَذًا الطاني قَادِرًا مُرِ يَكُنْكَذَّلِكَ لَكَانَ ‏ كُمَا قَالَتِ الْمَلَاسِمَةُ ‏ هُوَ يُوْجِبُ حَادئًا بَِاتِه فََدُ رَعَْمَتِ الفَلَاسِفَةُ

عله َه لوُجْوْدٍ الْمُسَبّبٍ ولْمَعْلَلٍ وأَنّهُ لا الختار يدا الصانِع ولا كُدْرةَ في وُجُوْدٍ شَئْءٍ من هذا الْعَالَ» وَبَيانُ فَسَادِ قَوْيهِمْ هَذَا أنه | لان ملو أن الصَّانِعَ كَانَ 5 الآ لِ و يُؤْجَدٍ الحَادثُ َو أنَّ هَذًا الج دِثَ

وُجدَ في الْأَرَلِء وَيلرمُ عَلَى الل التَحَنْفُ وأَنْ يَصِحّ في العلة الام تخ 1 عَنْهَا وَأَنْ لا يُوْجَدَ هَذَا لا ألا لِك بايلق رؤةً و َلى امن أن يحو حل حَادثٍ صنئوق بآخز لا إلى أو ذلك 1 سلف

كَذَّلِكَ لَكَانَ عَاجِرَاء وَلَوْ كانَ عَاجِرًا ل يُوْجَدْ شَيْءٌ من 0 3" مَوْججْؤدٌ بِالْمُشَاهَدَةٍ وَالِسَ. و/ يُقَالُ: «خَلق بَعْضَ العَامٌ و يلق البَعْضَ الآخر» لِأَنَهُ يَلَمُ من ذَلِكَ أ

الائع ويا -: سبق فَتَأمل.

54

[الدَلِيل النَفِْيُ عَلَى صَِةِ الْقدْرَةِ]

95 ع كو ع عد ميا و 0200206

َأَكَا الأَدِلّةُ النَصِبَّةُ من المُّئَِانِ فَنَحْوٌ قَوْلِهِ نَعَا كَل هو الْمَادِر عل أن يِبِعَتَ ع َوه (6 [سرة اأسماء وَقَوْلِ: ا عَم ار ) 4 اس سنا وهو تَعال يُسَمَى الْقَادرَ 7 لمر وللامّة دل عَلَى سِمة القُذْرةء لماه بد عَلَى العفَاتٍ. وأا من الحدِيْثٍ من ما َو لقث في الأَسْمَاءٍ وَالصّمَاتِ 3 قُِ ا وَعَيْرهُمَا أَنَّ رسُولَ الله صَلَى الله عليه سل قالَ: «سْبْحَانَ ذي الْقُذْرَةِ وَالكُرم».

وقد نَمل الْإمَام أو منْصُورٍ البعْدادِيُ وَلْإمَام التو اجون وان الجؤِيٍ وَعَييْهُمْ إِجْماع الم على أن الله تَعَالَ مُتَصِفْ بِالْقَدُ مدر التَامّة الي ُو 0 ْرُ يا في الْمُمْكِنَاتِ.

5

بس كر 2 عَذَابًا

لا ب الأشاجزة ثبي في ئلة التي

بعل أَنَّ يلاف بَْنَ الْأَسَاعِرَة وَالْمَاتُيدِيٌة في هَذِه الْمَسْكلةِ مَغدُودٌ ُعَدّ دَلِكَ خلافًا في 0 فكلا الطَّئِمْئٍَ مُتَفمَئَانٍ عَلَى أ وَخُلاصّةٌ قَوْلٍ الطَّائٌ ِفَئَرْنِ في هَذْهِ الْمَسْكَلَة عَلَى هَذًَا النَحْو:

> الما بْدِية ا مَاءُ الْأَشَاعِرَةِ: دَمَبوا إِلَ أَنَّ التَكُويْنَ صِمَةٌ أي لله تَعَالُ أ 3 0

ا

لَهُ في فَرْع مِنْ فرُع العَقِيْدَةٍ ولا

0 عه ا 3 1 نَ الله لا يُوْصّفُ بِصِفَةٍ حادئةٍ قَائِمَةٍ بذاتِه

أنه

قال بَعْضٌ العْلَّمَاءٍ : هَذًَا الالختلاف , بَيْنَ الفرِيْمَيْنٍ عِنْدَ الََحْقَيْة قٍ لَفْظِدٌ) وَالمَرْقُ بَيْنَهُمَا

55

- عِنْدَ الأشَاعِرَة: مَا يَلْرَمُ من نَفْيه نَقِيِضُهُ ُقِْضْهُ فَهُوَ مِنْ صِفَاتٍ الدَّاتِ كَالخُبَاق ومَا لا يَرَمُ من نَفْيهِ نَقِيْضهُ فَهُوَ مِنْ صِفَّاتٍ الْفِغْلٍ كالرَرْقٍ

- وَعِنْدَ الْمَاِْيِيّة: كع ما يُوْصَفُ به لله ولا يجْرُ أَنْ يُوْصَفَ مْقَايلِه مهُوَ مِنْ صِفَاتٍ الدَّاتِ كالقُدْرَة: َكل ما يجُْرُ 0 الْفِغْلٍ كالرَضًا والشخط17).

[الإرَادةُ: صِفَهُ مَعْقّ |

ويب لله تَعَالَ (إرَادَةٌ) أَيْ مَشِيعَةٌ وه صِمَةٌ لَهُ كَدِمةٌ أَبَدِيهٌ قَائِمَةٌ بِدَاتهِ أي تَبَِة لَهُ كُسَائِر صِفَات الْأَرَِيَتَ وَبمَا يُخصّص الله ما بِبَعْضٍ اما يجوْرُ عَلَيْهِ دون بَعْضٍ وَيوَقْتٍ دُوْنَ َاحر. والْإرَاده وَالْمَشِيَْةُ مَُرَادِكَانِء في لُعَةِ الْعَرَبِء يلق فق لك الْكَرَاميةُ َفرقُوا بَِنَهُمَا بان الْمَسْيْقَة صِفَةٌ وَاجِدَةٌ أله

ومع و

لَه تَعالٌ أن لا رَادَةَ حَادِثَةٌ 3 ذَاتِهِ مُتَعَدّدَةٌ عَلَى عَدَدٍ د الْمُرَادَاتِ نحذث كك ِرَادَةٍ منهَا قَبْلَ حُدُوْث الْمُرَاد ويَعْمبُهَا الْمُرادُ وَذْلِكَ بَاطِلّ بن للق

وَعُمُوْمُ اْمَشِيْعَة حْيْعَ الْمُمْكِنَاتٍ هُوَ مِنْ خصائْص الْأُلؤميّك كُمَا كُمَا أن كُدرة لله عَلَى كُل شَئْءٍ مَغْقى

أن « ما يقل الوْجْد وَالَدمَ عَقْلَا 1 لله يوي فيه بشدْتِهِ ُو مِنْ حْصَّائِصٍ الْألؤمِي أيضًا. كمِنْ

أَحَدَّ عد نفد الْمَشِيقَةٍ ني كُنَ شئء إلا اله لله. وَقَدْ حالف في ذَلِكَ

الْفكَاسِفَةُ وَمَنْ تَبعَهُم كَالنّجَارِ الْمُعْتَرلَ وَالْأَديْبٍ الجاجظ» َالكَمِْيَ من الْمعتَرلّق و وَمُْتَلَة الْمَصْرَة لَعَنَهُمُ الله

7

إِ

011

وَهُوَ أَنْ يُقَالَ: أَنّهُ َو م يَكُنْ مُرِيدًا 1 يُوجَدْ شَيْءٌ مِنْ هذًا الْعَالَ لِأَنَّ الْعَالَ تكن الْوَجُود كَوْجُودْهُ

لَيْسَ وَاجِبًا لِذَاتِهِ عَفُلَاء وَالْعَاكٌ مَؤْجْودٌ َعَلِمًْا أَنُّ ما وجد إِلّا بمَخْصِيص مُخصيصٍ لجو ده وَتَنْجِيحِهِ لَهُ عَلى عَدَمِهِ فَتَبَتَ أَنَّ الله شَاءٍ

00 َال في أَلقَامْسٍ خ ط): السّخط بِمَنْحمَيْنٍ وَالسُّخْط بورْنِ الْقُفْلِ ضِدُ الَضًا.

56

[الدَلِيل النَفْلِيُ عَلَى صِفَةٍ الْإرادَةٍ]

نكا الأول انيه من لدان متخو فَؤلِهِ تعال: «إصمن بُردٍأَمَهن هيه رح صَدْرلِإسْلرِ ومن مرك ةيصن صذره. صقا حي )4 سد: اهما وَكؤْلهِ: «(ولز هآ آنه لجَممَهُمْ 0 لأسام]ء وَقَولِهِ: وما تَمَمُونَ إل أن يمآ اط رب ألَْلميت 80 © [سرة دكرر]. وَلَيْسَ لِلْمَُْلَةِ في هَذِهِ الآيَاتِ

وَنَحُوهَا ِلَّا تَُوياتٌ بَاطِلَةٌ حمَنُوا فِيِهَا الْمشِيعَهُ عَلَى مَشِيْمَة الْمَسْرِ والْإِنْجَاءِ. وَرَوَى أَبُو اود 0 د السَّنٍ َالْبَيْهَةٍ م وَغَيْرهُم أن لني صَلّى الل عَلَيه عَلَيْهِ وس ّم كَانَ يُعلِمُ بَعْضَ بَعْضَ بَنَاتِه فَيَقُو1ُ «قور جين تُصْبحِينَ:

د د رمن لقن ا ل قا لا د وما 1 يَسَأْ 1[ يكن أَعلَمُ أَنَّ الله عَلَى كُلّ شَئْءِ

وَقَالَّ الْإِمَامُ أَبُو إِسْحَاقَ الشَمْرَازِمح في كاب الْإِشَارَة إلى مَذْهَبٍ أَهْلٍ الح وَأَبُو بَكْرِ الْبَاقِلَايُ في ما شَاءَ الله كان وَمَا 1 يَسَأْ ‏ يَكُنْ» اه. وَقَالَ الإمَام أَبُو مَنْصُورٍ الَْعْدَادِيُ في الْقَرْقِ , بَبْنَ الْفرق: «ِوَأجْمعَ أَمْلْ الس عَلَى أن ! رده اللو تَعَالَ مَشِيْقيُةُ وَاخْيَاره») 2 0 «وَقَانُوا أَيِضًا: إن َه َف ي جنع واي على حسب عَم يا ما عَم كزتة ها أرة كؤة؛

دْتِ الّذِي عَلِمَ أنّهُ يَكْنُ نُ هه وما عَلِمَ أله لا يكُوْنُ رد َل يَكُوْنَ» وَفَانُوا: إِنّه لا يدت في الْعَامَ

5 .8 رع >

7 ا الضّلال.

22 خخ

[مَبْحَثُ ف خَلَق أَفْعَالٍ الْعبَادِ] اعْلَمْ أنَّ الام في هَذِ الْمَسْكَلة أَبْبَعَةٌ فِرَقِ: أ. أَهْل السُنَةِ وَامجمَاعَةِ: المَائِلُونَ أن الله حَلَقَ بي الْعبْدٍ الالختيّار في الْأفْعَالٍ الاختارئة. ب. الجترية: الَْائِلُونَ بن الْعَبدَ يم بر عَلَى ما يَفْعله وأَنّهُ لا اخْيَارٌ لَهُ ولا كشب بَل هُوَ مُصطرٌ مَئله مكل الريْسَة في مهب الرئح. ج. الْمُعْعَلهُ: 0 إِنَّ العباد مُوْجِدُوْنَ لِأَْعَااهِمْ مُحِعْوْنَ ا بمُذْرَةٍ أَعْطَاهُمْ الله إِيهَاء فَأفْعَالُ الْعَبْد عِنْدَهُمْ وَاقِعَةٌ ِعذَرَة الْعَبْدِ وَحْدَهَا عَلَى سَبيْلٍ الاسْتَفلال.

57

وأَجْمَعَ أَهْ الحقّ عَلَى أَنَّ الله تَعَالى هُوَ حَالِقٌ لِأَْعَالٍ الْعِبَادٍ كُلّهَا كما أَنّهُ حالِقٌ لِأَْيَائمِمْ وأَجْمعُوا

عَلَى أَنَّ جميْعَ ما قار نَهُ خَيْرًا كا كَانَ أَوْ شا فَهُوَ بِقَضَاءٍ الله وَقَدَرِه وَإَِادَتَه وَمَشِيَْتِهِ عَزَّ وَجَكَ وَلَوْلَا ذَّلِكَ مَا كَائُؤا عَبِيْدًا ولا عَْلُوقيْنَ و لا مَرْبوْنَ. كَل كَانَ الله تَعَالَ خَالِقَ الْأَعْيَانِ وَكَانَ الْعِبَادُ هم خَالِقَ الْأَفْعَالٍ

1

سان د لتر ب لبقيال يتما لقنا أنه عَلَى مُقْتَضَى هذا الْقَْلٍ الْمَاسِدِ يكْوْنُ حَلَقُهُم كر مِنْ حَلْقِهه ولو كاثوا كذَّلِك ‏ عَلَى رَعم الْقَائِلٍ به - لَكَاُوا شكاءِ لله في الخَلِقِيّةِ ون الْقَادِريَة وَقَذْ

5

سه

ا وم دوو

َال الله تَعَالَ : « آم جعلوا َه شرك لفو كَل َه لحن علوم فل أله حَلق هل ْم 0 الرعد] فتَقَى تَعَالى أَنْ يَكْْنَ خَالِقٌ غَيُْه وَثَالَ الله تَعَالَ: ١‏ وَآعَهُ حَلَفَ وما تعَملُونَ (15 © [سرة الصفات]ء وَقَالَ من سر مَاحَلْقَ (ع) ©[سوة الفلق]» د ذَلِكَ عَلَى أَنَّ السّرّ من جْملَةِ حَلق للو. وَقَالَ عر سَأَنْهُ: 0 يم من علا مُه عن وَوْنَا 4605 [سررة تكين] أي حُلَقْنَا الْعَفْلّة فيه وَقَالَ أيْضاً: «لوآير وأ مول أوأجهروايدة إن عليه دا تاضور (50) أَلاينله 1 من لق 1400 [سورة الملك] ف خْبَّرَ عَرَّ زَ مَجَلٌّ أَنَّ و قَوْكُم ويركُم 3 5 جَهْرَهُم حَلَقُ له مجاه وَالْأَحَادِيْتُ الْمرْفُوْعَةُ 3 ذَلِكَ كبرد وَالْمَؤفُوْقَةُ أَكْمَرُ مِن أَنْ ا قَمِنْ ذَلِكَ مَا ذَكرَهُ الْحَافِظُ الحَطِيْبُ الْبَعْدَادِييُ 463ه) في تَريْخِهِ قَالَ: «قَالَ عَلِنٌّ الرَضًا: كَانَ أبي يَذْكْرُ عَنْ ءَائِهِ أَنَّ أمبْرَ الْمُؤْمِيينَ عَلِعَ : كأ طَالِبٍ يَقُولُ: الله تعَالى خَلَقَ كُلّ شَئْءٍ بِقَدَرٍ حَمٌّ العَجْرٌ وَالْكَيْسَ» اه. وَاعْلَمْ أنّهُ ] يَقْتَصِرٍ الْمعْزلةُ عَلَى القَولٍ بِأَنَّ الْكُفْرَ والْمعَاصِيَ تَحْصْل بَِيْرٍ مَشِيْقة الله وَدَلِكَ كُفرٌ 4 ع ل لا أن ذ كز قي تفل ف بع بن اند ب عي له وك اهم طبر روا أن 7 مْرْ يَتَعَلّنُ يما تَعَلَقتْ علقت يه الْمَشِيْقَةُ فَِالْمَشِيمَةُ وَالْأمْرُ عِنْدَهُم بمَعْى وَاجِدِء وَأَمَا عِنْدَ أَهلٍ الح فُلَيْسَا مع تاد وَقَدُ أَجْمَعَ الْمُسْلِمُوْنَ عَلَى أَنَّ الَعدَةَ وَالَعْسَةَ الحَاصِلَة لِلْمرْتَعِضِ وش بي مِنْ حَلْق الله فَكَذَلِكَ ء غَيْرٍ الْمْْتَِضٍ الاخْتَيارد يَهُ وَفِعْلهُ وَقَوْلَهُ وَقَصْدُهُ وَعَيْمَُ خَيرًا كَانَ أو شا كله بلْقٍ الله عَزَّ وَجَلَ» غَيْرَ تَعالى ] يْعلُ لَلعبْدٍ في نحو الرَعدَةَ والرعْضَةَ مِنَ لأعا الاضْطِرَارِيّة انيار وَجَعَلَ لِلْمَاشِي وَالْآكِلٍ وَكُو اختياًا في تَحْو ذَلِكَ.

ا

رأ

6

أن الله

58

[الْمْر غَيْرُ المَشِيئَة]

(وَغَايَرَتْ) الْإرَادهُ أَيْ حالَقَث (أَمْرًا) مَالأَمدُ غَيْد الْإرادةٍ فَإنَّ الشَّئْءَ قَدْ يُؤْمَرُ به ولا يُرَادُ خصولَة كإِمَانٍ أبي لهَبء وَقَنْ يُرَادُ ولا يُؤْمَدُ به ككُفرهء مَمَدْ قَالَ تعالى: «إيري لَه لا يأ بالْفَحَسَلِ (50) © [سررة افعرف]ء وَخَالف في هذا الْمُعْرلهُ فَرَعَمُوا أَنَّ التارئ لا يُريْدُ اشر وَعَفَلُوا عَنْ أنه ئس حبرا أَنْ يَفْعلَ لِعِبَادِهِ ما هُوَ صَاهم أوْ مَا هُوَ أَصْلَحْ د كف يَكْوْنُ يبورا وَهوَ الام الَّذِي يَقْضِي ولا يُقْضَى عَلَيْه لي

في كناب العَِيْرٍ : «إوَآمَهُ عَاِبُ َلك أمروء ((4)5 [سرة الاعرف] .

[صِفَُ الإرادة غَبْرُ صِفَةٍ الْعلم]

(وَ)غَايََتٍ الْإردَةُ أَيِضًا (عِلْمَ) يا ش هَهِيَ لَيْسَتٍ العلم فْسَة لِأنَّ للم تعلق بالؤاجب اجا ولْمُسْعحئلٍ» وأا الإو ا تعلق إلا بها تلقث به الْقدرهُ وهو الْمُمْكِنُء وما رد لنَاظِمْ َه الْمسقلة هُنَا رَدًا عَلَى الْمخترلة لالخ بان رَدةَ لله تَعال لِفِعْلِهِ لَيِسَتْ إِرادَة مقي ما ِي عِلْمْهُ يما يفل هذا ما قَالَ بد الْكَْيك وَمُعْترلةُ بَْدَادَ إِذ كالُوا: إَِادُْ تال لِفِغلٍ غَيِِْ هو أيه به وَإرَادنُ فغلهِ عَزّ وَجَلٌ هو عِلْمه يفغلهء ومو يعني بِدَلِكَ على تَعْمِه أن لاله عاد يؤل حَادباتٍ مي في أؤقاتٍ

الدَِيْل العمْلِنَ عَلَى صِمَةٍ الإرَادَةٍ لله عر وَجَلّ.

[الفضّب وَالرضّى من صِفَاتٍ اللو] (وَ)عَارتٍ ارده (الرَضَا) أي رضّاة تعال (كما قبَت) ذلك في الوص الشعئة بالل

ويس رضاة كُرضى َي كما أن عَصْبَة لئس كُعَصْب الخلق» فَيَجبْ أَنْ تت لطو الرْضّى وَالَْضّب بلا كين أن اكب هُوَ لمعه الى تَحْصْ لِنْحَلْقٍ مَقَطْء وَهذَا الْفِعَالٌ لا يُورُ عَلَى الله تَعَالَء وما وَرَدَ في

59

الرَضّى وَالْمْضبٍ في القُرَْانٍ الع فَوْلهُ عر وجلَ: «إرضو أنه عَنْهُم ()4 إسرة سرء] وََوْلَهُ جَلَ جَلَالة: مَامُ الْأسْعَرييُ وَقُدَمَاءُ الْأَسَاعِرَةِ ِل أَنَّ هَذِهٍ مِنْ صِنَاتٍ الْأَفْعَالٍ وَهِيَ عِنْدَهُم أَرْلِيةٌ اق كديا الصفتَيْنِ الرَضَى وَالعَضّب إِلَ إرَادَةٍ د الله الذَائئة الْأَرَيَقَ فَقَانُوا ف المحكة رَادَ الله تَعَالَ بِعَبْدٍ ِعْمَةَ أَحَبّهُ وأَوُلُوا السّخط وَالعَضْب عَلَّى مَعْئ إِرَادَتَهِ العقُوْيَة.

ذهب بَعْضٌ الْمتََجْرِيْنَ مره 2 إل أن الْمَحَبّةَ والرَضَى عبَارَةٌ عَنْ إِنْعَام الله تَعَالٌ وَإِفْضَاله وَأَنَّ المخط عِبَارَةٌ عَنِ النْقَمَةٍ و 2

أ 1 >هاه ل 02

وَأَمَا الْمَائريدِيَُ مَمَدْ د 00 نَّ عضب الله وَرِضَاهُ صِمَئَانٍ مِنْ صِمَاتٍ الذَّاتٍ الْأَرْيَ بلا تَكْييْفٍ ولا تَْريِهِ ونه الي و صِفَاتِهِ كالْعِلْم وَالْإرَادةٍ وَالتمْع وَلْمَصَرِ وَالْكلَام.

١

0

ب

8- اغلقية ول تقال نكن مو*م فَائبَعْ سَبيْلَ ا ق وَاطْرّح الزد ديت

١‏ ا صِفَاتٍ الْمَعَان في تَزتِيْبٍ نَظْم زر ة (عِلْمُهُ) تعالء فَالْعِلُمْ صِمَةٌ أيه بدي فَائِمٌَ بذَاتِِ أي تَبتَهٌ لَه يَعْلَمْ بحا كُلَ الْمَعلْوْمَاتِء لا يَوِيْبْ يخي عَنْ عِلْمِهِ شَّْءٌ سُبْحَانَةُ. وَعِلْمُهُ تَعَالَ عِلْمٌ وَاجِدَّ لا ابْتِدَاءً لَهُ ولا انتِهَاءَ فَعِلْمُهُ وَاجِدٌّ هُوَ صِمَبُه لا يَتَعَدَّدُ تَعَدَّدِ الْمَعلُوْمَاتِ.

وَقَدُ ذَهَب الْمُخَالِفُوِنَ لِمَذْمَب ب أَهْلٍ الحَقٌّ في هَذِهٍ الْمَسْفَلَةِ مَذَّاِبَ شٌَّ:

* فََمًا الْمَلَاسِفَهُ: كَمنْهُمْ مَنْ تمَى عَلَى الإطلاق كَوْنَ الله عَالِمَاء وَمِنُْمْ مَنْ أَنْبَتَ كَوْنَ الْبَارِيِ عَالِمًا بِذَاتِهِ دُْنَ عَره وَمِنْهُم من أَنْبَتَ كت عَالِمَا عَلَى الْمغى الْكُلِيَ وَتَمَا عِلَمَهُ بِدََائِقٍ امور اجات وَكُل ذَلِكَ كُفْرٌ وَضَلَا

- وَأَمًا 0-7 0 َِْارِي عِلْمًا حَادِئّ وَمِنّْهُم مَنْ قَالَ: هُوَ عَا4َ يمت أنه يس يحاجل» و] يُدْنُوا لَهُ الصف وكلا المَريْمَنٍ يُكَمَرُونَ مَمَالَامْ.

60

[الدّليل الْعفْلِيُ عَلَى صِفَةٍ العلم]

نا يدل عَمْلَا علَى أن الله عل بِعَيو: أن العام كله فغْله الْمُحكم الْعررّتء ودَلِكَ يَدُلَ عَلَى ذم َعِلْمِهِ بدَقَائقٍ الأفؤر لا كُمَا رَعَمَتِ الْمََاسِفَةُ ألا تَرَى أن مَنْ رَأَى خُطُوْطًا مقطو منظؤفة علق مَنْفُوْشَّةٌ صَادِرَةٌ عَلَى وَذْق ايّسَاقٍ جَيدٍ مِنْ كاتب ثم امراب مُْكْرِيْبٌ في كَوْنٍ ذَلِكَ الْكَاتِبٍ عَالِمًا بِصَنْعَةٍ الْكِتَابَة كان سَفيِهًا في سَكْهِ هذًا وَاسْترابِه فُكَيْفَ بعَام حْكمٍ الصنْع مِن قَدِيْرٍ التق لا ميئل لَه ولا سَرِيِكَ» فَهُوَ

ود عَلَى ذَلِكَ أن لله لَك يكُنْ مَوْصُؤًْا العم لَكَانَ مَوْصًُْا بِضِدَه وهو الجفل» ثم يَكونُ لفل سِفهُ لَه كمف وَلْمَمٌ يسْتَحِيْل عَدَمُهُ فلا يكُوْنُ أَبَدًا عَلِمَا ودلِكَ نَفْصٌء وَالرَبُ عر وجَلَ مَؤْصُوفٌ بِصِفَاتٍ الْكَمَالٍ الَّذِي يَلِيْقُ به لا بِصِنَاتِ النَمْصِ حَاشَاةُ.

لين الَِْيُ علَى صِفَةٍ الهلم] قَمِنَ الْقَُْانٍ كَوْلَهُ تَعَالٌ: «إوامَه يكل يكل شَىْء عَلِيم (5) © [سورة سجرت]ء وَالشَئْءٌ 00 ف 000 لك معدن اذ 4 غَاح بَكْلَ ذَلِكَ. َالْمْسْتَحِيْنَ في الْأَصْلٍ لَيْسَ شَيْنَا لَكِنْ هُنَا وا ادي كه ما زا اشئحانٍ في الصحبحَن ع ائن عر الَ: َل سول الو تلى ل ل وَسلّ: «مقاتيخ الْعَيْبٍ حمسن لا يَعْلَمُهَا إِلّا الله» الحَدِيْت. وقَدْ َقَلَ الْإمَامُ أَبُو الحَسَنٍ الْأَسْعرِيُ رَضِيَ الله عن إجماع الأ على ويجؤب ميقة الل لف عر وَل وأنّهَا شابلة ِكل المغلؤمات وعلى خف من قال

61

[مَسْئَلَةٌُ: الب لا يَعْلَّم كُلَ العَيْب]

هَذِه مَسَْلةٌ مُهمَةٌ في بَيَانِ أَنَّ الرَسْؤْلَ لا يَعْلَمْ كَُ مَا يَعْلَمُهُ الله وَِما الله تعالى أَطلَعَُ عَلَى بَمْضٍ الْعييّاتِء وَلَِلِكَ يُنَاسِبْ أَنْ يراد عَلَى الجؤقرة في هذا الْموْضِع بَيما يَِمَا في هَذِه الْمَسْعَلَة ولو ذَكرَها

اش كئرٌ لله بوئم الِب # جني ِهوفلائَكُنْنف يب

وقد قَالَ تَعالَ: مويل موه عي (2) 4 [سرة بعةاء لو ص َي تَعَال العم يكل شَئْءٍ ل يَكْنْ للتّمدّح وصفِه نَفْسَه بالْعلم ِكل شىءٍ مَغئىء تَعَالى الله عَنْ ذَلِكَ. وََدْ ابثلِيتٍ الْأمَةِ وام يَقولُونَ إن التَسْوْلَ يَعْلَمُ كُلَ مَا يَعْلَمُهُ الل ؛ فَقَدْ جَعَلُوا الرَسْؤْلَ مُسَاويًا ل تَعَال في صِفَةٍ الْعِلم ا مَادِجِيْنَ لِلَسْوْلِء وَهْم حُكُمًا في القِيْمَةِ كُمَنْ قَالَ إِنَّ الرَسْوْلَ قَادِرٌ على كُلَ شئي» فكلا الْمَرِقٍَ نادف وَسَوَاءٌ في ذَلِكَ مَنْ قَالَ ا لجسم امسوم الكُفْرِ وقد وََعَ فْه.

ا أحد يجِيْطُ بلعيبٍ كُلَِ عِلْمَا إِلّا الله َعَالَ» وَمَن اغْتَقَدَ خلاف ذَلِكَ فُمَدُ كَذّب القُرَْانَ وال وَإِجْمَاعَ الْمُسْلِمِنَ قَاطِبَةُ.

الود بالبرْهَانٍِ العَقلِيّ:

كيت يعمل أن يكُونَ اسل الذِي عَاضَ كلالة وَِيَينَ سند لاله وعِسْرونَ ينها بد أن ين ِطًا عِلمًا بل مَعلُؤْمَاتٍ اللوء فلم لله سَامِل لِنْجَائرَاتٍ العفَْة وَاْمسْتَحيْلَاتٍ وَالْوَاجبٍء وَذا الْقْلُ د وَقَعَ مِنْ بَغض الْمُنْتَسِبينَ لِلْرِيلُويّة» ولا تَقُؤْلُ إِنَّ مُضَلَاءَهُم يَقُولُؤنَ به.

يِف يُعْمَلْ أَنْ يَكْوْنَ اسل صَلَّى عَلَى عَبْدٍ الله بن أ يَ ابن سلْولٍ الذي مات مُنَافِمًا و هُوَ يَعْلَمُ نه بي البق منَافِقٌ؟! مْصَلاهُ ادا سَفَاعَةٌ لِلعؤمِنٍ. كيف يَصِحٌ هذا وََد أَنْزل الله على رَسْوْله: ط إن لَدَكئروأوَصَُوأص سمأو مافوأ كنهذ (2) 14سسد: عسد] و ل إن أل نكفرُوأوَلْمُ وميك حفر لهم وَكَالِيدِبَهُمْ طرِيقًا (50) إلَاطرِيقَ ل 1 45 [سورة النساء] .

62

وكَئِف يُعَْل أَنْ يَكْوْنَ أَرْسَلَ اليَسْوْلُ أَصْحَابَهُ الْقُراءَ الكَبِعِيقَ إلى مَعْدَرهِم وَمَقْئلِهِم ظَلْمَاء مَلّو كَانَ الَسْوْلُ يَعْلَم الْيِب كُلّهُ كيف يُرْسِلْهُمْ إل أَيْدِي الظَلِمِئنَ الْكَفَرة ليَفتلف؟!

الدَّلِيْل التَقْلِه

- قن القُرَْانِ: وله تَعال: «إقل 4 أي يا محَمَدُ مالا أنيكُ َِيى مَنَْاوََاصَر م1 عل ليب لَأسْتَحكَئَرْتُ من الْخَيرٍ وَمَا مَسَّىَ لشو (4)20 [سرة لاعرف]ء وَفَولهُ: «ؤقل لا لسَّمَواتٍ وَالْار ضٍ آلب ِ لعب لام 2 [سورة التمل]» وَقُوا قوْلِهِ: فوم نهل لْمَدِينَةِ م روأ علَ ألِفَاقِ لَاتحلمهر حَنْ تَعَلَهُم )4 [سررة لتوبة] .

- وَمِنَ الْحَدِيْثِ: مَا رَوَاهُ الْبَخَارِيُ وَغَيْرَُ عَنِ الربيع بنْتِ مُعَوَذ قَالَْ: دحل عَلَيَ النّيُ صَلَى لله علي وَسَلَمَ عَدَاةَ بي عَلجَّ» هُجَلْسَ عَلَى فِرَاشِي كَمَجْلِسِكَ مِيّ وَجْوَيْرَِاتٌ يَضْرِْنَ بالدّف ينْذَيْىَ مَنْ يل من َابَائْهِنَّ يَوْمَ بَدْرِهِ حَقٌّ قَالْتْ جَاريَةٌ: وَفِينَا نح يَعْلَمُ مَا في غَد. َقَالَ النّيُ صَلَّى لله عَلَيِه وله :جزل تقول هَذَا َقبي مَا كُنتِ تَقُولِينَ 6.

5 0 0 دَلِكَ تَقَلَهُ الإمَامُ 0 7 0 رَضِي الله عَنْهُ وَأَرْضَاةُ.

عزن اتات ولت غلى تلك التطزمن بره مِنَ الْأَحَا حَادِيْثٍِ وَالآيَاتِ؛ إ

72 آ-ه آ ا م هه

ق ف 000 كشي ع ابي فقت ا الي مي

5

ديك فيه َفِيْهِ دلي كافٍ عَلَى صِحَةٍ صِكَة مَا وَجَهْنا إِليْ للق وَهَذَّا هُوَ مَذْهَبُ أَمْلٍ الحقّ.

63

[عِلْم الله لَيْسَ مُكْسَبًا] (3)اغْلم يجتك الله بتوفِقهِ أنه (لا يُقَالُ) عَنْ عِلْم الله عَرّ وَجَلَ إِنَُّ (مُكْتَسَبْ) أي لا يرْ إطْلاق

َّلِكَ عَلَى عِلْمِهِ عَرَّ وَجَكَ وَيُفْهَمُ مِنْ كلام النّاظِم 1 0 ذَلِكَ من لظن 00 وَالْوَهْم ولْمفْلة وَاليَسبَانِ والنَّوْمِ واليّئةِ. لأَنّهُ إنْ قبل عَنْ عِلْم الله «إنّهُ مُكُمَسَبٌ»» مد ريد به أَنُّ نَاشِيٌ عَنْ نظرٍ وَاسْتِدْلَالٍ راتختو يل عتم ولك خلى لاد حال لِأَنَّ النَظَرَ وَالِاسْتِدَْالَ

مزق يخؤل» ول مت عن الجَهْلٍ سْبْحائَةُ ويب كَوْنْ عِلْمهِ زا لا مُكْتَسياء وَلِذَّلِكَ امْتَنَعَ وَصْ ان عَلعِد تَعَالَ أنه نَظْرِيي. ولا يَالُ عَنْ عِلْمِهِ أَيِضًا | نه صَرُوْرِي ولا بَدِيْهيٌّ نّ ولا نَظرِي.

وأا ما وَرَدَ في قَوْلِهِ تَعَالىَ: «9 ثرَّ بَمتَتهُمَ لَعَرَأَىُ ارين أَحْصَ لِمَا لسمُوأ أمدًا 4 لاده] وَقَوْلِهِ: للك ع نَل جهن مَك َاصَدنَ (45[رة عس] وَكوهَا مِنَ الْآيَاتٍ مَمُؤْوُل عَلَى إِظَهَارٍ حَالِمْ َالْآيَهُ الأؤل عَلَى مغق: لِيَتَبَكَ لحم َلتَعْلَمُوا أنْثُمْ أيّ الزْئَينٍ أَخْصّى لِمَا لَبُِوا أَمَدّاء وما الذَايَةُ كَموَوَلة عَلَى مغق: حَقٌ يََبينَ لَكُمْ الْمُجَاهِدَ َالصَابرَ عَلَى دِينه مِنْ غَيِِْ أي حت نُظْهرَ لِلْعِبَاٍ الْمُجَاهِدِينَ منْكُمْ وَالصَابر: يْنَّ من َيه إِذْ لَا يجو ير حَنْكْ ما في نحو هَذِهٍ الآياتِ عَلَى أنَّ الله يخْمَى عَلَيْه شَئْء ثم يَنْكُشِفُْ لَه تَعَالُ الله عَنْ ذَلِكَ. وَفٍ ذلِكَ قَالَ له حَامِدِ ب الْعَرَالحُ: ا الو جد الْتَيُمم ا ليس كيثئل سَثئرٍ الْعُلْوْم ته لوكين اتج ةا بحة #4 وله لبةاة كاحي فوسك

ل

وَعِلْهُه بمَاغَلَى الّقْصِيْلٍ #3 لاع ين ضَؤوؤرَة ولا كيل

(فَ)دَا عَلِمْتَ وُحُؤب عدر َالْإرَادةٍ َالْعِلّم َكل مَا ذَكَرْنَا مِنّ الصَّمَاتِ الْوَاجِبَةِ لَهُ تَعَالٌ (انبغ) أئ فَاسْلُكْ (سَبيل الحَقّ) أَيْ طَرِيْقَهُ ِعَهُ (واطرّح) أي أي عَنْكَ (الرِ وَيَبْ) أي الشبَة الفَابِدَة) كو أَنْ يَكُوْنَ لير وَاطرَخ عَنْكَ سيل أَهْلٍ الشبَِ القَاسِدَةٍ وَشْحُوْكَ ثقَاةٍ صِمَاتٍ الْمَعَاني الوَاجبَةِ لله

09- حَيَائَهُ ؟ كَذَاالكَلامًا لَمْعْ 08*80 م الم زتذي أ6نا لنَمْعْ

604

الخية: صِفَهُ منفق] وَالَهُ تَعَالَ مَوْصُوْفٌ بِاليَاةٍ الْأَرَليَة الْأَبَدِيّة وَ(حَيَاثَهُ) ليِسَثْ كحيَاةٍ غَيْهِ من الْأَحْيّاءِ هُحَيَائنا ِسَبَبٍ رُؤْح في - ار را ل ل ا ل سر اه بعَدهَا من لَوَازِم الحُدُوْثِ. تعباثة صن اله د جبةٌ لَهُ تَعَالَ أ تَبِتََ لَهُ يَقَْضِي ايَصَائَهُ بحا صِحَة ايَصَافِهِ بالْعِلْم وَلْقُدْرة والإرادةِ لِأنَّ الايّصا الصِّمَاتٍ الْعِلْم وَالْقُدْرةِ وَالْإرادَةٍ لا يَصِح إِلّا لذي الحباةِ.

د

قن أَوْجَرْ الْمَسَالِكِ في الاسْتذْلال عَلَى أَنَّ الله َعَالَ حي أَنْ يُقَالُ: إِنَّ البَارىٌ عَرَّ وَجَكَ عاك قَادِرٌ مُرِيْدٌ : يِصِحُ إِلّا أَنْ يَكُوْنَ الْمْتّصِفُ بَِذِهِ الصَّمَاتِ حيّاء وَإِذَا كَانَ حيًا فَاليئْ هُوَ الْمُنَصِفُ بالْحيَاقٍء ها أَنَّ اَْارئٌ تَعَالَ حَيم بِحَيَاةٍ لا تُشْبِهُ حَيّاةَ غَْْهِ مِنَ الْأَحْيَاءٍ لِمَا أنْبَْنَا عَفْلُا وتَفْلُا وُجَؤْب مُخَالمته يع الْحَادِنَاتِ سُبْحَانَةُ. وَالدَلِيلُ عَلَى 0 0 0 هذا الْعَاَ فَلَوْ م يَكُنْ حا َ يُوجَدْ سَئْءٌ مِن الْعَام لَكِنّ وجو الْعَامْ تابث بِالحِسٌ وَالضَرورة

ليل في على ِف 2

قَمِنَ القُرَْانٍ قَولهُ تَعَال: أله إِلَهَ إلاهوَ لحن لفو (41)85 [سرة البقرة]» وَمِنَ الْحَدِيْثِ مَا رَوَاةُ ابْنُ جَدْ وَاليمِذِيُ وَطَيْهمَا مِنْ 0 قر فول الل سق الاين وَسَلَمَ قَالَ: «إنَ لِلّهِ تَسْعَةٌ

2 07

وَتَسْعِينَ الما مائة إلا وَاجِدًا» ثم ذَكرَ مِنْهَا: «الخٌ». وَثَدْ تَمَلَ الْإمَامُ أو الحَسَن الْأَشْعَرِيُ في رسَالَةِ لَه إِلَ أَهْل الثَعْرِ باب الْأَبْوَابٍ وَالشَهْرِسْتَاء الإجماع عَلَى وُجْوْبٍ صِمَةٍ الحيَاةٍ لله عر وَجَل.

65

(كذَا) أَيْ كُصِفَاتِ الْمَعَان الي عر جو وُجُوْبْهَا لله عَزَّ وَجَءَ وَقِدَمْهَا لَه سُبْحَانَةُ بِقِدّم ذَاتِه (الكلام) وَقَدْ سمي عِلْمْ النَْجِيْدٍ عِلْمَ اكلام عَلَى أَحَدٍ الأول لِأَنَّ مشالة الْكَلام كَائث أَشْهَرَ أَجْرَائِهِ وَمِنْ ساب تَدُونْيِهِ وَلَِيفٍ فِه.

[الدَلِيل الْعفْلِىَ عَلَى صِفَةَ الكلام] ون ذَلِكَ أَنْ بُقَالَ: قَدْ ثبت عَفْلَا كوْنُ البارئ تَعَال حياء اليم يَصِحُ نه أن يتكلم وَيمْر

وَيَنْهَى كُمَا يَصِح مِنْهُ أَنْ به أ وبر ويك فلو 1 نت كلم لأثى بك إل أذ يون ميا

بِضِدَهِ وَهُوَ ارين َالْعِنٌ» وَهَذْهِ ُنَائْصُ وَءَاقَاتٌ َدُلُ عن حَدَّثْ الْمَوْصُوففٍ كا وَعَجَزه) فلم كر عَقْلّ وَضْفْ الْبَاري ِشَئْءٍ مِنْهَا وجب أن يَكُوْنَ متَكَلّمَا.

3 ل ل َانِ: قَْلُ الله تعال: «إوَكلُمَ

وديا 0 الأعراف] » وَمِنَ الْحَدِيْثِ: مَا رَوَاهُ وه البخارئ 3 صَّحِيْحِه من حَدِيْثْ عَدِيّ بن ام قَال: قال ع 0 سَيْكَلَمُهُ رَبْهُ لَيْس بَيْنَهُ وَبَيَْهُ ترْجْمَانُ وَل جَابٌ يتحَجْبْهُ»: أئ ليس بَيْنَهُ وبيْئه تُرْجانٌ يُتَرْجمْ لايع لج بشخ كلم ل وى حاجز وسار وال مَعْنَويٌ يَحْجْبْ ذَلِكَ الْعَبْلَ عَنْ 00 به وَقَدَ تَقَلَ إِجْمَاعَ الأ 2 عَلَى ذَلِكَ الَْرَاِ وَالْمِدِيٌ َالْعَضدُ انج غيم وَعَيْرُهُمْ.

00 في بسْط مشكلة صِمَةٍ الْكُلام سَع 007 ة أَوْدَعْنَاهَا في مَبَاحِتَ عِدَّةٍ تنيِكَ تبَاعَاء قَصَدْنًا أَنْ تُبَيّنَ يمنا الحقَائِقَ وَنُظْهِرَ يا الدَقَائِقَ مُوَيدَةٌ بالشّوَاهِدٍ الْمَنْصُوْبَة الأول الْعقْليّة والتَفِْكّة الْمَطلُوبَق

قلا الْتِقَاتَ ل ل لاد جَهُوْلٍ مُتَحَذْلِقَ وَعَلَى الله التُكْلَانُ.

66

[اغتَِادُ أهْلٍ السٍْ في كلام الله عر وَجَلَ]

غلم رحملك الله بوه أن أنَّ أَمْلَ السْنّة وَالجَمَاعَةِ كُلّهُمْ مُتَفِقُونَ عَلَى أَنَّ الله تعَالَ مُتَكَلْمْ كلام لَه َي أ بدي فَكَلَامْهُ تَعَالَ لَبْسَ ,عَخْلُوْقٍ ولا ححْدَثِ ولا يجْعْوْل ولا حَزْفٍ ولا صّوْتِء بن كَلَامُهُ تَعَالُ دم وَهْوَ صِفَةٌ مِنْ صِمَّاتِ ذَاتِهِ الْوَاجبَة جبَّة لَهُ سُبْحَانهُ الم ال وَعِلْمِهِ وَغَيرِ لِك مِنْ صِفَاتٍ ذَاتهِ الْمَُنّسِ عَنِ النَّقْصٍ وَالْمُمَائَلة ِعَرِِ مِنَ الخَادِئاتِء وَكُلٌ ما سِوَاةُ مِنَ الْمَوْجُوْدَاتِ فَهُوَ مِنَ المَادنَاتٍ لا غَيْرُ

ولا يحَوْرٌ و صف صْفٌ كلامه تَعَالٌ بشع من صِفَاتِ الخلْق كائنًا مَا كان جل وَتَمََّسَ كلامُةُ عَنِ الا بْتَدَاءٍ وَالِإنْتهَاءِ وَالتََحْدِيْدٍ وَالتَبعِيْضٍ) وَاللّحْنٍ َالْإِعْرَابِ وَالِانقِطَاع وَالسُّكُوْتِ وَالِاتَصّالٍ + مع مع الَتَابُع وَالتّعَاقُبِ كُمَا يتخصلاء لِلَْجْرَاءٍ الْحَادِنَة الْمُتَعَاقِبَة قِبَِ مِنْ كلام للق فَكَلَامُهُ عَّ جل مَُزّةٌ عَنْ ذَلِكَ كله إذ احرف َالو من مَعَانِ الخُلْق في حُدُوْئِه وَتَعَدّدِهِ وَتَعَاق وَأَمًا كَلَامُهُ تَعَالَ فَُا يَسْبِقْ بَعْضّهُ بَعْضاء كيف لا وَكلَامُةُ 28 َك وَسَبْوْ سَبْقُ الْأَرْنَ عَلَى الْأَرِي حال بن هُوَ كلام وَاحِدٌ ل غلى حل ليختا أَنَنَا نه ول 3 إِرَادَنَهُ | رَادَةٌّ وَاحِدَةٌ وَقُدْربَهُ وَاحِدَةٌ مُتَعَلْقَنَانِ بَكُلٌ الْمْمْكِتَاتٍ الْعَقْلِيّة وَمَا وَمَا يجْوْرُ عَلَيْهَا وَكَذَلِكَ عِلْمُهُ تَعَالَ وَاجِدٌ شَامِلٌ لِعُلَ (١‏ لَمَعْلُوْمَاتِ.

وكُمَا أَنَّ كلَامَه تَعَالَ لا يَتَعَدَدُ مَكَذَلِكَ لا يَتَجِرَ بن هَذًا الْكَلَامُ الأرا الْأَبَدِيُ الذَّايُ الْوَاجِدُ هُو سَامِلٌ لِأذَمرٍ ولنّفي وَالخيرٍ وَالِاسْتَخبَارٍ أي 55 َالْوَعْدٍ وَالْوعِيدٍ. وَعَبْرَ بَعْضْهُمْ بأنّ الْأمرَ لهي َالْوعْدَ وَالوَعِيْدَ وَالخبرَ والِاسْتِخبَارَ أَوْصَافٌ يَِذَا اكلام الَْاحِدٍ الاج لله سُبْحَائهُ وَتَعَالَ» وَسَنْينُ ذلِكَ 14 قٍ ما يَأن إِنْ شَاءَ الله تَعَالَ.

اعتِقَادُ عتِقَادُ أَهْلٍ السُنّة وَالجَمَاعَةِ أَنّهُ لا يبْلُْ أَحَد من الخلْق الْوْصُوْلَ إلى حَمَبِقَةٍ صِئَةٍ الْكَلَام لله سُبْحَائهُ وَتَعَالَ» بل الذِْنَ مه سعُوا كَلَامَهُ الذَّاَ وَهُمْ في الدَنْيا تَكَامهُ: محمد وموس 00 عَلئِهعًا وسَلمة وَجِبْرائيل رد يسن الْمَلَائْكةٍ لجر عا عَلَيْهمُ السَلَامُ فَقَدْ سمعُوا كلام الله فَمَهِمُوا حَمِيْمَتَه حََيْفَئَهُ لَكِنْ بِدُوْنٍ إِحَاطَةٍ. سيد ُحَمَدٌ صَلَى الله عَلَيْهِ وسَلَّمَ مع كلام الله مه وَمُؤْسَى كَذَّلِكَ همع مه 100 مَرَاتٍ. وَالْوَضْفُ ِ«الْمَئَاتِ» عَائِدٌ إِلّ مي ان صَِيِهِ تال لِأَنَّ جَبْرَائِيلَ سَمْعُهُ حَادِتٌ وَأَنَا الله فَكَلَامُهُ لَيْسَ بِحَادِثِ قلا يُوْصّفُ بِالتَّعَدُدِ وكا أيه مّ القِيَامَةٍ مَةِ فُجَمِيِعْ م الْعبَادِ يَسْمَعْؤلَ كلام الله الذي لا 0 يشب كلام أَحَدِ

67

لْعالمِ» مَالْمُؤْمِنْ والْكَافِدِ كك يَسْمَعْ كلام الله تعَالّ دَلِكَ الْيَوْمَ وَأَمَا مَا جاء في الَدِيْثِ الّذِي را البُْخَارِيٌ وَغَدٍ مَيْئهُ مَرْفُوْعًا عَنْ أبي هُرَيرَةً: «ثلاكة له ُكلْمُهُمُ الله يَوْمَ يَوْمَ الْقيَامَةِ وَل وَل يَنْظْرٌ له : مع فَمَعْى «ولا يَنْظَر هن » أنه 4 لا يُكْرمُهُم بل 0 ٠‏ وَمَغْق «لا يكَلْمْهُن» أَنْهُمْ لا يَفْرَحُوْنَ جِيْنَ يَسْمَعْوْنَ كلام الله كُمَا يَفْرَحُ الْأَنْقِيَاك ما سمَاعْهُمْ كَلَامَهُ تَعَالَ فَهُوَ حَاصِلٌ لأُوليِكَ الَّانّة وَلِعَدْهِمْ من الْمُؤْمِِيْنَ وَالَكا

03

َالَّذِيَ يَسْمَعْونَ كَلامَ الله وَهُمْ مَرْضِيُوْنَ عِنْدَ الله مَفْبُوْلُوْنَ لَدَيْهِ يَحْصُل لم مِن ارح وَالسّروْرٍ مَا لا يُوْصّفُ» وأا الْمَخْضُوْبُ عَلَيِهِمْ أي الْكُمَارُ فَإنَهُمْ لا يَسْعْرُونَ بأ بل ؤت متؤب عظنم وكا ميان لا بوت وَهُنَاكَ هَرِيْق تلت وَهُمْ بَعْضُ عْضَةٍ الْمُسْلِمِنَ يَكُوْنُوْنَ في حالة بَْنَ حالَةِ مَؤْلَاءِ وَتيْنَ مَؤْلَاء وف هَذَا الْمَعْىَ وَرَدَ في المّجِيْح الْحَدِيْتُ الْمَسْهُوْدٌ الذي رَوَاهُ البخاري وَاليَرْمِذِيٌُ وَابْنُ مَاجَهُ وَغَيْرُهُمْ مَرْفُوْعًا: «ما مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ إلا سَيْكَلَمُهُ رَنْهُ لَيْسَ بَيْنَهُ وَبَيْنَهُ يك تَرْحْمَانُ». وَهَدًا الْمَؤقِفُ الَّذِي سَيْقِفُهُ الْعبِدُ وَيَسْمَعْ فِيْه كَلَامَ لله ليس كَوْقُوْفٍ إِنْسَانٍ أَمَامَ مَلِكِ أنه يَكْْنُ بَيْنَهُ وَبَبْنَ ذَلِكَ الْمَلِكِ مَسَافَةٌ وَمُقَابَلَةٌ يحَهَة» بَلْ وفوف الْعَبْدِ بَيْنَ يَدَي ال تَعَالَ في الْآخرّة ا َيَِة لَهُ يَتَصَوَُهَا الْعقَّاهَ ما ين المؤين نه يَكْوْنُ الله بلا جهَةٍ ولا كَيْفِيّة ولا مَسَافَةِ فَهُوَ سُبْحَائَهُ لا يَتَعيّرُ ولا ولا ري عليه زا وَمَعَْ «بَيْنَ يَدَي

رن

-

ات ف تر ا لتاب ين لماي انان خا اناي لشن مقا 11ل لله لَه أَيْدِ مَعْىى جارح حاص الْعَبْدَ وَنجِبْطُ به كُمَا يِطُ الحَاضن بِالْمَحْضُوْنٍ تَعَالَ اللهُ عَنْ أَوْصافٍ الخلْقٍ أَجمَعِبنَ.

0 عَلَى الْمُحَسَمَةٍوَلْمُترلَةِ في مَسْئلة الكلام] عَلِبْتَ وَقَّقَكَ الله أَنَّ كلام اللو لا يُسْبِهُ كلام الحلّ» كَلَيْسَ هُوَ بِصّوْتٍ يَخْدُتُْ مِن انْسِلالٍ هَوَاءٍ َو 58 أَجْرَامء ولا بحَرفٍ يَنْقَطِعْ بإطْبَاقٍ سَفَةٍ أو كْريْكِ لِسَانٍ.

حالف في ذَلِكَ الْمْسَبَهَةُ الْمُجَيِيَمَةُ فُوَصَفُوا كلام الله بأنّهُ حَرْفٌ وَصَوْتٌ وَلَنَا في اليد عَلَيهِمْ اسْتذْلالات كَبيرةٌ مِنْهَا أَنْ بُمَالَ: إِنَّ لله عَرَّ وَجَلَ قَالَ: إِنّما مَوْنَا لِتَىء إِذَا أردنه أن نول لهم كن فَبَكوَن 480 1 [سررة نسرء كَلَوْ كان كَوْلْهُ «كُن» عَْلُوْقا لامر دَلِكَ الْقَوْلُ ِل قَوْلِ «كُن» قَبْلَهُ لِيوْحَدَ وَكَذَا مَا قَبْلَ ذَلِكَ 14 مُفْتَقًا مُفْتَقِرًا إلى «كن» وَمَكُذَا لا إِلّ وَل وَهَذًَا مُنَيعٌ أنه يُؤْدّي إِلْ النُسَلْسْلٍ في

68

ءََ

جِهَةٍ الْمَاضِي وَهُوَ َال وما أَدّى إِلَ الْمْحَالٍ حَحَالُ وَيْْضِي الْمَوْلُ ِدَلِكَ أَيْضًا إِلَ الْمَوْلِ بِعَدَم وُجُوْدٍ الْمَخْلُئَاتِ أَضْلاء وَمَا ذَلِكَ إِلّا سَفْسَطَةٌ وَبَاطِك ضَرُوْرَةُ.

1 0 الْمَخْذُوْلُونَ كُلَمَا عَجَرُوَا ع عَنْ إِنْكا ر كؤنه تَعَالَ مُتَكَلّماه بَعْدَ أَنْ كان نََوَا الصّمَاتِ ِجْالاء ذَمَبُوا إل أَنّهُ تَعَالُ 0 َع إِبْجَادٍ الْأَصْوَاتٍ وَالخُروْفِ في حََلّهَا أو إِيْحَادٍ أُشْكَالٍ الْكتابَة في لّوح الْمَحْمُؤْظٍ وَإِنْ 4 يقرا نأ وجرى بَبِئَهُمْ الخبلاف في هذَا. وَلَّذِي يَظْهَرُ لِكُلَ ذِي عَفْلٍ سَلِيم أن الْمُتَحَرَكَ هُوَ مَنْ قَامَتْ به و الحكةٌ وَلَيْسَ مَن أَوْجَدَهَا يُمَالُ عَنْهُ متَحيك وَإلّا لصح ايَصَّافُ الْبَارِيُ بَكُلّ عَرَضٍ هو حَلَقَُ تَعَالَ الله عَنْ ذَلِكَ عَلُوًا 0

[كلامُ الله وَالْقَِانُ لما ِطْلَاقَان]

ع 0

اعْلَهْ وَقَمَكَ الله أَنَّ الْكُبْب الْمتَيْلَهَ عَلَى بَغض 7 ا اللو كَالْرءانِ وَالمَّوْراٍ والإنْلٍ وَالربورٍ وَغَير ذَلِكَ هِيَ عِبَارَاتٌ عَنْ كلاه الذَّاقَ الذي لا يميد يتقان ا يُوْصَفُ كلامة الذَاك بالْابتدَاءِ وَالِاخْتَِام والِانْقِطاع وَالِاسْتِمْنآَفِ وَغَيْرِ لِك مِنْ أَوْصافٍ الْمُحْدَنَاتِ َالْعِبَارَاتُ غَيْرُ الْمُعَبر عَنْهُه وَلِدَِكَ فَإِنَّ الْعبَاوَاتِ صم عَلَيْهَا أن تَمْتلِفَ بالختلافي الْأَلْسَِة. فَإِدًا غُبّرَ عَنْ كلام الله الذي يروف الْْءَانِ يي هي عَرَيّةٌ فَالْبَارَاتُ قُرَْان وَبالْعْرايُة توراه وَبالسْرْياية جيك ربو َالاختلافُ بي الْعِبَارَاتِ دُوْنَ الْمعير عَنْهُ لِأَنَّ كلام الله يَسْتَجِيْل عَلَبْهِ التَعيرُ وَالتّعَدُدُ كُمَا يَسْتَحيْلُ ذَلِكَ عَلَى جِيْع صِفَاتٍ ذَاتِه عَزّ وَجَلَ 0 لمان حَادِتةٌ وَالْمُعئر عَنْهُ عَنْهُ يما هُوَ كلام اللو | ل قد 0 كداز 0 اق ْمَائريدِيُْ بن الُِانَ كد يُطْلَقْ عَلَى الكلام الذَّاقَ الْقَدِ

-

4 3000000 . وم 2 أَحَدُهمًا: إِطْلاقه لقعلل الراك اموا الَْبَدِي الَذِي لا يَتَجرَاً ولا يَتَبَعُضُء الَّذِي لبْس عَرييا م سُرْيَايًا ولا عي مِن اللَّاتِء كَلْقُرَْانُ بمَذَا الْمَمْتى َدِجّ مَطْعاء وَهُوَ كَلَامُ الله ولْأَوِلَهُ عَلَى هَدَّ

طْلاقُه عَلَى اللَنْظٍِ الْمترّلٍ عَلَى سَيَدِن حُحَمّدٍ عَلَيْهِ الصّلاهُ وَالسَلَامْ لإعْجَازٍ الْكُفَارٍ عمًا لِأَنَّهُ دَالُ عَلَى كلام الله الذي وَهُوَ عبَاَةٌ عَنْهُ. وَالْأوِلَة عَلَى صِحَة هَذَا الإطْلَاقٍ كير أَيْضء منْهَا: كَوْلُ لل تَعَالَ: «وَإِنْ عدن المشركيرت لكي 0 دينع كمَ أنه ((4)5[سرة هببه] أَيْ حَتٌ يَسْمَعَ هَذِهٍ احرف الْمُحْدَنَة وَاْألعَاظَ الْمَخْلُوقَة الْمْتَلة عَلَى سيدا محْمَدِ إِذْ كل الْأَنَْاءِ سِوى مُحْمَدٍ وَمُؤْسَىء وَقِئِلَ لم لَيْسَ فِيْهِم في الدَنَْا مَنْ ميم كلام الله الذَّاَ مَضْلا عَنْ أَنْ يَسْمَعَهُ أَحَدٌ مِنَ الْكُمَارٍ. فَخْلَاصَةٌ الْمَسْلّة أَنَّ الْقْرَِانَ لَهُ إِطْلَانَانِ وَكَلَامُ الله لَهُ إِطْلَانَانِء وكا الْإِطْلَاقَيْنِ مِنْ بَابِ الحتيمَة!!), فَأَمَا تَسْمِيّةُ الْكَلَام الذَّاقَ له «كلام الله» مَظَاهِرٌ لا يحتَاج إِلى تأُوِيْلء وَأما تَسْمِيَةُ انان وَهُوَ اللّفْظْ الْمتَتَلُ «كَلام اللو» فَرَاجِعٌ لامر ُرَيْنٍ: أن يَدُلُ ع كلام الله الذَّادَه ني / لا يُشْبهُ كلام غير أنه يس من تَِيفٍ جل عَكَيِْ السَلامُ ولا من دَلِيِفٍ سيدا حمَدٍ صَلَّى الله عله وسَلْمْ ولا من تَلِِفٍ غَبْرضَاء بل 8 كَالَ رَثنَا: بل هْوَفَاق يَيِدٌ © ف لوَح تَحَفُوظ (44)5[سررة دررج]. تنبيه: الدٌلدُظٌ يحَذِهِ الْعَِارَ <«الْمُءَانُ عْلوْقٌّ» في مَقَام الإطْلاق حَرَام [> يُبَينُ في مَقَام التَعْليه أَئْ ل ِدَّاتِ الله بل هُو عَنْلوْقُ لله لِأَنّهُ ب لذ كانَ كَذَّلِكَ مَهُوَ حَادِتٌ عَخْلّوْقٌ قَطْعَاء هُمَنْ كفَرَ 0 مِنَ السَلّفٍ لَِوْهِمْ «القُيءَانُ عَخْلُوْقٌ» مَدَلِكَ رَاجِعٌ إل أنّ الْمختزلة لا تَعتَقدُ أَنَّ لله كلامًا هُوَ صِفَةٌ لَهُ بَل تَعْتقدُ أن الله مُتَكَلِمْ يكلام يْلقُهُ في غَيْه لشّجرة الي مع مُؤسى عِنْدَهَا الكَلام كَفَروهم لِدَلِكَ.

:

إِطْلا الْمُعَارضِيْنٌ إن له بتر و وَيُسَتَى هَذًَا اللّفْظْ كلام الله أَيْضًا

(1) الحقّائّق ما لغويةٌ وما شرعيةٌ وَإِمّا عُرْفِية. فاللفظ إذا كان يُستَعمَلْ لمعي واحدٍ أو لأكثرٌ من معيئّى فإذا استعيل في معناةٌ الحقيقئ يقال له حقيقةٌ لغوية وان قل إلى مع ماحد فقلك للمى الاخز عاق بالتسبة نا اللفا. وأما الحقيقةٌ الشَرعِيَّةُ فالمرادٌ بما أن حَمَلَهَ الشّرع أحيااً يستعملونَ تلك الكلمة في معيئّى معروفٍ عندهم اصطلحوا عليه؛ فهذا الإطلاقٌ الذي اصطلحوا عليه يقال له حقيقةٌ شرعيّة عد بحيث إذا أُطلِقَ هذا اللفظ يَعَبَادَدُ رُ منه هذا المعنى الذي تعارقه حملةٌ الشّرع. وأما الحقيقةٌ العرفيّةُ فالمرا بما في عُرْبِ الئاس وعَادَاتهِِ» مئال ذلك كلمَةٌ الدَّابّة في الأصلٍ معناها كك ما يَدِبُ ل قَجْهِ الأرض من إنسانٍ ويمائم وحشراتٍ ونحو ذلك ثم النامُ جعلوه للحمار وشبهِ ذلك؛ فعلى الحقيمّة العْفيّةِ هذه الكلمةٌ معناها الحِمَارُ وشبه ذلك.

0

0 06 ل تَعَالَ مِنْ صِفَاتٍ الْمَعَان الَْاجِبَةِ له وَقَدْ أَنّى تَرِتِيْبُ ذِكْرمَا سَادِسًا بَيْنَ يد أَدِية فَائِمَةٌ بدَاتِهِ تَعَال أي تَابَِةٌ لَهُ تتَعَلّقُ بِالْمَؤْجُوْدَاتِ الأَصوَاتِ وَعَيِهَا كالأجسام عَلَى كَوْلٍ مُتأَْرِيٍ الْأسَاءِرق وَتَتَعََقْ بالْأصْواتٍ عَلَى قَوْلِ الْأوِْنَ مِنَ الْأسَاعِرَةَ وَغَيْرهِم كَالسَغدٍ التَفْتارَيَ مِن الْمَائرئْديّة!!). وَسَْعْهُ تعَالى لا كُسَئْع الْمَخْلْوقِنَ لِأَنَّ مْعَهُمْ حَاسةٍ داك حَاوثٍ من بغر إنصَالٍ الوا سات ِل حاسَة الْمخلؤقإن» ولك ذَلِكَ عَلَى الله حال

صِفَاتٍ الْمَعَان في مَْنٍ الجؤكرة. وَهَذِهِ صِفَةُ أ

[الدليل الْفلِيُ عَلَى صِفَةٍ السمع]

وَهِي كَثيرَة ومن ذَلِكَ أَنْ يُقَالُ: لَوْ كان البَارئٌ مَِيْعًا لِمَا يَسْمَعْة وَيَعْلَمُهُ بمَغى أَنّهُ عَاعٌ به فَمَط كُمَا قَالَ بَعْض الْمُعْلََه لَكْنا ‏ عَلَى رَعْم ثُمَاةٍ الصّفَاتِ ‏ أَكْمَلَ وَصْنًا مِنْهُ تال مِنْ حَيْتُ إِنّنا ركنا الْمُدْرَكَ مِنْ جهّةٍ السَمْع وَالعِلم وَهُوَ أخاط بِالْمَخْلُوْقٍ بعِلْمِهِ فَقَطء تَعَالَ اللَهُ عَنْ هَذَا وَعَنْ كُلَّ صِفَاتٍ

وليل ووب المع لله تال عَفْلًا أنه لو م يَكُنْ مُنصِمًا مُتّصِمًا بالسّمع لكان متّصِنًا بالصّمَم وَهُوَ نَقْصٌ عَلَى اللو وَالنَفْصُ عَلَيْهِ حالُ.

[الدِّيل النَفَلِيُ عَلَى صِفَةٍ السّمْع]

عن الوا 1 900 2 02000007

قمِنَ القرءَانٍ قَولَهُ تَعال: لالس كوه عَوة وهو تيغ بيد © 14سر: السرى]: وَهَذِهِ أَصْرَحُ ايه في تنِْهِ لله تَعَال التي الكُلّنَ عَنْ مُشَابَهَة الْمَخْلَوئَاتٍ أي صِلَةٍ مِنَ الصّمَاتٍ وَأَيّ وَجْهِ مِن الوُجْؤو فَكَأَنَ الْمَغْى: كما أن الله لين كمدله شغ في ذَاتِه فَكَذَلِكَ لبس كَمِثْلِهِ شَمِءٌ في صفاته. كَلَكَا تَمَدمَ أَوَلَّ الآية

(1) قال بَعْضٌ مشايخنا: الخير في اتباع قول الأولين أنَّ ممع الله يتعلق بكل مسموع, مع أنَّ الأول قولُ أهل السنة وكذا الثاني.

71

9 م طُ 6(

شٍٍ

0 0-5 2

2

:

َف مُشَا مشاه بَهَتهِ تَعَالٌ لِشَئْءٍ مت ا 1

1

عَنْهُ قَالَ: عع و ع َكُّا إذَا أَشْرَفْنَا عَلَى واد هَلَلنَا ؛ يتنه أَصْوَائُناء ل له سل عه وس : «يا أَيّهَا النَاسُ ارْبَعُوا عَلَى أَنْفْسِكُْء فإِنَكُمْ لآ تَذْعُونَ أَصّمَّ وَل غَائِيا» مَعْقى «ازْبَعُوا عَلَى أَنْفُسِكُم» حَيّفُوا المَوْتء وَفي الحَدِيْثِ نَفْْ الآقةٍ الْمَاِعٍَ مِنَ الستَمْع» 0 الْمَانِع من الْعِلّم وف ذَلِكَ دَلِيْنُ عَلَى أنه تَعَال ل يَرَلْ سمِيْعا ولا يَصِخ وَطْفُهُ بِضِدٌٍ ذَلِكَ.

وأا ًا الماع عَلَى ووب ايِضَّافِهِ تال بالسمع فَمَدْ مله لْإمَامُ أَبُو الحسن الْأَسْعَرِيُ رَضِيَ الله عَنْه

5

م عم 2 0 000 0 8 َالْإمَامُ أَبُو مَنْصُورِ الْبَعْدَادِيُ وَالسَّعْد التفتَارًا زان وَغَبْرُهُةٌ

وَمَعيٍ

َه 2

عه > 31 75 م م 00 با د ند 0 ياغ ىلا 07 ا

9.

أي الله لي يفطل ينا الما ٠.‏ كَقْدَ أ 0 و شقن رن فاخاونه ا

رَسْوْلَ الل صَلَّى الله عَلَيِْ وَسَلّمَ قَال: لَلَهُ هَدُ أ - أي اسْتِمَاءًا(© ‏ لِلرّجُلٍ الْحَسَنٍ الصّوْتٍ بالْقُرْءَانٍ مِنْ صَّاحِبٍ الْقَْئَ ل 00 وَالميِئَةُ الْمَعرَيَة وَمَعْنَاهُ هَذَا أَسَدٌ نَفْعَا لِلْقَارِيْ وَالسّامِع من الْعِبَادٍ د مِنَ الشّخْصٍ

الذي يَشتري قب قيئَة ثم ِي لهُ.

(1) وَمِنَ العجَب العُجَابٍ ما أَنّى به ابْنُ تَئِمِيَة في رِسَالتهِ الْمُسَمَاةٍ «بُغيّة ل حَيْتُ قَالَ مَا نَضهُ: «قَالوَهُمُ هُوَ السُلْطَانُ الأغظ في هَذِهِ الصؤرة الكَامِلَة 00 به جَاءَتٍ الشَرَائِعُ الْمِنَْلُ قَسَبْهَتْ وَتََهَتْء سَبّهَتْ في التَتزِْهِ بالوهم وَتَزّمَثْ في اليه :بلعل » فَاتبط لعن بالكل كلم يكن أن يلو تلز عن تشيه بيه ولا تَشْيُ عَنْ تنْنهِه فَالَ تَعَالَ: ليس كَمِدْلِو دده َه لهو السَمِيعٌاً 43 عير 400 [سورة الشورى] فَشّئّة» اه. 0 قَال 00 بكر الآجْرَيٌ ف أخلاقي أَهْلٍ القرْءَانٍ: «قَالَ الْأونا رَاعِنُ: يَعْني أَذَنّّ اسْتِمَاعًا» اه. وَقَالَ أَبُو عْبَيْدِ: وَقَوُلّهُ: «أَسَدٌ أَدَانُ» هَكذًَا الحَديثُ وَهُوَ في كلام الْعَرَبٍ: «أَسَدٌ أَدَنْ» يَعْني الاسْتِمَاع. وَمِثْل ذَلِكَ قَالٌ النوَوويُ في ءَادَابٍِ حَمَلَةِ القُرءَانِ»

12

م

[الْمِصَرُ: صِفَهُ مغق] () أء وَكُذًا (الْبَصَرْ) صِمَةٌ مِنْ : ضِفَائه تَعَالَ القائقة ة بِلَاته الْوَاجِبَة لَهُ إِجْمَاعَاء ف فَهُوَ تَعَالى يَرَى كل 0 يتَصّرِه الْأَرِيّ» يكذ هُوَ كَوْلُ الْمتَمَيِمِيْنَ من الْأَسَاعِرَة وَأمَا الْمُعْتَمَدُ عِنْدَ متأَخْرنِهِمْ فَهُوَ أَنَّ الله َرَى كل مَؤْجُؤدٍ. فإ م وجل مُقَدّسٌ عَنْ أَنْ يَكُونُ بحدَقَةِ َأجْفَانِ وم عَنْ أن أذ يكو عه 8 سَبَبِ نب الام َلْوَانٍ وَصُوَرٍ كما أنَّ اْإنْسَانَ يَنطَبِعُ ذَلِكَ في حَدَكَبِ ومُرّهٌ عن أَنْ يَكُونَ بِسَرْطٍ م بُعْدٍ أؤ جهّق وَبَيَاكُ اسْتِحَالّة هَذًا عَلَى الله أنه الإجْمابي تتَّمُهُ عَن ذَلِكِ كان الْبَصّدْ الَْاجبُ صِفَةٌ يَرَى يما كك الْأَشْيَاءِ.

[الدّيل الما َلَى ميفة البطرا.

َمِنْ ذَلِكَ أَنْ يُقَالَ: لَوْ كَانَ البَارئ بَصِيْرًا لِمَا يُبْصِره وَيَعْلَمْهُ بمَعْى أَنَّهُ عَادَ به مَقَطْ كُمَا اذَعَى تخض الْمُعْتزلة» كنا عَلَى رَعْمِهمْ - أ فم عنقا بن تقال بن حي بك قا الغذزة بين جهَة الْمَصَرٍ وَالْعِلْمِ فنا نَرى الشّمْسَ ْلَه أَنّهَا السَّمْنْء وأَمًا عَلَى رَعْم ثُمَاةٍ الصَّمَاتِ فَإنَ الْبَارِىٌ أحاط بِلْمَخْلُوْقٍ ِعِلْمِهِ فَمَطْ ولا يُبْصِرُ تَنرَهَ لله عَمًا يَفْتَرُوْنَ تَتَزُمَا جَلِيْلًا.

م د ل أَنّهُ لو 4 يَكُنْ بَصِيرا رَائِيَا لَكَانَ أَعْمَىء وَالْعَمَى نَقْصٌ عَلَى الله» َالنقْصُ عَلَيِْ مُسْتَحِيلُ.

اليل لتقي عَلَى صِفَةِ البَصَرِ] قَمنَ القرِانٍ فَوْلهُ تَعالَ: لل سَكيذيوء نو كغْوَالتيٌألبصيرٌ © 4[سورة اسرى]: وَقَدْ تَقَدّمَ الْكَلَامْ عَلَيْهَا مرَارًا. وَأَنَا مِنَ الحَدِيْثٍ قَمِنْهُ مَا رَوَى الطبَرَاوكُ في الْمُعْحٍ م الْكَبيْرٍ مِنْ حَدِيْثِ عُمْبَةَ بْنٍ عَامِرٍ قَالَ: سمغت

زَشُولَ الله سل الله عليه وَسَلمَ يفول عَلَى المثيز: 56 سميعٌ بَصِيرٌ». فَالَ الْحَافِظٌ ابْمُ حَجَرٍ: «وَسَنَدَهُ

ار ب

حسن». َمَدُ تبينَ لَكَ بها فَدَمَْاُ أَنّهُ (بَ)إِْبَاتِ (ذي) أَيْ هذه الصّمَاتٍ الْوَاجبَةٍ لله يَعْني َكانه الْمَذكُورَةٌ:

0-4 5

الْكَلامَ وَالسَمْع وَالْمِصر قَدْ (أتانا السّمْعٌ) أَيْ الدَلِيْلُ السَمعئٌ؛ َالسَّمْعٌ هُنَا بمَعْى الْمَسْمُوعء وَمْمَادُ هَذًا 3

اكلام نا اسْذكلنا على تُبْوْتٍ الكلام والكئع َالْمِصَرِ لله عَرَّ وَجَلَ بِالأولّ النقِْيِّ: الْقءَانٍ وَالخَدِيْثِ الصّجِيْح ا قُلْتْ: بَلْ إِقَامَةُ الدَِيْلٍ العم 2 على وُجُؤْبِ انَضّافِهِ ذه الصِّمَاتِ التلائق مَعَّ ضٍِ الأول التَمعئّة لَه هُوَ ما ذهب إِلَيْه الْمُعْظَمْ م من مُتَكلْمِي أفل المفئة كأبي لسن الْأَسَْرِي فِيْمَا َقلَهُ عَنْهُ

وبع في أ 0 9 وَأََُْ وََابَعَهُمَا الْبَقِلَاِكُ عَلَى ذَلِكَ في التَّمهيْدٍ الجؤركها ف في تَْايَةِ الْإقدَام وأَبُو سَعْدٍ الْمُتوَل في الْمُعْي وَلتَمَْارُ في شرح الْمَقَاصِدٍ وَغَيْرْهُم فا يَقْدَحُ في الدَلِيْلٍ بَعْدَ ذَلِكَ مَا ذَكْرهُ بَعْضُهُم مِنْ مُنْبِت كات الْكُلام وا لسّمْع ولبدم بِالتَقْلٍ مَمَطْء فَعْمْدَتُنَا هُوَ مَا تَلَمَّيْئاهُ عَنْ مَشَايِخِنَا في

000001

اسْتْلالِنَا عَفْلُا عَلَى هَذِهِ الصّمَاتٍ التَلَانِّ ‏ كُمَا دَكَرِاهُ في مَوَاضِعِهِ سَابًِا - جَزْيَا عَلَى طَرثْقَةٍ الأغلام

0- فَهَِ لل هإِذْرَاكُ آؤلا لف 28*92 وعِنْدَ قَوْمٍِ صّمٌ فيه الْوَفْفُ

[َقَوْلُ عُلَمَاءِ لكام في الإذْراكِ]

لما أنْبثْنَا بالْأَدِلّه الْعمِْيّة والنَفْليّة كؤته تَعَالَ: نا فق أنُ درك كُلَ شئء يِسمْعِه بلا ولق تصِيرًا بع أَنَهُ مُدْ مالس حا سا الور جمبْعَ الْمُدركَاتٍ الي

يدها اللّق: مِنْ طُعْْم وَرَوَائْحَ وَِيْنِ وَحْشْوْلةِ وحَرَارَةِ وَبُرُؤدة. هذا أََدْتَ أَنْ تغرف خَحْقيْقَ مَسْعَلَةِ الْإذْرَاكِ (فَ)المَوْلُ في ذَلِكَ بِأنهُ تَعال (هَل آ ل أَيْ صِمَةٌ تُسَكَّى الْإدْرَاكَ يُوْصّفُ يا سْبْحَائَُ (آو) أَنّهُ (لا) ُوْصَفُ بِأَنَّ لَهُ إدْرَاكَا جَرَى في ذَلِكَ بَيْنَ أَهْل السْنّة (خُلْفْ) على ثلانة أقْوَال: منمُؤنَ وناك وَمُتَوَقمُنَ 0 الْمَوْلِ بإِنْبَاتِ 0 وَنَفي وَمَؤْلَاءٍ الْآخِرُونَ هُمُ الْمْشَارُ إِلَْهِمْ بِمَوْلٍ ١‏ (وَعِنْدَ قَوم) كتَقِيّ لدِيْنٍ اْمُْترح | الْأسْعَرِيٍ وَابْنِ التِلمْسَانَّ كذ (صَعٌ فِيه) أي الإذْركِ (الْوَقفُ) أي التَوَقُْ قف عَنِ الْإنبَاتِ يسبب 0 الي نبَاتٍ وَالنُفي . له الْدْرَاكَ باليْسْبَة إل ال مُق ل 5 الال : الله 37 تتا الأو دون َالَق كَذَلِكَ يُقَالُ: الله

ماما 2 5 1 ١‏ ٠‏ ىا

6 5 6

50 0

1 حي عَلِِيعٌ قاهرٌ مُرِ بِدُ 8*9 ج:" بَصِيِرمَاتَشَابْرِيِدُ 2- متكي ثٌ صِفَاتُ الذَاتٍ م* 6‏ لبسَث بق © أؤ بِعَيْنٍ الذَّاتِ

[الصّفَاثُ ١‏ ْمَغْنويَةُ يهُ عند بَعْطٍ المَُأخَرِينَ]

55-0 مُتَأَجْرِي الْسَاعِر وَالْبَاقِلَاوهُ مِن مُتَمَدّمِيْهِمْ وَمَنْ وَافَمَهُمْ إِل الْمَوْلٍ ِسَبْع صِنَاتِ سَموْهَا «المغتيّة» غَيرِ الصّمَاتِ القَّلاتَ عَسْرَةً ة يَكلُ يما 1 جْنْهُوْدُ الْمُتَقَدّمِْنَ مينَ منْ : عَلَْمَاءِ أَهْلٍ السُنّة فَكَانَتْ عِنْدَ هَؤُلَاءٍ قِسْمًا رَابِعَا بَعْدَ عد بَعْدَ عَذّهِم لِلصّفة ١‏ لنَفْسِيّة وَالصَّمَاتٍ | لكليئة ة وَالصّمَاتِ الْمعْنوَة َه فَخَالّقُوا > ها رَادؤْهُ مَنْهَجَ جمهُورٍ الْمتَمَدّمِْنَ من الْأَشَاءِرََ إِذْ لا يُمَرَقُ حُْمَهُوْرٌ الْمَُعَدمينَ إِذَا عَبَرُوا بِصِفَاتِ الْمَعَان أو بالصَّمَاتِ لْمَعْنَويّةَه فَهِيَ تو نَفْس الصِّمَاتِ لي 5-93 من قَبْل) وَكَالَ بَعْضٌ الْعْلَمَاءِ الْمُحَقّقِْنَ: «مَنْ عَرَفَ أن لله له عِلْمٌ عرف ) 0 لا حاجة لِأَنْ يُقَالَ عَاخَ صِفَةٌ وكولة عَالِمَا صِمَةٌ» اه. وَكَذَّلِكَ يُقَالُْ في

8 1

وَصْفِهِ بالْقُدْرَةِ ااا رَادةٍ وَاليَاةٍ وَالسَمْع وَالْبَصَرٍ وَالْكلام. الله تَعَالَ (حَينٌ) بِحيَاةٍ أَلِيّةِ أبَدِيّةِ َيْسَتْ كُحمَةٍ

ب

َي وَعَلِيمٌ) أي عاج يعِلْمِ شَايلٍ 0 الْمَعْلُوْمَاتٍ َ(قَادِر) عَلَى جْيِع الْمُمْكِنَاتٍ بِقُذرة تمد أَزمّة أََدِية

(1) قَالَّ عَبْدُ اكلام اللَقَايهُ في شَرْحِهِ إِنحَافٍ المُريدٍ: «(سمغ) أَيْ سِيمٌ لكنّهُ حَدَّفَ اليَاءَ مِنْهَا لِلصرُورة». وَقَالَ البَئَجُورِي في شَئْحِه عَلَى الجؤهرة: «دَقَوُلُهُ ينا بحَذفيٍ اليَاءٍ مَعَ م كن العَيْنِ لِلضّرُورةِ» اه. ئبية: ورد لَفْظة (سمخ) هنا بذْفٍ اليا من (سَبيغ) لاما للْأَصْلٍ أل مراعَاة لون في الت هذا غيْرُ مشفوع بي اشم الله تَعَالى (السّميع)» َالْأَحْسَنُ من وَالْذَْلَ مراعَاةٌ الْكَمَالٍ في اسم الله تَعَالَ قَبْلَ مُراعَاةٍ الْوَْنِ ما يجْمَعُ بن ارين أن لله لَه الَْسْمَاكُ النشئء وَهَدًا الحَذْفُ لا يَدْخْلْ في صَرَائِرٍ الشّعْرِ الْمغْتبرة الْممَيْرَهِ عِنْدَ اْعُلَمَاءِ فَلَو قَالَ النَاظِمْ:

*

© كال البََجُورِي في شل جه: «متْكلم: يشكُون النَاءِ للْورْنِ» اه. 9 (َيِ) بلا تنوينٍ. قَالَ النَاظُِ: «لفْط (غَبْرِ) في لظم عَيْدِ مُنونِ لإِضَائيهِ تَقْديرا إلى مل ما أضِيف إِليهِ (عينِ) معطو ب(أ) الي تق الاو عَلَى (يثْر) الْواقِع حبرا إ(ليس)».

75

وَمُرِيٌ) بإِرَادةٍ َل أبَدِيّةِ يُخصّصُ ينا الْمُمْكِنَ بِبَعْضٍ ما يكُوْرُ عَلَيِْ دون بَعْضٍ. وَفَوْلَ النَاظِم (تتمغ) أن سِيْعْ لكل الْمَسْمُوْعَاتِ بِسَنْعِهِ الْأَزِيّه وَحَدّفَ اش ليَاءَ من «صميع» لَضِرْوْرَةِ الوزْنِ(!) كما عَلَّنَ ذَلِكَ ف سَبْحِهِ عَلَى نَظْمِد و هُوَ تَعَالَ (بَصِيرٌ) لمع الْمُبْصرَاتِ ب صر الْأَرْيِء يخْكُمُ في حُلْقِهِ ي(ما يَشَا)ءْ فل في ملك ما (ثرية): وَهُوَ سْبْحَائهُ وَتَعَالَ (مفْكلْمُ) كلام وَاجدٍ أَْل أَدِيٍ لَيِسَ حرفا ولا صًْا ولا يُشْيهُ كلام غَيْْوه وَسْكُوْنُ النَّاءِ في «متْكلْم» أجل الوزن.

ُوْصَفُ2 بِأنَّهَا (لَيْسَتْ بعَيِْ) الذَّاتٍ الواجب الْوْجوْدٍ سئخاتة (أْ)00 أي ولا تُوْصّفُ صِفَاتُ ذَاته كَدَلِكَ بأَهَا لَيِسَتْ (بِعَيْنِ الذَّاتْ) الْمُمَئنّسِ.

فَاعْلَْ يَحمَكَ الله يتَوْفِِقِهِ أنَّ أَبِعَهَ أَهْل 0 لاني كو ِقَوِهُمُ: «صِمَاثُ الله» هي ا هُوَ ولا غَبرْة»: وَهِيَ عِبَارةٌ مَعرؤقةٌ عِنْدَهُمْ قلا نَقْلُ إِنّهَا غَيْدُ الذّاتِ كُمَا لا تَفُؤْلُ إِنْهَا عَيْنُ الذَّاتِء ِأَنَّ ارين هما الْمَمْهُوْمَانٍ اللَدَانٍ يَنْمَكُ أحَدُهًا عَنٍ الْآخْرٍ في فخ جود بحت يُتَصورُ وَجُوْدُ أَحَدًِا مع عَدَمُ الْآخْرٍء قَصِمَاتُ الله الْوَاجِبَةُ بَهُ لَه كَالْعلم وَالْعدْرَة ة وَالإرَادَةِ لَيِسَتْ ع عا منْقكا عَنٍ الذَّاتِ بحْيْثْ يَصِحّ

لصّموغثه دوف

وُجُوْدُهَا دُوْنَ الذَّاتِ. هُوَ مِنْ حَيِتْ ُ الْمَفْهُْمُ الصّمَةُ غَيْدُ الذَّاتِ يع ول «ذّاثُ الله 4 مَوْجُوْدْ)) وقول :

«صِفَاتٌ الله مَوْجُوْدَةٌ»2 أمًا مِْنْ حَيْتُ 00 الْمُطْلَمَةُ فهِيَ لَيْسَتْ غَيْرَ وَهَذَّا مُسْتَفَادٌ من قَوْلٍ الْإمَام أبي 3 9 ف عَقِيْدَته 56 «ما رَالَ بِصِمَاتِهِ كما كَبْل حَلْقِد ] يَزْدَذ بكَؤنهم شَيعًا 1 يَكُنْ

سو لره> دق

قَبْلَهُم مِنْ صِلَته» أي أنه نَهُ تَعَال مَوْجْوْدُ بوْجوْدِهٍ الأريّ وَصِفَائهُ مَوْجُوْدَةٌ هي لا هُوَ ولا عي

(10) وَلَسْتُ أُوَافِقُ النَاظِمَ فِيمَا فَعَلَهُ مِنْ حَذّفِ الياءِلأَجْلٍ الْوَرِْ في اشم من أَسْمَاءِ الله عَرَّ وَجَكَ «السّمِيع»» إِذْ كَانَ الأَحْسَنٌ لَهُ أَنْ يَمْئَصِرَ عَلَى مَا هُوَ مَسْمُوعٌ في أَمَاءِ الله وَصِمَاتِهِ تَعَالَ» وَقَدْ تَقَدَمَ البيَانُ.

2 أي الصّفَاتٌ. اياي «أؤ» بَعْدَ لني 6+ مَعْى الوَاوٍ غَالِئًا.

6

ثم إن لا يُعَبّرٌ في الكلام عَلَى صِمَاتِ له الَْرلئه التَابتَة لَهُ بِقَلِ عا «مُتَفِمَة» © أو «مْيَلفَة»,

< م م

- 0

فَالِاحْتِلافُ وَالِإبْمَاقُ مِنْ صِمَاتٍ الحَوَادِثء لِذَّلِكَ كان الْأُسْعَرِيُ رَضِيَ لله عَنْهُ يَأ أَنْ يُقَالَ عَنْ صِفَاتٍ

للو: «مُْتلَِة» أو «مُتَقِمَة».

[مُتَعلَاتٌ القذرَةٍ وَالِلي] سَرَعَ النَاظِمْ في اكلام عَلَى ممَعلَمَاتِ صِفَةٍ الْقُْرَة لله عَرٌّ وجَلَ مُنْعًا ذَلِكَ متَعَلَقَاتٍ الْإرَادَة وَالْعِلْم» فَقَالَ: 3 فَفُذدرةٌمُنكن تعلّقّث 08*89 بلائتاهي مابه تَعَلّقَتْ 4- وَوَحَدةَ أؤجس كا وَمِْلُ ذِي 68*89 إِرادة وَالِْلِمْلكِنْعَمذي 5 وَعَمَ أَئْضاوَاجِبا وَالْمُمتتِعْ 8*99©© وب ذا كلام ه فلغ ذا أَدْتَ أَنْ تَعْرفَ تَعَلَفَاتٍ صِفَاتٍ الْقُدْرَةِ وَالْإرَادَةٍ وَالسَمْع َالْصَرٍ والْكَلام وَالْعِلم (فَقُذْرةٌ) لله هي صِفَةٌ له أيه كسَائرٍ تُغؤتهء وي (ب)كُل (ممكِن) من الْمُمْكِنَاتٍ أي الجائراتٍ الْفَِْةِ الي يجؤدُ عليه الْوْجوْدُ وَالْعَدَمُ (تَعَلّفَتْ) ولا تتَعلُّ الْقُدْرَهُ بالواجب ولا بِالْمُسْتَجِيْلٍ» لِأَنَ الُْدْرةَ صِمَةٌ تُويْرُ إِيْجَادًا وَإِعْدَامًا في الْمْمْكِنء ولا عَجْرَ في ذَلِكَ ولا مُصُؤر في عَدَمِ تعلق الْقدْرَة اليه بالَْاجب وَالْمُسْتَحِيْلٍ إِذْ لَيْسَا مِنْ ا متعَلَمَايمَا لِكَوْنِ تَعَلّمَاتٍ القدْرَ 0 غَيْرُ لَكِنّ قُدْرتَهُ تَعَالَ (بلا تَنَاهِي مَا) أي الْمئكن الَّذِي (به تَعَلّفَتْ) أي قُدْرَبُهُ تَعَالٌ» كَمَمْدُوْرائهُ تَعَالَ غَيْرُ مُتَنَا ئ ليل حول يلقو ع تناع ل الْمَقْدُة ا لْمُمْكِنَاتِ إِلّ يَوْمِنَا هَذَا فَهُوَ مُتَنَاهٍ فَطْعَا وَلِأَنّهُ لا بُمَصُوّرٌُ تَصَرُم

<2

5

مَا لا يَمَصَبمُ َأَنْمَاسْ أَمْل الجنّة لا تَاَةَ لا وما كُ تقس فَردُ لَه مَبْدأً وَحَْكَم وَتَحَدُدُ الْأنْفاسِ أي وُجُوْدُ سأ نفس فر و سٍ أي وجو فس بِانِضَاءٍ عاخر وََكنً إلى ما لا بَاية له كر لا يله العفله لا يَلرَمُ مِنْهُ حدر لِأَنَّ الْمُسْتَفْبَلَ يَسَعْ

77

2 7 5 عع

دَلِكَ بأَنْ تُوْجدَ فِيْه الحَادثُ سَيْنًا بعْدَ شئْء أَبدَا. هَمَا مِن مَمْدُورٍ إلا ويمَصَوَرٌ وَرَاءَهُ مَفْدُْرٌ اح إِذْ لا جك تناهِي الجَائراتِ في التََصَورِ.

(وَوَحْدَة أَوْجِب هَا) أي لِلْقُدْرَة يَعْي يما يحب لطو تَعَالى أن مُدرتَهُ الْأَرِيََ وَاجِدَةٌ لا تتَعَدَّدُ تعد الْمَفْدُوْرَاتِء وَهَدًا ينا أَجمَعْ عَلَيْهِ المشلمؤن. فَََِيَُ القُدْرَة لا تَفْمَضِي أَرَليّة الْمفْدُوْرِ وَتَعَددُ الْمَْدُوْرَاتِ لا يَلرمْ مِنْهُ تَعَدُدُ الْقُدْرَة الْأَريّة لله عَرّ وَجَكَ.

(وَمفْلُ ذِيْ) أ وَمِئْل ما دكَزا ِن: تعلق الُْذْرَة يجميْع الْمُمْكتاتٍء وَعَدَم ََاهِي المتَعلَقَاتِ عَلَى الْمَعْئ السكايق الذّكر وَعَدَمِ تَعَدّدٍ صِمَة الْقُدْرةِ يَعدّد الْمتَعلّمَاتِ نَقُوْلُ في الْإرادقٍ فَِنَهُ تَعالَ لَه (إرَادَة)

0900 يحمي لَه مْكَِاتِ) وَُرَادَانهُ نكن لا يْمَايَةَ ا ولا تَتَعَدٌ َتَعَدَدُ بتَعَدٌ ِتَعَددٍ الْمُتَعَلّمَاتِ 0 1 تَعلقَ الْقُدَرَة 000 بالْمُمْكِتَاتٍ تَعَلْقُ إِيجَادٍ وَإِعْدَام تعلق الْإرَادَةٍ 8 تَعلْقْ تَخْصِيصٍ. 07 يَبُ اعْتَمَادُ أَنَّ قُذْرَةَ الله تَامَدٌ لا

واءعكَ

ُعْجِرْهُ شَْءٌ فَكَذَلِكَ يحب اعَتِقَادُ أَنَّ ِرَادَةً الله عَرَّ وَجَلَ نَفِذَةٌ في جميْع مُرَادَاتَه» لا يجْوْرُ أَنْ يُرِيْدَ كُوْنَ و الج لاوطا ام ل مَغْلُوياء وكِلَاها تَفْصت» وَالنْقْصْ عَلَى الله تحَالٌ.

نه اغلَم أن الْإرَادَةَ تابعَةٌ لِلْعِلّم لا لِأْذِّ عَلَى مَغقى أَنَّ ما عَلِمَ الله ومُوْعَه فَمَدْ أَرَادَ وُقُوْعَهُ أي شَاءَ ذَلِكَء وك ما عَلِمَ الل عَدَمَ وُفُوْعِهِ 1 بُردُ وُفُوْعَهُ أي 1 يَشَا.

(و)يطل القذرة ولإوادةٍ (الِْلُّ) من حَبْث إن َه لل ل تعد بعد لُمتعلَاتٍ ولا جا متلا تق أن عِلمَه لا ينمهي ِل حدٍّ لا يكن الل ويه عَاِمَا وكذَلِك بَْض متعلَاتٍ ايلم لا يداي لا ياي كا وَهُوَ الله وَصِفَائَك (لكِنْ) مِنْ حَيْتُ أَمْسَامُ الْمتَعَلَنَاتٍ فَإِنَّ 00 بالتَعلّق (ذي) أئْ الْمْمْكَِاتٍ العَملية ة الي تَعَلّقَتْ يما الْمَشِبْتهُ والْعُدر: (9. عَم أيْضًا وَاجبًا) عَمِْئا و( عَم أَيِضًا ( (الممتيغ) أي الْمُسْتَجِيْل العَقْلِي» مَالْعِلَمُ مِنْ هَذِهِ الحيئيّة أء عَجُ وغل تَعلَها من الْمَشِيْكة والقُدْرَق) 0 الزن وَصِفَاتِهِ الْأَرَِيَّ وَيَسْمَلْ عِلْمُهُ الجائرَاتٍِ وَالْمُسْتَحِيْلاتٍ أَيْضًا.

(وَ)فِيمَا حَكَمْئا به لِلعِلّم َمْوْلُ: (مثل ذَا) أي مِثْل عِلْمِهِ تَعَالَ (كُلامُهُ) اذاي الْأَرْنُ الْأَبدِي) فَهُوَ: كلامٌ وَاجِدٌ لا يَتَعَدَّ3ُ وَمتَعَلَعًا مُتَعَلْقَائُهُ لا يحَايَةَ لاء وَُوَ تعلق بالواجب وَالْجائرٍ وَالْمُمْمَيع الْعقْلِيَ» فَهِذِهِ

0

ثلَانهُ أمورٍ تَحَكُمْ بها للْكُلام كما حكننا للعلم. (فَلْتتِعْ) مذهب أَمْل الحقّ في الْعمْدِ وَالْمولٍ وَالْعَمَلٍ.

78

[مَُعلّمَاتُ السَمْع وَالْمَصَرِ وَالْإذْركِ] 6 وَل مَوْجو د أبط للشنع به *82 2 كذ الْبَصَرْ إِذرَاكة إِنْ قيلّبة

(وَكُل مَوْجُوْدِ) قَدمًا كَانَ أو حَادِئًا (أنط للسنع) أي عَلّقِ الكئع (بةٌ) تَعلقَاء ني اعْتَقِدُ أن ممع لله الْأَرِيَ الْأَبَدِيّ ممَعَّقْ بَكُلٌ الْمَؤْجْوْدَاتِء وَهَذًَا أي الذي مَشَى عَلَيْهِ السَنُؤْسِينُ وَبَعْض الْأَشَاعِرَةَ من الْمتَأَجْرِيْنَ وَعَلَيْهِ جَرَى النَاظِمُ وَذَهَب الْأوَلْنَ ِل تَعلَقٍ المع بالْمَسْموْعَاتٍ كُمَا أَسْلفنا (كذَا) أي كَالسمع (الْمِصَرْ) من حَبث إِنّهُ متلق با تعلّق به الكمغ أي بِكُلّ مؤجؤد وَهُوَ أي متأجَري الْأَسَاعِرَة. وَ(إذْراكهُ) َعَالَ مُتَعَلَقْ بها تعلّق به المع وَلْبصَرُ أي بِكُل الْمؤمجؤداتٍ أو يَْني الْمدركاتٍ(, وَهَدَا الخلاف قَائِمٌ في مُتَعَلّق الإدْراكِء وَهَدَا (إِنْ قيل بة) أئ بِنُبْوْتٍ الإذراكِ لَه تَعَالَ صِنَة غَبْرَ العم وَقَدْ دم الكَلَام عَلَى الختلافهم في الْإذْراكِ عَلَى ثَلَانَِ أقوالٍ.

7- وَعَِرْعِلْمِهَذهٍ كُمَائَبَتْ 08*99 #ّالحيَاهمَابشَي تعَلَّتْ (وَ)سمعْ وَبَصْرٌ َإدرَاكُ عِنْدَ القَائِلِينَ بالإذْرَاك (غَيْرْ عِلم) أي 20 عله فَالْعِلَم يحب لَهُ (كمَا) أَنَّ (هذِه) الصّمَاتٍ الثّلانّةِ بت لَه وَقَدْ (تَبَتْ) ذَلِكَ بِأَدِلّة العمل والكة الخياة) اليه الأب لله عر وجَلَ (ما بشئي)ء (تعلّقت ن) أئ لا تعلق ا ِما هي صِفَةٌ مِنْ صِفَاتٍ الْمَعَان يي َب لَه تَعَالَ وَايَِصَافَهُ يجحا يَْمَضِي صِحَة ايَصَافِهِ العم وَالْمُدرة والْإرَادةٍ وعَيرهَاء أن لايّصّافَ يذه الصْمَاتٍ الْعِلم وَالْقُْرَة وَالإرَادَةٍ وَعبْهَا لا يَصِح لِمَنْ لا يُوْصّفُ بالا

[الْأْسمَاء الْحْسى وَمَذْلُوهًا] وَلّمّا فَْعّ النَاظِمْ مِنَ الكلام عَلَى صِمَاتِ الْمَعَان وَالَعَلَفَاتِ شَرَع في الْكُلَام عَلَى أَسْمَاءٍ الله فَقَالَ: 8- وَعِنْدَنَ أََاؤُهُ الْعَظِيْمَةُ ©68*9 كٌذًا ص فَاتُ ذَاتَهِقَِبَةُ

() أي المَلْمُوْسَاتِ وَالمَدُوْقَاتٍ وَالمَشْمُوْمَاتِ.

9

9 وَاخْتِيرَ أن انمَا!) تَوقفِيَةْ 08*92 كُذًا الصَّفَاتِ فاحفظ السَمْعية

(وَعِنْدَن) مَعَاشِرَ أَْلٍ الست (أَسْاؤْةٌ) تعال (الْعَظِيمَة) أي ليله مَدْلُوكًا قد ولا تقول الْمَاطْهَا الْمَكْيْوْبَةُ وَالْمنْطُوْقُ يجنا كَِمُةُ بن تَعُوْلُ ذِيْهَا كما قُلْنَا في مَذْلُوْلٍ الْقُرءَانِ كَالِاِسْمُ م أَنْ يَدُلُّ عَلَى ذَاتِهِ تَعَال لقب وَهُوٌ «الله». - وَإِنَا أَنْ يدُلَّ عَلَى انِصّافٍ ذَاتِهِ عْوْتٍ قَدِمُةٍ كالهًا وويدل على | َه ذو الْمُدْرَة الْأريّة. 5 0 لكا وَهوَ: ما يَدُلُ عَلَى فِْلِه كَالخَالِق وَالْمُحْبِي وَالْمُوِيْتِ. وَمُوَ تَعَالُ مُنصِفْ ألا بِأنَهُ الْقَادِرُ الْعلِيِمْ الحَلِقُ الَْارِحُ الْمَحْبِي الْمُمِبْتُ فَائْصَافَة لِك كان ألا و1 يكن حَلْقٌ ولا بَرةٌ ولا أَحْيَاءٌ َطرا عَلَيْهمُ الْمَوْتُء هَهََا مُعْتَمَدُئ خِلَاًا لِقَوْلٍ بَعْضٍ الْمُعْرلَة. 0 , كالول ني مدْلولٍ أنمَائهِ تَعَالَ دَرصِفَاتُ ذَاتِِ) عَزّ وجَلَ أي الْقَائِمَةُ ذَاتِهِ (قدعة) أي ريد وَقَدْ عْلِمَ أنَّ الرؤف لَيْسَتْ يعد قْمَا مِنْ عَاقِلٍ َ وَيَُْلُ قٍِ الْقَافِ وَالْأَلِفٍ وَالدّالٍ وَالرّءِ بفي «الْمَادِنِ» من أَسَْائِه تَعَالَ إِنّهَا حَادتَةٌ وَأَمَا الْمنَصِفُ أنه ذوْ القُدْرَة قَهُوَ أَرُْ وَالمدْرَةُ الْمُنّصِفْ يما أَيْضًا

قَيعَةٌ فَهُوَ سُبْحَا سييكًا نه أيه الذَّاتِ أو نُعُوْتِ الذَّاتِ.

000 01 و 26م بل

0 «عاه» ليس من أسماءِ 5

َلْبْْدَرْ مِنئْ كلام فَاسِدٍ وَرَدَ في بَعْضٍ الشرؤح والخواشي عَلَى الْجؤْهرَة كقَوْلٍ بَعْضِهمْ: «يَنْبَغِي ل أَنْ يول «واو» 5 وَرَدَ أَنَّه ام مِنْ أَسْائِه تَعَالّ»: وَهَذًَا خلافُ قَوْلٍ الممَهَاءِ في اسْتَحْبَابٍ تَرْكِ الْمَرِيْضٍ الْأَنيِنَ ِب مَا أَطَاقَ 2 نَهِيْكَ عَنْ أ «ءاو» مهن أَسمَاءٍ الله 4 بَلْ هُوَ اسم وْضِعٌ توج وَالَْنِيْن.

ثالَ الْأَمْ في حَاشِيه عَلَى إنحَافٍ المريد: «قَلة (أنّ اثماة) بالدّج وَالْمَصرٍ لِلورْنِ» اه. أ ثرا ذف عرب الأول مع الْقَصْرِء وَالْأَصْل (أَسْمَاءة). © قَالَ الرَافِِيٌ المَْونويُ في شَرْح لوجي ما نَضّه: «وَيْسْتَحَتُ لَه الصَبِرُ عَلَى المَرَضٍ وَالتَدَاوِي وتَرِكُ الأنِْنٍ ما أَطَاقَ» اه.

50

َالصّواب أَنَهُ للا يجْوْرُ وك الله بِلَفْظِ « او ولا يتخوه من أَلمَاظٍ الْأَنِينِ والتَوجُع لِأَنَّ ذَلِكَ ليس من أَسمَاءٍ اله تَعَالى» هَمَنْ أَرَادَ أَنْ يَذْكْرَ الله تَعَالى فَلْيَذْكرهُ يما هُوَ تَابِتٌ في الْقرءَانٍ الْكرِم وَالِسنَة الَبَويّة الشَّريْمَقَ وَقَدْ َال تَعَالَ : طويَه امك نسي مأدعوه يها ودرو أ نونف سيد )4 [مرة لاعرف]. وَكيْفَ يَصِح كَوْنْ لَفْظٍِ يَدُلُ عَلَى الشَّكَايَةِ وَالْعَجْزٍ لوجع اسم لله حَاشّاء قَمَا كَانَ كَذَلِكَ مِنّ لأسا فَإِنَّهُ يَسْتَجِيْك أَنْ يَكْوْنْ انما لله عَرَّ وَجَلَ.

ثُ يرد زَعْمَ مَنْ يول بِأنّهُ اسْمٌ مِنْ أَسْمَاءِ الله تَعَالَ حُخَالَمَةُ ذَلِكَ الْقَُِانَ الْكْريْمّ وَالسْنّةَ الشَريقَة وَأقْوالَ الْقُمَهَاءِ وَأقْوَالَ أَهْلٍ الل َصْلا عَنْ أن الحَريْت الَّذِي يَسَْيِدُوْنَ ليه مَزذؤدٌ مَؤْضْوْعٌ كُمَا نص على ذَلِكَ غَيْدُ وَاحِدٍ مِن الْفّاظِ وَكَحْتُ ذَلِكَ مِنْ وَجُؤْه:

َوَلَا: 5 دَلِكَ القرَِانَ الكرثم:

قاللة تَعَالَ وَصّفَ نَفْسَهُ بِأَنَّ لَه الأَسْمَاءً الحدى ) الدّ ٍِ اَم لدي َأاغوه يهأ وروأ ين ليذو ف لَمتيوه © 4 إسر: «شره] وَفَالَ تعال: « لاي تَنْعُواعكه الألنمة دَق © 14مرة «إسرء] قََا يجْرُ أَنْ يَكْوْنَ اشم من أَسْمَاءِ الله تعَالَ دالا عَلَى خلافي الْكمَالٍ.

ثانيًا: مُحَالَمَتُهُ السُنَة 5 الشَريْفَة:

فََدْ تَبَتَ عَنْ رَسُوْلٍ الله صَلَّى الل عَلَيْه وَسَلُمَ أنه قَالَ: «إِنَّ الله يب الغطاس وَيَكْرَهُ التََاوْبت» َإذَا تَكَاءب أَحَدكُم قَلَا يَقْلْ: ءَاهٍ ءَاه إن الشَّيْطانَ يَضْحَكُ مِنهُ» أَؤ كَالَ: «يَلْعَبُ منه» رَوَاهُ البَرْمذِيُ َالْحَافِظُ الْمُجْتَهِدُ ابْنْ الْمنْذِرٍ وَابْنُ خْرّمة واللّْظْ لَك 7 كان لَفْظُ ءَاوٍ مِن أَسْمَاءِ الله تَعَالَ الي بُمَقرَبُ + ِل الله تَعَالى كُمَا يَرْعْمُوِْ 0 ٍِ 0 عَلَيْهِ وَسَلَّه: «قَإنَّ الشّيْطَانَ يَضْحَكُ منهُ».

فَمَدْ رَوَى ابْنُ المُنذِرٍ في | الْأَوْسَطٍ أَنَّ الأَنِيْنَ ‏ وَهُوَ كَوْلُ «داو» و«أو» وَقهَا لعا كديرة - يفسدٌ الصّلامٌ 0 ابْنُ الْمُنْذِرٍ عن الت وَالنَحعِيَ وَمُغِيِرَة وَبِهِ قَالَ سُفْيَانُ 18

َبَعْدَ هَذّا كيِفَ يكو 5 سما لله تَعَالَ وَهُوَ يُبْطِلْ الصّلاة؟! فَإِنَهُ ‏ يَذْكُرْ وَاجِدّ مِن الْقُمَهَاءِ نَّ وَاحِدًا من أَلمَاظٍ الْأنِيْنِ هُوَ اسْمٌ من أَسَْاءِ الله بل قَالَ جَنْعٌّ مِنَ السسَلَفٍ وَمِنْ مُضَلَاء أَهْل التَصَوْفٍ لحقِيْتَيَ» كمَا تَقَلَ ذَلِكَ الحَافِظٌ في الْمَنْح وَمِنْهُم طَاؤُوسٌ لني بن عِيَاضِ وَدُو النونِ الْمِصْرِيُ وَسْفَْانُ

51

|

0035

لصي وَالْإِمَامُ أَحْمَدُ ُ 0 وَجَاعَةٌ من الشَّافِيّة مِنْهُمْ أَبُو الطَيّبٍ َابْنُ الصّاغْ: سٍ نين الْمَريْضٍِ ايا 0 وتَعَقبَهُ بَعْضُهُم كَالنُوَوِيَ وه اشْيعًا 7 وَهِيَ مَسْعَلَةٌ مَشْهُوْرةٌ بين اد

رابعًا: مُحَالمَعه 0 فَمَدُ ذَكْرٌ الحافظ اللو الْمَقِيْهُ مُحَمَدٌ مُرِتَضَى الربيدِيُ في شَرْح الْقَامُؤْسِ جل من ألْمَاظٍ الْأنِيْنِ إلى َالَّ: «فَهُنٌ انْتتَانٍ وَعِشْرُوْنَ لَمَهَ كُك ذَلِكَ كُلِمَةٌ ثُقَالُ عِنْدَ الشّكايَة أو التَوَجُع وَالتَحَرْنِ» اه. وَكُذًا ذكْرَ صَّاحِبُ لِسَانٍ الْعَرَبٍ» وَبِنَحْوهٍ قَالّ الْمَيُوْمٌِ 5 الْمِصْبَاح. (وَاخْتِيرَ) أي اخْتَارَ جْنْهُوْْ أَهْلٍ السنّة وَهوَ مَذْهَبُْ الْأَسْعَرِيِ وَالصّوَابُ وَالْمُعْتَمَدُ (أَنَ اماه أَسمَاءِ الله تَعَالٌ (تو َ

ق6

أَئْ قيفيّةُ) أي لا ينبت له اسم إِلّا أن رد بدَلِكَ نوتيف السَرعء قلا بطل عليِْ ما يَأََنْ

2 م 2

به الشَّْحٌ وَكُذَا الصَّفَات) أي صَِاتٍ الله فَيَتَوَقَفُ إِطْلَاقُهَا عَلَيْهِ عَلَى ما وَرَدَ في الشَّرْع» قلا يحور أَنْ

يُطْلَقَ عَلَيْهِ شَىْءٌ من الأسمَاءٍ وَالصَّمَاتٍِ إلا إن 0 لتَنْصِيصُ علَيْه. فَإِذَا عَرَفْتَ ذَلِكَ (فاخحفظ السَمْغيّة) أ لا تَتَجَاوَْ في إِطْلَاقٍ الاسم وَالصّفَةِ عَلَيْهِ ما نص عَلَيْهِ الشَّرعُ.

[بْطَالُ إِطْلَاقِ الْمَعْضِ «الكنز لْمَحَفِيئُ» عَلَى الله تَعَالَ]

َدْ نسب بَعْضُ الوَضَاعِْنَ كلامًا افََْوةُ عَلَى اَن صَلَى الله عليه وَسَلُمَ بغ 00 َلِكَ حَدِيْتٌ قُدْسِينٌ) وَذَلِكَ َوْهُم: «قَال صَلَّى الله الَهُ عَلَيْه 58 قَالّ الله تَعَالَ: «كُنث َي علا تَخلدت خلا فَعَرَفتُهُمْ بي فَعَرَفوِنٍ». َالكَلَامُ عَلَى سْمُوْطٍ هذا الَدِيْثِ الْموْضُوْع وَفْسَادٍ مَعْتاهُ قَائِمّ مِنْ وُجْوِْ عِدَةِ:

الأَولُ: مِنْ حَيْتُ الْمَننُ: و فَمَؤُْم: «كنث كنْرً»: فِيْهِ مَالْمَئَانِ:

م

52

« الأؤلى: مغى الكثرٍ: كما عَبَف اليك وَالْأَرَْرِيُ والؤْمريُ ابن سِبْده واب ابر والْمُطَرَزِويُ اليم وَالَافِظ الزَيْدِيُ هُوَ «اسْمٌ لِلْمَالٍ الذي بكري 5 يورُ به الْمَالُ»» وَثَالَ الْإِمَامُ ابْنُ جَرِيرٍ الطَرِيُ في تَفْسِيره: ارا الْعرَبِ أَنَّ الْكْرَ اشم لِمَا يُكْثْرُ من مَالِ» اه. فَإِدَا ظْهَرَ من أَفْوَالٍ أَئِئَة للد و وَتَْلِهِمْ عَنٍ الْعَرَبٍ الْعَرْبَاءِ الْمُصّحَاء مَغتى الْكَثْرِ َمَدْ بطل اسْتَعْمَال الهَالٍ يدا الل عَلَى معت عَاحرَ هُمْ توضّؤة.

القَانيَةُ: أَنَّ أَسمَاءَ الله تَؤْقِتِفيّة: على الْمَذْهَبٍ الْمُعْتَمَدٍ كَيْئِجَمْ في إِطْلاتِها إل الْوَارِدٍ في التُصُوْصٍ الاب والإجماع / لد عند :2 على المذهب غثر ‏ المعتقد وه الْبَاقَِاي» الْمَائِلٍ باسْتمَاقٍ أَسْمَاءِ غَيْرٍ النّقِيفٍ بِشْرْوْطٍ أَرْبِعَقِ مَكَذَلِكَ لا يَسْوِعٌ إطْلاق الكثرٍ عَلَى الله تَعَاكَ؛ لِأَنَّ الْكُئْرَ اسْمٌ م جَاِدٌ لَئِسَ مُشْمَفَاء 0 تال وَقَدْ بَيَنّا ضوَابط مَذْهَبٍِ الْبَقِلَااي في في الشّرح 0-0 الجؤهرَة.

فَكِبَتَ من ذَلِكَ أَنَّ تَسْمِيّة الله الْكُْرٍ كُفْرٌ وَهُوَكُمَنْ يُسَمِي الله تَعَالَ بالرَيْسَةٍ الْمُبِْعَةٍ

- وَقَؤْكُم: «عخفِيًا»: كُفرٌ نض ولا يُورْ إطْلَاقهُ في حقٍ اللو تعال؛ لِأنَّ «الْمَخفِئ»: اسْمْ مَفْعْوْلٍ أي عي نكا ل قل أن جنا لحن لل 1 كيه مي لاب وْنَ عَحَجُوْيًا

21

1 غَيِرُ أَخْمَاهُ فَهُوَ لبس حَجْمًا كئ يخْمَى؛ بَلْ ذَلِكَ

5 .6 6 5 1-5 5 م م .

النَاقِ: مِنْ حَيْتْ السَنَدُ: هُوَ مَوْضُوْعٌ كُمَا ذَكْرَ ذَلِكَ الحَافِظ الركَشِيُ والْعَسْفَلَاني وَالسْيُوْطِيٌ وَمُلّا علي القاري وله 58 وَححْمَدٌُ الحَؤث وَالْفِنُ وَأبُو الْمَحَاسِن الْمَاوفْجِيُ وَالأمُِِ الكَبْرُ. وثَالَ الشّضد الحاو في الْمَقَاصِدٍ الحْسَنَةِ: «لَئْس مِنئْ كلام الى صَلَّى الله ؛ عَلَيْهِ وَسَلْمه ولا يُعْرَفُ لَهُ سَنَدٌ صّحِيْحٌ ولا

وار

. لأمَظَهَرَ يوَاضح البَيَانِ أَنّهُ لا يجُْرُ إطْلَاقُ اشم الْكَنْرٍ عَلَى الله تَعَالىَ» بل ذَلِكَ مِن الْإلْحَادٍ وَالْكفْر وَأَفْحَشُ مِن ذَلِكَ 0 ِنْهُ إِطْلَاقُ «الكنر الْمَحْفِىَ» عَلَى الله عَرَّ وَجَنَ تَعَالَ الله عَنْ دَلِكَ8.

رم«

53

[مَذْعبَا اويل وَالتَفْويضٍ في الْمُمشَابجَات] 0 وفك نص أؤقمٌ التَشْبيهَا 92*©»© أوَلَْهأؤ فوَض| وَرُمْ تَنزيهها

(وَكنُ نَصنّ) من التُصُوْص الشَْعيةِ الاب 0 وَرَدَتْ ينا ظَاهِرَُ قَدْ (أَوْهَمَ النَشِْيهًا) لله ْو من الْمَخْلُوقَاتِء سَوَاءْ كان ظَاهِرُ النّصّ يُوْهِمْ اله أو الِسويّة أو المركة وَالسْكُوْنَ أو الصّؤرةٌ والجوارع أو لِانْفِعَالَ أو الِايّصَالَ وَضِدَهُ وغَيْرَ ذَلِكَ مِنْ صِفَاتِ خُلْقَهِ قلا 2 عل ذَلِكَ النّصّ عَلَى الْمَعْئى الظامرِ َهذَا أَثٌْ بِايَْاقٍ جمْع عْلَمَاءِ الْمُسْلِميكَ من أَيَام الكلَفٍ وَالخُلَفٍ إِلَ يَؤيَِا هذا وما ذَمبُوا في تَلك النُصُوْصٍ مَذْهَبَيْنِ: 0 الأول وَمَذْمَب التَفُويْضِء وإِلَ ذَلِكَ أَسَارَ النَاظِمُ كَبَدَأً بالْقِسْم الثَان فَمَالَ: (َوَلَهُ) أي أخرج اللَمْظَ عَنْ ظاهِره عِنْدَ تَفْسِيْرِهِ وَقُلْ إِنَّ الْأَسْبَهَ في مَعَْاهُ كذ لِك لا تَقَعَ في شبَاك النَشْييِه ال 0 مُورٍ اللَفٍ (أَْ) لا عَخْضْ في تَعيبْنٍ مَعْئ مُعَينٍ بل اسْلّكْ طَرِيْقَ مُعْظَم السَلّفٍ و( فَوَضْ) عِلْمَ الْمَعْتى الْمْرَادٍ مِنْ تِلْكَ النُصُوْصٍ تَفْصِيلَا إل الله عَرَّ وجل فَأَمتها كما جَاءَتْ يِنَصِّهَا (ور 'ه) أي اقْصّدْ وَاعْتَقِدُ عِنْدَ إِمْراِهَا كما جَاءَتْ (تَنْزِيهًا) لله عَما لا يَلئِقُ به َعَال.

[كَلَامُ الله الذَاقَ لَيْسَ حَادِئا] 1- وَنَرْهِ لزان أي كلآمة (8*9© عن الْحَدُوثِ وَاحْدَرٍ الَْقَامَهُ 2 وَكْنُتصَ للخدوث دَلَّا ©2*9ه الحملن عَلَى اللَّمْظِ انَّذِي قَد دل (وتَرّه) أَيّها الْمُكلْفُ وُجزبًا عَلَِكَ أَيْ فَدّسِ (الْقُرْءَانَ أي كلامة) الذَاَ الْأَرَْ الْمَائِم بات تَعَالَ كَلَامْهُ هو صِعَنْهُ دَاعْتقَدُْ أيّهَا الْمُكَلّْ مُتَعَاليَا (عن) يعات (الخدُوثْ) كارف والصْتٍ وَاللة َالاسْيفْئَافٍ وَالِانْقِطاع وَغَْرٍ َلِكَ (وَاحْذَّر) أَيْ حف (الْقَامَة) أي ايام اللو الى مِنْكَ وَعِمَابَهُ لَك إِنْ قُلْتَ بحُدُ حُدُوْثِ كلام الله ب الأَري.

854

د نَصنَ) زعي ظَاهِرِكُ (لِلْحُدُوثْ) أَيْ عَلَى حْدُوْثِ كلام الله الذَّاقَ قَدْ (دلَا) أي أَوْمَمَ ذَلِكَ 2 و 0 0 07 2 “ا عَبْتْ الظَهِد كَأَنْتَ (اخحمل) ذَلِكَ (عَلَى) الْمَانِ بَثْى (اللّفْظِ) الْمتَرّلٍ (الّذِي قَدْ دَلَا) عَلَى كلام

د لذي لنِي ليس حَرْنًا ولا صَؤْئَا ولا تين ذَلِكَ عَلَى أَنَّ كلام الله الذَاَه حَادِتٌ لِأَنَّ ذَلِكَ لا يَليْقْ بالله عَرّ وجل وَلّا بِصِمَةٍ مِنْ صَِاتِه وَقَدْ سَبَقَ أَنَّالْقْرْانَ لهُ إطلاقان:

أَحَدُهُْمًا: إطْلَاقهُ عَلَى كلام الله الذَّاقَ لْأرْلَ الْأَبَدِي الّذِي لا يتَجرَا ولا يََبِعْضُء الَّذِي لس عَرَيًا 4 ل هر ِِ و 1 < 1 وس ي 5 ٍ / ولا سْرْيَانيًا ولا غَيْرَهًا من اللّعَاتِء فَالقُرْءَانُ بمَذَا الْمَعْى قَدِمْ قَطْعَاء وَهُوَ كَلَامُ الله.

وَالَاق: إِطْلائُهُ عَلَى اللّنْظِ الْمُترّلِ عَلَى سَيّدِ مُحَمَدٍ عَلَيْهِ الصّلاةُ وَالسَلَامُ وَيُسَبَى هَذًا اللَفْظُ كلام الله أَيْضًا ِأَنّهُ د َال َلَى كلام لله الذي وَهُوَ عِبَارَةٌ عَنُْ وَلْيْسَ مِنْ تَضنِيفٍ مَلَّكِ وَلَا بَسْرِ

[مَا يَسْتَجِيلٌ في حَقَ الله ه تعالى] 3- وَيَسْتَحجِيْلٌ ضِدُ ذِيْ الصَّفَاتِ ‏ 08*92 في حَقَِهِ حَفَّهكَالكؤن ف لهات

(وَ)واجبْ اتاد أنه (يَسَْجِيلٌ) عَلَى الله عر وَجَلَ عَفْلَاوَشَرْعَا (ضِدٌ) أ ايْصَافَه َال وَنقِيْضٍ (ذي الصِّفَاتٍ) السابئة الذّكر الْوَاجبَة لَهُ إِجْمَاعَاء وَهِيَ ثلاث عَشْرَةَ صِفَةٌ كير إِنْبَاُهَا في الُْصُوْصٍ الشَّرعِيّة وَكَدْ َلَلنَا عَلَيْهَا مِنْ قَبْلُ. كَيَسْتَحِيْلُ (في حَقّهِ) تعالى الْمُسَابَهَةُ لِلْحَاوِئتٍ يِوَجْه من الْوْجُوهٍ (ك)لتّيْر أي (الْكَوْنٍ في) جدَةٍ من (الهَاتٍ) الت أو ني الهَاتٍ كُلَّهَا وه الْقؤقُ ولنُخت وَلْمْبئُ وَالشَّمَالُ وَالَْمَامُ وَالْوَراكُ كَيَسْتَحِيْا عَلَيْهِ أَنْ ؟ كل في مَكَانِ لِأَنهُ كانَ قَبْلَ حَلْقٍ الْمَكَانِ وَالزّمَادِ و1 1

الو

بَعْدَ ذَلِكَ كُمَاكَانَ ألا لأَنُّ لا يماج إلى شَئْءٍ من حَلْقِهِ ولا يَلْحفه تَعيرْ أو تَطورٌ أو تَبَدْل.

ما يور بي حي اله تعا]

4 وَجَائرٌ في حَمَّهدمَاأنكتَا وو*» إِيجَاذًا أغدَامًا كَرَرْقِهِ الفنّى

855

2

(وجَائرٌ) عَمْلَا (في حَقَه) عر وج ِيجَادُ كُلَ (ما أَمْكنا) أي كُلّ كن (إِْجَادَا) وَجَائِرٌ ِعْدَامُ كُلّ تكن (أَعْدَامًا) بِقدْرَتِهِ تال الَّيي يوي بها في الْممْكِتاتٍ بلا عَجْرِ ولا ضَعْفٍ بَلْ تُوْجَدُ كُمَا سَاءَ سْبْحائة وفِغْل الْمُمْكِنٍ هُوَ (كَرَْقِه) تَعَالَ الْعَبْدَ (الْغتى) كما أَنَّ الخِصّاص الْعَبْدِ بِالمَْرِ دُْنَ الْغى هُوَ بَِخْصِيِصٍ لله عر وَجَلَ وَفِعلِهِ إِيَاهُ فنه.

[اللهُ خَالِقُ الْأَعْيَانٍ وَالْأَعْمَالِ] 5- فَخَالقٌ لِعَنِدهوَمَاعَمِل (#*08 ا 0

(فَ)لله تَعَالُ وَحْدَهُ (خَالِقَ لِعَبْدِ) مِنْ إِنْسٍ وَجِيّ وَمَلّكِ (وَ)حَالِقٌ (مَا عَمِل) هَذَا العَبْك سَوَاءٌ كان فِغل الْإِنْسِ وَالْي وَلْمَلَكِ حيرا أو كان فِعْل الْإنْس وَاليّ شرا وَدَلِيْل ذَلِكَ قَولُ الله عر وجَلَ: َأَنَهسََفكدوَمَاقكَمَلونَ ع 4[سرة لصفد] فَالنّحْتُ فِعْلَهُمْ وَعَمَلَهُمْ وَهُو تَعَالَ أخبرنا أنه خَلَنَهُمْ وَخلَقَ عَمَلْهُمُ ومن جم عَمَلِهِمْ سُجُوْدْهُمْ للْقُصْنَام انف دكن الْمَغْىَ: قَالّ الله طَم: أن حَلكك وَحْلفْتُ أَعْمالكن خَحُْ للْأَضتام وَسْجْوْدكُمْ خا كيف تَْبدُونَ عي با حَلفئة فِكُمْ مع كُونكم حلقي

تَاعْتقَادُ أَمْلٍ الْنّة أنّ لله حالِقُ أَفْعَالٍ الْعمَلاءِوَغيْرٍ الْعقََاءٍ مِئْ ذَوِيْ الْأزُاح» فَمَنْ قَالَ أو اعْتَقدَ أذ الو أو لكين أو الل أو لزب مو ني المذكن حزق تطعا وا ور بطبيها دايا هو كار يإجماع الأ مكف من يقْولُ إِنّ الم يلق اله وَكئت ين هو أَسَدُ به إِذ يمول إِنّ كل فل من

0

َمعَالِ الْعبْدِ حيرا كان أو سَرًا هو يأقٍ الْعَبْدِ َذَلِكَ كَافِرٌ مَطمًا أيْضًا.

اردق ب مسرم 4 4 هم #أَنعَبَدُونَ ما تَتْحِنُونَ ©

45- م اما عم :8298© موفسق لمحن أزاذ أن يعسلا

6- وَححَاؤذل لِمَيْ أَرَادَ بَُْدَهُ ©9*©© 00000

56

وَمَذْهَبُ أَمْلٍ الكُنّةِ أن الله تَعَالَ (مُوَفِقْ لِمَْ أَراد) لَهُ مِن عبَادِه النَوفِيْقَ ب(أنْ يصل) إلى بت

وَرِضَاُ وَالَّْفِيِقُ شَرْعًا هُوَ حَلْقُ قُدْرَةِ الطَّاعَةٍ في الْعَبِد وَاللقُ فِعْك لله (وَ)كَذَلِكَ هُوَ خَالِقٌ في الْعَبْد

الْقُدْرَهَ عَلَى الْمَعْصِيَةَ فَهُوَ تَعَالُ (خَاذِلُ لِمَنْ أَرَاد) خِذْلَائهُ من الْعبَادٍ أي أَرَادَ (بُعْدَهُ) عَنْ حَحبَنِهِ وَرضَاهُ 00 0 ا فِيهِ.

أَنْ يَكْوْنَ الإنْسَانُ ذا سَعَةٍ في الْمَالِ لا سَكٌَ أَنَّ دَلِكَ بلق الله لَكِن ليس محرَدُ هذًا تَؤفِيِقَاء

ل جك جَعلَهُ لله تَعَالَ سَاءِيًا لِلْمَالٍ يجْمْعِهِ بطريق حرام لِلْمَخْرٍ وَالتَعَاظُم عَلَى النَاسٍ هذا عَخدُوْلُ عِنْدَ الله

وَِنّا النّفِيْقُ هُو الْعَمَلْ يما يُرْضِي الله من أَدَاءٍ صَلَوَاتٍ وَركَاةٍ وَغَيْهَا من أَعْمَالٍ الب كُل هَذًا يتَوفِيقٍ الله. ره وبل َ 8 00 َه [وَعْدُ الله لِلمُؤْمِنِينَ حق]

(وَ)يحَبْ اعيَفَادُ أَنَّ الله سُبْحَاَهُ وَتَعَالَ (مُنْجِرٌ) أ مُعْطٍ (ِلِمَنْ أَرَادَ) به حَيْرَا (وَعْدَهُ) أي مَوْعْوْدَهُ َقَدْ دَلَّ عَلَى ذَلِكَ قَوْلّهُ تعَالَ: ط إنَ مه لا جبلِكُ ايعاد (5) 14[سرة ل عمرد] وَقَوْلهُ أَيْضًا: طون يلق أنه قد اسه بمج فَوَعْدُ الله 000 الجن تبث بِدَلِيْلٍ قَوْلِهِ تَعَالَ: « وَالِينَ ءَأمَموا وَحَمِأُوا للحت سَمْد طهر نت جر ين عه اهار حيرت فيه أَبَدأْوَعْدَ أقَوحَفَاوَمنَ أصِدَفُ مرت أنه قلا (405[سررة نساء] فُيَسْتَجِيْلُ في وَعْدِهِ الخُلْفْ لِأَنَّ الخلْفَ ف الْوَعْدِ نَقْصٌ وَعَجْرٌ وَذَلِكَ عَلَى اللو محال كما أَنَّ السكمّة

وَالكَذِب عَلَيْهِ تحَال.

[الشَقِي وَالسعِيدُ] 4 0 3 1 رك م .2 7 5 2 وم 50م ب 00 َهَذِهِ مِنَ الْأَلمَاظٍ الي الْتَلّفَ في تَعْرِيْقِهَا الْأَسَاعِرَة وَالْمَائُرِيدِيَةُ وَحَدَمَا عِنْدَ الأشَاعِرَة كما قال

التَاظِم: 7- فو السَهِيدٍ عِنْدَهفي لْأَزَلِ 68*82 كذ لشفي م1 يَنتِِلٍ

57

َ(فَوْرُ السعِيدٍ) أي ظَفره ونان بحسن الخَام وَالسَعَادةٍ الأخرويّة لا يَعبَدَلُ أن أَرٌ قَدَرهُ الله وعَلِمَه

أل 5

وَشَاءَهُ (عِنْدَهُ في الْأَزْلِ) بعِلْمه 3 فَهُوَ يُوْحِدَُهُ بِقُدْرَتِه الْأَرْيّةَ وَلَيْسَ لِلْعَبْدٍ إِلّا الْكَسْبْء

م

م4 ,كو 4

َرَكَذ الشّقَيُ) ) أ ذُفُوْعْهُ في سُوْءٍ الخاتة وَلْوَمَاةُ عَلَى الْكُفْرٍ أَمرْ لا يَعبَدَلُ لِأَنّهُ أثرٌ قَدَرهُ الله وَعَلِمَهُ 1 (©) أي في الْأَرْلِ ([ يَنْتقِلِ) أي لا يَتَحَوّلُ ولا يَنْقلِبُ الشَّقِنُ عَنٍ الشََّاَةٍ إلى السَعَادةِ مَهُمَا سَعَى أنَّ العِيدَ لا يَنْقَِبُ سَقِا وَهَذَا هُوَ مَذْهَبْ الْأَسَاءِرَة في تَفْسِيْرٍ السَّمَاوَةٍ والسَعَادةٍ الذي تَضَمْئَهُ النَطم. وأا الْمَاْيدية كَالكعيْدُ وَالشّقِئْ عِنْدَهُمْ هُوَ مَنْ كانَ بحسب الظَّهِرٍ كَدَلِكَء مَلِذَلِكَ قَالُوا: السَعِيدُ َسْمَى ككَذَلِكَ الْعكدن, فَيْحْتَمْ لِمَنْ عَاشَ مُؤْمئًا بالْكُفْرٍ كما أَنَّهُ كَدْ يتَمْ لِمَنْ عَاسَ عَلَى الْكُفْرِ بالإمَانِء مَتَبيّنَ أن الخلاف بَيْنَ الْأَسَاءِرَة وَالْمَائريدِيّة في هَذِهِ الْمَسْفَلَة لَفْظِنٌ وَلَيْسَ خِلامًا حَبَيْقيًا.

كسب الْعَبْدِ وَاخْتِيَارة | قَدُ بَينَ النَاظِمُْ في مَسْكَلَة الْكسْب ثَلَانّةَ مَذَاجِب: مَذُهَب هب أَهْلٍ السُنّة وَالْجَمَاعَة وَهُوَ لُق وَمَذَْهَبَ الجيريّة وَالْمُعَْلَة وَهْمَا بَاطِلَانِء فَقَالَ اللَاوهُ: 8- وَعِنْدَنَ لِلْعَنٍدٍ كن بٌكُلَقَا (6©8*9 بووَلك_نلايُؤوَيْرْ فَعْرِهَا - فْلْيْسَ بور ولا اهارا 08*90 لا را (وَعِنْد) أل الشنّة أنه لئس (للْعَبْدِ) في أمْعَاله ه الاضْطرارية وَالِاخْتيارية إلا (كسْبْ كُلْقَا) الْعبْدُ به أَيْ تَعَلّقَ (به) التَكْلِيِفُء مَلْعِبَادُ عَلَيْهِمْ التُكْلِئْفُ با يَكْسِبُوْنَ د هُوَ تَوْجِيْهُ الْعَبْدٍ قَصْدَهُ وَإِرَادَنَهُ حْوَ العم مل سين ارك نك له كلق ون لفن ل فئرة تأرف رلا يوَر) بها حلا بل يَكْسِبُْ كشب فَمُدْرَةَ الْعبْدٍ َخْلَوكةٌ هُوَ بجا كَاسِبْ (فَاغْرقًا) أَئْ فَاعْرِفنٌ أَيّهَا الْمُحَاطَبُْ ما أَقُوْلْهُ لَكَ. (فَ)إِذَا عَرَفْتَ ذَلِكَ فَاعْتَقِدْ أَنَّ العَبْدَ (لَيْسَ تَمْبُورَا) لا إِرَادَةَ لَه (ولَا اختيّارا) فَهُوَ مُثَارٌ نحت مَشِيئَةِ الله وَلَيِْسَ الْأَمْرْ كُمَا قَالْتٍِ الْجبريةُ إِذْ جَعَلُوا العبْدَ مُضَطًا كَالرَيْسَةِ في مَهَب دم اخييَارَ لَهُ ِيِهَا

كا إَِادَهّ فَالْوَاجِبُ اعَتْمَادُهُ أنَّ بَعْض أفْعَالِهِ صَاوِرَةٌ عن اْتيَارهِ وَبَعْضَهًا الْأَخْرَ عَنٍ اصْطراره.

58

(و)كدَلِك يب اغْتقا أن عبد (لسَ) يل (كلً) ولا بخضًا بن جزيَاتِ كنيه» بل يَكْيِبُ عَنِ الْتَارٍ وَحَالََتٍ الْمُعْمِلَهُ في ذَلِكَ فَمَالُوا: إِنَّ العَبْدَ يخْلقُ َفْعَالَهُ الِاخْتاريّة» كَالْعبْدُ لَيْسَ (يَفْعَلْ) بمَغق َيوْجدُ (اختّار) ونا هو كاب ما يَفعلة عكارا. وقد اغترض بض شراح الجؤقرة على نظم هذا قُنْتُ: ولو عَبْرَ النَاظِمْ بَدَلّ هَذًا البَيْتِ الَّذِي أَوْرده بِقلِ:

ليس يورا بلا لجار # # وَلْكَسابْ لذلا خلئ لِاحتيَارِي

لكان أؤضّح في بَيَانٍ المَرَام وَأبْعَدَ عَنٍ البْهَام وَالإِيْهَام؛ وأقرب إلى التَفَهيْم والإفهام.

[الَوَابُ بَِضْلٍ الله, وَالْعِقَابُ بِعَذْله] 0 فَإِنْيُبْنَافْبِمَحْضٍ الْمَضْلٍِ (8*98© وَإِنْيُعَدَّبٍ فُبِمَحْضٍ الْعَدْلٍ َإِدا عَلِمْتَ أنَّ الله تَعَالَ مُنْمَرِدٌ بلق أَفْعَالِ الْعِبَادٍ حَيْرَا كَانَث أَفْعَاهُمْ أؤ سَرَا (فَ)اعْلمْ أَنّهُ (إِنْ بن) الله عَلَى اير وَالطَّعةٍ الّي نحملا (ف) َيه نا حِيَ (بمَخض) أَيْ تام (الَْضْلٍ) أ الجؤد واكم َالإنْعام عَلَينَا بدَلِكَ من سبحائة من غَيْرٍ ؤب عَلَيِْ (وهُو سبحا (إِنْ يُعَذْبْ) أعدًا مِنْ حلْقه (ف)تَعذِيئُه له هُوَ (مخض) أي تام (الْعَذل) نه عَرّ وجل أن الظُلم مُسمَجيك عَلَيْهِ سُبْحَائ وََد قَالَ في الْمُمِءَانِ الْعَظيْم : «وَلا بطر رَيْكَ لحا (2) 4[سورة لكين]ء فَهُوَ مَالِكُ العَالٌ وَيَفْعَلُ فِيّهِ مَا يَشَاءُ وَقَالَ أَيْضًا:

سح سه وه هه

ل إِنَأَهَيفْحَلمَايريكٌُ (5) ©[سورة لمج].

[الرَدُ على الْمْترلَةِ في فَوْهِمْ يؤبجوب الْأصلج] 1- وَفَوُْْ: دِإِنَّ المملآح وَاجبٌ 0 عَلَيْه» زور مَاعَلَيْهِ وَاجبُ 2- أ يرَؤَا إيلامَةالأطقفالا 8*92© وَشِبْهَهَا فَحَاذرٍ اليخالا (وَقَوْف) يعني كَوْلَ المخترلة وتمة: (إِنّ) فغلة باد (الصّلاع) هو شئة (وَاجِبْ عَلَيِو) أي عَلَى الله هُوَ كَلَامٌ (زُورٌ) أي بَاطِكٌ مُفْمَرَى» وَمُوَدى كَلَايِهم أنه إِدَا ترك ما هُوَ أصْلْحُ لِعبَادِه أو اخَْارَ

89

الصلاح بن صّلاح وَأصْلْح كَفَدْ حصّل مِنْه بِرَعْمِهمْ ل وَسَفَهُ يَستَجِوُ ادم ب

نُمذح رَعَمُوا أنه لا بد أن يَفْعَلَ الأمنلع, َال أن لل (ما) أ لئس (ِعَلَيه) تعالى ِل شَئْء (وَاجِبُ)

ا عحكُوْمية لأَحَدٍ عَلَى الله عَرَّ وَجَلَ في إِنْجَادٍ شَئْءٍ أ إِعْدَامِِِ فَهُوَ سُبْحَاَهُ وتَعَالَ فَاعِلٌ بالِاختيَا كَلَو كان يحب عَلَيْه 0 تك أو تَتهُ لَمَاكَانَ 0 وه واللطواضة شري كبر جدًا في لد عَلَيْهم مِنْهَا

وله تعال: ط إن أمَّه يِل من يََكَ وََهدى إِّه من لَب (©) 4إسررة دعداء وَفَوْلَُ: «يْضِلٌَ من يَعَ وَيَمْدِى مَن م

1 بز أ ءِ الْمُْرلةُ بأَبصَارِهِم (إيلامة) أي أَثَرَ إِْكَابِه تَعَالَ (الْأَطفَالَا وَشِبْهَهَا) أي شِبْه الْأطْمَالٍ من حَيْتُ إِنَّهُم | ينا أَيْضًا كَالدُوَاتَ» كَمَادًا يَقُلُونَ في إِيْلام من لا عَقْلَ َم بَعْدَ إِلْذَاذِمِْ أيعُوْلُونَ إِنَّ دَلِكَ عَلَى سَييْلٍ الانْتقام مِنْهةِ؟!

(ذَ)اخْدَرْ مَمَالَة الْمُْترلَةِ وَ(حَاذِرٍ الْمِحَالا) أي احدَّر عَِاب الله عَرّ وَجَكَ الَذِي ينْرِلُ بِالكُمّارٍ

َذَِْ مَاثُوا عَلَى بماد أن لله يَبْ عَلَْهِ فِغْل الْأصلح للْعَبْد واخدّر أَنْ تنَّْعَ مَذْهبهُم كذلا تَصِيْرَ إل

[للهُ خَالِقَ اير وَالِشّرَ بإخْتارو] 3 وَجَائرٌ ع 4 ئ 3 ال ذو * 0 احير كالإبسلاة(1) وَجَفْلٍ الْكُفْرِ ايزا ئس مُسْعَجيًْا (علَي) َعَالَ (حَلْقَ) أي إِرَادَهُ حلت (الشَرّ) كالكفْر (وَإِرَدَةُ حلت (الخيٍ كالإسْلاة) كَيُوْجدُ اليرَ وَالسّمٌ عَلَى حَسب ما عَلِمَ في الْأَْلِ وراد ويْرِبْهِمَا عَلَى أَيْدِي الْعبَادٍ. وَمَثّلَ النَاظُِ لِْخَيْرٍ لشم (وَ)لِلسَرٌ بالْاجَهْلٍ) الْمُودِي إِلَ (الْكفْر).

(1) قَالّ الشّبْخُ إِبْرَاهِيمُ يم المَارِغٌْ 3 حاشيته «بُعْيَةٌ المُرِيدٍ لَؤْهَرَة 5 التَوْحِيدِ»: «وَقَوُلهُ (كالإسْلام): يقرا أ بحَذْفٍ الْأَلِنٍ وَسُكُونِ المي ِلْوَرْنِ» اه.

50

[الإمَانُ بِقَضَاءٍ الله وَقَدَرِهِ وَاجِبٌ]

4- وَوَاج ب إِعَانْنَا بلَْدَرٍ (8*9© وَبِالْقَضَاكمَاأتى في الْحَبَرٍ

ع ل قَهُوَ بتَفْدِيْرٍ الله تعغال, بِعِلْمِهِ وَمَشِيْكتهِ الْأَرَلِئَينِ. وََدْ يُطْلْقْ

خبيا” .يها م مم زَلْبِينِ

(وَوَاجِبٌ) عَلَيِنَا شَرْعَا (!:

الْعَام أ ١‏ اعتقًا عْتَفَادُ أَنَّ نَّ كل مَا دَخُلَ الْقَدَرْ عَلَى الْمَقْدُوْرٍ كُمَا يُطْلَقْ َعم 0 ولول هُوَ الْمُرادُ بالْمُضْمَرٍ في حَدِيْثِ جَرْرِيل: لاقن ؤْمِنَ بالل 0 وه وَرْسْلِهُ وَالْيَوْم الآخر وَالْقَدَر خَيرِهِ وَشُروِ» أن المْقْذةا ورَ هُوَ لبي يُؤْصَفٌ اير وَالشَّدء وَأَمَا الله تَعَالٌ هْتَقْدِيْرُهُ لا يُسَئَى شَكَا تَقْدِيْيُهُ حَسَن لبس فِيْهِ سَدٌّ هَفِعْك العَِدِ لله بح قَبِيِحٌ ا اميف وكَذَلِكَ حَلقُ الله بلْقيْح ليس نحا من ٠‏ ما أ ادن لوْجْوْدٍ السَر لَيِسَتْ قَبِيِحةَ مِنْهُ (وَ)يحَبُ الْإبمَانُ لقع أي بِمَضَاءٍ الله تَعَالَ وَهُوَ الخَلْقْ وَالتَكْويْنُ الَّذِي لا رَادٌ لَه (كُمَا أتى)

ذَلِكَ كي الخبر) ) أي الَْدِيْثِ وَقَدْ مر بَيائَُ. وَالخلقُ وَالنَكُويْنُ هُوَ الْقَضَاءُ إِذا

5

0 أي تصِدِيْقُنَا (بالْقَدَرِ) أ في الو

أَنْ

ا

د أَطْلِقَ مغ تَعْىَ الصِمَة الْأرَلئة ل وَأَمَا إن أَطْلِقَ الَْضَاهُ بمغى الْمَقْصْ أي الشَّىْءِ الّذِي مِنْ هَأَنِهِ أَنْ يَخْصّل بِقَضَّاءٍ الله أي صِفَتِه الْأَرلِية

قَهَذَا يُْصِيْبْ الله تَبَارَكَ وَتَعَال به من يشا من عادو ويعفهَمنْ يشا من ماده كن من أن ب كير في عِلْم الله» فَهُوَ تَعالَ عَاِك في الْأَرَلٍ أَنّهُ يُصِيْبُ مُلَانَ كذًا وكُذَا وَأنُّ لا يُصِيْبُ فُلَانا وَفَُانا كذ وَكذًا. تنبيه: قَضَاءُ الله تَعَالَ لا يَتَعيّرُ ولا يَتبَدَلُء فَإِذَا قَدَّرَ أَنَّ وَاجِدًا مِنْ عِبَادِهِ يُصِيْبُْ كذَا لا بُدّ أَنْ

: 1 وَلّوْ تَصَدَّقَ َلِكَ الْإنْسَانُ صَدَقَةَ أو دَعَا أَؤ عَا أَوْ وَصّلَ رَحمَهُ أو عَمِلَ إِحْسَان لأقَار د

أَنْ يَتَتَفَدَ مَا قَدّرَ الله أَنْ يُصِيْبِ هذا الْإِنْسَانَ ولا يجْْرُ أَنْ يَعْتَقِدَ الْإنْسَانُ أنَّهُ إِنْ تَصَدَّقَ بِصَدَقَةِ أو وَصّلَ

َحَهُ أو دعَا دُعَاءٌ يَنْجُو ينا كَدّرَ الله أَنْ يُصِيْبَهُ كمَا يَْهُمُ بَعْضْ النَّاسِ في لُيْلَةِ الَضْبِ مِنْ شَعْبَانَ أنّهُمْ إِنْ َعَوَا الله في هَذِهِ اللَّيْلّه يَذْهَبْ عَنْهُم شَيْءٌ قَدّرَ الله أَنْ يُصِيِبَهُمْ به فَإِنَّ اعتَقَادَ ذَّلِكَ كفرٌ وَضَلَالٌ مُبين.

91

وَسَرَعَ النَاظِمُ بَعْدَ دَلِكَ في بَيَانِ مسقل حالف فِيِهَا ْمَل اعيمَاد أَْلٍ الس وي رُؤْيه الْمُؤِْيَ ل عر وَجَلَ وَهُمْ في الجن كقَالَ: 5 وَبِئْ هن يُنْظَرَ بالْأَنصَارٍ 68*99 لكِن بلاكيف ولا الصَارٍ

2

6- لِلْمْإْمِِينَ إِذ يجائز عُلََتْ «6©8*9 هذ وَلِلْمُخْمَارٍ دُنْيَائْبَكَتْ

(وَمِنْهُ) أي وَمِنَ الجا عَفْلَا في حَقّ الله عر وجل (أنْ يُنْظرَ) أي أَنْ يراه َه الجن (بالأْصَارِ) أئْ بأعْيِْ رُعوْسِهِمْ اْبَاقَة وَهُم في الجنَةِء إِذْ لا مَانِعَ عَفْلينَ مِنْ ذَلِكَ (لكن) النَظَرُ يحص لِلرائينَ بأَعْيْنِهِمْ وَهُمْ متحيرْنَ ني مَكَاِمْ في ان وأا الله فنَّهُمْ يرَوَُْ وَهُوَ (بلا كَيْفٍ) سنحائة كلا يَلْحفة تيْرٌ في جهَةٍ ولا نَصوْرٌ في شدي ولا يكُوْنُ مَسَافةٌ بَْنَهُ وبين الرَئِيْنَ ولا مُفَابلَ فَهُم يروئَُ ذوْنَ أَنْ يَلْحَمَهُ كيف أو يطرأ علَِْ تعيرٌ أو يري عََيِْ زان أو يحل في مَكَانٍ أو يَنصِفَ بِصِمَةٍ حَاونَقه بَلٍ لسر يَخْدُثُ َم إِذ يُؤْيتهُمْ له أنْصَل نيم يَننْْئَهُ ني الجن بلا سَكِ (ولا) دَهُوْنُ رُؤينُُم لَهُ انصَارِ) أي لا تحصل يإذراكهم لَه عَلَى وج إخاطة بمَحدِيْدٍ وَتَكْريِفٍ ِأَنَّ ذَلِكَ عَلَى الله تَالُ. وَتِلْكَ الوؤْيةُ تَْصْل (ِللْمُؤْمِينَ) وَهُمْ في ال ولا تَحْصْل لِنْكْمَارٍ من أَهْلٍ النَارِ وََدْ قَالَ الْإمَامُ السَّافعُِ رَضِيَ لله عَنْهُ: كُمَا حَجَب قَوْمًا بالسَحْطٍ وَل عَلَى أنَّ فَوْمَا يَروْنَهُ بالرِضًا. 1

َقَدْ حَكم أَهْل لسن يجوز الؤية بن حَْتُ العف وَعَدَم امتاعِهَا (إذ) أئ أن لله تعَال عَلَقَهَا ()أَئرٍ (جَائْز) عفْلا وهْوَ اسنتفرارٌ الل جين سَلهُ مُؤسى صَلَى لل علَيِِ وَسَلَّ: َرَت أ اَل َل تن ولح أناز إل َمل ون أشَمَمرَمَكَانَم وق يَف (2) 14سرة لاعرد] ذرِعْلَقَتْ) ويه ار عر وجل عَلَى أَمْرٍ جَائزٍ ُو اسْفْرارٌ الل َعْلِم أَنّهَا جارك لَِنَّ ما علق عَلَى الجائزٍ َهَُ جائرٌ َطًا.

(هََ1) وكما عَلِمْت يما سبق أن ويه عَْرُ مُستَحيكة (وَ)كَذَلِكَ رؤيْهُ تعلل حصلت (ِلِذْيني الِْمُحْعَارِ) مُحَمَدٍ صَلَّى لله عَلَْهِ وسَلّمَ في هَذِه ال(ذُنْيَا) في ليلة الْمغرجء كما (لبَعَتْ) لَهُ برواَاتٍ البو

العُدُوْلِء وَلَكِنّ الالختلاف وَفَعَ بَْنَ بَعْضٍ الصَّحَابَةِ هَل رَءَاهُ بعوَادِهِ أو رََاهُ بِعيِي رأْسِهِ.

52

وَلَكَا فرع الَْصَيْف هق الْكَلَام عَلَى تَوْجِيْدٍ الله وَمَا يتَعَلّقْ بِصِمَاتٍ الله وَنَحُو ذَلِكَ مِنّ الْمََاحثْ وَهُوَ الْمَعْدُوْفٌ عِنْدَ أَهْلٍ لكام بالْإيِيّات شَرَعَ في الْكّلام عَلَى الْقِسْم الات و. هُوَ النُبوَاتِ.

بغقة اله َِثيَاءِ وَالُسلٍ من اله : ]شي نا لت كلام على بغ الل بن البقر ققال: 7- وَهِنْه: إِرْسَالُ جميع الرِسْلٍ (8*98© فلا ؤججوب بل مخض الْمَصْلِ 8 لكِن بذ إِعَائْنَا قَدْوَجَجا (8*9© فَنَغْهَوَى قوم يممْقَذلبَا (ومنّْهُ) أي ومن أَْرادٍ الجائز العفْلِيَ (إرْسَالُ) اله عر وَجََ (جميع الرّسْلٍ) أ رُسْلٍ المَشَرِ مِنْ لَدُنّْ َادمَ الَسُوْلٍ إل خَائهمْ وَأَْضَلِهِمْ محمد صَلَّى لله علوم وَسَلَمَ أَجْمَعِيْنَ لِيَدْعُوا النّاسَ إِلَ عِبَادةٍ الله وَحْدَهُ أَنْ لا يُسْرَكَ به شَيْءٌ وَأَنْ يَنَْهُوا عَنِ الْمُحَرمَاتِ أن يُوَدُوا مَا فَرَضَ الله عَلَيْهِمْ مِن الْوَاجِبَاتِء فَكَانُوا قُدُوَة ِنَّسِ في ديْنِهِمْ وَدنْيَاهُمْ. وأذكر الات طَوَائِفُ عَدِيْدَة من الَْكَاسِمَة وَكمَارٍ الْمُبَْدِعَة. إِذَا عَلِمْتَ أن إِْسَالَ الرسْلٍ لا يتَِعْ عَفْلَا ()/غآ: أَنّهُ ؤجوب) عَلَى الله في إرْسَائِمْ (بَل) ِرْسَاهُمْ هُوَ (بجمخض) أي مَُردٍ 0 أي الِْحْسَانٍ مِنْهُ تَعالَء إِذْ لا يحب عَلَيْهِ شَئْءٌ سْبْحَائَهُ وَفي دَلِكَ حَالْمَتٍ الْمْعْتَزِلةُ وََعْض الْمَلَاسِفَةِ» كَمَانُوا: يحب عَلَيْهِ إِْسَالُ البُسْلٍ. (لكِنْ) 1 يَلِْمْ من كَوْنٍ إِرْسَالٍ الرْسْلٍ مرا ججائرًا عَمًْا أنّهُ 1 يَتَحمّوء بل قَدْ تَحَنَقَ وَ(بذَا) الْأمرٍ أيْ بغئة الْأَنياءِ وَالْمْرْسلِيْنَ (إِعَائنَا قَدْ وَجَبَا) عَلَِنَا سَرْعًا لِمَولِهِ تعالل: ا قَنَامِسوأ َال وَمُسَيِوء (2) #اسرة نبن)» َكَل أيْضًا: «وَاليؤمونَ حَخُنَءَامَنَ َه َمَكَيِكَيدء ووه مسو (©)4 سر: بهذا ذا عَرَفْتَ لحن ني هذه الْمسلة (قدَع) عَنْكَ (هَوى فَوِْ) انوا هَوَاهُمْ عق تاها عَنٍ الطرنق الْمَونم فإِنّهُم أنَاسٌ

وامء

(كم قَدُ لَعبَا) أ أَئْ تَلاعَب هَوَى نَفْسِهِمْ وَالشّيْطَانُ َأُسْقَطُوهُمْ في وهَادٍ اللال.

94

يما يب في حَقّ الْأَلِيَاءٍوَمَا يجوز وَمَا يَسْتَجِيل]

2 رع اناظِمْ في الكُلام على ما يحت في + حَقّ الأنيَاءِ وَمَا يجورُ عَلَيْهمْ وَمَا يَسْتَحِيْن في حَبَّهِمْ 9 وَوَاجبْ في حَقَّهِهْ الآمَاقَه0) 8*99© وَصِدقُهُمْ وَضِفْ لََاالَْطَانَةُ 0- ومنل ذا تَبْلِيفْهُهْ لِمَاأَتَوًا 08*99 وَيَسْسَجيْلَ ضِدُهًا كْمَارَوَوا 1- وججائرٌ في حَفَّهِ حْكألأكل «8*6 وكَاجْماع لإتَسافيالخججلَ

(وَوَاجِبٌ) كما أَخْبَرَ خْبرَ الشّارعٌ (في ع حَفِهِم) أي الأَنيَاءِ أو زْ مِنْهَا (الْأَمَابَهُ) © مَتَجِبُ لَُنييَاء

الْأَمَانَة قِ الْأَقْوَالٍ وَالْأَفْعَالِ وَالْأَحْوَالِ كلا 0 بالْمَعْصِيَة الؤارة الي دل عَلَى حْسَاسَة النْفْسِ وَدَنَاَتَا ولا بالكبيرة و ولا بالكُفْرٍ لا يحص مذ نهم هذا بن لتب ولا بَعْدَعاء ولا يمُوْنُوَنَ الله تَعَالَ الذي اصْطَفَاهُم بِتَعْطِيْلٍ فَرَائْضِهِ وأخكام شسَرْعِهِ ولا يَْركُْنَ الدَعْوَة إلى دِيْنِه ولا يَتَكَاسَلُونَ عَن الْأَمر بالْمَعْرْوْفٍ لهي عَنٍ الْمنْكَرِ ولا يحْوُْوْنَ الئاس في الْأَقْوَالٍ وَالْأَفْعَالٍ وَالْأَحْوَالِ فَإِذَا اسَْنْصَحَهُمْ شَخْصٌ لا يَكُذِبُوْنَ عَلَيْهِ مَيُؤموَْهُ خلاف الَقِيْفَقَ وَإذَا اسْتَأْمََهُْ خ َمَانَة لا يُضْيَعوْنَهَا.

منقهن) وأا فَولّهُ تَعَالَ حِكَايَةٌ عَنْ قَوْلٍ إِْرَامِيِم: ل ولجَعَل ل لِنَانَ

0 1

إِْرَاهِيْم كان يَكْذِبُ ثم طلّب مِن الله أَنْ ييل عَنْهُ هَذِهِ

لَّ

7 0

0 -

(وَ)منَ الواجب ف حَقِهِمْ ( صِدْق في في الأينَ (5م) #[سورة الشعراء] ] قَلَيِس مَعْنَا الحْصْلَة الْمَيْحَدَ حاسَاء وَإِمًا مَعْى الآية: اجْعَلْ يَا ديت كَنَاءٌ خسنا عسنا ونا خجلا بن الأمم أي نجية أَيْ

2

لعل لي َل

1 د ف أنه ُحَمَدٍ صَلَّى الله ء عَلَيِْ وَل وَقَدٍ اسْتَجَاب الله مَا حَدِيتٌ: 1 يَكُذِبْ إِبْرَاهِيمْ إلا ثلآث كَذَّبَاتِ» فَمَدٍ اعْتَرَضَ عَلَيْه بَعْضُ العْلَمَاءٍ وََولَهُ

م 2 1 3

ره موه 1 7 نمم عم روح رم قا ل د 0 م س2 لفن على آنا أنى ها عاريا ريا كر وقواي: اميق عيطق ومنوانت: ولا عر قار لض الخنب 3 4 ُ

نهُ يحرُ عَلَيْهمُ الكَذْبَةُ الْوَاجِدَةٌ في أُمُْرٍ الدنيا وَالْعِيَادُ بالله تَعَالَ مِنْ هَذًا الضّلالٍ الْمبيْنِ.

(') قَالَ الأَمِيد في حَاشِيِتِه عَلَى إِنْحَافٍ المُريدٍ: «قَوْلُهُ (الامائة): بالتَقْلٍ وَالدّرج لِلْوْنِ» فر هَكدًا (لَمَائَةُ). وَكُدَا الببُجوريُ في

مبركة

9 يتَقْلِ حرَكةٍ الَْمرَةِ إلى اللّام السَاكِتةٍ قبلا مع الدج ِأَجْلٍ الْوَرِ.

55

(وَضِفْ) أي وَضُمَ (لَا) أ لِمَا ند + مِنَ الصِّمَاتٍ الْوَاجبَةِ في حَقِّهمُ (الْمَطَائَهُ) أي لتّمَطَ َالتَيَفُظَ وَقَدُ وَرَدَ في لدان الكَييِد نا يدل عَلَى قَطَائَة الْأَنِْيَاءِ في إِقَامَةٍ الحجج وَقطّع الخِصَام وَالْمَصْلٍ ين الحقّ وَلْبَاطِلٍ وَتَصب الأدِلةِ لإمّاقٍ الو وَمِنْ ذَلِكَ: ظ وَيَلَكَ حَجّخنا عاتيكهآ إنؤهيم عَلَّ مو( إسرة لاما (ومفل ذ1) الَذِي تَقَدَّ وِكْره ينا يحب في حَقّهم عَلَيهمْ السَلام يب (تبْلِيفهُمْ لِمَا أنََا) أي لِكُلّ مَا جَاءُوا به من عِنْدٍ الل وروا بِعَيْليِْهِ وَقَدْ قَالَّ تعالَ: «مّعَحَ لنَه أن مين وَمنذييتَ

ولول مع ْألححِيَبَ للق :462 [سرة ابترةا وَثَالَ أَيْضًا: (تَأيها رول 3 مَل إلَنَكَ مِن ريلك 2 4[سرة للسة]

قلا يكنم أَحَدّ من الْأَنْييَاءِ عَلَيْهمْ الصّلاةٌ وَالِسَلَامُ شَيًِا مر تله

(ويَسْتَحِيلُ) ني حَقّ الأَنَْاءِ عَلَيِهمْ السَلَامْ (ضِدَّهَا) أي ضِدٌّ الصّفَاتٍ الوَاجبَةٍ هُمُ الْمَذْكُوْرَة َانِقَاء فَيَسْتَحِيْل عَلَيْهِمُ الخيَانَة ولْكَذِب وَالْبََادَةٌ وَالتَدَالَةٌ وَالكَمَامَةٌ وَكْمَانُ شَئْءٍ يما موا تَيْلِيْغِهِه وَيَسْنَحِيْلُ عَلَيهمْ المكرةُ وَشْرْبُ المْرٍ لزنا وك كبيرة وك صَغِيرَة فِِهَا حِسَةٌ وَدَنَاءةٌ مَبْلَ البو وتَْدَهاء وأما الصّغَائا الي لا تَدُلُ عَلَى وَناءةٍ نَفْسٍ وَحِسَةٍ فَمَد تمَعْ مِنْهُمْ لكِن يَتُؤئونَ ِنْهَا فؤنا. وأا قَؤْلُ بَعْضِهِمْ: «عِصْمَةٌ الْأَثْيَاء عَنٍ الْكَبَائِرِ قبل التْوَةِ مَسْعَلَةٌ خلاؤيّةٌ» فَهَذَا قَوْلّ لا عِبرةَ به.

وَيَسْتَحِيْام عَلَى الأَنْياءِ عَلَيْهمْ السَلَامُ أَيْضًا سَبْقُ اللِّسَانِ في الشَرْعِيّاتٍ وَالْعَادِيَاتِء وَسَبْقُ اللِسَانٍ هُوَ أَنْ يتكلم الإنْسَانُ بِشَْءٍ مِنْ غَيْر إرَادَةٍ بن يري عَلَى لِسَانِه 1 تقد أن ييل بالْمئة» كأنْ أَرَادَ أَنْ يَفُوْلَ: «يا رَيِدُ فَمَالَ: «يا أَحمَدُ» لأَنَهُ لو جَارَ ع الْأَنيَاء مِئْل هذا لَارْتَمَعتٍ الئََّهّ في صِحَة مَا ل وَلَقَالَ قَائْك لما يَبْلْعْهُ كَلَامُ 7 عَنٍ الني: «مَا يُذَريْة أن نه يَكْوْنُ قَالْهُ عَلَى وَجْهِ سَبْقٍ اللَسَانِ».

وَيَسْتَحِيْا عَلَيْهمْ أَيْضا الحَقَامَةٌ كَُبِِيْرٍ الّمَالٍ في نحو إِثْلافِه وَإِحْرَاقِه وَيَسْتَحِيْلَ عَلَيِهِمْ الرَدَالَُ أي كَانَتْ كَاختلاس الَظرِ إن الْمَْأَة الْأَجْتَييّة بِشَهُوَةٍ.

وَمَا الو بت عِنْدَ حنِع أل الْعِلْم البْمَاةٍ (كُمَا رَوَوا)

(و)ما هُوَ (جَائرٌ في حَقهمْ) عَلَبِهِمْ السام الْأَعْرَاضُ الْبَسَربه الي لا ُوَدِي إلى النَقْصٍ في مَرَاتيهم الفئِعة الْعلِيّة وَذلِكَ (كألأكلي) الحلال وَالشُرْبٍ اللال وَالنَوْمٍ أ نَم الْعِئَينٍ لأنَّ مُلوَْهُمْ لا ََامُ وَهَذّا مِنْ خْصَائِصِهِمْ وَلَيْسَ ذَلِكَ لِأَحَدٍ مِن الْأَولَِاءِ فَمَنْ دُوْنَهُمْ.

56

(وَ)يْرُ عَلَى الْأَنْياءِ أَْيَاء أُخرٌ (كالجمَاع ِليَسَا في) حال (الحلَ) أي الْجواز سوا بالتِكاح أ النّسَرِيْ وَكْوْرُ عَلَبِهِْ أَيْضا الأَمْرَاض غَيْرُ الْمُتَفْرَ لِذّوِي الطباع الكَلِئِمَة لِأَنَّ الله تَعَالَ عَصَّمَهُمْ مِنْ أل إعائرا بالأتراض ال قر ة الي تُبِعدُ الا عَنْهُم قَهُوَ فَهُوَ تال قَالَ: لمعت مهلي مين وَمزِرنَ 057 [سوة بتج] وَالْْكْمَةُ تَفْنَضِي أَنْ يَكُوْنَ الْأَنْيَائُ لا يُصَابُوْنَ بأَمرَاضِ مُتَفْرَة أن هدًا يُنَاقٍ المَبْشِينَ مَلَا يجورْ عَلَيْهمْ َنْ يُصَابُوا بالجدَام 58 َالجنونِ روج الدودٍ مِنْ ار لكِنهُمْ أكقرٌ 00 0 لاس صَبْرًا عَلَّى الْبَلَاوِ هُتَبيُنا حَمَدٌ عليه العلاةٌ وَلكَلَام انث مُصِيبه الحُمّى كُحْمّى رَجْلَنٍ لِأنَّ مَِتبئَهُ أغلى الو أقُوى مِن عَبْرء فَالْأَئْييَاء يُسَدَّدُ عَلَيْهمْ من أل الججْم إزياة دَرَجَا تتنبيه: جل الت عليه كله القسة ار نول ينون 5 الْعَينِ إلا مِنْ نَظْرَة حَسَدٍ أَوْ عُجْبٍء ََنَا التَظْرَةُ الْريَةُ 15 0 بالْعَيِنِء كَلَيُحْدَرْ يما في بَعْضٍ كُتُبٍ الَّافعئّة حَيْتُ ذُكِرٌ أَنَّ: «بغض الْأَنْيَاء َظَرَ إِلّ قَوْمِهِ يَوْمًا فَاسْتَكتَرَهُمْ وأَعْجَيْؤهُ هُمَاتَ

ءًّ

وَصَبْرَهُ أقُوَى وَرِضَاهُ بمَضَاءِ |

00 3 ١ ائ‎

مِنْهُمْ في سَاعَةٍ سَبْعْوْنَ أَلْفَاه فَأَوْحَى الله سُبْحَائَه وَتَعَالى إِلَيْهِ أَنْكَ م أَصّبْتَهُمْ بالعَيْنِء وَالعِيَادَ بالل تَعَالَ من هَذَا الافتراء أ 0

0 الْقَولِ بو الور الْمحَمدِي] هَذِوِ مَسْقَلَةٌ نَسْتَذْرَكُهَا عَلَى مَا مم لِِيَانِ أن النّيّ صَلّى الله عَلَيْه وَسَلْمْ كان هنا بسر من ١‏ 0-8 الْبَسَرِ خِلاقًا لِمَا ٌ- عَمَهُ بَعْضُ النَاسٍ الَِّيَْ يَظُوْنَ بَأنْفْسِهِمْ أن هُمْ عِلمًا وَقَهُمَا ف الدِيْنٍ َيَدَعْوْنَ أن سَيَدَنا نحَمّدَا خُلِقَ مِنْ نُوْرٍ وأ َه أولُ الْمَخْلَوقَاتِ وَهُم طون أَنّهُم يُعطموئَهُ بها َليِق به صَلَّى الله عََيْهِ وس أ وقد عََو عَنْ أَنَّ مَضْل النينَ تابث في الْقرَانٍ الْكُرنم وَالْأحَادِيْثٍ الصَحِيْحَة وَأنهُ في غِئّ ع يُقَالُ فِِهِ من الْكَذِب وَالْعْلَو. وَقَدْ وَرَدَتْ أَحَادِيْتُ بَاطِلَةٌ في رَعْم أ

اح

01 أب

أنَّ الح حلِق مِنْ نُورٍ وَأَنَّ هَذًا التُورَ هُوَ أَولُ الْمَخْلُوْقَات) وَمِنْ ؛ إل عبد الاق - و ييدث عَنْهُ - وَيدْسبُونَ الحيريت إلى جاب وَضِي الل عله أن ابي

لله تَعَالَ حَلَقَ قَبْلَ الْأَسْيَاءِ نُوْرَ تيك مِنْ نوه فَجَعَلَ ذَلِكَ الثؤر يَدُوْرُ بالقدْرَةِ حَيْتُْ

2 1 3 ا

ِوَايَة 0 نَ

قَال: «بَ 00

57

شَاءِ» إل ءاخر الحدِيْثِ الْمَكْدُوبٍ. فَمَدْ قَالَ الحافِظٌ المُيُْطِيُ في الحاوي لِلْمََاوِي عَنْ هذا الْحَدِيْثِ: «لَيْس لَه إِسْنَادٌ ‏ يُعْتَمَدُ عَلَيْه اه.

0

في إِبَطَالٍ هَدًا الحَدِيْثِ وَإِعْلَالهِ و هه دق ِْبَاثُ تُ أنَّ رَسْوْلَ الله مُحَكَدًا صَلَّى الله

ل يه هُوَ أَوُلُ الْمَخْلُوْقَاتِ 0 بره مِنْها: قَوْلّهُ تعال: « قُل إِمَآ أن بد" كد متلق 4إسوة لكين] وَقَوْلهُ: ل« لدَد َك رَسُول ين ا رد] وََْلُهُ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِِمَا أُخرَجَهُ أَحَدُ وَالحَاكمْ وَالْبَيْمَتَِنُ في الدَلَائِل عَنٍ الْعِوْبَاضٍ بْنِ سَارِيَةَ رَضِيَ الله عنة: «إِفْ عِنْدَ الله في 1 الْكتَابِ حاتم التَبِيّينَ وَإِذ ءَادَمَ لَمُنْجَدِلٌ في طِيته» وَسَأْنبدكُمْ بتَأويلٍ لِك دَعْوةٍ أبي برام وَبِشَارَةٍ عِيسَى قَوْمَهُ؛ وَرُوْيَا أمّي التي رَأثْ منْهَا نور أَضَاءَتْ لَهُ قُصُورُ الشّام وَكَذَلِكَ تَرى أُمَهَاتُ التَِِِّنَ صّلَوَاتُ الله عَلَيْهِمْ».

وَمِنّ الْكذِبٍ السَّحِيّفٍ ما يقال إن إِخْدّى أَتَهَاتَ الْمُؤْمِنيْنٌ أَرَادَتْ أن ملف إزَادًا عَلَى جُسَّدٍ د الي 0 سَدَهُ من تُر» َهَدَّا لا أَصْل لَهُ. بل قَدْ كان النينُ صَلَى الله عَليِْ وسلَّْ يَسعَغوِل الْإرارَ و1 يَسْقْط عَنْهُ قل بل نبت أَنَّهُ في يَوْم أحدٍ كُسِرَث رَبَلِيُةا) السَرْقفُ شرحت ونث وس الشفلى ين انها وسَالَ الك على 6 جه كيف يْصل هذا في ثُوْرٍ عَلَى َعْمِهه!

0 نوع عطق ما و الا َانَ فَقَالَ: 2- وَجَايعٌ مفب الََْذِي تَقَرّرَا 8*82©© شَهَادَتَ الإشلآم) فاطرّح الْمِرًا

0

4 0

أنَّهُ حَرَجَ

ع

5

(وَجحا 0 الَّذِي تَقَرّا) با يحب لله وَيوْرُ في حَبَّهِ وَيَسْتَحِيْ عَلَيْهِ ونا يحب في حَقّ | ا وق هم وجلل (خقاة الإشلم) لى م جاب د لِلْمَعَاقِ الْمُتَقَدْمَةِ قَمَنْ دحل في

2

الإسْلام لا بْدٌ أَنْ يكْوْنَ اعتَقَادهُ َيْرَ مُنَافٍ لِمَغْتى الشَّهَادئينِ لو كَانَ أَسْلَمَ مِنْ قريب ثم اَْقدَ أن الله

0 ب الس الي لي لقم من كه جَانِبء وَالكَيَةُ إِخْدّى امون قُُ مُقَدَمَةِ الْأُسْئَإن.

58

تَعَالَ صَوْءٌ أو أَنَّهُ يَسْكُنْ السسَمَاءَ أَؤْ فَوْقَ العَْشٍ أو في مَكانٍ من الْأَمَاكن» فَهَذًا الَْائِنُ لا يُعْذَرُ بَن يُحَكُمْ عَلَيْه بالْكُفْرٍ مَهْمَا بَلَعّ من الجَهْل» م ما ا ل د لبه أَوَلَ الْأمْرٍ اعْتِقَادٌ يُضَادُمَاء وَعَلَيْه فَإِنَّ الذي في قَلَْبِ اعْتَقَادُ كُفْرِيٌ مَإِنَهُ لا يَنْمَعْهُ النْطّى الشهااتيي طَالّمَا هُوَ بَعْدُ عَلَى الِاعْبَقَادٍ الْمَاسِدٍ بل لا بْدَّ من التَّحَلّي عَنِ الاعْبفَادٍ الْمَاسِدٍ وَأَنْ يَعْتَقِدَ الصوَابت ثم نطق بِالشّهَادَئيْن بَعْدَ هَذًا لِلدَّخْوْلٍ ل في الْإسْلام فَقَدْ صم إِسْلَامهُ.

قدا عَلِمْتَ أن كلِمئي الشّهَادئينٍ قَدْ جَعَا عتما ما بَمََرَ مِنَ أُسْسٍ الَْمَائِدٍ الابما لإمَانيّة ( (قَاطرّح) أي اثرْكِ (الْمِرَا)ءَ أي الجدَالَ وَالخْصَامَ في صِحَةٍ اشْتِمَاِمَا عَلَى ما تَمرر

[النبُوَةٌ ل َبِسَتْ مُكُتَسبَةٌ بعملٍ فَلِيَ أو بَدَي] 3 و1 تكن بو فكسَبة م8*6ه وَلؤ رَقَئ في الْحبرٍ أغلى عَقَبَهْ 4- 00 سه مسن 0*5 0 وَامبٌ المِئنْ (وَ)مَذْهبْ أَهْلٍ السُنّة وَالجَمَاعَةِ أنه (1 تَكُنْ نُبْوَةٌ مُكْتسبَُ) قط أي لا ثَُالُ بمجَرّدٍ السب ِالجدٍ ا لكر لص ا ناب اقيق وذ زعم التطانها فسن الالارقة اوباز] ون لزي عدا ا ل ِلبْهَا بالاكتسَابء (وَلَوْ) أَيْ مَهْمَا فَعَلَ الْعَبْدُ مَا فَعَلَ مِنَ لْعبَاداتِ وَالخُيرَاتٍ حت (رَقَى) أي عَلَا سَأَنهُ (في) أَداءِ (الخي) وَالطَّعَاتٍ إِلَ (أَعلَى عَقَبَة) أي أَنْصّى ما كه الوْصُوْلُ اليه ْمل مدقي وَلْقَلِيّه فَالنْبوهُ َيْسَتْ بالِامتِسَابٍ (بَلْ ذاكٌ) أي امْطِفَاءُ الله مَنْ شَاءَ ِلوة وتَصِيِصٌه من راد بالرّسَالَةٍ هو (فَضْلْ الله) أي أَْرْ وَهِْيّ من الله تَمَضّل وَأنْعمَ به عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ ار رتزنو عل الرزلنة فيط و الوأماق ولطني زليه كلل بنيكة نهُ (يُؤتيه) أي يُعْطِئْ هذا المَمْلَ (لِمَنْ يَشَاءُ) مِنْ عِبَادِوه فَهُوَ تَعَالى (جَلَ) أي تزه عَنْ أَنْ يَْصُلَ في مُلْكه ما لا يُريدُ وَأَنْ اناك كل يارت ِعْطَاءَه إِيَم وَهُوَ (اللهُ) سُبْحَائَهُ (وَاهِبُْ الْمِئَنْ) أي هُوَ الَّذِي يُعْطِي الْعَطَايَا ولا نجُوْ عِوَضًا عَلَيِهَا ولا يا د ل

599

سَيَدْ مُحَمَدٌ أَفْصَلْ خَلّق الله, وَالْأَْيياءُ يَنُونَهُ في الْمَضْل نه خَوَاصّ الْمَلَائكُةِ]

5 وَأفْضَل الل عَلَى الْإطْلاقي (8*9© نِيّنَافَِلعَ نالقِّقَاقٍ 6- وَلْأَنيَايَلُونَهفي الْمَضْل 68*89 وَبَعْدَهُمْ ملاابكة() ذي الْفُضَا (وأفْصَلْ الخلْقِ) أي الْمَخْلْوَاتٍ (عَلَى الإطلاق نِيبنا) ُحمَدٌ صَلَى الله علَِْ وسلمَ هو أفْضّلُ مِنَ الْملابكة وَمِن النَ وَمِن غَيْرو من الْبَشَرٍ سوَاءْ في دَلِكَ غَيْرهُ من الْأنَْاء هَمَنْ ذُوْتَهُمْ من الْبَسَرِء وَهَذًا أَمر ُجْمَعْ عَلَبِْ (قمل) يا سَابِعِ أي اْتَِد (عَنٍ الشّفَاقِ) أي الْمَُرَعَةِ فِِمَا الْمُسْلِمُؤن مُقِفُونَ عَلَيِه. (وَالأَيا)؛ عليه اكلام (يلونَه) أ يَتَْْنَ سيدا محمد صَلّى لله علَيِْ َس (في الْفَضْلٍ) عِنْد اللي والْأَنْيَام الدسُل أَمْضَلْ من الْأَنَْاءِالَِّيْنَ َيْسْا رُسْلَاء ون الرُسْلٍ مَنْ هُوَ أَفْضَلٌ من غَيْوء قَالَ تَعالى: ٍاتأكَ اسل فَََابحْصَغْرْعل بحن من من كْ مغر درَجَتٍ (4)2اسرة دتة] وَفْضْلْ الرُسْلٍ هم أؤلو الْعَدم أي الَذِيْىَ بَلَعَْا الْعَاَهَ في الصّبْرٍ وَهُمْ حَمْسَةٌ: مُحْمَدٌ وَإِْرَاهِيِمُ وَمُوْسَى وَعِيْسَى وَنُوْحٌ. كك الْأَنْبَاء صَابُِوْنَ لأَنّ الله لا يرس رَسْوْلًا ليس لَهُ صَبْرٌ لكِن مَوْلَاءٍ الَمْسَةُ كُمْ زِيادَة في الصّيْرٍ. (وَبَعْدَهُْ) أي بَعْدَ الْأَنَْاءٍ يلي في الْمَصْلٍ حاص (ملائكة) الله (ذِي الْفَضْلٍ) عَلَى العَالْمَي. لاص بن الْمَكائكُة كجربل ومبْكَائيْلَ وإسْرَافِِلَ وَعَرْرَائلَ. 7- هذا وَقَوْمُ قَصَّلُوا إِذْ قَضلُوا 8*82© وَبَعْضُ كل بَعْضهُ قد يَفْصْلْ َاَهُمْ (هَدَا) الَّذِي تَقَدُمَ في مسشقلة النّمْضبْا عَلَى الْإجْمَالٍ (وَ)عْلَمْ أنَّ الطَيِمَة الرَاجِحَة هي يي 23 كمال( اله#/ 00 160 و م م2]ه ثيه 000 ره 45 ملك 5 1 ذهب إِلَيِهَا (قَوْمٌ) حَيْتُ (قَصّلُوا) الْمَولَ في صسقلة التَْضِيْلٍ (إِذ فضّلوا) أي حِْنَ تَعرْضُْوا لِلنَفْضِيْلٍ عَلى الَمصِبِل: وَبيانُ لِك أنه لي أَنَْاء لله في المَضْلٍ عِنْدَ الله يُوؤْسَاءُ الملابكة كجرئل وَميْكَائئل وَإِسْرَافيِلَ وَعَزْرَاِيِلَ وَحَمَلَةُ العْش ثم بَحْضٌ حَوَاصٌ الْمَلَائكَة الْمُمَدَميْنَ فِيِهِمْ © ولي البَسَرِ كأبي بكر وَعْمَرَ وَعْثْمَانَ

( مله (ملايكٌة ذي المَصْلٍ): بِسْكَانٍ انا وَإِدغَاهَا في الذَالِ ِلوزْنِ. نط شرع البيَوري عَلَى الجؤكرة.

100

وعَليٍ َمَنْ جَاءَ بَعْدَهُمْ حَقٌّ أَوْلِيَاكُ عَصْرنَا هَذًا ومَنْ بَعْدَ عَصْرِاء فَالْأَوِْيَاءُ من الَْشَرٍ أَفْضَلُ مِنْ عَوَامَ الملايكة, ثم أي عَوَامٌ الْملائكَة وَهُمْ أفْضّلُ مِنْ بَقِيّة لَْسَرِ. (وَ)لنِس هذا التَفْصيْلٌ الذي كه بعَرئْبٍ ولا منْكرِء بَلْ هُو الرَاجحء وَربَعْضُ كُل) من الْأنْيَاء ولْمكائكَةٍ (بَعْضُّ) الآخرّ (قَدْ) أي حمًا (يَفْضْلْ) أن بَعْض الأَنْيَاءِ يَفْضْلْ بَغْضًا ار مِنْهُمْ وَيَمْضُلْ بَعْض الْمَلَائِكَة بَعْضًا ءاخر من الْملَائِكَةَ كَمِنْ ذَلِكَ أَنَّ الأْسْل الخْمْسَة أؤلي الْعَرْم الْمَخْصُوْصِيْنَ من الْأنَْاء يَفْصْلُْنَ سوَاهُمْ من الُسْلٍ ين لَيِسُوا من أُؤلي الْعَرِْء لل من الْأَنْياءِ يَمْصْلُونَ الّذِينَ هُم أَنْبَاء َيْرُ ُسْلٍ. وَكَذَلِكَ في الملايكة, فَإِنَّ جربل أَفْضَلٌ مِن إِسْرافِيلَ ثم إِسْرافيْل أمْضَلُ مِنْ أي قَرْدِ مِنْ عَم لكِن الْأَنييَء والْمَلَائِكَُ وأَوِْيَاء لْبَسرِ هوَْاء الْأصْنَافُ الَلائةُ مِنْ حَلْقٍ الله لُمْ َيه وَهِيَ أن الله َعَالَ يُطْلِعْهُمْ على بَعْضٍ الْعَيْبِء ا حِيْمُ الْميْبٍ كا يَْلمهُ لا لله َقَدْ تَقَدّمَ الْكَلَامُ عَلَى ذَلِكَ.

[تأييدُ اليا بلْمُغجزات] لما مرَعٌ النَاظِمْ من الْكُلام على التَفْضبْلٍ بين الْأَثيَاءِ بَعْضِهمْ عَلَى بَعْضٍ وَلْمَلائِكَة بَعْضِهِمْ على تغضء ذَكرَ أَثرَ الْمُعْجِرَاتٍ ال أَيّدَ الله بها ليا كَقَالَ: 8 بلْمُمْجِرَاتٍ أُدُوا كرما 08*89 وَعِصِمَة الْبِارِي لكل حَيَمَا

َِلْأَنيَاءُ عَلَيْهِمْ الكَلامُ (بالْمُعْجِرَاتِ أُو) من ع الله عي عل (تَكَيُمَا) وَفَضْلَا مِنْهُ تَعَالَ إِذْ لا يب عَلَيهِ شَئْء» َالْمُعْجِرَة أَثرٌ نابت لل ب خاصّةٌ به (وَ)لكِنَّ (عِصْمَةَ الْبَارِي) أي الخَالِقٍ ( (لَكُلِ) أَيْ ِكل واجدٍ بن الْثْيَاِ ولْمَلاكة عَم 0 لل به (حَيَما) أئ اغتقذها كم والأمئن «عوئن» قَالْأَِفُ 3 «حَيّمَا» مُبْدَلَةٌ من نُوْنِ النَؤكِيّدٍ الحَِيْمَةه وَقَدُ أَظْهَرَهَا للَّهُ عَلَى أَيْرِيهِمْ تَصدِيْقًا لِدَعْوَعِم أن سد إل معْرقةٍ النِنَ جه هِيَ الْمُعْجِرْهُ قَمَا مِنْ ذِ إِلّا وكائَث لَه مُعْجرة هي عَلَامةٌ سَاهِدَةٌ علَى أَنَّ هذا

ا

-

الْإِنْسَانَ الذي 01 عَنْ نَْفْسِهِ جح نه ني نود اللى» صَادِقٌ 3 دَعْوَاةٌ أ أن ني

101

الم أن الْمُعْجرةٌ أَمْرْ محَالَِ نافضن ِنعَادٍ أي لس أَمرًا يحص في الْعَادةِ وبي مُوَانًِا لِدَعْوَى ذَلِكَ التي ' كَمَا ‏ يَكُنْ َكُنْ مُوَافًِا لِلدّعْوَى لا يُسَتَى مُعْجِزكٌ وَمِكَالُ ذَلِكَ ما حَصّل لِمُمَيْلِمَة الْكَذَّابٍ الذي اذعَى التْبُوَة جِيْنَّ مسح عَلَى وَجْهِ رَجُلٍ أَعْوَا َرَ فَعَمِيتِ الْعَبْنُ الألخرى, فَإِنَّ هَذًا الَذِي حَصّل مُناقِضٌ لِدَعْوَاهُ 0 مُوَافِفَا فَإنّهُ اذى انمو و] يَحْصّل مِنْهُ إِلّا ما يِكَذِْبُ دَعْوَاةُ.

ا 0 نَ أَنْ يَفْعلُوا مِتْلهَاء فَِدَا اذَعَى رَجُلٌ أنه نين اَن دعوَهُ أَئٌ خارقٌ ثم جا وجل ءاخر وادْعَى أن الْمدَعِيَ الأول لبس بي وَطْهَرَ حخارئًا بثك دَلْ دَلِكَ عَلَى أن الْأَوَلَ لئس بتي لِأنَّ الْأَمرَ الخَارِق الَّذِي أَطْهَرَهُ هَذَا النَّانِ عَارَضَ الْأَمْرَ الخَارق 507

الخَارقُ نَوْعَانِ: حارقٌ للْعَادةٍ يكن مُعَارَضَتْة بالْئْلٍ وَحارقٌ لا جكِن مُعَارَضْمُةُ بالْمِْلِ» دَالخَارِقُ ام 1 00 نه ولا بَعْدَ مَاتَه.

وَلْيخل أله كد اشتهر في كَيئرٍ بن الكت أنّ اْمُغجزة تَُونُ مفْروَْة بلنحَدّيء وَالصّوَاب أنه ليْسَ هَذًَا من شَرْطِهَاء وَإِما مِنْ سَرْطِهَا أَنْ تَكوْنَ صَالَةٌ ِلنَحَدّي.

و

َالْمعِْرَُ َسْمَانٍ: مع بق ينه لنررع ون لد كي الى التي ايزا ويسم يمَعُ من غير اراح أئ يَطهز على أندنوم م د ومُعْجِرَاتُ الب تمد صلَّى الله عليه وَسَلَمه 50 قِسْمَانٍ: - باقِيةٌ دَائمَةُ: يُشَامِدُعَا 0000 سَيَكُوْنُ بَعْدَهُ وَدَلِكَ هو الْقُرْءَانُ الْعَظِيِم.

عملم

- وَغَيْرُ دَائِمَةِ: وَهُوَ ما صّدَرَ عَنْهُ مِنَ الوَارِقِ البغليّة الي أ أَوْصّلَهَا بَعْضُ الْعُلَمَاءِ إِلَ ثَلَانّة َالافٍ

1 ا

- ار لمن ملقاة: كَانَ سَيدُئ سْلَئِمَانُ عَلَيِْ السّلامُ نيا رَسْوْلًا سْولّا كير الَْروِ لِمُحَارَبَة الكُفَارٍ وََشْرٍ الإسْلام وَتَعلِيم أَّهُ لا له إل الله وَحْدَهُ لا سَرِيكَ ولا شبية لَهُه فَكَانَ إِذَا أَرادَ سَمَرَا أو

58 4

قِتَالَ أَعْدَ تاو في أي بَلَدِ مما حتل حل ما باج إل على هذا الَِاطٍ وأ مر رِيْحًا عَخْصُوصّةٌ جَعَلْهَا الله

102

طَائِعَةٌ وَمُنْقَادةً له فَتَدْخِْ تْمَهُ وفع فَإِذَا صَارَ بَيْنَ السَمَاءِ وَالْأَرْضٍ أَمَرَهَا أَنْ تَكُون لَينَةُ كالنّسِيم فُعَسِيدُ به فَإِنْ أَرادَهَا أَسْرَعَ مِنْ ذَلِكَ أَمَرَ الْعَاصِنَةَ فَحَمَلَْهُ أُسْرَعٌ» فَوَضَعَتْهُ في أي مَكَانٍ شَاءَ بِإِذْنِ الله تعال» وف ذَلِكَ مَالَ تعلل: لوَلشإسنَألع عَاَة بق قاضال بكرَكاضهَا (14)8سرة انيد] وكالَ أَنْضًا: «وَلِشلسنَ اليم ديعا سَمْروَََاِحَْاَهَرُ ()4[مرة !| وَقَالَ عَرٌ وَجَلَ: طحا جرع روه حت حَيث أَصَابَ ()14سررة ص]. عضا مُوْسَى عَلَيِْ الصّلَاةٌ وَالسّلَامُ: وَنّا وَرَدَ في أَخْبَارٍ هَذِه الْعَصّا الي كانّث ءَايةٌ با بَاهِرةٌ أَنا ولت بَيْنّ يَدَيْ سينا موس لل 0 وتَبْمَلُِ الَالَ الي أَوْهَمَ سَحَرَةُ فِرْعَوْنَ لَعَنَهُ الله الْحَاضرة أنها تَعَابِيْنُ وَقَدْ جَاءَ في الْقُرَِانٍ الْكَرتم إِخْبَارًا عَنْ مُوْسَى عَلَيْهِ السَلَام: 0 2 0-7 اه وَمِنْ أَكْبٍ مُعْجِرّاتِ سيدا مُؤْسَى عَلَيْه السام بَِذِهِ الْعضًا أَنَّهُ عِنْدَمَا حرج هُوَ وَالْمُسْلِمِْنَ إِلى شَاطِيَ لبخ أؤحى الله إِلَيْهِ أن يَضْرِبَ الْبَحْرٌ بِعَصَاهُ فُصَرَبَهُ قطرية انقق رد ان عَسَرَ فزْقَا وَكَانَ كُلُ فق كَالجبلٍ أمونو. ؛ وَضَارَ ما بَيْنَّ ذْلِكَ أَرْضًا يَابِسَدَ فَاجْتَارَ مُوْسَى ومن مَعَهُ الْبَحْرَ وَكَانُوا سِتَّمائَةِ أَلّفٍِء فَلَمَا سَعَرَ بِدَلِكَ فِرْعَوْدُ سَارَ لِيُذْرِكَ مُوِ لوقن ونه ملثون وستبالة َةِ ألْفٍ مُقَاتِلٍ حَقٌّ وَصّلَ إلى شاي الْبْحْرٍ وا أن خْرَجَ مُؤْسَى وَقَوْمُةُ 8 ِعَوْنٍ لله حَمٌّ عَادَ الْبَحْرْ وَأَطْبَقَ عَلَى فِرْعَوْنَ وَمَنْ مَعَهُ فَْرقُوا وَسَط الْأمُواج الْعَالِيَة» َال تغلل: موجن إل فوب ل أرب بصا حرق ككل فز ق لود دير © وَرلَا هر ع 0 لشعاء] إِخَْاجُ الذَاقةٍ مِنَ الصّحْرَةٍ لِصَالِح عَلَيْهِ السلَامٌ: جَاءَ الكْقَّارْ من سيدا صَالِح وَقَانُوا: أَرنا َيه

94 2

قَالَّ: ا َه تُريْدُوْنَ؟ في وَقَالَ: أخرخ 1 نا ناه ؤْمِنْ بكَء ثم قَالُوا: ُريْدُهَا َاقَهٌ ذَاتَ لم

وَدّم كن شَفْراءَ وَطَا ضَرْعٌ كَبيْرٌ يَمُؤ قُ الرَارَ الْكَبِيْرةَ يَدُدٌ حَلِيًْا أخلى م 0 م أن يكو بَاردًا

في الصّيٍْ حانًا في الشّمَاءِ وثرٍ د أن يكن هذا اَن لا يشريه رط | ا عُوْنَ وَأ لا مَقَْْ إلا صَارَ

غَنيّه وَزِيَادَةً عَلَى ذَلِكَ ترِيْدُهَا حَامِلًا فتَضَّعُ ابَّهَا وََحْنُ تَنْظّدء فَمَام سيد صَالِحٌ عَلَيْهِ 0

صَلَّى ركْعَئَنِ لله عَزَّ وجل وَدَعَا رَبَهُ طَلًِا المُصْرةَ وَلتَأبدَ فَاضْطربتٍ الصكخْرةُ وَتَمَجّر من أَصُوْيا 103

03

07 عَلَيْهِ الكلامُ عَصَّاهُ الْعَجِيْبَةُ

إِ

ع

هُ وَالقَومُ يَنَظَرُوْنَ وَسَمْعُوا دَوِيا كَدَوِي الرَعْدِ تَقَدَم صَالِحٌ عَلَيْهِ السّلامُ إلى الصَّخْرة مَضَرَبَهَا م ال ل يَدَي الْمَلِكِ وَقَومِهِ وَهِيّ 0 يه «لا إلة إِلّا الله صَالِح رَسُوْلُ 0 اوس لا م أتّى جَرْريْك فأَممٌ جَنَاحَهُ عَلَى بَطُنِها فَخَرَجَ ابْنُهَا أَمَامَهُمْ عَلَى سَكْلِهَا وَلَويمَا وَعِظَمِهَاء كَلَمَا لت ذلك م عن حرو وق أن عل ول يَا مَعْشَرَ ا أَشْهَدُ أَنْ لا إله إِلّا الله وأنَّ صَالًِا رَسُوْلُ الله وََامَنَ في ذَلِكَ الوم حَلْقٌ كبيِرٌ من أَهْلٍ مَلَكَبهِ ويم وَللْقِصة تِتِعَةٌ تََدُها في سَرْحنًا الكَبثرٍ.

[محَمَدُ خَامٌ م الي 0007 وَأَنْبَعَ النَاِمْ كُلامَة عَلَى ما حص الله به أَنَِْاءهُ من الْمُعْجِرَاتٍ الْبَاهِرَاتٍ الْمَُيَدَاتٍ لِصِدْقَهِمْ يكلا عَلَى جِحِبْصكَيْنِ لخي الْأَثَاءِ صَلّى 0 9- وحص خَبْرُ اللي أذفَذتَمَا 68*90 هلبع تِبْنَاوَعََمَا

(وخْصّ خَيْرُ الخلّق) تُحَمَدٌ من الله عر وَجَ1َ (أَنْ قد تمَا) أي عتم (به الجميع) أ جع الْأئاء (رَبُنَا) فَكَانَ مُحَمَدٌ حاتم المبيينَ قلا بي َعْدَهُ وَلْأَوِلَهُ عَلَى هذا كَيثرةٌ جدَّاء مِنْهَا فَوْلُّ تعَالَ: 246١‏ محمد أَآْحَدِيْن يَجَال ْول يسول أله وكات مَأيَيكنَ() 4إسر: 9-رب] وَقَوْلهُ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلّمَ في الحَدِيْثِ انَّذِي رَوا اهُ الشّبْحَانٍ وَعَبْلمًا: «كانّث بَئو إِسْرَائِيلَ تَسُوسُهُمْ ْنَا كُلّمَا هَلَّكَ ‏ أي مات - لَييّ * خَلَفَهُ نَئ َإِنَه ل ني بَعْدِي»: وَثَالَ الْحَافِظ الزَيْدِيُ في شَرْح الْإحيَاء: «وَتَعْتَقِدُ أَنّه صَلى اللهُ عَلَيْه ل انقلة لله تَعَالَ حَاتمًا للنيينَ وَهَدَا يما أَجْمَعَ عَلَيْهِ أَهْل السُنّة وَثبَتَ بِالْكِتَابِ وه 4 قَالَّ: «قَمَدٍ انّمَمَتِ َه على ذَلِكَ وَعَلَى َكْفِيْرٍ مَنِ اذّعَى لَه بَعْدَهُ» اه.

أَنَا ما في تَهْذِيبٍ الْآنارٍ لِمُحَمَّدِ بْنِ جَريرٍ الطَرِي: «لا أي بَعْدِي إِنْ شَاءَ الله فَهِذِهٍ الريَادَه

ضْوْعَةٌ أئ ةك بَةَ وَضِعَهًا مُحَمْد ا" بن سَعِيْلِ الْمَصْلُوب كُمَا قَالَهُ الآ تَاكِمُ في «الإكليل».

33

104

(وَعَمَّمَا) أَيْ وَحْص اله تَعَالٌ بَيّنَا تُحَمَدّا صلَّى الله عَلَيْهِ وسَلّمَ أَنْ جَعَلَ (يغْقعة) إِلَ الْعَالَمِنَ كَافَة مِنْ إِنْسٍ وجي و يَكُنْ إِرْسَالهُ إل قَوْم حاص وَأمَا الْأَْاُ الْمَاضُْنَ فَقْدَ كان يُرْسَلْ الْوَاجِدُ مِنْهُمْ إلى تاجِيّة وَدَاحَرْ إِلى تاجِيّةِ وَمِنْهُمَ من يُرْسَلْ إِل قَوْمهِ يُنَص لَهُ عَلَى ذَلِكَ بالْوَحي» يَُوْلُ لَه جيْريل: أَنْتَ َسْؤلُ الله إلى كؤبك, لكن إِنْكارْ الْمُْكر وَلتَيِلِيعُ من حَيْثُ الْمغقى هُو عَأمْورٌ يه سَوَاءٌ أَكانَ لِقَوْمِهِ أَمْ عَيْهِمْ. وأَنَا الدّلِن عَلَى إِرْسَالٍ سينا محَمّدٍ إلى النَّسِ كاف َمَوْلهُ ل 0 لعَمينَ ترا )44 [سورة الفرقان] وَقَوْلَهُ 4: «مَمَازُسَك إلا انيديا 1408 سوة سبا] وَقَولَهُ أَيْضًا: 0 َيسَتَكَ لاس يَسُول (3) #[سورة النساء] وَقَوا ْله ملل الله عَلَيْهِ وَسَلْمَ فيْمَا روَاهُ البُحَارِي 00 َأَخمَدُ وَغَيْرهُم: «وكانَ النَيُ يُبْعَتْ يُبْعَثْ إلى قَوْمِهِ خَاصّة وَبُعِنْتُ إلى لئاس كاقة». وَقَالَ الطاب الْمَلِكِينُ في مَوَاهِبٍ الَلِئلِ: «ولا خلاف في

عُمُوم بيه صَلَى الله عليه وَسَلُم إلى جميع الْإنْسٍ وَالِنِ» اه.

اه - ََّ

0 تي ع عَاما رجا 3 3 5 اند ف 1 قَادِيَانَ إِحْدّى قرَى مُفَاطْعَةِ

البنْجَابٍ الْنْدِيّ رَجُك من الَّذِيْنَ حَتَمَ الله عَلَى قُلْوْهمْ بالضّلالة يُدْعى عُلَامْ أحَدَ الْمَادِيايهُ 6 0 00 أَنْبَاعْهُ يُسَمَوْنَ بِلْقَادِيائيّة وَالْأَحخَدِيّةَ هَهُمْ يَعْتَقِدُونَ أَنّهُ نين يجيد وأَخيّانً

يَعُوْلَوْن قو نوه لك نت نل تقد ريهز غر سيب ب إِل سَيدِن محمد وَكْقْ هَذًا كفرٌ. ل 0 3 الى ينرق مُؤلَمَاتِهِ يحَدُهُ يَسْتَدُ ار د ا 20 إِنْكارِه رَفْعَ عِيْسَى ينسى إلى ' السّمَاءٍ اسْتَنَادًا إل كرف لِتَفْسِيْر مَعْى الآية: ل إِقْ مُمَوَْكَ وَرَافِمَكَ [4)33اسة عمرن] والآية: <اقلَئَ )4 1سررة لسماء وَرَدْه لأَحَادِيْتَ تَدُلُ عَلَى نُرُوْلٍ عِبْسَى مِن السَمَاءِ حَقَيْفَةٌ وَتَأُويلِ َِحْضِهًا كتَأويلٍ 7 عَلَى مَغْقى تُرُْلِ أَمْرِ الْقَادِيِيَ َفْسِهِ من السَمَاءِ وانْيِشَارٍ دعْوَتِهِ كما يَنِْلُ الْمَطٌ غير ذَلِكَ م من الْأَكَاذِيْبِ.

105

َلَهُ ضَلَالاتٌ كَثِيرةٌ تنْقُ مِنْهَا بَعْضًا يا هُوَ في كُببِهِ من لعجب الْعُجَابٍ الَّذِي 1 يْرَ مِثلهُ في كناب فهو يَقُوْلُ في رِسَالَة لَهُ سعاها: «خطبة إِغَاميّة(!): - ص 49: «ون د الْموْعْوْدُ الذي ُدِرَ تجَيِقُهُ في َاخر البَمَانِ من الْمَلِكِ الدَّينِء ونا الْمْنْعمُ عَلَيه الْذِي شير رَ ليه 3 الْمَاتحَة» اه.

ةقر قو اوراس عار ره دن «أديّ لفق - ص 51: «وَقَد أؤجي إِلِهَ من ري كَبْلَ أن ينرا المكزه وام 5 َْْكَ ينا وَوتيِنَا (8) #اسرة الوسون] و2 إن أذ بيِبَإيعُويَكَ نما يعور > أنه يَدُ أنه فوَقَأَيَدِيِهِمْ (14)5سرة س] وَقَدْ أَشَعْتُ هذا

الْوَحْيَ مِنْ سِنِيْنَ» اه.

- ص 68: «َجَعَلَني لله عَادَمَ وَأَعْطَاقٍ كُلَ ما أَعْطى لأَبي الْبَصْرٍ وَجَعَلَني بُرُوْرا لات النْيَنَ والْمِسَليْقَ» اه. عؤدُ بالل الْعَظِيِم مِنْ هَذِهِ الطَّامَاتِء وما هذًا ِلّا عْيْضٌ مِنْ فُيِضٍ يما في كته من الْفْريَاتِ» وَمِنَ لعجب الْعْجَاب أَنّهُ اذَعَى بِأنَهُ كان هُوَ مَرْتَ َبْل أَنْ يَكُوْنَ عِيْسَى الْمَسِبْحَ نّ صَارَ أ الْتَقَلَ عَلَى رَعْمِهِ بن ميقي ل العو وُذ ذكر ذلك في ككايه اْمُسَمّى «سفيقة تؤح».

0- 0000 فَقَمعهُ ل يُنْسَمُ 2 004 بغَيرهِ ح حَىَّ الزَّمَانُ يُنْسَحٌ 1 وَنَسْحُهُ لِشَرْع غَير وَقَعمْ 2*2 عَيْمَا دل لمن لَهُمَتَغ 2 وَنَسْمٌ بَعْضٍ شَرْعِهِ بِالْبَعْض (8*9© أَجِرْوَمَافي ذَالَهُمِنْ غََضَ

ًا عَلِمْتَ أَنَّ ُحَعَدًا حاتم اليَْنَ مبْعْؤْتٌ إل النَّْسِ أَْمَعِنَ (فَشَرْعْهُ) الَّذِي جَاءَ به صَلَّى الله عَلَيْ

سٍ

| ا ا ع اتن

(!) طبعت في مطبعة ضياء قاديان سنة 1319ه وأعيد طبعها في بريطانيا سئة 1430 ه.

106

نف نفجزاث الب تح صل لعل وس 3 وَمُعْجِرَاَُ هكلييةعْرَرْ (8*9© ناكلم الله مُعْجِرٌالْبَسَرْ

وقَدْ أَعْطِىَ ينا عحَمَدٌ صَلّى الله عَلَْه وسَلّمَ من الْمُعْجِرَاتٍ أَكْثْرَ مِنْ غَيْهِ حَّ قِيْلَ: إنَّ المُعْجرَاتٍ يي حَصَّلَتْ في حَالٍ حَيَاتِهِ بَلَعَ عَدَدُهَا مَا بَيْنَ الألْفٍ وَلتَكانَةِ عالافب. وَقَدْ قَالَ الشَافِعِيٌ رَضِي الله عَنْهُ: «ما أَعْطَى اله نيا مُعْجِرَة ننج إلا وى حكن بثلها أو أغطم بنهاه من غ يتكلم عبقا ين مُعْجِرًا الكسْوْلٍ َكُوْنُ مُقْصما م 5 َفْصِيْرا كينرا.

وَأَعْظَمُ وَأَفْضَْ مُعْجِرَاتِ لني ف الله عَلْيْهِ و َلّمَ الْقُدوَانُ الْكرتم) وَأَكَا مَا عَذَا الْقُْءَانَ مِنْ 5 الْمَاءِ مِنْ بَبْنِ أَصَابِعِهِ وَتَكثيرٍ الطَّعام وَانْشِفَاقٍ للقن لان خسان تويز زه الا نازر زر و َع دالا عَلَى صِدْقِهِ مِئْ غَيْرٍ سَبْقٍ نحي وَمِنْ ذَلِكَ: الْشِقَاقُ المَمَرِهِ ولام الحجر, وَتحِْءْ الشّجَر إِليْهِ لإشارته, 0 الْبهَائِ كالظَّئي وَالصّبَ وَالَملٍ وَالذْراع الْمسْمُؤم وَحَيينُ الجذع ليه وإشبَاع الْكييْرٍ من قَلِثْلٍ الا وك الْقِْلٍ عَلَى يَدَيْه وََْعُ الْماء مِنْ بَبْنٍ الْأَصَابع وَردُ عَبْنِ ََادة وإِحْبَائُ عَنْ مكيبا كان ا ديد كما أَخْبَرَ بَعْدَ مُدَةِ مَدِيْدقٍ وَتفْلُهُ في عَبْنِ عَلِىَ وَهُوَ أَرْمَدُ وَعَافِيتُهَا لوقتا ال تلقن يقد ذلك 77 لبر الْمَالخَةِ َحَلِيَتْ وَعَذِّبَتْء والْإِسْرَاءُ به والْمعْراجٌ. وَقَدْ ذَكَرَْا سَرْدَ بَعْضِهًا في الشَّرْح الْمريدٍ عَلَى الجوَرَة فَانْظيُهَا.

«

[النصدِيقُ بمغجزة الإسرَاءِ وَالْمِْراج وَدِكْرْ ممص ا]

وما أَشَارَ النَاِمُ إل أَنّ الح صَلّى الله َل وَسَلم مُعْجرَاثه كَِيِرقٌ صَيّح هنا بالْمعْرَاج دُوْنَ الْمُعْجِرَاتٍ تَنِْيْهَا عَلَى أَنّهُ يَبُ النَصْرِيْقْ بخص بحصُولٍ الْمِعْراج بلح والجسد يط 0 الْمَعْضٌ إِنَّهُ بالتؤح فَقَطء وََلِكَ لبت ني النصُؤص رةه ف أَْكرٌ الْمِْرَاجٍ عَنْ جَهْلٍ أو طَنّ أَنّهُ حصّل بالرُؤح دُوْنَ الْجْسَدٍ لجهله مَإنَّهُ لا يكَمّراا) مَمَوْلُ للقن هُوَ:

(1) كذا في الفتاوى النْدية وغيرها من كيب الحنفية.

107

4 وَاجزِمْ يراج النبي كُمَارَوَوَا 68*90 00(

(َاجِْم) باعْيمَادِكٌ (عفْراج) أ عوج (البّي) صل الله عليه وَسَلَ وَإسْرائهه 0 هُوَ طُعْْده ل الستَمَاواتٍ لسع حقٌ بُلوْغِِ سِرةٌ اْمُنَْهَى وَاجْزمْ بِأَنَّ عرْوْجَهُ حصّل بالرُوح وا َاجْجْسَدٍ يَقَظَةٌ لا مَنَامًا

-0 الْمِرْقَاةٍ بلا برَاقِ وَأَمَا الْإِسْرَاُ به مِنْ مَك ل بَيْتِ الْمَفْيِسِ فَكَانَ بِالْبرَاقِء وَكَانَ بَعْدَ ذَلِكَ ُعْودُهُ من بَيْتٍ الْمَفْيسٍ عَرُوْجًا إِلَ السَمَاءِ عَبْرَ التاق وَدَلِكَ تابث (كَمَا رَوَْا) أ أَمْل الَدِيْثِ في 0 الْأَثَر والسَيِرَة 3

وَقَنْ تبت الْإِسْرَاُ ينص الْقرَانِ وَالْحَدِيْثِ الّحِيْح فُيَجبُ الإمَانُ بِأنّهُ صَلَّى الله عَلَيْهِ وسَلَم أ

4 به بلا مِنْ مَكّة إل الْمسْجد الْأَقْصّىء فَالَ تَعَالَ: «سْبَحخَ ارق الله ع 00 نص الى برك حوَه يهن يكين( 14سوة البسرم] وَالْأَحَادِيْتُ الْمَرْفوْعَةُ في ذَلِكَ كَييرَةٌ جدًا وَيْ بَعْضِهًا حِكَايَةُ تَمَاصِيْلٍ أَحْدَاثِ مِنْ رخلَة الْإسْرَاءِ.

وَأَمَا الْمِعْرَاجُ فَقَدْ ثبت م وَأَمَا الْقُوَانُ هَلم يَنْصّ عَلَيْهِ نضا صَريْحًا لا يحتمل ويلا كِنَهُ ورد ذيِْ ما يَكَادُ يَكْوْنُ نضا صَإْيكك كَفَوْلِهِ تال : وَإَد كه لخي عند مدر َلَتَق © عدَهَانَةُ تأت 3 م

َإِنْ قِيْلَ قَوْلَهُ: م وَلَقَدَ 1 يتل أَنْ يَكُْنَ ويه نايك فُلْنا: هذًا توب ولا يسو َُويْلُ النصٍّ 7 ْرَاجَهُ عَنْ ظاهِره لِعَيْرٍ دل عَفِْيَ مَاطِع أو سَدْتَي تَابتِ كما فَالَهُ الرازييُ في الْمَحْصُوْلٍ وَالسيْوْطِيُ في خَاوِي» وَلَيْسَ هُنا دلِيْلُ عَلَى ك.

0-3

[مُعْجِرَةٌ الإسرَاءٍ وَالْمِْرَاج]

أشْرى الله تَعَالَ بيد محمد + من مَكة لَبْلاً إلى بَيْتِ الْمَفْيسِء وَقْبَلَ أن يِصِلَ إِلَ بَيْتِ الْمَفْدسٍ مر ييل عَلَى أَرْض الْمَدِيْئَةِ وَهَذًا قَبْل الجر إِلَيْهَا.

وقَدُ شَاهَدَ في إِسْرَائِهِ صَلَّى الله علي وسَلّم من مَكة إل بَِتِ الْمَفْيِسٍ عَجَائِب كير مِنْهَا: أنه رَأى

دنا بصمؤزة عَجُوْزِ ورَأَى شَيًْا مُتَنَحَيًا عَنِ الطَربقٍ يَدْعُوهُ وَهُوَ إِنِدِس ثم شع رَائحَة طَيبةٌ مِنْ َبْرِ مَاشِطةٍ

108

بنْتِ فِرْعَونَ ا مُؤْمَِةَ صَالةٌ فَتَلَهَا ورْعَوْنُ مَعَ أَوْلَادِهَا وَذَلِكَ لما عَرَفَ أَنّهَا تَعْبْدُ الله ولا تُشْرِكُ به شيئًا 1 تَقْبَنْ أن ثزة الحو َرَأَئْ قَوْما يَرْرَعُونَ وَيَخْصّدُونَ يه يوم مَيْنِ فَقَالَ ل 0 عٍِ لَاءٍ الْمُجَاهِدُوْنَ في سَبِيْل الله وى أناسًا تقر ض أَلْسِنَتُهُْ وسِفَاهُهُمْ بمَقَارِيضَ مِنْ نار فَقَالَ لَهُ جار' : هَؤْلَاءٍ خُطَبَاءُ الفثئة

يَعْني الذِينَ يَدْعُونَ الثاسّ ِل الصَّلالٍ وَالْمْسَاقِ ورأئ. كَوْرًا يرج من مَنْقَذٍ 5 م يُرِيْدُ أن يَعْوْدَ قلا َسعَطِيعْ أَنْ يَعْؤْد إلى هذا اْمنْمَذٍ َمَالَ لَهُ جبْرئْل: هدًا الَذِي يتكلم بالكَلِمَةٍ الْمَاسِدةٍ التي فِبْهَا ضَرْرٌ عَلَى الئاس وَفِئنَة : يرِيْدُ أَنْ يَردّهَا قلا يَسْتَطِيْعُ وزأكن أناها يحون كَالْأَنْعَام وَعَلَى عَوْراتهِم رقآعٌ كَقَالَ لَهُ

جِبْري: عَؤْلاءٍ الّذِينَ لا يُوَدُونَ الزكاك ورأى قَوْمَا تُرضَحْ يوسم أَيْ نُكْسَرُ نم تعُودُ كمَا كانت هَقَالَ جر : مَؤْلَاءٍ الّذِينَ تَتَتَاقَنُ رُوُوسُهُمْ عنْ أديّة الملا وَرَأَى أَناسًا يَسْرَبْوْنَ مِنَ الصدِيْدٍ حارج م الرُناةٍ َقالّ لَهُ جِبْرئ: عَؤْلَاِ سَاربُو الحَمْر الْمُحَيّم في الدَنيا.

وكَذَّلِكَ سَاهَدَ صَلَّى الله عَلَيْهِ وسَلَّمَ في مِغْرّاجه أُمُؤرًا كَيئرة غَيْرَ سِدْرَة الْمُنْتَهَىء هَمِنْ مْثْلَةٍ ما رَءَاهُ ِلْكَ اللَيلدَ مَالِكٌ حَازِنُ الا ونأك في السّمَاءٍ السَابعَةِ المت الْمَعْمُوْرَ وَدَحَلَ الجنّة كَرَأَى فِيْهَا الحُورَ الْعِينَ

-

ولْوْدَانَ الْمُحَلِْيَ ث رَأى الْعَرْشَ وَهْو أَعْظَمْ الْمَخلوقَاتٍ وَحَوْلَهُ مَلاِكةٌ لَا يَعْلمُ عَدَدَهُم إِلّا لله ثم الَْرَ عَنْ جِبْرِْلَ بَعْدَ سِدْرة الْمُنْتَهَى إن ال ا ا 0 ا ب في صُحْفها مِن اللَوْح الْمَحْمُوْظ وأا مَا يُقَالُ: «إنَّ الوَسْو ل ول وزاك إل نكا نٍ فََالَ جَريْلُ: جْرْ أن إِنِ احْتَرَقْتُ احْتَرَفْتُ وَأَنْتَ إِنِ احْتَرَفْتَ وَصلْتَ» فَهَذًا 5 كَذِبٌ وَبَاطِل. ون تِلْكَ اللَّبلَة الْمُبَاركة أَزَالٌ اللهُ عَنْ سَيّدَِ حكن اجات الْمَعْنُوِيّ الْمَانعَ منْ ماع كلام الله الأزي َدْبَدِيّ الّذِي لئس ككلام الْعَالمِيْنَ وَمَهِمَ الرَسْوْلُ مِنْه الْأَوَامِرَ يي أُمرَ ينا وَالَْمُورَ الي بَلَعَهَا. وا أكرم له به ةي المغاج 0 عن كي لى ل عل وَسَلَّمَ احجاب الْمَعْتِوي فَرَأَى الله بقوَادِو أ جَعَلَ الله لَه فُوَةَ الؤية في عبن لِأَنَّ الله لا يُرَى يذه الْعبْنِ في الدَّنياك وَالدَلِيْلُ عَلَى أَنَّ الرَسُوْلَ رَأَى

ص < ور

م عَنٍ ابْنٍ عَبِّاسٍ رَضِيَ اللَهُ عَنْهُ في قَوْلِهِ تَعَالَّ: مَك دب الَموَادُ ما

يه

2

رَبَهُ بعوَادِه مَرتينِ في 0 اه 5 © الشركة ماركا ولد واه در 5 ©14سرة دجم] قَالَ: رَدَاهُ بِعوَادِهِ مرتَيْنِ.

وى صَلَّى الله عََيْهِ وَسَلُمَ جيل عَلَى هَبْعَيِِ الْأصلِيّة في هَذِه اليل وكانَ قد رَءَاهُ في الْمرّة الأو[ عَكّة على يفيه المي مَعْشِيَ عَلَْهِ وما في هَذِه اللي الْمُبَاركة َمَد رََاهُ ِْمَرّ الَايَِ ع1 ييه الأسلية

109

1

َدَلّ © تكن تت فَرْسَين أَوَأَدَقَ © 14س سجم] قَالثْ: إن ذَاكَ جارد

7

يُعْشَ عَلَيّْه إِذ | إِنَهُ | ازْداد كَكْنًا وقوه قد وى مُسْلِمٌ عن عَابْسَه رَضِي الله عَنْها في كول تَعَالَ: «ثم 65 كان

مَكَانٍ مَك يُقَالُ لَهُ: 0 مناه الأمناكة 00 جاح فَسَدَّ يجتَاحَيْنِ مِنْهُمَا فق م أَيْ ما بَبْنَ الْمَسْرِقٍ وَالْمَْربٍء وَلَيِسَ مَغْئى الآيَعَيْنِ: أن الله دنا مِن الكسؤلٍ حئى قرب مِنْة بِالْمِسَائَةِ كَدْرَ وَرَاعَيْنِ أو أََكَ فَالَّذِي يَعْتَقِدُ هذا يَضِ|ك 0 أن الله تَعَالَ لا يُوْصّفُ بالْقُرِبٍ الْمَسَايَ ل اه يرل مَوْجُؤْدًا بلا جِهَةٍ وَلا مَكَانٍ لا يْنَاجُ إلى ذَلِكَ كله ولا يُقَالُ إِنَّهُ دَاخِل ع لا حارج الْعَامْ ولا متّصِلٌ به ولا 3 عَنْه لِأنَّ ذّلِكَ مِنْ صِفَاتِ الْأَجْرَام 0 الْمَعْتى الصَّجِيِْحُ فَهُوَ أَنَّ حبرل #559 من سَيّدِئا مُحَمَدٍ صَلَّى الله عَليْه وَسَلم كَدَلّ 4 ييل في ذُنُوْهٍ مِنْهُ «إفكن َب فَرسَين 4 عي وَرَاعَيِنَ 0 أَيْ أو 00 وَقَدْ كَسَرَ هَذِهٍ الآيهَ ينِسْبَة الدثُوْ إلى جِبريْل: ابْنْ جَثرٍ الطَِيٌ وَالْعََام لازن وَاْنُ أبي حاء 0 وَالْكِرْمَاهُ وَابْنُ الجوزِيٍ والْمَحْرُ لزي وَالْمَْضَاوِيٌ وأبُوالْبرَكَاتٍ النسَفِنُ وَابْنُ ري ف وَأَبُو حَيّانَ وغَْيُهُ.

[َرَاءَةُ السَيّدَةٍ عَائْشَةَ رضي الله عنها]

4 ساوسو لوس ون يدي 68*98 «وصسرئن لغايقة با روا

(وَبَرْئن) أي اعَتَقِدُ و وما ا إل لِعَائْشَة) ر لله عَنْهَا أَقْمَه نِسَاءٍ الْعَالَمِينَ مما رَمَوا ؤا) أي رُمِيَثْ

به إِفَكا وَقُذَِتْ. وَقَدُ وَرَدَ في الْحَدِيْثِ 00 لله عَلَيْهِ وسَلّمَ قال لِعَائِشَةَ لَمَا نَرْلَ الوح تَوَْيهَا: «يا عَائْشَةُ الحْمَدِي اللة» أَمَا الله كَمَدْ 0 » أي يما تَسَبَهُ أَهل الْإفْكِ لبك وَََْلَ الله تَعَالَ: ظ إن جلو لفك عُضبَةُ يك( 14سرة همر] الْعَشْرَ الآياتٍ مِن أُوّلِ سورَة الثُور وَقَدْ ذكزنا الْقِصّة بطُؤْيهًا مع شرح الَدِيْثِ في الشّرح الْكَبيْرٍفَرَاجِعْةُ نم

2

)قال الأمِيد في حَاشيَه عَلَى إِنُحَافِ المريد: «دَوْلَهُ (لعَائِسَةُ): اللَّامُ رَائدَةَء وَهُوَ بِسَكُونٍ اللماو».

110

5 وَصَحْبهُ خَيْرُ الْقُرُونٍ فسْتَمِعْ 08*82 فَمَابعِنَ فَقابعٌ لِمَنْ تبغ 6 وَحَْوَهُمْ من وَل الجلاقة «08*9 وَأَمرَُهُمْفي الْمَصْلٍ كالخلاقة 7 يَلِيهُمُ قَوْمٌ كِرَامٌترَرةْ 08*99 عِدَنهُمْ يت تَامُالْعَشَرَهْ 8 تَأهْمَْبَذر الْعَظِيم الشَّانٍ 68*82 قأه أده بَيْعَةٍالرَمضْوَانٍ 9 والسَابِفُونَ فَضْلْهُمْ نَصّاعْرِفَ 68*99 هذا وني تَغيِيِبِهِمْ قَدٍ اخْتُلِفْ

[خَيْدُ عُصُور الْأَمَة : الْمُحَمّدِّةِوَالتَعرِيفُ بِالسّلَفٍ الصّالِح] (وصَحة) أن أَصْحَابْ الب محمد صل لله عل وَسَُم هم من كانوا في كَزْنٍ هو (خَيُْ الْفُرُونِ) الْمَتَأَجْرَةِ عَنْهُ وَلئْسَ مَغق ذَلِكَ أَنَّ كل صَحَايَ أَمْصلْ مِنْ كُلّ مَنْ جاء بَعْدَهُ إِنا مِنْ حَيْتُ الإجْمال الصحَابَةٌ أَفْضَُ لمق إِذ فق لمجاب عن أَخْبر ال عل عَنْهُ أنه قٍ الَارِ كَمَوْلِهِ في حادم لَهُ امه مِدْعَمٌ قد عَلَّ من الْعَِيِمَةِ قَبْلَ الْقِسْمَةٍ الشَءِيّة: إن الشَّمْلََ الي أَحَدّهَا يَوْمَ خَيْبَرَ مِنّ الْمَعَامُ : تَصِبْهًا الْمَقَاسِحُ ُ تشع عَلَيْهِ َآرَا». وَأَنَا أَمْصْلِيُ الْمَنِ الْأَوَلٍ الَّذِي كَانَ يِه النونُ صل للَهُ عل عَلَيْهِ وَسَلَّه رت دَلِكَ بالنَصّ مِن قَوْلِهِ عَلَيْهِ الصّلاة وَالكَلَامُ: «خَيْرٌ خَيْرُ متي الْقَْنُ الْدَيْنَ يَلُونٍ 1 الْذِينَ يَلُونَهُمْ َ الَِْينَ يَلُونَهُمْ» الْحَدِيْتَ فَالِسَلَفْ الصَّالِحُ هُمْ خَيْرٌ خَيْرُ أَهْلٍ الْقُووْنِ التلانّة الأول وَهُم خَيرٌ يمن أي بَعْدَهُمْ من الْقُرْوْنِ أي من حَيْثُ الْإِجْمَال لا مِن حَيِث أنَّ كُل فد من مُؤمني الْمرْنٍ التَلائَة الأول الو كر من اللَّاحِقنَ (فَاسْتمغ) إِلْ مَقَالَتي وَاعْلَْ أنَّ أَفْضَلَ الأكد مه عية حَبْتُ الْإِجْمَالُ الصّحَابَةُ (فَْابِعِيْ) أَيْ 2 م المَابعُونَ يَعْني أن ُنْبَتَهُمْ لي رُنْبَةَ الصَّحَابَة» وَالتَابِعئُ مَنْ لَْقِي المتحال (فتَابِعٌ لِمَنْ تبغ) أي ثم أَنْبَاعٌ لاع وَعَلَى هَذًَا لريب من حَنث الإجمالُ يجرى ولس من حَث تَفِْيْل كُلِ فد سَابقٍ عَلَى كُلِ مز لاق ولا لأدَى حَبْرِ التَابِعِنَ وعْمَرَ بْنِ عَبْدِ اْعَِيرٍ الي الصّالِح وَالْمُجَّدٍ العام وَالَِيِمَةِالَّاشِدِء وَدَلِكَ بَاطِلٌ. َالسَلَفُ الصالِحُ هُم عُلّمَاءُ الإشلام الذيْنَ كانُوا في الُْْونِ لفان الأول الذي قَصَدَهُمْ رَسْوْلَ الله صَلَّى الله علَيْهِوَسَلَمَ مله «خَيْرٌ الُْرُونٍ فَرْنِ ثم الْذِيْنَ يَلْْنَهُمْ ثم الِْْنَ يَلْوْتهُم» وَلمَرنُ مناه مال 111

سَئَةٍ كُمَا رَُحَ دَلِكَ الَافِظ أَبُو الْقَاسِمِ بْىُ عَسَاكِرَ وَعَيْرُ وَكدَلِكَ يُفْهَمُ مدخ هَؤْلَاءٍ الْعُلَمَاءِ الَّذِيْىَ كاثوا ني القْرْنِ الأول لقَاضِلةِ مِنْ مَؤلِهِ تعلل: « وَلتيمرت الأوؤت من اكيت وَالْخْصَر ون أتببوهم 00 التوبة] الْمِانَةُ سن ة الأؤل الجْريّةُ َه هي و الوَسُّوْلٍ وَأصْحَابهِ لِأن دَاخِرٌ وَاجِدٍ مَاتَ مِنْ أَصْحَابِ ا سَنَةَ مائة أ

51

ة أ ُو الطميْل عَامِرٌ بْنُ وَاثْلَةَ بكري الْكِنَابُ وَبَعْدَ ذَلِكَ

0 5 2 01 لماكَةٌ 00 4 قَرْنُ التَابعيْنَ» وَبَعْدَهُ م أنباع النَّابِعِيْنَ. الْمِائهُ الَلَامَةُ الأؤل أَنْضكْ هَذِه الْأَمَةٍ مِنْ حَيْتُ الْإِجْمَال» أوليك كان فِيْهم يعاطق وَإِْكَارٌ وَتَعَاضدٌ وَتَعَا 22 دِيْن الله تَبَارَكَ وَتَعَالَ.

ا ا 0

لنب 0 7 يوون اك

َفْصَلْ مِنْ عْمَرَ بْنِ عَبْدٍ العير» وَالْعَِاذ الله مِنْ هذا الضّلَالٍ الْمُبْنِ مَالْمؤْمِنُ أَفْضَلْ عِنْدَ الله مِنَ الْكَعْبَة وَمنّ الْعَرْشٍ وَمِنَ الجَنّة فَإِذَا كانَ الْمَاسِقُ فَاضِلًا لِلْكَعْبَة وَقَبْلْهُ بعَيْرِ حد حَقَ أَعْظَمُ عِنْدَ الله مِنْ هَدْم الْكعبَة كن يكزن أ حفر مِنْ عبار َعْلٍ فْرَسِ مُعَاويَةً!! فَكْيْفَ بِعْمَرَ هُمَرَ بْنِ عَبْلِ اقزر الحَئِعَة ة الءَاشِدٍ وَالْإِمَام الْعَادِلٍ الْعَاِ الْمُجْتَهِدٍ الذي ويه كاير الْأوْلِيَاءٍ 0 لمن الأول ميخري وَقَدْ غَلَا بَعْضْهُمْ وَرَادُوا في لعي وَلْكُفْرٍ مقَالوا: «للْْبَار الذي دَحَلَ أَنْفَ هَرَسٍ مُعَاويَ حيْرٌ من مائة وَاجد مِثْل ابْنٍ عَبْدِ الْعَزِيزٍ»» تَعُوْدْ الله

مشخ القُلْوْبِ وأ نا عى م عل اق بز ف أنا لمع يد فلو عار ة القَاسِدَة ةَ َإنّهَا كُفرٌ ولا يَعْرَنّكَ وُجُوْدُهَا في الْمَعَاوَى الْدِيئية لِابْنِ حَجَرٍ حَجَر اليتَمِىَ وف مِْقَةٍ لاه

»وله تال ألم بصِحةٍ نتيا هما هكم من كن على الجاهل هو حئ على الْمتعلم جليع.

[الْعَسرَُالْمبَشَرَةُ الأكاير وَعَيْهُمْ من الْمْبَسَرِينَ بالنةٍ في الأمَةِ اْمحَمَدِئة]

(وَخَيْرُهُْ) أَيْ مهو خَيْرُ الصّحابَة ؤم 1 هُوَ (مَنْ 0 و الخلاقة) مِنهُم 3 رَاشِدٌ» وَالْجِلَاكَةٌ هي لَب قِ عُمُوْم تالح ال إل 9 مِنْ ! إِقَامَةِ ة الِيْنٍ وَصِيَانَة المعلماة وَمَصَالِْهِمٌ وا خلَفَاءْ الرَاشِدُوْنَ الَذِننَ

هُم بَعْدَ رَسُوْلٍ الله صَلّى الله عَلَيْه وَسلَمَ عَلَى الاي ثَلَائيْنَ عَامَا وَهُم خِيّارُ هَذِهِ | 00 112

الْمَشَرِ عِنْدَ الله وَيَسْتَحِقٌ أَحَدُ حَدُهُمْ أَنْ يَشْمَعَ في قَيْلَةِ بأَسْرهَا عِنْدَ الله» مِنْ عُْظم دَرَجَتِهِ عِنْدَهُ عَزَّ وَجَلّ في الآخرّة» وأا تَفْدِيرْهُمْ في ثَلَائِْنَ عَامَا وَحَصْيُهُمْ في أَرْبَعَةٍ - عَلَى أَنَّ الحْسَن عَلَيْه السَلَامُ حَكمَ سمه أَشْهْرٍ - قَذَّلِكَ مَبْجِعْهُ حِعُهُ ان من حَدِيْثِ سَفِيْئَةَ مَؤلُ رَسُوْل سُؤْلٍ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وسَلَّم أن النّىَ صَلَّى الله عَلَيْه عَلنه 2 ثَالّ: «الْخلاقَة بَعْدِي والاوارط © يتسدر تلاك ترس ايو اولك اا طب 1 كاين سَئَه إِلَّا الماك الَاشِدُونَ الْأربَعَةُ وَالأَسْهُرُ التي بويع فيهها حسمن بن عَلِيَ» ٠‏ فَإِنَّ خلا لله تَعَالٌ عَنْهُ سَنَئَانِ وَأَرْبَعَةُ أَشْهْر هر إِلَّا عَشْرٌ َال وَخْلَاقَةٌ عْمَرَ رَضِيَ الله تَعَالَ عَنْهُ 00 وَسِنَّةُ أَشْهْر وأَرْبَعَةُ يام وَخْلَاقَةٌ عُثْمَانَ ل الله تَعَالَ عَنْهُ انْنَا عَشْرَةٌ سَئٌَ إل ان عَشَر يَوْمَاء وَخْلَافَة عَلِيَ رَضِيَ الله تَعَاا عَنهُ حمس سِِْنَ إِلّا سَْ شَهْرَيْنء وَتَكْوِلَةُ الئَلَائِينَ ع خِلاقة الْحسَنٍ بن عَلِيٍ رَضِي اللة 4 تَعَالَ عَنْهُما نوا مِنْ

لا يخْقَى أَنَّ هَذَا مِنْ جل مُعْجِرَاتِه عَلَيْهِ الْصّلَاةٌ وَالسَلَامْ الدَّالِ ء أثْرٍ من الْمُعيبَاتِ الي أَطْلَعَهُ الله عَلَيْهَا مَمَالَ: «الْخلَاقَةُ بَعْدِي ثَلَاثُونَ سَنَهَ م نَكُونُ مُلكًا عَضُوضًا» وَوَقَعَ كُمَا قَالَّ عَلَيْهِ الصّلَاةٌ وَالسّلَامْ.

(وَأَمرْهُ) أي سَأَنْ الخلمَاءٍ الرَاشِدِيْنَ في تَفَاوْتَمْ وَتَما ملو ولي (في) مَرَاتِبٍ (الفَضْل) عِنْدَ

د هو (كاترتووم 5 (الخاكقة) ) أ وك قِ الْمَضْلِ وَالخْلامَة أ بو بكر ثم عُمَدْ كُذَلِكَ نه عُثْمَانُ عَلِىٌ رَضِيَ الله عَنْهُم أ حمق وعدا آم انق 0 ئُ. (يَلِيهُم) أ بلي الْلمَاءَ الأزَعة في الْأَمْصَِيَة (قَوْمُ) أي رِجَالٌ (كِرَامٌ) أي كرمُو النْفْسِ

صل 0

مه لومم

مَعْرْومُوْنَ بسن الْمعَاسَرة وَصَنَاءِ السريزة» وهم (برََه) أي خَحسِئْونَ مُمرُوْنَ بالأخلاقٍ الْلِيّة ولْمَحَايِنٍ 0 مي وَعِدَنهُ) أي هم بن حَيْثُ الْعَدَدُ (يتْ) من الال يحم (نَامْ الْشَرَة) امبر بان في

بوي وَاجده عَلَى أن لبي صلَى الله عَلَيْهِ وَسَلَمَ قذ بَسَرَ غَيْرَهمْ في أ الَّذِي وَرَد فنهم: «عَشْرَةٌ في الجنة: أَبُو بَكْر في لجن وَعْمَرُ في الجن وَعْفْمَانُ في ان وَعَلِينّ في الج ا في ا وَطَلْحَةُ في الجن وَابْنُ عَوفٍ في الجن وَسَعْد في الجن وَسَعِيدُ بْنْ رَيْدِ في الجن وَأَبُو

حَادِيْتٌ أخْرى: وَنَصّ اريف

عُبِيْدَةَ يد ْنُ الواح في اجن وَاللّفُظُ سن حِبَانَ» وَلِلْحَدِيْثِ الْقَاظ كَبيْرَةٌ مُتَقَارِبَةٌ مُتَوَافِفَةٌ مُتَعَاضِدَةٌ.

113

َبَعْدَ الذي مُكروا (ف)في الْمَضْلٍ (أَهْل) عَزْوةٍ عَرْوَةٍ (بَدرٍ الْعَظِيم الشَّأنٍ) أئْ َذْرِ الكُبرَى يَلْوْنَ وكَانَتِ الْعَروةُ لِسَنَةِ وكَانَِةِ أَشْهرٍ وَسَبْعَةَ عَسَرٌ يَوْمَا حَلَتْ مِن الِجرة لِسَبْعَ عَشْرَةَ لَه حلت مِنْ رَمَضَانَ صَربّحة يَْم الجفعة» وَبَذرٌ بِئْرٌ أو فَربَةٌ مَسْهُورَة ِيْلَ: سيَيّثْ بام بَدْرِ بن يلد بْنِ النَضْرٍ بْنِ كِنَائَه وهِي عَلَى َو أَرْبع ماحل مِن الْمَدِيْئة مِنْ طرثقٍ مَك عَنْ كدنِها. وَكَانَ أذ بل الزن . من اممف َي الله نهم للائالة وللانة أ وسبعة عَسَرَ ولاه ؤتن ‏ يكن ينهم ين (١‏ عَشُرَة فَرَنْبْتةُ ل لي رُنبَةَ الْعَشَرَة الم َشُوَة الجن وَقيلَ في بَذرٍ الكُبِرَى من الْمُسْرَكِينَ سبِعْْن وأُسِرَ سبْعْؤ ومن بن لقتلى أبُو جهْلٍ فِرْعَوْنُ هذه

وَبَعْدَ أَهْلٍ بَذْرٍ (فَ)نِي الْمَضْلٍ وَالرنْبَةٍ يل (أَهُل أخد). وك الاو ف «أخبي» ف النَظم لوزن وأَحدٌ 1 مَعْرْوْفٌ بِالْمَدِيَْةِالْمْنوَةِ عَلَى سَاكِيهَا أَفْضَلْ الصّلاه وتم النَسْلِئِم وسيِيَ بدَلِكَ لِمَوَحُدِهٍ وَانْقِطَاعَهِ عَنْ جبَالٍ أُخْرَ هُنَاكَ وَقَدَ قَالَ فيه 0 اللّْهُ عَلَيْه 1 وَأَخَنّ جَبَلٌ يبنا ونحنه وَهُوَّ جَبَلٌ ْمَل إِلَ ان مِنْ هَذِه الْأَرْضٍ فِْمَا بَعْدُ كما أَنَّ الْمَسَاجدَ اَي ُِبَثْ من حَلَالٍ تُنْمَلْ إِلَ الجنّة.

َكَائّث غَرْوةُ حي في صَوَالٍ سَنَة ثلاث مِن الِجرة َم الست لمع أؤ إِحُدّى عَشْرَةَ ْله حَلثْ ِنْكُ وَفِئِهَا ءَادَى الْكُمَارُ رَسْوْلَ الله صَلَّى الله عَلَيْه سل فرمَْهُ بالمجارَة حَقٌ كُبررَث رَباعِيثُُ اليف وَالسْفْلَى وَجْرِحَتْ سَفَتَهُ السفْلى وَصَرَبوهُ عَلَى وَجْهِهِ َس َدَحَلَتْ حَلْمَمَانٍ مِنْ حِلَقٍ الْمِغْمَرٍ في ويه َانْكْسَرَتْ الود التي عَلَى رأسه وأصِيبَث باه َجُحِشْمًا.

أمرَ على لل َه سل َه شهدا ببغائهم» و بقيتله] َم بل عله وكا يم بهن التَجُلَيْنٍ 3 نْب وَاحدٍ) ثم يَعُوْلُ: «أَيهُْ كير أخذًا للْقْئءَانِ»» َإِذَا شير لَه إِلى أَحَدِها قَدَّمَهُ 3 اللَحْدٍ وَثَالَ: «أنا شَهِيْدٌ عَلَى هَؤْلَاءِ يَوْمَ الْقِيَامَقِ» أي لم رَضِيَ اللَهُ عَنْ أَهُلٍ أكن لمي

وتلي أَفْل أُخدٍ في الْقضْلٍ ولب أل (بَبَْةٍ الرضْوَانِ) وكائوا اها ومْسَيائةٍ صَحَايَ» كُلهُمْ في الْجَنَةٍ بِشَّارَة الي 8 الله عَلَيْه د وَسَلم م موا مَولِهِ: «لا يَدْخُلْ الثَارَ مَنْ شَهدَ بَدَا وَاخُدَيييَةَ» رَوَاُ مُسْلِمُ

وَحَصَلَتْ يَلْكَ الْبَيِعَةُ جيْنَ بايَعَ الصّحَابَةُ رَسْوْلَ الله صَلَى الله عَلَيْهِ وَسَلّم في اسن السّادِسَةٍ من

ا مجزة بَيِعَدٌ مبَائكَة عَرِضِيةٌ عَلَى أَنْ لا يَِرُواء وَذَكرَهَا الله تَعالُ في سُوْرَة المَنْح وَسْمْيَتْ «بَيْعَةَ الرَضّوَانِ»

114

قَالَ: لََدَرَض تعن ألْمؤمنإذ عوك كت أللَّجَرَة معَلِمَمَا فى مز كلل التَحِنة عب وأتبغرز متا يا () 4 [سوة الفتح] . 000 َه الْبيْعَة الْمبَاركة حَافُوا وَألَقَّى الله في قُلْوحِمُ الغب.

وَمِنْ تَحْتِ القّؤبِ ع سي مَاءَ في بَيْعَةِ الرَضْوَانِء وَلْيْسَ جْوَارٌ لَمْسٍ يد المَرأة الْأَْتيّة بحائلٍ بلا شَهْوَةٍ مِنْ حَصَائِصٍ النَّيَ بل يَجْورُ ذَلِكَ لع بحائِلٍ بلا سَهْوةٍ أَيِضًا.

تتيبهٌ: مَطّعْ سَيّدُ عُْمَرْ بْنْ الطاب شَجَرَةَ الَضْوانٍ حَؤْف أَنْ يَعْبْدَهَا النَاسْ فِيِمَا بَعْد وَلَيْسَ لِأنَّ

هَ ودِكْرَ الله تَحتَها حَرَامٌ ولكلن على عَم + حُرمَة مَةِ لجُُوسٍ نَتها وك مؤضع نزَلَ فيه الرَسُولُ صَلّى الله

شو

عَلَيْهِ وَسَلّه حَدِ ار بْنَ عْمَرَ َضِي الله عَنهَُا كان ينل نت سجر مر وكان ينها الما عق لا تسن ونا الكو علع كد هق الممّحَابّة ذَلِكَء فَهَوْلَاءِ الّذِين حَرْمُوْنَ المبَرّكَ ا لله صَلَّى الله عَليْه وَسَلُّمَ وَيَقُوْلُوكَ: هَذِو أَفْعَالُ شِككيّة كأَنَّهُم يَقُولُونَ حُنْ أذرَى مِنَ الصّحابة يا هُوَ شِرْكُء وَالْعِيَاذُ باله من مشخ الْقُلُوْبٍ .

(َالسَابِقُونَ) الْأَولُونَ من الْمُهَاجِرِْنَ وَاْأنصَارٍ الصَاجُوْنَ (فَضْلْهُم) عَلَى من دُوْئهُمْ (نَضًا عُرف) علِمَ َصْلْهُْ نص القُرَْانِ كَمَولٍ لل تعَال: وَالتَيمُونَ لوو تمن التويجريت وَالانْصَارِوَالينَ تسوه بإِحْسلن سن يضف اللَمعَنْهُمَ وََصوأعنّه(4)3[سوة النوبة] الآية.

لله تَبَارَكَ وَتَعَالَ أَخْبَرنا في الْقُرَانٍ الكرنم أنه نه رََضٍ عَنِ السَابِقنَ | الْأَوَِيْنَ من الْمُههَا مْيَجبُْ عَلَبِنَا حبَتهُمْ ححبَةَ تَعْظِِم لِأَنّهُمْ رَضِيَ اللْهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ. وَعَوْلَاءٍ السَابقُوْنَ الْأَولوْنَ من الْمهَاجِرِيْنَ هم عَوْلَاءِ الْعسََة ومَنْ كان في مَْتاهُمْ يم سبق كأَهْلٍ بَدرٍ وأحدٍء مَهؤْلَاءِ هم الِّينَ كَالَ فِِهِمْ َسْؤْلُ الله صَلَّى الله عَلَيِْ وسَلَّمَ مُقْسِمًا بالله تَعالى: «لَو أَنْفَقَ أَحَدكُمْ مِذْلَ أَحُدٍ ذََبًا ما بَلَعَ مُدَّ أحدهم

ولا نَصِيْفَه». واه أَخْبر في الْقُرَانٍ أنه رَاض عَنْهُمْ وإِذَا أَخْبرَ اله في المُرءَانِ عَنْ عَبْدٍ عَنْهُم قلا يَسْخَطٌ عَلَيْهِم أَبَدَهِ هَمَنْ أَسَاءَ الظنّ بوَاجِدٍ مِنْهُم وَاعْتَقَدَ أَنهُ صَارَ مَسْحْوْطًا عَلَيْه بَعْدَ وََةٍ

رَسْوْلٍ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَمَدْ حالف الْقُرْءَانَ.

امد

ةا 3 96

0

115

(هذًا) وَبَعْد اد 4 (وفي تَغينهمْ قَدٍ الْمُلِف) والصّحيخ أَنّهُمْ الْعشَرهُ الْمَبسَرة وَخوهُمْ مِنْ أل بَذْرِ وَأَخْدٍ وَالْحُدَيِيّة أي َيْعَة الْرَضُوًا وَانٍ عَلَى ازيب الَّذِي دير 3 النَظم مِنْ حَيِيث الأنطلية: تدخا قي ؛ المتايقيئ الْأَولينَ م؟ 8 سَابِقًا حَلِيِفَة 00 خُدِيًا رز صْوَانِئًا كأبي 0 وشم وَعْْمَانَ وعَلِي. وَلْبِعْلَمْ أَنَّ مُبْغِضَ هَؤْلَاءٍ ا تَهِمْهُمْ بِأَنّهُم حَقّ عَلِنَ فَهُوَ محالت 0 لفون مر نوم ول وَمَْ بَعْدَ بَيّانِ الُْرْءَانِ مِنْ بَيَانِ. 00 ركع 7 اتهُم أَمََاءُ عَلَى دِيْنٍ اله قلا يُعْدَرُ الَذِي يَقُا «لتر شن الصّكابّة إِلّا وَاجِدَم لِأَنَّ الله 0 الى عن الج َقَالَ: وين معةت(4)8إسرة اسسح] فَمَدَحَهُمْ تَعَا الى في كاه الْمُبيْنِ.

خوج معاوّةعَلَى سيد عَلِيٍ طلم لا أخْرَ فبد] ذكْرٌ الَمَاُِ أَنَّ رَمَنَ الصّحابة هُوَ حَيْرٌ مِن الْمُرونٍ أي أنث بن تغب وهم ب لفطل كع جَنَحَ إلى اكلام عَلَى مَسْكَلةِ التّمَاجرٍ الذي حَصّل بَْنَ عَلِيَ ومُعَاوِيَة وبا َيِه ما أَوَْدَ ذَلِكَ لأَنّهُ قد جَانَبِ المكواب فِيِمَا أنَى بدء كُمَا فَعَلَ ذَلِكَ مِن قَبْلِه كَبرٌ من مُتَأَجْرِي الشَّافِعيّة والْأَسَاِرَة وَحَالَفُوا في ذَلِكَ الْإمَامَينِ الجلِِلْنٍ تحَمَدَ بن إِدْريْسَ الشَّافِعِىّ و الْحْسَنٍ الْأشْعرِيّ رَضِيَ الله عَنْهُمَا للَذَيْنِ يَعْتَقِدَ يَعْتَقِدَانٍ أن عَلِئَا هُوَ الْمْصِيْبْ وَأَنَّ مُعَاوِيَة وومََهُ بُعَاة ظَالِمُوْنَ فِيْمَا فُعَلُواء ذلك بت عَن الْإمام الشَّافعِيَ والْأشْعَرٍ بتَقْلٍ البْقَاتِ مِنْ ع أَنْبَاعِهِمَا الْمُتَقَدمبْنَ: ٠»‏ وَقَدَ خَالفَ ذو ف ذَلِكَ اللا فَقَالَ:

3

1

0- وَأوَلٍ ااتَضَاجْرَ الذي وَرَدْ 08*92 إِنْ خضت فيه وَاجْتَِبْ دَاءَ الْحَسَدْ

فقول لََّابي: (وأَوَلٍ المَشَاجْرَ الذي وَرَدْ إِنْ خضت فيه) يُرِيْدُ بِدَلِكَ مَا حَصّل مِنْ قِتَالٍ بَيْنَ َي ومعَاوبَة عَلَى أله اتاد من كَُ رن من ارين يق كلام ماد باط لا عبر به ولا قات َيِه والح في المقلة أن َي هُوَ حَلِيْفَةُ الْمَسْلِمِينٌ باحق وَقَدُ

ى أَنَّ أَحَدَمَا لَه أَجه وَالْآخرَ لَه أَجَْانِ» وَهَذًَا

وَقَفَ في وَجْهِ مَنْ خرع عَلَيْهِء بَعْدَ بَبِعَة أَهْلٍ الل وَالْعَفُدِ وَالَارجْوْنَ هُمْ مُعَاوية وَمَنْ مَعَهُ من الْفِئَة الْبَاغِيَة الظّالِمَة ة الْذِيّىَ قََلُوَا م مَنْ قَتَلُوا م من أَكابر المتّحابة ِْلَ عَمّارٍ بْنِ بَاسِرٍ الّذِي كان في صنت علي رَضِيَ الله

م في

عَنْهُمَاء وَعَمَارٌ هَذَا كَانَ يحيُهُ ال على لله علَيْهِ وَسَلّمَ و وين عَلَيْه ققد ايزة أن خكانا اشتاذن هلا ال كول

116

عَلَيْه فَقَالَ صَلكىُ اللّهُ عَلَنْه وَسَلمَ : «الْذَّنُوا لَه مَرْحَبًا بالطب لْمُطبّب» : رَوَاهُ وَاهُ التَرْمذِيٌ وَصَّحَّحَهُ وَابْنُ مَاجَهُ من حَدِيث عَلِيَ» 0 مِنْ حَدِيئِه أَيْضًا: «إنّ عَمّارَا مُلِىَ إِهَانَ إلى مُشَاسْهِ», وَمَنْ قَتَلّهُ هُم صف مُعَاوِية الَّذِي وَصّمَهُم حَيْرُ للق الصّادِقُ الْمَصِدُوْقُ رَسُؤْلُ الله نحَمَدُ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلّمَ بِأَنّهُم بعَاةٌ ظَالِمُؤنَ بِمَولِه ي الحَدِيْثِ الْمُتَوَاتِر الذي روا أَنْبَعةٌ وعِشْرُْنَ صّحَابًا مِنْهُم مُعَاويَة وَعَمْرُو بن الْعاصٍ: «وَيْحَ عَمَّارٍ تَفْعله الْهِئهُ الْبَاغِيَةُ غِية» وَصَّدَّقَ ول الله فِيْمَا أنه خش

(و)إنْ خضت في الكلام على ا عل ِنَ عَلِنَ رَضِي الله عَنْهُ وَمُعَاوِيَة دَاجمَِ) أي اثركُ ولا ترب (5ا) الْقَلْبِ (الَسَدْ) أي احكُم بلحي ولا تَمَعْ في داءٍ من مْثْلةِ أَمْراضٍ الْقَْبٍ وَهُوَ الحَسَدُ الْمُحرّمُ وَهُوَ تي رَوَالٍ البَعمَة عَنٍ الْمُسْلِم مَعَ السّغي لذَلِكَ بالْفغْلٍ بلَْدَنِ َو بلْقَْلٍ باللّسَادِ وَهُوَ حرَامٌ 0 الْمُسْليين : مَعّ النُصُوصٍ الصّريحَة» وَأَمّا إن 1 يخْصّل ذَلِكَ فَلَيْس فِبْهِ مَعْصِيَةٌ وَهُوَ الْعِبْطَةُ. وَالْحَسَدُ

لْمُحَرمُ قَدَ قَدْ لا يَكْوْنُ مَعَهُ إضْمَارٌ الْعَدَاوَق: وَإِنِ اجْتَمَعَ إِضْمَارُ الْعَدَاوَةِ مَعَهُ صَارَ حَسَدًا وَحِقّدًا.

آنا مَا رَوَاهُ مُسْلِمٌ م مِنْ حَدِيْثِ عَبْدِ الله بْنِ مَسْعُودٍ رَضِي الله عَنْهُ لله عَنْهُ قَالَ: قال ر وقول الى سا الله عَيْهِ وَسلَّه: «لا حَسَدَ إِلّا في الْنعَْنِ: رَجُلٌ ءَانَهُ الله مَالّا فَسَلَْطَهُ عَلَى هَلَكبِهِ في الحقَ» وَرَجلٌ ءاتاهُ الله حِكْمَةَ فَهُوَ يَقْضِي ؛ نا وَيُعَلْمُهَا» كَمَدُ قَسرَهُ النوَوُ أنهُ لا عبط عَحْمُودةٌ إِلّ ف هَائَيْنِ الحَصِلَئَيْنِ وَمَا في مَعْتَاهماء وَمَعْىَ «يَقْضِي نا ويُعَلَمُهَاه يَعْمَ با وَيُعَلّمُهَا احْتِسَابًا للْذَجْرِ وَالتَّوَابِ مِن الله تَعَال) 5

كُلٌ مَا مَنَعَ من الجهلٍ وَرَجرَ عَنٍِ الْمَيْح.

ْله حك الله 7 عَلًِا رَضِي الله عَنْهُ َليِق َاشِدٌ وَاجبُْ الطّعَةٍ عَلَى الْمُؤْمنيئَ وَهَدًا الذِي فَهِمَهُ المّحَابَةٌ من كان مِنْهم بَدْرِي أو ديا وكذَا كُل السَابقِين الْأَولَ من الْمُهَاجِريْنَ وَالْأَنْصَارِء مَلِدَلِكَ إن ال كائنُوا علا حَرجُوا عَنْ طاعَةٍ الإمام» وهْوَ أي سَبدنا عَلِي كان مَأمُؤنًا يقَالِ مَنْ حرج عََْهِ وكُنُ منْ خرج عَليِ مو باغ ل ولا ي لِك أ كَييرةٌ وُقُولُ جمَة قر مِنْهَا:

117

11

أَنّهُ رَوى البَرَارُ وَالطَيرانٌ أَنَهُ كَالَ: «أمنث بِقِتَالٍ النَّاكِنِيْنَ وَالْقَاسِطِيْنَ وَالْمَارِقيَ»» وف ذَلِكَ قَالٌ الحَافِظٌ ابْنُ حجر الْعَسْمَلَاده في كناب التلحتض لبر مَا نَضّهُ: «قؤلك(!): «تبت أَنَّ أهل الجمر وَصِفْينَ وَالَهْرَوَانِ بُعَاة» 7 كما قَالَ وَيَدلُ عَلَيْهُ حَدِيْتُ عَلِىٌ: ««أمئث بِقِتَالٍ التاكثيْنَ َالقَاسِطِْنَ َالْمَارقِنَ» رَواهُ النسَائعُ في الصَائِصٍ ولَْرّرُ وَالطْراك والنَاكئِنَ أل الجَملٍ لِأَنْهُم كَنُوا بعت وَالقَاسِطِيْنَ أل الشّام لِأَنّهُم جَارُوا عَنِ الحَقّ في عد اعت والْمَارقِنَ هل النَهْرَوَانٍ ِْبُوْتِ الي الصّجِيح يهم أَنهُمْ رفون من لين كما عرق السهُمُ من الرِّيّة» اه.

وَرَوَى البَيْمَقِيمُ في كِتَابٍ الاعْيَمَادٍ بإِسْنَادِهِ الْمُنّصِلٍ إِلَ محمد بْنِ إِسْحَاقَ وَهُوَ ابْنُ خُرَعَةَ قَالَ: «وكل من ترَع أَمِبْرَ الْمُؤْمنِْنَ عَلِىَّ بن أبي طَالِبٍ في إِمَارَته ةَ َهُوَ باغ عَلَى هَذًا عَهِدْتُ مَشَبِحَنا وه قَالّ اب بْنُ دريس( 8 اه.

ا

وَقَالَ الْحَافِظٌ في شَرْح الْبُحَارِيَ ما نَضّةُ: «وَقَدْ تبت أَنَّ مَن قَائلَ عَلِيّا كَانُوا بُعَاة اه.

وَقْ كِتَابٍ مَنَاقِبٍ ب الشَافِعِيَ نمقي مَا نَضّهُ: «قَالَ يى: إِنّْ تَطزثُ في كتابو) في قَِالٍ أَهْل الي دا قَدِ احْتَجّ ٠‏ مِن أَوَلهِ إل َاخره بعلي بْنٍ بن أي طالِب» اه. أي بِقِمَالٍ عَلَِ لأهل الْبَغْي.

ون فَنْح الجوَادٍ لابن حَجَرٍ الِْتَمِيَ ما نَضّهُ: «وقَدْ قَالَ الشَافِعِيُ رَضِيَ الله عَنْهُ: أَحَذْتُ أَحْكَامَ العاف مِنْ قِتَالٍ ع لمعا وِيَة» اه.

قَِالُ ُعاوية لِعَلِيٍ هُوَ خْرُوْجٌ عَنْ طَاعَةٍ الْإمَام فَيَكُْنُ بدَلِكَ مُرْتَكِبًا للْكَريْرَة ظَالِمًاء وَيَكْفِي لِإنْبَاتِ ذَلِكَ الْحَدِيْثُ الصَّجِيِْحُ الذي رَوَاهُ 1 «وَيْحَ عَمَارٍ تَقَُلهُ الْفََهُ الْبَاغْيَةُ» ف مَوْضِعَينِ ) وَفِ لَفْظٍ رِيَادَةُ: «ِيَدْعْوْهُمْ إلى 1 وَيَدْعْوَْهُ إلى النّارِ» وَرَوَاهُ أَيْضًا ان > حِبَانَ في صَجِيْحه باللّفْظِ الأول للْبُخَارِيَء وَقَالَ عَثَارٌ بَعْدَ أَنْ قَالَ لَه الدَسْوْلُ صَلَى اله عَلَيْهِ وسَلّم دَلِكَ: «أَعْوْدُ باللو من

قَالّ ل

5 يَعْني الشَّافِعِيَ رمه الله تَعَالَ.

)4 أي الِمَام الشَافِعِىَ.

118

الفِنِ»: وَالْحَدِيْتُ بِرِوابئيْهِ مِنْ أصَحْ المتحِيْح» وَهَدَا الْمدْرُ: «وَيْحَ عَمَارٍ تَقْملُهُ الْفئَةُ 0 ف الحَدِيْثِ مُمَوَايدٌ ذَكْرَ ذَلِكَ الحَافِظ السُيُوْطِيُ في شم م وَغَيْرهُ كَالْمُنَاوِيَ في شَرْحِهِ عَلَى لجاع الصغئر الْمُسَمّى بِمَيْضٍ الْقَدِيْر. وتَقَلَ الحَافِظٌ ابْنُ حَجَرٍ في الْإِصَابَةِ الإجماع على أنه قُيِلَ في جِيضٍ علي بصِفَنَ سن سَْع وان للْهجرة. : َكل الحافظ في الْمَنْح: «لٌّ حَدِيث: «تفْعلُ عَمَارًا الْفَُِالْبَاغيةُ» على أن علا كان الْمُصِيبِ في َلْكَ اليب ِنَّ أمتكانة مُعَاوِيَة قَتَلُوه» اه.

ع

- 15 الْقُرِطُونُ في تَفْسِدْره ما ته واقتةةز عِنْدَ عْلَّمَاء الفشلمين 9+ وَنبَتَ بِدَلِيلٍ الل لله عَنْهُ كَانَ إِمَاما ون كل مَنْ خرج عَلَيْهِ باغ أن وَالَهُ وَاجبٌ عط َفَيْءَ 0 0 وَيَنْقَادَ إلى

الصّلّح» اه. أن قِتَالَ مُعَاوِيَة لِلَامَام عَلِيَ لسن اجْتهَادًا معتبرًا وَإغَا بَغْيُ]

ُلَّمْ يَحمَكَ الله أَنَّ الاجْتِهَاد لا يَكُؤِنُ مَعْ مَعّ اد نص الْمُرَْابيّ أو مدني النَّابتِ ولا م مَعَ إِجماع الْعُلَمَاء ا لِاجْتهَادُ يَكْوْنُ مَعَ الظَّاجِرٍ أ إِذَا كَانَ الدَّليْلُ يله وَجْهَيْنِ أَحَدُمْما أَظْهَرُ مِنَ الآخرِء وَقِتَالُ مُعَاوِية علي فيه تحَالََةٌ ِلنَصّ الَدِيْئِيَ النَّابتِء قلا 7 هَذًا الْأَمْدْ اجْتهَادًا مَمْبِولَا ولا يوْرُ حَملهُ على الِاجْتِهَادٍ الشَرْعِي الْذِي و يدل الْمُْتهدٍ 1 وُسْعَهُ في اسْتَة سْتَخْرَاجٍ ا شم مِنَ الْكِتَابِ وَالكُنَّة كَاجْتَهَادٍ الْأَئمّة الْأَْبَعَق نه لا يُطْلَقُ عَلَيْهمْ الْوَصْفُ بالْبَغْي 9 عاك َحَدّهُمْ الآخرّ في الاجْتِهَادٍ.

في الخَدِيْثِ الصّحِيح: «ويْح عَمَارٍ تَفَعلُهُ الْفِتَهُ الْبَاغِيَهُ يَدْعْوْهُمْ إلى الجن وَيَدعْوْتَهُ إلى الَارِ» دلالةٌ عَلَى أَنَّ الرسْولَ سَمَاهُمْ فِمَهَ بَاغِيَةُ. وَقَدُ رَوَى هذا الحِيْت أَرْبَعةٌ وَعِشْرُوْنَ صّحَابيًا مِنْهُم مُعَاويَةُ وَعَمْرُو 0 ْنُ الْعَاصِء فَكَيْفَ يَكُْنُ بَعْدَ هَذَا اجْتَهَادٌ مَعَ النَص؟!

قم َمِنَ الشّطح الْذِي وََعَ فِيِْ بَعْضٌ المُقَهَاءِ 0 بَعْدَ ذِكُرهِم يدا الحَدِيْثِ يَمُولُونَ: إِنَّ عَلِيًا اْتَهَدَ َأْصّاب فَلَهُ أَجْرَانِ وَإِنَّ مُعَاوِيَ اجْتَهَدَ تأخطأً كَلَهُ آَم

وَل يَُالِضٍ الْإمَامُ الْأَسْعَرينُ في دَلِكَء فَمَدْ تَقَلَ عَنْهُ الْمَقِيْهُ الْممكَلِمُ أَحَدُ رُعْوْسٍ الْأَسَاعِرَة الْقُدَمَاءٍ ابْنُ فُْرَةٌ في كِتاب مََلاتٍ الْأَمْعِيٍ بن رجي عَلَى عَلِيَ مُخْيِفنَ أن عَائِسَةَ وَطَلْحَ وَلرِيرَأَظْهَرُوا

119

0

7 رار ا مرو رسا اريت بل 1 اكه قرم عي لِيَقْوْلَ إِنْهُم َابُوا قلا

يَثُؤْبُ شَخْصٌ مِنْ ذَنْبٍ ل يَفْعَلَهُ بَلِ انوي وَاجِبَةٌ عَلَى مَنْ ود ع في دنب ضفر أو كيزء ولك مله في 5 الأُسْعرِيَ 3 ُوْرَكَ كَمَا ذَكِرَ في بَعْمْ د كلام الْأَسْعَرِي مَددُودٌ لا ُلْتَفَثُ له كما سبق أن يناما في ُنْب بغض لضاف ين يحالِْ كلام السَافِعِيَ مَردودٌ أَيْضًا لا عِبْرة به.

7

نا يد عَلَى أنَّ مرَاد الْأَسْعرِيَ بنَعْبئره بالط «الْمَعْصِيَةُ» ما تَقَلَهُ عَنْهُ الْمَِيْهُ ابْنُ فُورَكَ في كِتَابِ 0 أَيْضًا وَنَصص ذَلِكَ: «قَصْلٌ عَاحَر في إِبَانَةِ مَذْهبهِ في أَسمَاءٍ الذُوْبٍ وَالْمَعَاصِي وَقَوْلِهِ في الصّعَائِرٍ وَالكَْائرِ: اعلَمْ أَنّهاا) كان يَقُوْلُ: إِنَّ مَغى مَعْصِيَة الله سْبْحَائَُ حُحَالََةُ أَمْرهء 00 دَنْبٌ وَخَطَأ وخلافٌ ِأَمْرِ الله تَعَالٌ» اه. َرَدَ النَهْنَ عَنْهُ في الَدِيْثِ الْقَوْلْ إنَّ مالي عَلِيَ 6 بعَاةٌ أن هذًا يمنا صَيّحَ به الْحَدِيْتُ بو | ي ذَكِرَ وَكُْرَ وقْر. فَالسَبُ الجمْلِيُ للصّحَابة هُوَ الْمَْهِئْ عَنْهُ أما َيَانُ ام شَرْعِيَ مَلَيْسَ وَاخِلًا نَحْتَ النَفِي _ حَدِيْتُ «وَيْحَ عَمَارٍِ». وَيَشْهَدُ لِدَيِكَ حَدِيْتُ مُسْلِم وأبي 1 0 أن يَجُلّا خطب عِنْدَ رَسُولِ الله صلَّى الله عليه وسَلْم فَقَالَ في خطبته: «من بطع الله وَرَسوْلهُ فَهَد رَشَد ومَنْ يَعْصِهِمَا فَقَدْ عُوَى» كجَمَعَ َْنَ الله وَرَسُوْلِهِ بِضَّمِيْرٍ وَاحِدٍ في مَقَام م بن اكلام يُْهِمْ التّسْويَة» فَمَالَ لَه وَسُْلُ الو صَلَى الله اليد «يش الخلزب أنت». 00ل لضام ه لو ممع مِنه لِغْرَضٍ شَرْعِيَ يَدخاه م حت النّهي» ٠‏ فَليَعْلَهْ ذَلِكَ من لا ير لَهُ ولا مغر

وَقَوْلُ عض الْمُحَدّئنَ في كُيُبِ الاممطلاح: ا ان عُدُوْلُ» لا يَعْني أَنّ كُلًا 000

ب هَذَا بَعِيْدٌ مه بن الطزايا َالْمُحَدّنُونَ قَانُوا بعدَالَةِ الصّحابَة في الروايَة لأنَّ الَْاجِدَ مِنْهُمْ لا

ا لله عَلَْهِ وسَلَّم لا عَلَى مغ أَنَّهُم كُلَّهُم أَنِْيَاءُ صَالِوْنَ كَفَدْ صم في الْحدِيْتِ الّذِي رَوَاهُ أَحَدُ وَابْن حِبَانَ وَغَيئهًا أن الرَسْوْلَ قَالَ في وَجُرٍ : مِنْ أَمْلٍ الصّفّة لما مات فَوَجَدُوًا في

) اند يي لدي

(1) يَعْني الإمام الْأَسْعرِي. © قل َهُ الَسُؤْلُ ذَلِكَ بَعدَ أَنْ نرَلَ عَن امبر

ينا

عا 0 وله ما كال. وليل رسن لله صل 0 امسا ون سوير وود تيلا نا رَوَى الْبُخَارِيُ ءِ غَيْدةُ أنه َهُ كَالَ في حادم لَه يُقَالُ لَهُ «كككرة» كَانَ

سَلَبهِ دِيْتَارَيْن فَذَكَرُوا دَلِكَ ! اله عَلَيْهِ وَسَلَه فَمَالَ: «كيّّتانٍ». وَفْضْ أهر الصّمّة مَعئؤف, وَكَانَ 95 2 و مر 2

0 2

_ ل 1" 4 مَقَادل) الي في بَعْضٍ غَرُوَاته: «هُوَ في 3 وَكَانَ قَنْ عَكَ شَلَةٌ أو عَبَاءَةٌ أي أَحَدَّهَا من اليم قبل الْقِسْمة الخويٌة ‏ أسابَة سه كقعلُ عات عَلَى ذَلِكَ؛ وَكَذَلِكَ رَجُك ءَاحَرُ من الصَّحَابَة ُقَالُ لَه «مِدْعٌ» وَأَسْلْفنَا الحْرَ في قِصّيه وَغَيْرْهُم كيِيْرٌ من يم عَلَيْهِمْ حَدُ شُرْبٍ الَمْرٍ 5 لزنا وَغَيْرُ

يتين مِنْ كُلَ ما مدن أن المحابة ليوا كُلّهُم ولا أؤ أَنْقِيَاءَ ب كَانَ فِيْهِم عَُاةٌ مِنْ مِنْ أَهْلٍ الْكُبَائِر وَقَدْ بَسَّرَ الرسْؤْلُ بَعْضّهُمْ انار بَعْدَ مَؤة قؤضف اللين لفت للف قَائلُوا عَلِيّا بلغي صر' مَرِيْحٌ في أنَّهُم َإمُوْنَ ولا 1 بَعْضٍ النّاسِ سَبَقَ للم صُحْبَةٌ أنْ لا يأقُو هَمُعَاوَِةُ وَمَنْ كان مَعَهُ بُعَاة 5 ظَالِمُوْنَ وَهَذَا مغ الب ذا كانَ مِنْ فِعْلٍ لازم» وَهُوَ إِذًا أَطْلِقَ في مَقَام الذّمّ للا يَكْوْنُ إِلَا: بمَعْى التَّعَدِّي أي هو طلم ؛ فَمَنْ رَعَمَ أنَّ الضف ا الوؤقْعَ في الْمَعْصِيَةِ فَقَدْ حالف مَفْهُوْمَ الْكَلِمَةٍ مِنْ عَنك اللْقذ قد قال اذه بن مَنْظْورٍ ف ِسَانٍ الْعَرَبِ مَا نَّهُ: «وَالْبَمْ التَعَدِّيء وَبَعّى البَجُل عَلَيْنا بَعْيًا عَدَ1لَ 0 الح وَاسْتَطَالٌ») 2 ثم قَالَ: زاك الْأنْمَرِيٌ: مَعْنَاةُ الكل وَالْبَعْيْ الم ركم 7 ثم قَالَ: «وَالْفعَةُ لْبَاغِيَةُ ِي الظَلِمَةُ الخَارِجَةُ عَنْ طاعَةٍ الإمام الْعَادِلِ وَقَالَ النَّنُ صَلَّى الله عَلَيهِ وَسَلَمَ لِعَمّارٍ: «وَيْحَ ابن هي َيه تَقمُلُهُ الْفئَهُ الْبَاغِيَةُ», وأا الْبَهْْ بمَعْى الطَّلْبٍ هَهُوَ قَهُوَ مُتَعَرّ بنَفْسِهِ فَيْقَالُ: بَمْيْثُْ الشَّْءِ طلَبُْةُ وكا الْبَْ اللَّازمُ الَذِي يَتَعَدَّى بَفٍ الجر ُتَصِرِيْفُهُ بَعَى 6 كحو 0 لان عَلَى فُلَانٍ يَبْغي فَهُوَ باغ وَمكَالُ الْمُتَعَدِّي ما وَرَدَ في الْقَانِ: «إيتخوتم اليد (2) 4[سرة ادر أي يَطلْبونَ أن يفتكم وَأَمَا الب مق التَعَدِّي فُمَدْ وَرَدَ في قَولِهِ تَعَال: لون بعد ند ها للخ فقيل تابحق 00 0 14سيرة الحجرات] فق بيّنَ الماك أنَّ المي اللَّاِمَ مَعْاهُ التَعَدِّي وَالخروْجُ عَنْ طاعَةٍ اللو ِمؤْله: «(عقَّ قل لَه (4)3[سرة مجرس]ء

اط خث

() أي مَا يَنْقُاه حمْلّهُ من الْأَمْتِعَة

121

0 إِنَّ كول الب صَلّى الله عَلَيِِ وَسلَ: «تَفقلهُ الف الْبَاغيةُ» ليس ِْهِ دم َهْوَ ححَالِفٌ لِمَا كان عَلَيْهِ عَلِنٌ وَمُعَاوِيةُ كلاماء لِأنّ كُلًا مِنْهُمَا انّهَمَ الآخر بن هذا الحدِيْتَ فِيِه 5 ِمَْرَة كُل ِنْهُمَا أن لَِّي فيه دم لِِلْكَ الفقة.

وَقَدُ أَطْتَبنا ا الْكَبيرِ وَأَيدْاهُ بأضْعَافِ الْعلَمَاءٍ فَانْظَهُ وَانْشْرْهُ وَانْصْدْ به الي أَيَدَكَ الله يتَؤفيقِهِ وَنَصرَ بكَ هَذًا الذَّرْ 0 ٍِ «الْبَيَانُ وَالتَوْضِيُحُ م في أنَّ قَوْلَ النِيّ في مُعاوية يَدَ ولا أَشْبَعَ الله بَطْنَهُ» ليس مَنْمَبَة لَهُ ولا مَضِيْلَة بن دُعَاءٌ عَلَيْه ود صَرِنٌ» فلْنْظيها من شَاءَ. وَلَيْسَ العَرَضُ مِن هذا الْمبْحَثِ غَرَضًا دُنْيوي تيده ولا مِنْ باب الْمُدَاهََة لِمَنْ يَكْرُ مُعَاوَيةَ مِنْ باب العُلُوّ في حب سَيَدِئا عَلِىَ إِلى حَدٍ الشَّطح فَوْقَ حُدُودٍ الشَرْع» بلٍ الْعَرَضُ مِنْ دَلِكَ بََادُ الح» تمن تخطى لحي فقذ وقع بي اللاي إذ ل واطة تتنفعاء لله تعَال يَْوْلُ في كتابه

002

الْعزير: «قماكايكة كُلَيَ إلَالصّكلُ4 وَهُوَ الَادِي إِلَ الصواب.

مَا نَعَلنَاةُ هُنَا مِنْ أُقْوَالٍ 2 3

1- وَمَإِكٌ وَسَائرُ الْأيَة «©8*9© كذَاأبو الْقَاسِمْ هُدَاة الأمَه (و)لْإمام (مَالِكٌ) أ ابن أَنسٍ رَضِي الل عَنهُ (وَسَائِرُ) أئ وباي (الْأَِمَة) و«أل» عَمْدِيْةٌ فنه أئكة الْمَعْهُوْدِيْىَ وَهُم مُحَمّدُ بْنُ إِدْرِيْسَ ل وأثو خنئفة انتما + بْنُ ابت الْكُوْيُ وَأحمَدٌ بْنُ حَنْبَلٍ رضي لله عَنْهُمْ وَيَصِحّ جَعْلُ «أل» لاب ميد الْعَهْدِ لِيَدْخْلَ في دَلِكَ غَيْرُ هَؤلَاءٍ اْأَرْبَعةٍ مِن اله جُتَهِدِيْنَ لكر كَالْأَورعِيَ 50 بْنِ سَعْدٍ وَابْنِ أبي ليل َالتّرِيَ وَمجْنَهِدِي الْمَذَاجِبٍ كَأَبي يُوسُفَ وَابْنِ وَهْبِ ولْمُريِ أي إِسْحاق الحرِيَ هُمَنْ دُوْنهُمْ 0 ي الانيقائ 0 0 بْنُ مُحَمَدِ الخَرَارٌ 0 سَيَدُ الطَّئِمّة الصُؤفيّة مَنْطِفا وَأَقْوَاهُمْ حُجَةٌ أ كن وال ضي الله عَنْهُ: 0-8 73 مَسدُوةٌ 3 لو 1 5 3 ,7 الول صَلَى الله عليه و م انع سه وم طربمتَة». ثُوْيّ رَضِي الله عَنْهُ سَنَة سَبْع وَتَسْعينَ 2 من اجر وَدفِنَ يَبَعْدَادَ في مَعْبرَ مَقبرةِ الشّيْخ مَعْرُوْفٍِ وَيوْجَدُ الْآنَ جَامِع بِعرْيهِ مَعْرُؤْفٌ اسم ججابمع الاك ديلا

الْبَغْدَادِي قَنّسَ الله سِرّهُ.

122

َهَْلَاءٍ الأغلام ونا ه: 7 هُ الْأَمَهُ) الْمُحَمَدة الي هي حَيْرْ الأمم إل ما فِيْهِ مَصْلَحَُهَا بشَهَادَةٍ كَوْلٍ الله عر وَجَكَ: « كُسْرَحِيرا َو لَخْحَت لئاس كَأْمرُونَ ِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عن القدصكر وَفؤْصوْنَ أله (1) 44 [سورة ءال عمران] .

ااه ا + ار اه وو 0 >/, لص و ا 52 فَوَاجب تَقَلِيدُ خَيٌ مِنَهُمْ م08*5) كذا حكىالقَوْمُ بلفظ يُفهَمْ

(قَوَاجِبْ) عَلَى كُلّ مَنْ 1 يَبْلْْ درَجَة الاجْتهَادٍ لِعَدَم أَمْلِيته لِدَلِكَ (تَقَلِيدُ حَبْرٍ) يمح الا وَكسْرهًا أَيْ عَالم حَاذِقٍ (منهُم) أي من الْأَيِمّة الْمُجْتَهِدِيْنَ كَالْأيئة الْأرعَة للا احير ءَ ال الفجتهلة فَالتَمْلِيْدُ أَحَد قَوْلِ الْعَير مِنْ غَيْرٍ مَعْرفَة دَلِيْلِه وَهَذَا يَلْرهُ غير الْمُجْتهدِ وما الْمُجْتَهِدُ فُيَعْمَلُ بِاجْتِهَادِهِ فط فَقَطْ

َالْمَْلدُ لهُ يُخصةٌ بأَنْ يعمل بأَيّ مَذْهب بُربدُء إِنْ سا بُقَلَدُ ذهب الشَافِعِيَ أو مَالِكِ أو أبي حَيبِمَة أؤ أَحمَدَ أو غَيرْهِم فَإِنْ شَاءِ الْمعلْكُ مب قد هذا تيع هذا وَمَبَةّ هَذّاء أَمَا الْمُجْتَهدٌ مَلَا يَعْمَلُ بغَيرِ اجْتَهَاده.

َلَيْسَ الِاجْتهَادُ أَْرا يََالّهُ أَكْقرٌ الْمُسْلِمِيئَ» بل هُمْ الْأَكَلُ في الذعَة مَة بَل هُمْ النَرْرُ من الْعُلَمَاءِ. فَالِاجْتِهَادُ هُوَّ اسْتَخْرَاجُ الْأَحْكام الي يَردْ فِيِهَا نَصنّ صَرِيْحٌ لا يحتَمِل إِلّا معت وَاجِدًا من الْكِتَابٍ وَالسُنَة ًا ما ورد فيه نص صَرِبْخ لا يخقول تََوبْلُا فلا يال لِلاجتهَادٍ فِنِهه وَلِدَلِكَ كَالَ بَعْض الْمُجْتَهدِيْنَ وَهُوَ أَبُو بَكْرٍ بْنْ الْمنذِرٍ: «إذا جاء لخر ازتمَعَ النَرُ» يَعْني بابر النصّ القرءَانَ وَالنَصّ الحَدِيت.

يَظْهَرُ يما دَكزنا وبا عْلِمَ بالْمُسَامَدَةٍ عَلَى مَرْ الذّهُوْرٍ وَالْعْصْوْرٍ أن الْمُسْلِمِيَ عَلَى مَرْبَبئَينِ: ممَلَدُوْنَ وَهُمْ الْأكترُؤنَ وتتيذوه وَهُمْ الْقِلهُ الَِْيِلهُ في الْأنّة. وَالدَّلِيك عَلَى أن الْمُسْلِمنَ عَلَى هَائَْنٍ الْمَريَْنٍ وله صلَّى الله عليه وسلَّ: «تَصَرٌ الله اموا سمِع مَقَالَي فَوَعَاهَا فََذّاهَا كما عه فَرْبٌ مبَلّغْ لا فِقَه عِنْدَهُ» رَوَاهُ الِذِي وَابْنُ حِبّانَ. ْ

(كذَا) يغبي ووب تَفْلِئدٍ الْممَلّدٍ مهدا من الْمُجْتَهِدين الْمعْينَ كذ (حكى الْقَوْمُ) أي الُنهُؤر وَعَلَى ذَلِكَ هم مُتَّقِمُوْنَ (يلفظِ) أئ قَوْلٍ وَاضِح صرح مِنْهُمْ (ُفْهَمُ) أ يَفْهَمُهُ التابغ.

123

وَلَمّا كان مَذْهَبُ أَهْلٍ الحقّ فَاطِبَة إِنْبَاتَ كَرَامَاتٍ الْأَول

3- وََِتن لِلْأَويِالكرَامَةً «8*89 و

وَقَنْ نَقَاهَافَائِدَنْ كلاقة

(وَأنْبنَ) أي اعَتتِد أَنَّ (لِأأَْلِيا)ءِ (الْكرَامَة) تب وَالْوَِكُ هو من انَبَعَ سَرْعَ ال الذي كان في َمَانه ايّبَاعَا كامِلاء وَيَُالُ أَيْضًا: هُوَ الْمُؤْمِنُ الْمُسْتَقِيْمْ بطَاعَة الله

به جود الْأَوَِْاءِ وكرَامَاتِمْ َالَ الله تعال: «آلآإرت وليه 2 حون عَليه وا مم يروت (4055[ [سورة يونس] وَقَالٌ أَيْضًا: م وَالَي قَالورَينَ مه هشر أسَمَةً! سَتَقَجوا تيل عَبهم الْمَلَيكَة َلاعووأ وروأ بحن اكز عدوت 4 إسرة نس] فُوَصّفَ تَعَالى الْأوْيَاء بالاستقامة وجي لُرُوم طاعَةِ الله بَأدَاء رابا وَاجْتِنَابٍ الْمُحَّمَاتِ وَالِكْمَارٍ من نَوَافِلٍ الْعِبَادَاتِ. وأا الْكَرَامَةُ هَهِيَ أَمْرٌ حَارقٌ لِلْعَادَة تَظْهَرْ على : يد الْمُوْمِنِ الْمُسَْقِئم بطاعَة الله وَبِدَّلِكَ تَفَْرِقُ كَرَامَاتُ عَنٍ المََخْرٍ وَالشّعْوَدَةِ كُمَا أن الكرامة تَفَْرِقُ

عَنِ الْمُعْدِ َه بان ننجي 5 لإنْبَاتِ اميق الْكرَامَةُ فَتَكْوْنُ لِلدِلالَةِ عَلَى صِدْقٍ ايْبَاع صَاحِيهَا لِنَْه.

َالدَيْن عَلَى كرامَةٍ الو ما جَاء في الْقُرَانٍ اكيم من قَولِهِ تعلل: طوَلََرىعِندممعلوينَ الكت أ تيك دقل بد عرد ااه مستفراعنة َال هد

مدقل هدَامِن فَمْلِرق(5) 4[سرة سر]ء وَمَا رَوَاهُ التَرْمِذِي وير عن لي على لاعن عليه وسَلَم: «انَقُوا فِرَاسَةَ الْمُؤمِنِ فَإِنَهُ يَنْظرٌ نور الله». وَكدَلِكَ مَا تبت بالإءث 5 0

نْبَتَ بالإإسنادٍ أَنَّ عْمَرَ تَادَى أُمِيْرَ الجْيْشٍ الّذِي كَانَ بِنَهَاوَنْدَ سَارِيَة بن رُنَيْم: يَا سَاريَةُ الل اليل سَاريَةُ ره ؤكَانَ حمر بلْمَدَْة يط وَالْقِصَهُ أَخْرَجَهًا

. وم الله

0 تسو

الْبَيْهَقِنُ وَأَفْرَدَهَا الحَافِظ اليَّمْيَاطِيُ بِتَألِيْفٍ وَصّكحَهَا

وَقَدْ جمَعَ بَعْض الْعلَمَاءٍ مُصَنَّفَاتٍ في ذِكْرِ كََامَاتٍ الْأَولِيَاءِ كأبي مُحْمَدٍ الَلّالٍ وأَبي الْمَاسِمِ اللَبِكَائيَ

وَاعْلَمْ أنَّ كُل كَرَامَةٍ تَظْهَرُ عَلَى 2 َهِيَ بِعَيْهَا مُغجزةٌ معد بي الْوَينُ في مُعَامَلَاتِ العكادئٍ

َك الي وك ما تطهر ي عفد مهو لي حلى مبذق عماجب الُرتعة كلا الكرمة فنأ الفخجزات بل جي مؤي 4.

9 0

حي

1244

َالْكرامَةُ لِْذَولَِاءٍ أَثرٌ تَابتٌ» وَقَدْ تَقَلَ الْإجْماع عَلَى وُفُوْعِهَا الْكَلَابَاذِيُ في التَعَدْفٍ وَنَصٌ ذَلِكَ: «أمعوا 0 إِنَْاتِ كُرَامَاتٍ الْأَوِْيَاءٍ ون كَانَتْ تدخ في بَاب 5 أَيْ كيار كامس عل الَمَاءِ وَكَلَا ءِ وكَلام الْبَهَائِمِ وَطيّ لَْرْضٍ وَطْهُوْرٍ الشَّىْءِ في غَيْرٍ مَؤْضعه وَوَقْت وَقَدْ جَاءَتٍ الْأَخْبَارُ با وَصَحْتٍ الروَايًا ا 2 007 اه. فَهِيَ إِذَنْ تَبنَةُ عِنْدَ الم (وَمَنْ نَقَاهَا) أي الْكَرَامَاتٍ لَِذَولَِاءِ (فَانْبَُنَ)

مذ

أي اطْرَحَنْ (كُلآمة) ولا تَلتفث إِْهِ لِأَنّهُ خلافُ الصَّابء وَقَدْ أْكرتٍ الْمُعَْلَةُ كرامات الْأَوْليَاءِ بالْكليّة.

وغل أ لا ثثيث على الأت سْمَاذٍ أي إِسْحاق الْأَسْفَرَاينيَ مَا يُنْمَلك عَنْهُ من فيه الْكرامَاتِء وَإِلى هذًا أَسَارَ ابن الْمُلَّنِ في سَرْحِهِ عَلَى الْبُخَارِيٍ وَنَضهُ: «وقد ثيب لِبَعْضٍ العُلمَاء إكائيقاء ولط يمن أنه ما م أَنْكرُوا أصْلهَا لِتَجْويْرٍ الْعَقْلٍ لخَاء وَلِمَا و' لكاب ركد وخر صلنع عرو الأثويها يذل على عا ْنَا نحل النْكَارٍ ادْعَامُ وُقوْعِهَا فيِمَنْ لبس مَوْصُوْفًا ِشْرُوْطِهَا ولا هُوَ أ قد يك إنكَارعُمْ مول بض الخوارق كرامة لوي كما في رَأي مزجوح ذكرة ابن رسْلَانَ في ركدو:

هُوَ أَهْكٌ طَا» اه. وَقَدْ يَكُونُ وَالْأوييا ووو كَرَاهَاتٍ يَُتْ ©8*9(‏ وَمَاالْتَهُوالِوَلَدٍمِنْغَبْرٍ أَنْ

2.6 ورم

[الذُعَاءُ يَنْمَعُ بمَشِيئَةِ الله]

وَقَدُ صَبّحَ اللََّاُِ بن الدّعَاءَ ينم خلامًا لِمَا فَالَنْهُ الْمعتَرِهُ مَقَالَ في ذَلِكَ:

4- وَعِنْدَنَا أَنَ الدُعاءَ يَنْقَعُْ 8*9829© كَمَامِن الْفُرْءَانٍ وَعْدَا يُسْممْ

(وَعِنْدَنَا) مَعَاشْرَ أَهْل الْسُنَةٍ ا ا الذي 3 0 الله ع ككل 2 َيِه في في ضام

5

فى رعك اديه ع و 2 2 «الذّعَاءٌ مخ الْعبَادةِ» وَمَعَْاهُ أن اله 00 الْحْسَنَاتِء فَالْعِبَادَةُ هُنَا الْحْسَنَاتُ 0 مَعْنَاهَا بْمَايَة

النَدلْل كالّتي في الآية: <إِيَاكَ كَيْدُ (14)2سررة فغم] لِأَنَّ «تَعْبْدُ» هُنَا مَعْنَاهَا نَحْصُّكَ يا الله بأقْصّى غَا

حل

125

ع 2 أيضا

اضوع َالْتُسْوْع) و وَيُكَالُ أَيْضًا: تُطِيْعْكَ يا الله طاعَةَ مَءَ مَعَ الحُضُؤع لَك فَهَذِهِ هي الْعِبَادَةُ التي مَنْ ع الل فقدْ كر

وَنَنْ ذهب النَّاظِمْ إلى مَذْهَبٍ بَعْض الْمْمَرِيْنَ كَالسُدِّيَ في تَفْسِيْرٍ قَولِهِ تَعَالَ: «وَوَلَ رك عون أنتيت طن 14 [سورة غاني] أنه سَلْوْنٍ أَعْطِكُن َاسْتَدَلٌ ِدَيِكَ ١‏ للق للقاي عَلَى أَنَّ الدّعَاءً يَنْمَعُ قَقَالَ: (كُمَا) أَنَّ دَلِكَ مَأَحْودْ (من) بغض تُصُوْصٍ (لْقُرْدَانِ) الْكَرم كنوه تَعال: «أنغون أَسْتَحِتٍ أحكر)14 [سورة غافر] (وَعْدَا) أَئْ مَوْعْوْدًا به وَهُوَ وَعْدّ (يُسْمعْ) أ يُعْرَفْ عِنْدَ تلَاوَةٍ الآيّة السَابقَة ة وَنحُوهَا كَمَوْلِهِ تَعَالَ: ل لداع !5 ذا دَعحَانٍ 3 4[سورة ابترة]» عَلَى أَنَّ تَلْكَ الآياتِ إِنْ حملث عَلَى تَفْسِيْرٍ السّدّيّ «سَلُوْنٍ أُعْطِكُمْ» كَانَتْ عَخْصُوْصّةٌ وَإِنْ كَانَ لَنْظَّهَا عَانَا كما أَوْضحة َحَهُ ابْنُ عَطِيَةَ عَطِيّةَ وَالرَازِيُ كَذَلِكَ»

يدل دَلِكَ عَلَى أَنَّ بَلْكَ الْآيَاتِ 0 مَعْنَاهَا 0 دُعَاءٍ يَدْعْؤْهُ السَّخْصُ ١‏ بد آذ يَمَحَفّقَ) لِأنَّهُ /

يَكُوْنُ ِل مَا قَدَّرَ الل وَلَا مَشِيْعَة الحج].

وَلَيْسَ مَعْق حَدِيْثْ: «الدّعَاءٌ هُوَ الْعبَادَةُ» نَهُ بمْجَدٍ دُعَاءٍ شخخص شَّخْضًا ءَاخْرَ كك عِبَادَة سَوَاةُ كان الْمَدْعُوٌُ حَاضِرًا أَوْ غَائِئ حا أو مَينا. وَثَدْ شَدَّ يُحيَمَةُ هَذَا الْعَطر الّذِينَ يُسَمُْنَ أَنْفْسَهُمْ المكَلفية 0 الَدِيْثِ رُوْرَا مِنْهُمْ في التَسْويَتينِ فَمَانُوا: «الدُعَاءُ لَِيْرٍ الجن الخاضر شِرْككُ بالله» وَالْعِيَاذُ بالل مِنْ هذا الصَّلالٍ الْمببْن. ْ

َهَزْلَاءِ الْمُجِيِيَمَةُ لا يَنْهَمُوْنَ مَغئى الذّعَاءٍ وَمَغْئى الْعبَادَةٍ في لَه العرب مع أَنّهُم يرا ارق في سؤة الشؤر: «لا يخأو دع ) دي كَدُعَك تضكر بصا ()4 سر درر] وَلكِنهُم قوم َكْمَل الله عَلَى قُنْوْصِم فلا يَفْمَهُوْنَ فَوْلَ أَهْلٍ الحيّ وَإِنْ سمغؤة بآذَاهِمْ.

وَالدّعَاءُ في هَذِهِ الآية الْكَرمَةٍ لَيْسَ هُوَ الْعِبَادة ا و الآيّة الحكمُ بِالنَهْي عَنْ ِدَاءِ الرَسؤْلٍ بمو في وَجْهِِ أ لا تَقولُوا في هه يا مُحَمَدُ وَلَكِن مُولُوا يا تي اللو يا رَسْوْلَ الله مع التق وَلتظِيْم وَالصّْتٍ وض

1

5 00

يَعْرََوْنَ الآية

ها

126

[الدُعَاءُ لمن الْمُسْلِم ب يَنْمَعْهُ قَبْلَ الذَّهنٍ وَبَعْدَهُ] وَرََ في الَدِيْثٍ الذي رَوَاهُ مُسْلمٌ وَبَعْض أَصْحَاب السْئَنٍ عَن أَبي هُرَيْرَةَ رَضِي الله عَنْهُ عل الل عله عَيْهِ وَسَلُم َالَّ: «إذَا مَات الإِنْسَانُ الْمَطَمْ عَنْهُ عَمَلهُ إلا من ثلاثة: عِلْمِ يُنْتَمَعْ به أو وَلَدِ صَالِح يَْعُو لَهُ», وَهَذا الحَدِيْتُ صَجِيْحْ لا عُبَارَ عَلَيْه. ثم إِلَهُ يحْْرُ العا لِلْمَيِتِ قَبْلَ دَفْيهِ وبعْدَه هَمِمًا وَرَدَ من الذُعَاءِ لَه قَبْل دَفِْهِ حَدِيْتُ عَوْفٍ بْنٍ لِكِ كَالَ: صَلَّى رَسُولُ الله صَلّى الله عَلَيهِ وَسَلّم عَلَى جنار مَحَفِظْتُ مِنْ دُعَائِهِ وَهُوَ يَقُولُ: 0 لَهُ وَارْحَمْهُ وَعَافِهِ وَاعْفُ عَنْهُ وَأَكْرِمْ ُزْلَه وَوَسَعْ مُدْخَلَهُ وَاغْسِلَهُ بالْمَاءِ للج وَالْبَرَدِ وَنَقَهِ مِنَ لحْطَابَا كما تَقَيْتَ النّؤب الْأَْيَضَ من الدَّنّسِ, وَأَبِْلهُ دَارَا خَيْرًا مِنْ داري وأَهْلاً خَيْرَا من أَهْلِه

لا مِنْ صَدَقَةٍ جَاريَة أو

إٍ

وزَوْجًا خَيْرًا مِنْ رَوْجدِء وَأَدْخِلْهُ الجنَكَ وَأَعِذْهُ من عَذَابٍ الْقَْرِ أو مِنْ عَذَّابٍ الثّار(1». قَالَ: عق مَنَيْتُْ أَنْ أكون أنا ذَلِكَ الْمَيّتَ رَوَاهُ مُسْلِمُ وَغَيْرةُ.

وأا بَعْدَ دَفْهِ فَإِنَّ دَلِكَ جَائرٌ أَيْضًا وك التخمو را ات اوعس نه مقع فو لواب عد الو عل وجل وَقَدُ رُوِي عَنِ الْإمَام مَالِكِ أنه قَالَ: «من 1 يُذرِكُ أبونه أو 0 فلا بن أَنْ يَفوْلَ: رت انْعنهُمَا كما رَبَيَانٍ صَجِيرَ» وَهَذَا لا شَكَّ دُعَاءٌ ما ثم إِنَّ البح صَلَّى الله عليه وَسَلَمَ عَلَّمَنَا دَلِكَ فََالَ: «من استَفقر لِلْمُؤمِيينَ ب والنؤيات كب ل4 يكن لز ولزمز حسام ولد

ال تعال: ودين جو مرا يدج يفوت وا ففرا وَلِإِخََا أت سَبَقْويًا اليم © #إسررة شناء

- لايد 2 رَوَى التَرْذِيُ في سْنَنهِ وَحَمَكْتَهُ عَنْ سَلْمَانَ قَالَّ: قَا ال لل الْمَضَاءَ إلا الدْعَاكُ ولا يَزِيدُ في الْعُمْرٍ إِلّا الك مَهَذَا حَدِيْتٌ مُصَادِمٌ ِظَامِر لَدِيثِ مُسْلِم وَبَعْضٍ أصْحَابٍِ السّئن: جا

ري قَالَ: يا ُحَمَدُ إِنْ إِذَ ل ا

- 08

ولا : 3 () المرَدْدُ مِنَ الكاوي.

127

الحَدِيت الْأَوْلَ بأنّهُ َك الْمَفْدُْرَ الْمُعلّق ليس تَفْديْر الله الَّذِي هُوَ صِعَنُكُ وَهذًا الَّذِي يُعَْدُ عَنْهُ بَعْضُ الْعلَعَاءٍ بِالْقَضاءٍ لتعار رزوي اج ولاك لمعو عي رخو لطلاو” هَدًا الْعبْدَ إن 9 1 لَهُ مِنَ الْعْمْرٍ كَذَا وَإِنْ ل يَصِلْ ه فقيه كذا أ آله نه يَكْنُ وَاسِعَ م الَرْقِ إِنْ وَصّلَ رَحمةُ إِّا فَمَقتُو

َي لا يَخْصْل إَِّا ما سَبَقَ في عِلْم الله. فَإِنْ كَانَ سَبَقَ في عِلْم الله أَنّهُ يَصِلْ 1 عند ف يكْوْنُ عُمْرْهُ أقْصَرَ الْأَجَلَبْنِ وَمَا كان عَلَى هذا النَحْوِء وَبِدَّلِكَ يِخْصُّل التَوويْقُ بََْ الحَدِيْئيْنِ لأَنَّ إَِادَةَ الله لم ال ل يمير إدغوة بي سول ولا مَلّكِ كنم ولا عبد فقي ولا مَرئْضٍ مُبْتَلى .

1

م ينا ينْبَغِي الْإنْتباهُ مِنْهُ دُعَاءٌ اعْنَادَ بَعْضُ النّاسِ عَلَى تَْدَادِهِ في لَيْلَةِ اليَصْفٍ مِنْ سَعْبَانَ وَهُوَ مو : «اللهع إن كُنْث كتنئي عِنْدَكَ في أُمَ الْكِتَابٍ شَقِيًا أو عَرُومًا أو مَطَرُودًا أؤ مُمَئًَا على في الررْقِ قَامْخُ نخ اللَّهُ بِمَضلِكَ شَمَاوْنٍ وَحِرْمَان وَطَرْدِي وَإِفْتَارَ ررْقِي الخ» فَهَذَا اللّمْظ ل يَنْيْتْ عَنْ أَحد مِنَ الصّحابة الْكرَام ولا يَصِحّ ذلك» وَالْحَوْفُ ممَنْ يَدَشو: هذا الدغاء أن يَمْهَمَ من ذَلِكَ يَسْبَةٌ كعم عير الْمَشِيَةٍ عَلَى الله إن

هذًَا مُسْتَحِيك َال تَعَالَ لا يَطرا عَلَيْ عََبْهِ تعد ولا يَظْهَدُ لَهُ أَمْرٌ كَانَ حَافيًا عَنْهُ قو تعال غلة كل شنو

ع

0 # رفص 46 بى لطر 6باهظ كس هك يك رراة 2012| يك 00

ا اا أبَدِيّة لد يَطرَأ عَلَيْهَا تَعيْرَ ولا تحَوّل كسَائرٍ صِفَاتِه 2 فين مر دع َك رط ا ككره يإى كه 12كين فورعة"ق وه كز كد ا سلك مع 4 كعِلْمِه وَقُد ته م تَفْدِيرِهِ وَغَيهَاء ملا تَتَعَيّرُ تعْيِرُ مَشِيَةُ الله يدَعْوةٍ اع أ صّدقة دق أؤ تَذْرِ نَاذٍِ ولا يجُورٌ 4 48م ك7 .0 ع 0 7 0 1 7 رم هاموةده م دن ام د أَنْ يَعْتَقِدَ الْإنْسَانُ أَنَّ الله تَحْدُتُ لَهُ مَشِيئَةٌ جَدِيدَةٌ أز عِلَمٌ جَدِيدٌ وَمَنْ يَعْتَقِدُ ذَلِكَ فَقَذْ فُسَدَتْ عَقِيدَتهُ

0 ل وَخَرَجَ من دين الإسْلا م وَهَذَا لل كول «البذائئة» إِحْدّى الفِرَّقٍ الضا لضَالّة الْذِيْنَ ع جوَرُوا زو الْبْدَاءُ عَلَى الله ا َه يُريْدُ الَو ث يَبْدُوْ لَهُ ويَظْهَرُ لَهُ مَا 1 يكن ظَهْرَ لَه أَولَا؛

َذًا كُثْرٌ وَضَلَالُ في سه النَقْصٍ وَالْعَجْرٍ له تَعَالىَ» وَهْوَ شَْمْ لله عر وَجَلَ» تعال الله عَنْ وَلِكَ علو

ِ 5

ْ

الكيو ن من ع الملويكقا .

128

5- بك عَبْدٍ حَافِظُونَ(!) وَيِلُوا 8*92© وَكاتبُونَ خيرةٌ لَن يُفِلُوا 6- من أمْره شَيْئَا فُعَلْ وَلَوْ ذَهِنَ 08*92 حَىٌّ الأَنِينَ في الْمَرَضْ كما ثُقِلْ (بَكُلّ عَبْدِ) مِنَ النّاسٍ ( (حَافِظُونَ) مِن الْمَلائكة اكرام عَلَى العَبْدٍ أَعْمَالَكُ كم غَيْدُ الحْمَظَة كَدْ (ؤكِلُوا) تلك و من لله عَزَّ وَجَلَ (وَهُمْ رَقِيْبْ وََتَيْدٌ (كَاتبُونَ) على الْعَبْدِ ما يمول وَيَفْعَل وَيُطْلِعُهُمْ الله عَلَى مَا يَعْتَقِدُهُ هذا الْعَْدُ وَهُمْ (خِيْرَةٌ) أي ترون لِمَا اخْتَارَهُمْ الله لَه لا يُمَارفُونَ الْعَبْدَ إلا عِنْدَ 0000000000 وَعِنْدَ الجمَاع قب قي ُيَْتَعَدَانٍ عَنْهُ كن يَعْلْمَانٍ بإِغْلَام الله لَُمَا مَا قَالَهُ وَمَا فَعَلَهُ وما اعْتَمَدَهُ فَُكْمَُاِ» وَ(لَنْ يُهْمِلُوا) أي ولا يَدركُوْنَ (من أفْرو) أي سَأَنِ الْعَبْدٍ وحَالِه (شَيْنَا فَعَلْ) أَوْ قَالَ َو اعْتَقَدَ ا عَلَيْهِ أفْعَالَهُ وَأَْوَالَهُ وَاعْتَقَادَاتَه بإطلاع ال لمْ عَلَى مَا يَعْتَقِدُهُ هَذًا الْعبْدُ وَينُويْه. َأَنَا َؤْلُ الَاظِم (وَلَوْ ذَهِلْ) كلا يَصِحُ حل عَلَى سَبقٍ اللَسَانِ كُمَا ظَنّهُ بَْضُ شرح الجؤهرة» ا ا 0 الأنينَ) الذي يَصْدُرُ من الْمَرْض عَنْ إِدةٍ مِنْهُ (في الْمَرَض) فَإنُّ يكُمَبِ (كُمَا ثُقِل) ذَلِكَ الَْؤِلُ عَنْ مم2 وَعَنْ طَاوْسٍ(©. تنبيه: سَبقَ لَنَا التَحَذِيْرٌ مِنْ كلام قَاسِدٍ وَرَدَ في حَاشِيّة ابْنٍ المي وَشَرْح الَْاجُورِيَ عَلَى الجَوْهَرَقَ َفِي الْبَاجوْريُ ما نَّهُ: «يَنْبَغِي لِلْمَرِيْضٍ أَنْ يَقُوْلَ «واو» لِأَنَهُ ورد أنه اسْمْ من أَسَْائِه تَعَالٌ» اه. وَذْكْرَ ابْنُ الْأميْرٍ أَيضًا كْوهُ في سَرْحِهِ عَلَى مَنْظْوْمَةٍ «غَرَابِي صَجِيْمٌ»» وَفَدْ أَْرَدْنا مَبْحًَا لِدَلِكَ سَابِمًا فَرَاجِعْهُ وَقّمَكَ لله تَعالَ ولا تَحْشَ في الله َوْمَةَ لائم» فَالَقُ أَحقٌ أَنْ بتبَع.

)١(‏ قَالَ النَاظِمْ في سَرْحِهِ: «قَوْلُهُ (حَافِظُون) نَائِبْ فَاعِلٍ فِغْل مُمَدّرٍ يَُسَرْهُ المذكول أي: وَكِلَ حَافِظُونَ وَكِلُوا (بكُل عَبْدِ)» واجَارُ وَالمَجْرُوٌ مُمَعلّق بأحد الفِغلَنِ» لكِنّه بالْمُمَدّر أَظْهَرُ» اه.

2 انظر: مصنف ابن أبي شيبة: كتاب الجنائز: ما قَالُوا في نَوَابٍ الحمّى وَالْمَرَضٍ (10830).

(0) انظر: جِلية الأولياء لأبي تُعيم: طَاوْسُ بْنْ كَيْسَانَ.

129

[مُحَاسَبَةُ النفس] 7- فَحَابِب النفْس وَقِلَ الآقلال 68*82 فَرْبٌ من جد لأثر وَصَلا

52

ذا عَلِمْت أَنَهُ عَلَيِكَ عَلائِكَةٌ كتبَةٌيحَمَطْوْنَ عَلَيِكَ ما تَفْعلَه وَتفْْلَهُ وتَْتَقِدُهُ في صَحِيْفَةِ أَعْمَالِكَ ل أن موت قت وى متجنقلك (ق)خن على هر وَاسْتِحْصَارٍ لِدَلِكَ وَ(حَاسِبٍ النّفسَ) أ تَفْسَكَ قبل نْ تُحَاسَب يَوْمَ الزض الْأكْبرٍ في أَرْض الْمَحْسَرٍ وَالْمَمْسَرِ فَقَدْ كَالَ الله عَزّ وَجَلَ: «وَلِتَطرَتَفْسُمَاقدَمَتَ إكم14)2ر: سس] أي لِيَنْظر الْمَرِءُ في دُنْيَهُ وان ما بعد ويِمَدِمُلِعَدِهِ أي لِآخِرتِهِ من الْعَمَلٍ الصّالِح قَبْلَ قَوَاتهِ وَخْرُوْجهِ مِنْ هَذِهِ الدَّنيًا دار الْعَمَلٍ ِل دار الْحِسَابِء وَفٍ ذَلِكَ قَالَ عَلِينٌّ رَضِي الله عَنْهُ: «اليَوم الْعَمَِ ولا جِسَاب وَغَدًا الِسَابُ ولا عَمَلَ»» وَثَالَ عَلَيْهِ الصلاةٌ والسَلَامْ: «الْكَيسُ مَنْ دَانَ نَفْسَهُ وَعَمِلَ لِمَا بَعْدَ الْمَوْتِ» أي الْعَاقِكُ الَانُِ الْمُحْتَاطُ قِ الأمور هُوَ مَنْ خاشت تفشة خاشت أغناها وأخوانا

ححيني 6

3

وَأَقُوَاكَا في دياه فَإِنْ كائّث حبرا حِدَ الله تَعَالَ وَجَدَّ في الْعَمَلِء وَإِنْ كانّث شرا تاب مِنْهَا وَاسْتَدْرَكَ مَا َانَهَا وَعَمِلَ عَمَلُا نَفِعَا قَبْلَ أَنْ يحَاسَب في الْعْفّىى. 0 1 بن الطاب رَضِي اله عَنْهُ: «حَاسِبوا أَنْفْسَكُمْ قَبْلَ أن خَُاسَبُواء وترَيُوا للْعرْضٍ الْأَكبر وما يخفُ الحِسَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةٍ عَلَى مَنْ حَاسَب نَفْسَةُ 3 الدّنْيَا» ر رَوَاهُ التَرْمِذِيٌ ف السّئن.

أحِن (وَقِلَ) أ وَمَصرٍ (الأقلا) فَكمْ من مُخْترٍ بِطوْلٍ الْأملٍ رك حَاسَبَة تَفسِهِ حت مُْضِي الأجل» ْمَل هُوَ رَجَاءْ مَا تبه 7 كُطُولٍ عْمُرٍ وزيَادةٍ غِئى وَهُوَ مَذْمُومٌ وَلْيكُن أملك فَليلاء (قوب) مَنْ زَرَعَ

1

(1) قَالَ النَاظِمُ في سر جه: «وَقُوُلَه (وَقَلْلُ الأملا) درج الهَمرّة: عَطْفٌ عَلَى حابِب» اه. وَفي حائشِيّة 3 الأمير: «ِقَوْلُهُ (وَقَلْلُ الْأَمَلَا) هَكَذًا صَبَطَهُ ل [أَيْ عَبْدُ السّلام اللّابيِ] بلام سَاكِنةٍ بَعْدَ المُشَدّدةٍ مَعْ قَنْح القَاففِ وَدَزْج (الأعلا) بتَقْلٍ َرَت القايية لام [متدعمْ لام «قلّل» فيها]» اه. الخاصل أَنّها قرا بح القاف وَتَشْدِيدٍ اللّام الأولى وَتسْكِينٍ انه وَحَذْفٍ مَنرَةَ (الأَلا) الثَنيَةِ بَعْدَ نَقْلٍ كُنْحيهَا لام كَتُدْعَمْ لَامُ فيا مص كاتا سب القِراءةٍ على طريقة العَرُوضِيِينَ هَكُدًا: (وَقيِلَمَا). الْظ شَرْحَ البَيُجُورِي وَشْرْحَ ع المارغْنيَ.

1320

8 وَوَاجِبٌ ِعَائنا بالْمَوْتٍ 08*50 وَيَقْبِضُ يَفْبِضُ الرُوحَ رَسُولُ الْمَوْتِ

(وَوَاجْبٌ إِعَاننا) أي تَضديْقنا (بالْمَوْتٍ) أَنّهُ حق ونه نال بِكُلٌ ذََاتٍ الأزواح إِلّا مَنْ شَاءَ الله له لْبمَاء وَيَدُلَّ عَلَى ذَلِكَ كَوْلَهُ تَعالَ: ويح في الود من فى ألتَمَوتِ وَمَن فى الأّضِ يلاس ,15 أنَّهُ )4 إسوة «رس] فََدْ قَالَ بَعْضُ السَلفٍ: إِنَّ حمْلة الْعرْشٍ وريانِبَةَ جَهَنَم وَعَقَارَِهَا وَحَيَّاتًا وَخْرَّانَ الجن وَالحُوْرَ الْعِينَ والوْلْدَانَ التخاريق لا يَنْؤن. وَيدُلٌ عَلَى مَوْتٍ الْأَنفْسٍ قَوْلَهُ تَعالَ: وا 5 لت © 4اسره مد سردا (تفيض الؤوع) أن يخرجة1) بن اليش (رُولُ الهؤت) وهو الملك لكر عَرْرَائِيْلُ عَلَيِْ السلا فُيَفِضُ 1 و ويَشْمَلٌ ذَلِكَ أرْواع الشْهَدَاءِ ولو سَهِيدَ يْرٍ وأزواع الْبَهَائِم ولو

برَاغِيتَ» لَكِنْ لا يَصِحٌ ما يُقَالُ: إِنَهُ يَفِْضُ رُوح نَفْسِد وَالصوَابُ أَنَّ لله تَعَالَ يُبنْهُ بقُدرَتِهِ هَيَكْوْنُ

عَزْرَائِيِلُ َاخِرَ الْمَتَى.

فائدة: نت في الأَثَرِ نَسْميةُ مَلَكِ الْمَوْتِ عَرْائِيْلَ خلامًا لِمَا يَدَعِيْه بَعْض الْمُحَلِفِنَ فَمَدْ قَالَ الحافظ السيْوْطِيُ في شَرْحِه عَلَى صجِيْح مُسْلِم وَاليَنْدِيُ في حَاشِيتهِ عَلَى سْئنٍ الّسَائيَّ: «ورَد في أَْرِ عَنْ وَهُبٍ انمه عَرْرَائْيْ)») وَقَالَ قَخْر الذِيْنٍ الرَازِيُ ف تَفْسِيْرِه: «وَنَبَتَ احير أ عِرْرَائْيلَ هُوَ مَلْكُ الْمَوْتِ») وكَذَلِكَ كَالَ الْمنَاوِيُ في كَيْضٍ الْمَدِيرٍ: «ونّبَت أَنَّ عَرْرَائيْلَ عَلَيْهِ السَلامُ مَلَكُ الْمَوْتِ».

(') البُوحٌ النَفْس يُذَكرُ وَيُوَنتُ انظر: لسان العرب: فصل الراء المهملة.

131

[لمفقول ميت بأجَله] 9- وَمَبِتٌ بِعْفْرومَنْ يُقفَل «وو* وَعَبْ ره ذا بطل لايُقِل

(وَمَيْثّ بعُمْرو) أي بائقِضَاء أَجَلِه (مَن يُفعَلُ) أ ينْوْتُ بِدُؤنٍ تل أي مؤي كاين في الْوَذْتٍ الذي 3 لله تال في الْأَرَلِ وَقَدَرَ أَنّهُ يكْوِنُ وَمَوْتُهُ هذا حَاصِلٌ بِعْدَام الله تعَالى لِيَاتِه مَالْأَجَلْ لا يَتَعيّل قَمَنْ عَلِمَ الله بي م الْيَوْمَ لا بأجلِه أله يودي إلى يشب العخر إلى الله تَعَالَ عَن إِحّْاءٍ عَبْدِهِ إِلَ الْعَدِء وَذَِكَ عَلَى الله نحا ل. سد تر متقذّيئ الشخوة ني هذِو العنقلة مضل لِفِنَ النُصُوْص الشّعِيّة كَمَوْلِهِ تَعالَ: « وَلكُلٌّ َم 1 ذا ع لُجَلْيْرْ ل عدون سَاعَة وَل َسَتمُوك )4 رة اشعرف] كَالْمُوَافِقْ لِأآية هُوَ الذي عَلَيْهِ َمل الي حِيْعًا (وَغَيْرُ هذًا) الِاعْتَقّادٍ في هذه الْمسْملة لا يَصِحٌ بن (بَاطِلُ) مُعَارضٌ لِنُصُوْص الشَّرْعِية ماع الْأَمَد وك ماكان كَذَلِكَ مَهوَ مَردُودٌ (لا

ميو مه ار

[بَقَاءُ الرّوح وَعَجْبْ الذتب] 0- وني قَمَا النّفْس لْدَى التفخ اخثلف مع*8© وَاسْتَطْهَرَ السُبْكى بِقَامَا الَّذْ عُرفْ 1 عَجْبُْ الذَّنَبْ كالروح لكِنْ صَحَحًا 08*92 الْم زيل للبلْى وَوَْحَا عَىَءٍ مَِلكُ4 فَذ خَصّصُوا 8*99© عُمُومَهُ فَأَطْلْبْ لِمَافَذ لخَصُوا

(وَفي) حَتِيِمَةِ (فَنَا)ءٍ (النفْسِ) أَيْ ذَهَابٍ الوح وَانْعِدَامِهِ (لَدَى التَفخ) أي عِنْدَ التَفْخ الأَوَيِ في

-

1

الْبَوْقِ مِنْ قبل إِسْرَافيْلَ عَلَيْه ا لا قبل ذَلِكَ ولا بَعْدَهُ (اخثلف) فيه وَأَمَا قَبْلَ لنفْخ وَيَغْلٌ الْمَوت َانَمَهُوا عَلَى أَنّهَا بَقِيَةٌ ما مُتعَمَةٌ أو مُعَدَّبةٌ (وَاسْتظَهَرَ) مغ الْتَارَ الإِمَامُ تق الدِيْنٍ عَلِينُ بْنُ عَبْدٍ الْكَاقٍ

أمزية: يملع امئزة أل لنطو. 132

هه

(السُبكي) من الخلافٍ في ذَلِكَ (بقَاهَا) أي بَقَاءَ الرُح عَلَى أنه ] يَفْنَ بنك وَهذَا القَوْلُ هُو المَولُ (الَذْ عُرِف) أي عُهِدَ في السَلّفٍ سَابِقًا. وََوْلهُ: «الّذ بحَذْفِ اليَاءِ تَْفِيْهًا وَتَسْكِيْنٍ الذَّالٍ لَعَدٌ ف «الّذِي».

وَاعْلَمْ أَنَّ الله تعَالَ رَكْب الإنْسَانَ عَلَى عَظِم يُسَمّى عَجْبَ الذَنْبِ وَهوَ عَظْمْ صَؤِيْرٌ كَدْرُ حب حَزدَلَةٍ في أَسْمَلٍ صُلْبٍ الْإِنْسَانِء ذَلِكَ الْعَظمُ الصّغِيِرُ للق ولا وعَلَيْهِزكبَثْ سَائرُ الْعظام ثم كيت لْمًا. (عَجْب الذتب) لا فى تعد كتاء الجسَد بل ينى وهو مَؤْل الجنهؤر (كامؤييم في (الرُوج) أَنّهَا تبْقَى بعد قنَاِ الجسمدء وَدَلِْلهُمْ َلَى ذَلِكَ حَدِيْتُ مُسْلِم وأبي داز وَائْنِ حِبَانَ وعيرهِم مرُْوْعًا: «كلٌ ابن َادمَ يَأكلهُ الْرابُ إلا عَجْبَ الذَنَب, مِنْهُ خُلقَ وَفِيه يُركب» وِللْجْنْهْوٍْ أده أخرى (لكِن صّححَا) الإمام بتاعي بن يخبى (الْمرَيُ لِيلى) أي كناءِ عَجبٍ الذَّنْبٍ َُلًِا لِمَلٍ الجنهْر في ذَلِكَ (وَوَضحَا) َذْعبَُ مُتَمَبَكًا بظاهِرٍ الآيَة: « كل من عَلهَا كان )14سرة رحن] فَاعْمَبرَ أنَّ الجَسدَ الَْاِن هُوَ الكل وفنا الْكْلَ يعْني قََاءَ كُلّ جْرْءِ من وَتأَوَلَ الَدِيْتَ السَّابق أَيْضَّاء لكِن رَدَ الجمْهُورُ تَوْلَهُ كمَا بَينهُ في الشّرح

(و)أمَا قَؤلُ الله تَعَالى في سؤرة الْمَصّصٍ: كُلّ شَيْء هَالِكُ 4 )1سرة هسس) فَهُوَ من الْعَم الْمَخْصٌّؤْصء يني إِنْ قِيْلَ: مُقْتَضَى هذا النَصّ أَنَّ كُلَ مَا سِوى الله عَرَّ وَجَلَ لا بُدَ أنّهُ يَفّْىء قُلْنَا: هذا من عَامٌ عِنْدَ الْعَمَاءِ وَ(قَدْ حَصّصُوا عُمُومَُ) بِنُصُوْصٍ أُخْرى دَلَّتْ عَلَى بَقَاءِ بَعْضٍ الحلائاتِ كَالنة وار وأمْلِئهِمَا وعََمْ ئها وَحَموْيُْهَا هذه يتَخصيْص اللو 0 (فأَطْْْ) صاح (لِمَا قَذ ححَصُوا) أي الْعُلَمَاءُ في الجوَابٍ عَلَى ذَلِكَ مِنَ النُصُوْصٍ الخحَديية يي وَرَدَ فِيْهَا اسْيَْنَاءٌ قَنَاءِ عض الْحَادِنَّاتِ.

[الرُوحُ وَالنَهْيْ عَنِ البَحثِ في حَقِيقَتهَا]

3- ولا كَُضْ في الرُوح إِذْ مَاوَرَدَا 68*92 نص من الشارع لكِن وُجدَا 4- لِمَاِِكِ هئ صُورَةُ كَالْجَسَدٍ (8*9© فَحَسْبْكَ النَصُ بمذًا السَنَدٍ

1133

(وَلا خض في) الكلام عَلَى حَقَئمَةٍ (الرُوح إِذْ ما وَرََا) ا َه م يذ (نْصَ) سَرْعِيٌ (منَ الشارع) في بَيَانٍ حَقِيِقَته بَلْ قَالَ تَعَال في المدَِانِ: ا ل ارو و من مرو وم َم تبسر أل إلا 40803 1سرة لإسرءاء

(لكِنْ وجذَا) تَْلُ (لِمَالِكِ) أي لَِعْضٍ أَمْلٍ مَذْمبهِ أن الرُْحَ (هي صُورَةٌ) أي جم لَطِيِفٌ لا كن صُبْطْة بلْيِّ ذو صؤرة لا يَعْلمُ حَقِِقَتَه عنقت إل للك كالبو (كَاجْْسَدِ) من حَيْتُ إِنّهُمَا جِسْمَانِ لكِنّ الْجْسَدَ حسم كُتِئِفٌ وَالرُوْعَ حَسْمٌ لْطِيْفٌ.

-00- أي يَكْنِئِكَ (النَص) الْوَارِدُ عَنْ مَالِكِ (يهذًا السَتدِ) أي الْمُسْنَدٍ َه وهو مَوْلُ كير

من الْأْصَُا ِيْنَ كالْعَاِيَ وانوي وَالجوَنيَ من الشَّفِعِية وتاي من الختَِيّة وغَيرهِمْ.

أ راميه م2726 [الْعَفَا وَحَقيقَتُهً] لما نب انام عَلَى عَدَمِ الحوْضٍ في الكلام عَلَى حَقَيِقَةِ الوح اسْمَطرد قَائلًا: 5 ولْعَفْلٌ كالرُوح وَلكِن قَرَرُوا 68*82 فيه(') خلافًا فَانْظْرَنْ مَافْسرُوا

(والْعفل) لَعَد: الْمنِغ وَسمّيَ بِدَلِكَ لِمَْعِهِ صَاحِبَهُ مِن الْعُدُوْلٍ عَنْ سَوَاء السَبيل» وَامْطِلاحا: مَلَكَةٌ أي َبْعَةٌ رَاسخةٌ يُدْرَكُ بها العلوم, مَيُمَيْرُ يها بَيْنَ الحسَن والْقَيْح وَالْبَاطِلٍ وا لمتّحِيْح. وَالْأصْلٌ في الْعقْلٍ هو الْقَلْبُ وَالدَّمَاعٌ مُسَاعِدٌ عَلَى ذَلِكَء بِدَلِيْلٍ قَولِهِ تَعالَ: لْهُمَ مُلْوبُ علوت هآ 08 14سرة اما وَكَذَلِكَ الكَسُولُ قَالَّ: ا 6 ان إِلْ صَذرة.

لذبي كز ا ) نَقَلَ عَنٍ الْعُلَمَاءِ اك (فروا قٍ -00 عَلَى لعفل مَذَاهِب 4 (فيه خلافًا) بيَنْهَمْ في تَعريْفهِ وَبيَانِ يميه (فَانْظرَنْ) نُصُوْصَهُمْ وَ(مَا فَسّرُوا) من تَمَاسِيْرَ في ذَلِكَ وَبَينُا. ذكر اللََاِهُ لَه مِن الْأَمُرِ الي وَرَدَ في الشّزع إِنْبَاُهَا وَنّها ينا يحب الْإبمَانُ أي التَصْدِيْقُ به

(1) يإشْبَاع المّاء.

134

71 2000 ارا 0 1 ِ 0 6- سوَالنَا نم ععذابُ القبر 08*90 تعيفْ هةوَاجبْ 0

مول لمكن بي لق ونا جء في ونه يحب لبان الوا أنه ححَكَدٍ صَلَّى الل عَلَيِْ وَسلَّم يُسألَوْنَ في فُبُورهِم وَدَلِكَ تابث بِالنْصٌ وَالْإِجْما وَ(سُوَالْنا) أي الحَاصٌ بمُكُلّفي قلع الأكه ل ل مور : مَنْ رَبك وما دِيّْكَه وَمَا كُنْتَ تَقْؤْلُ في محَمَدِ. وَنَكِيْدٌ مَلْكَانِ أَسْوَدَانِ من الْأَسْوَدِ الْمَمْرُوس ج بِالرُرْق: يعْرَِانٍ كُكَ اللَقَاتِ وَمَعَهُمَا مِطُرَفَةٌ لَوْ تَمَعَ عَلَوعَ عَلَيْهَا أَهْل بَلْدَةِ ‏ يحْمِلُوْمَاء م يزاغ الْكافُ بن مَنظرهناء وكدَلِكَ العمل العاصي » من أَهْلٍ الْكبَائرٍ - أب قر يف مِنهماء أنا مين اَي لا ياف مِنْهما أن | لله تَعَالَ يُتبنُهُ أَيْ يُلْهمُهُ ها لا يَنْظْرانٍ إِلبْهِ نَظْرةَ عَضّبٍء وَكَذَلِكَ الْمَسْلمُ الْعاصي الّذِي غَثْرَ لله له لَهُ لا يَرْنَاعٌُ من مَنْظر وك ملم متقزل يعو عا محا يوه فَبْل الْمَوْتٍ: «هُو عَبْدُ الله ورَسْؤْلُةُ أَشْهَدُ أَنْ لا إلة إِلّا الله وَأَشْهَدٌ أن قدا يؤل اللي تيقال 31 الك إلى امفيك ع3 0 بْدَلَكَ الله به مَفْعَدًا مِنَ الجن ولا يَدْخل الأَنَْاءُ في هذا ملا يُقَالُ مم ذَلِكَء ة فَيرَاهمًا الْمُؤْمِنُ * حْميعًا. وَأمَا الْكَافْرْ الَّذِي كان يُنْكِرُ رِسَالَة سيدا تحَمَدِ جهَارًا أو بِقَانَاء ميَقْوْلُ: «كُنث أَمُوْلُ مَا يَقُوْلُ

إجْتَمَعَ ل

التَامن» وَهُوَ بِذَّلِكَ يجيب مي عَكَا كان يَعْتَقِدُهُ قَبْلَ الْمَوْتٍِ والْآنَ لا يَعْتَقِدُهُ حَقّاء مَيِقَالُ لَهُ تَوِْيْحًا: «لا َريْتَ ولا تَلَيْتَ» أن املق او ور دن عيزر صَرْبةَ لو طب يك الج ادك تصلخ صَيْحَةٌ يَسْمَعْهَا مَنْ يلِيْهِ مِنْ بهار م مكو اران ونين وإ ل عدي مني ديل يُقَالُ لَِدرْضٍ التي عَلَيْهِه فُيَضِيْقُ عَلَيْهِ الَْبْرُ حم تَتَشَابَكَ أَضْلَاغٌ صثره تتذخل البو إل جهة النرى» © لا يرل دنا ب يَنْعَنَهُ للك لِأَنَه إن 0 بَقِيَتِ بَقِيَتٍِ الرُوْحُ 0 000 يُبْعَتَ 56 بأَشْيَا ءَ غير الي كان يُعَذَّبُ بحا وَهُوَ في الْمَبِ وَيَعْدَ دُخْؤلِهِ الثَارَ يَكُوْنُ الْعَذَابُ أَشَنَّ وَأَشَدٌ

135

فائدة: يُسْتَنْى من سُوَالٍ الْمَيْرِ: الْأَنِيَاكُ 000 وَالطّفْامِ أَيْ مَنْ مَاتْ قَبْلَ لوغ وَمَنْ وَل ينو وَمَاتَ 5:6 و1 عا ؛ ترد تعلّم فيِهَا النَوْحِئَِ والْمْسْلِ الَِّي لُقِنَ بعد تام وضع الثرابٍ عَلَيه.

[عَذَابُ الْقَرْ حَقٌ]

٠

() ينا َب الإمَانُ به (عَذَابُ الْقَْ) كَهُوَ فَهُو 0 يض عْصَاة امل بن أفل

الكَبَائٍ لِأنَّ الله كَدْ يَعْمُو عَنْ بَعْضٍ أَهْلٍ الْكبَائر قلا يسمه الْعَذَّابُ وَعَذَّابْ

00 َال تعال: «النَد يُعَرَسُونَ عَلِهَا عُدوًا وَعَشِيَا 0 دلوا ءال فرعَوْرت أَسَدٌ نا

لْصَدَابٍ (14)8سرة غمر]: فَأَخْبَرَ الله َبَارَكَ وتَعَالَ أَنَّ 5 فعَْنَ أي أَنْباع فِرْعَوْنَ الَّذِيْنَ انبعوه عَلَى الْكُفْرِ الك ولي مَغْتاةُ أكَارتك يُعْرْصُونَ على انار في مدو الَِ من عَبْرِ أن 0 حَقٌ بَثلِهُوا عب ل الم الْمَوْتٍ إِلَ الْبَعْثِء فَهُمْ ُعْرَصُوْنَ عَلَى الَارٍ عَرْضًا مِنْ غَيْرٍ أن يَدْخْلَوهَا حقٌّ ثلُوا عا كن عَرْضُهُمْ كُل يَوْم وَل النَهَارٍ مره وَدَاخْرَ النَهَارٍ مره وَالشَّاهِدُ عَلَى أَنَّ 0 أنهُ قَال بَعْدَ دَلِكَ: «وَومَتمُوم أَلتَاعَةُ 4 أي يُقَالُ لِلْملائِكَة فِيِمَا بَعْدُ يَْني يَوْمَ الْقَِامَةِ: لِأَدَحِواءالَ فِرَعوَ أََدّ

ألعَذَابٍ (5) 14[ سورة غافر] أخرج ابن حِبانَ في صَجِيْحه وأبُو يَعْلَى. مِنئْ حَدِيْثِ أبي هرَرةٌ أن َسْولَ الله صلَى الله عَلَيِْ وَسَلم

َال في تَفْسِيْرٍ «وَمَن أَعض عَن 0 7 يداوو د]: «انَدْرُونَ مَا الْمَعِيشَهُ

َ وَقَالَ الحَافِظ 0 فد 1 م 0 مَا نَّهُ: عل: «لأ لتََّلِتْ عَذَابُ الْقَيْر وَتَعِيْمُهُ:

[مَسْئَلَةٌ: ضَغْطَهُ القَر لا ُصيب العَبْدَ الصالح] العّعْطَهُ في امب ناته في الَدِيْثِء لكِنّهَا لا تَحْصُل لَِكْلَ أَحَدٍ من النّْسِء فَهِيَ خاصةٌ بالْكَمَارٍ وَنْصِيْبُ بَعْضَ عْضَاةٍ الْمُسْلِمَِ كَذَلِكَ. وَمَا يُرْوَى في بَعْضٍ كُنْبٍ الحَدِيثِ مِنْ خلافٍ هذا لا يَصِح وَإِنْ

َال بَعْضُّهُم بِصِحَيهَا. كَمَا يتوممهُ بَعْضُ النّاسٍ مِنْ أن الَبْرَ يُصَيّقُ عَلَى حل أَحَدٍ في الْبدَايَة م يُوَسّعْ على 136

الا ٠‏ ولا يلي بِكرَامَةٍ الْمُؤْمِنٍ اَي عِنْدَ الله وَحَْلُ به بَعْضِهِمْ النصُوص الْوَاهِيَةَ في ذَلِكَ عَلَى أنَّ تِلْكَ الصَّعْطَة صم اشْتيَاقٍ وَخُتْوٍ وعَطٍْ من الْأَرْضٍ فلا مَعْىى مَعْىَ لَهُ 5 مُسْمَئَدَ لِلْقَائِلِينَ به ِل تَسُكهُمْ عَعح ا 00 ص تَقْلِيّة تَاببَةِ في شَرْحنًا الْكَبرٍ عَلَى الجَؤْهَرَةِ فَانْظْيُهَا.

فائدة: ذكر الْعَْمَاءُ بَعْض الأمُوْرٍ الي تَكُْنُ سَبًَا لِنَجَاةٍ الْمُسْلِم مِنْ عَذَابٍ الْقَرِ غيْرَ وََاتِِ عَلَى التَفْوَى) وَمِنْ ذَلِكَ حمس أمُؤرِ: قِرَاءَةٌ الكل سو َه الْمُلْكِ كُ لَيْلَّه ُؤْيَةُ الرَسُوْلٍ َحَمَّدِ ل للد عَلنه عَلَيهِ 7 في الْمَنَام زيَارَةٌ الْمُسْلِم كَبْرَ الرسْوْلٍ صَلَى الله عَلَيْهِ وَسَلّمَ بِشَرْطٍ الْوَقَاةٍ عَلَى الْإمَانِء دَفْنُ الْمُسْلِم

يْنَة الْمُنوَرَو ونَيْلُ الْمُؤْمِنٍ نْعَا منْ أَنْوَاع الشَّهَادَة.

نعم القَث]

كَدَلِكَ (نَهِيهة) أئ نينم الم (واجب) الْإمَانُ به لِمَا جاء في النصُوْصٍ السَرعِةِ يما َل عَلَى ع للمُؤِنٍ الع قد مسر تفص الْمْمَيِريْنَ قَوْلَ الله تَعَالٌ: هرقمو 201111111 أن الرَؤع َالَيْحَانَ مِنَ النَعِيْمِ في الْقَيِْ وَجَاءَ في الحَدِيثِ: «قَإِن كَانَ مُؤْمِنَا قَالَ: هُوَ عَبْدُ الله وَرَسُولَهُ شْهَدُ أَنْ لا إِلَه إلا اللّهُ وأَنّ محَمَدَا عَبْدُهُ وَرَسُوا فَيَقُولَانِ لَهُ: إِنْ ا غلم لك تكو لك م

> هو

يُفْسَحُ لَهُ في قَرْهِ سَبْعُونَ ذِرَاعًا في سَبْعِينَ ذِرَاعَا وَيُنَوَرُ لَهُ فيه فَيْقَالُ لهُ: م فَيَنَامُ كتَومَةٍ الْعَرُوسِ ا 0 َه ابن حِيّانَ وَالمْمِذِينُ وَغَيْهما.

َالْمُؤْمنُ القن يُوَسّعْ بره سَبِعِنَ ذَِاعًا طُْلًا في سَبْعِْنَ وِرَاعَا عَرْضاء وَذَلِكَ بذِراع اليَدِ وَهِيَ شِبْرَانٍ قبا وَبَعْضُهُم ام رين كلك اع اي قز اث بل ال أ يِه نيمُهَا ولا عليه حضرا أي يوْضمعْ في َي من لبَاتٍ الجن الْأَخْضَرِء وَهَذَّا كُلَّهُ حةٍ حَقِيْقِنٌ َيْسَ وَهْمَاء لكِنّ الله يجب ذَلِكَ عَنْ أَبْصَارٍ كت ان أ ما أَهْله الْحُصُوْصِية مِنْ عِبَادٍ الله 1 يُسَاجِدُونَ. وَالحِكْمَةُ في ِْمَاء الله حَمَائقَ أمؤر الْمَيِ وأَقُور الْآخرَة لِيَكْوْنَ إمَانُ الْعِبَادٍ ِمَانا بالْمَيْبٍ مَيَعْظُمَ تَوَابهُ

وَلَكَا َكَلّمَ النَاظِمْ عَلَى ثُبَوْتِ عَذَابِ لمر وَنَعِيّمهِ وَسُوٌ ال الْمَلَكَبْنٍ الك عَيْنٍ مين مُنْكْرٍ وَتَكِيرٍ عَلَيْهِمَا السام في الَْيَع سرع في اكلام عَلَى ما بَعْدَ البَررَحَ وهو ك وَاخَشْرْ كَقَالَ:

137

[البَغثُ وَالخَشْرٌ]

وَيحبْ الْإمَانُ أي المَصْدِيْقُ بمو تَحْصّل في الآخرة إِذْ قَدْ تَبَتَثْ في سَأَئنا الْأَحْبَارُ (كبَعْثْ) الئاس أجل (الحشر) أَيْ بَعْثِ الله حَمِيِعَ الَْادٍ وَإِعَادتِمْ بعد إِحيَائِهم للْحشْرِء كَالْإضَائَةُ في كَوْلِ: «كبَغثِ الحشْر» عَلَى مَعْىَ اللّام.

َالبَعْتُ حَقٌ وَهُوَ خْرُوجُ الْموتّى مِن الْمُبورِ بَعْدَ إعَادَةٍ الْجْسَدِ الّذِي أكلة الثُراب إِنْ كان من الْأَجْسَادٍ الي يأكُلَهَا الاب ولام يدق هنا القبر سَيّدنا َحَكَدٌ صَلَى الله عَليْه وَسَلْمَ وَبَعْدَهُ يُبِعَتُ نياك ومن أل مَنْ يُبِعَتُ من أَمته أَهْلن مَكَة والْمَدِيَة وَالطائِفِء وَالدَلِيْقْ عَلَى الْبَعْثِ من الْقْرَِانِ كبر كو قَوْلِهِ تعَالى : 01 يه يْتَحَعُونَ (45[سورة الأنام] .

(وَقُل) أي تقد أَيّهَا كلت أله (ُعَادُ الججمسم) الَّذِي في وَعَدِمَ أئْ يُعِيْدُُ الله عَرّ وَجَكَ الذي أَنْشََهُ وَل مَيَهء َعَوْدُهُ لا سك فِيْهِ وَقَدْ جَاءَتٍِ الْنُصُوْصٌ لِتَدُلّ عَلَى أَنَّهُ حَاصِلٌ (بالتَّحْقِيقِ) أَيْ إِعَادَنهُ نَّفَةٌ وَاقِعَةٌ لا شَلكَّ فِبْهَاء وَتَكُوْنُ ِلْكَ الْإعَادَةُ ةُ لِلْجَسَدٍ إِلَ الْوْجُْدٍ (عَنْ) أئ بَعْدَ (عَدَم) أَيْ بَعْدَ انْعِدَام الجسَدٍ الْمَحْضٍ إِلّا عَجْبَ الذَّنّبٍ الَْاقِي بإَِْاءِ الله له مَبَخْرحٌ الله تَعَالى الجَسَدَ ين الْعَدَم إلى الْوْجُْدٍ وَذَلِكَ بَعْدَمَا أَقْنَاهُ الله وأَخْرَجَهُ مِن الْوْجُودٍ إِلَ الْعَدَم قَبْلَ ذَلِكَء قَالَ الله تَعالَ: «أمّه يِبدَوَأ َكََقَ هيدا ه لَه يعون )4 [سرة الروم] .

(وَ)ذَهب بَعْض أَمْلٍ السُنة إل قَوْلٍ عَاحَرَ وَهُوَ مَرْجْوْحْ بظاهِر النُصُؤْصء فَنَدْ (قِيل) إِنَّ الْأجْرَاء الْأَصِلِية إِْبَدَنِ 4 تَنْعَدِمْ تخضًا ولكِنّهَا تَمبَّتْ عَنْ بَعْصِهًا تَمَرُهَا عضا لا انَصَّالَ فِيْهِ وَتَبمّى كَذَلِكَ إِل وَقْتِ

138

البَعْثِ كَتُجْمَعْ إِلَ بَعْضِهَا (عَنْ) أي بَعْدَ (تَفرِيْق) كَانَ أَصَابَهَاء فعَلَى كَوْلٍ هَؤْلاءِ: يُعَادُ الْجْسَدُ مِنْ أَجْرَائِهِ الْقَصْبية الْمُتمَرْقَة لامن أجْراو حَرِيْدَةِ خدئت:

َالإِجمَاعٌ قا ئِمٌ عَلَى عَوْدٍ الْجَسَدٍ الذي يلي و بَعْثِ حي الْأَجْسَادِء وَاللافٌ الْمُنْتَصِبْ هُوَ في كُوْنٍ عَوْدٍ الْأَجْسَادٍ الْبَالَِةِ بَعْدَ عَدَم أو بَعْد تَفْرِنقٍ (عحْصَيْن) ولَْوْلُ الْأَوَلُ هُوَ الرٌاجخ الْمُعْتَمَدُ لِأَنَُّ الْمْوَافُِ لِظََاجِر النُصُوْصٍ الي دَلّتْ عَلَى أَنََّا َنْعَدُِ نه تَُادُ وعَلَيْهِ الجمَهورٌ.

0 من لا تبْلى أَجْسَادُهُمْ تضّا]

بين النَاظِمُ 2 أَهْلٍ المسنّة ة وَالْجَمَاعَةِ ة في بَعْثِ الْأَجْسَادِ اسْتَذْرَكٌ عَلَى ذَلِكَ ِإِنْبَاتِ عَدَّم

بلى أَجْسَادٍ 0 عَلَيْهمْ الصلَاةٌ وَالسَلَامُ وَمَنْ حص لله يلك الْمَريّة يمّنْ هو دُوْتَهُم تبه مقَالَ:

8- ...... لكِن ذَا الجلآفُ خُصًّا 08*99 بِلْأَنيَاوَمَن عَلَبْهِمْ نا

ذا عَلِمْتَ خلاف الجُمْهْوْرٍ وَمُمَابِئِهمْ في كَيْفِيّة عَوْدٍ الجَسَدٍ إِلى ما كان عَلَيْهه مَلَيِسَ كَلَامْهُمْ مُتَنَاولُا كل جَسَدٍ وَ(لكِنْ) هذا 0 هُوَ في كلابيئ عَلَى نحو الْعمُوْم وَلْمُرادُ بدَلِكَ الْأَجْسَادُ الي تنلى» ولي التي لا يَلْحَفهَا البلى» فَعْمُوْمْ كلامهم عَلَى الى كَدْ (خضًا) يعني فيد (مالأنيَا)ء يإخراجهْ من جثلة المتكلم عَلبْهِمْ في 0 أن الْأَثيَاءَ لا تبلى أسائقع كلا مذل كلام عَلَى كيْفِيّة عَوْدٍ الْأَجْسَادٍ في حَيِّهِمْ (وَ)كَذَلِكَ لا يَتََاوَلُ الْكَلَامُ عَلَى عَوْدٍ الجْسَدٍ أَجْسَادَ (مَنْ عَلَيْهْ) قَدْ 0 نصًا) ؛ في النُصُوْصٍ الشاعيّة نهم لا يَلْحَقُ الْبلى أَجْسَادَمُمْ. وَقِ الْجَمْلَق َالَذِيَ و تسل أَجْسَادُهُْ هُمْ سِنَةٌ عَلَى التَرِيْبٍ الآق: الْأَنَْاكُ وَسَهِيْدُ اْمعركة وَالْمُوَدْدُ سَبْعَ سِيبْنَ قَمَا قَوْقُ محتَسِبَاء وَحافِظ الْقرءانٍ التي الْعَامِن بهء وَلْعَاُ الت الْمُحْتَسِبْء وَبَعْض الْأَولِياءِ. وَلْأَِلَهُ عَلَى ذَلِكَ مُنْمَصِبَةٌ في سَرْحًا الكَبيْرِ فَرَاجِعْهَا

2 هه

139

[الكَلامُ عَلَى إِعَادَةٍ الأغراض مَعَ الْأَجْسَام وَإِعَادَةِ الزّمَن] لما ذَكْرَ النَّاظِمُ ايَعَاقَ أهل السْنّة عَلَى إِعَادَةٍ الْأَجْسَامء سَوَاءٌ الْقَائِلُ مِنْهُمْ بالْإعَادَةٍ عَنْ عَدَمِ أَوْ عَنْ تَفْرنْقِء تَطرَقَ إِلَ الْكَلَام عَلَى التلافٍ أَهْلٍ الس في إِعَادةٍ الْأَعْرَاضٍ نَفْسِهَا التي كَانّثْ فَائِمَةَ ينا في 9- وني إِعَادَةٍ الْعََرَضْ قَوْلَانِ 28*82 ونجَحث إِعَاةَةُ الأعبِانٍ

0- وني الَزَّمَنْ قُوْلَانٍ............. مع*ه6 1711110(

(وَ)اخْتَلَفَ الْأَسَاءَِةُ (في) جَوَازٍ (إعَادَةِ الْعَرَض) بِشّخْصِهِ وَنَفْسِهِ الَّذِي كان لِلْجِسْم قَبْ كُفِي تِلّْكَ الْمَسْبَلّة (قَوْلَان) ِأَهْلٍ السُنّة وَعَلَى الحُصُوْصٍ الْأُسَاءِرَةُ كُمَا ان (وَْجَحَتْ) عِنْدَ أَكْثرٍ الْأسَاعِرَة َبَعًا لإمَامِه (إِعَادَة الْأَعيّانِ) أَيْ إِعَادَهُ 0 بعَْائًا مَالْمُرَادُ عَوْدُ شَخْص الْعَرَضٍ وَنَفْسِ وإِلَا َِعَادَةٌ الْأَعْيَانٍ يمع الْأَجْسَام أَمْرٌ 0

(و)قِيْلَ (في) إِعَادَةٍ (الزّمَن قَوا ويجُُْ إِعَادٌَ لْعَرَضِ» وَفَوْلٌ بالمَنع.

وَقَدْ مر وِكْرُ الخشر في النَظْم عِنْدَ قَوْلِهِ: 2 كُبَعْثِ الحشر» وَتَذُكُرُ شه هًْا

أَصْلِهِمْ مَنْ أَنَّ الماك عَرَضٌ

38 36

2 8 كّ

[الْحَشْرُ عَلَى الْأَرْضٍ الْمُبدَلَة] فَالدَلِيْكُ عَلَى الحشر مِن الْقدِءَانِ كنيد مِن ذَلِكَ: هرو تيمو > [سورة الإسء]ء وَالحَشْيُ هُوَ جنع النا بَعْدَ بَعْدَ الْبَعْثْ ل مَكَانٍ ون عَلَى الْأّرْضٍ المدذلق وَهِيّ أَرْضٌٍ مُسْنَويةٌ كَالْجُلْدٍ الْمَشْدُودٍ لا

يس سه 1

جَبَالَ 5 1 وِدْيَانَ كد وأَوْسَعْ من ا هَذِيو صِفَتهًا أَنّهَا بَيْضَاء كَالْفِضة قَالّ تَعَالُ: وم يدل ايض عَيْرَالْاَرَضِ ا إهب] بط المع منها و 0 000 وَذَلِكَ بمَدِّهَا وَدّمَابِ شَّجَرهَا وَحجبَانًا. وَاخْتَلْفَ الْعُلَمَاءُ في مَغْئى تَبْدِيْلٍ الْأَرْضٍ عَلَى فَولَيْن: أَحَدًُا: تُبَدّلْ صِمَائهَا اأخزاف عد مد

الم الثاني : أنه دل ِعَيْرِهًا. 2 بَعْدَ قرَاغْ الِسَابِ تُرْمَى هَذِْهِ الْأَوْضٌُ الْمبَدَّلَةُ قي جهنم جَهَنّم لتَِيْدَهَا وَقُؤْدًا.

10

وَقَدْ جاءَ في مُسَْدٍ الطَبلِسِيَ عَنْ أَبي هُررةَ َالّ: قال رَسُولُ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَه: «بحْشَرٌ الْنَاسُ يَوْمَ م الْقيَامَة مَةِ عَلَى ثلاثّة أَصْنَافٍ: َكُبَانَا وَمُْشَاةَ وَعَلَى وُجُوهِهم». فَقَالَ يَجُلٌ: يا رَسُولَ الل وَْشُونَ عَلَى وُجُوهِهِةْ؟» قَالَ: «الّذِي أَمْشَاهُ هُمْ عَلَى داهم قَادِرٌ أَنْ نَم عَلَى وُجُوهِهِم». يِفهَمُ من ذَلِكَ ومن أَقَْالٍ الَف أنَّالنَّاسَ في الحَشْرٍ يَحُوْنوْنَ على ثَلَانَةِ أخوالي: 1. قِسْمٌ طَاعِمُونَ كَاسُونَ رَاكِبُونَ على نُوْقٍ رحَائِلُها من ذَّهَبٍ و مُه الْأَنْقِياءُ. 2 وَقِسْمٌ حُمًا حْمَاةٌ عَُاةٌ وَهُم الْمُسْلِمُوْنَ من أَهْلٍ الْكبائرٍ. 3. وقِسمْ جحَسَرُونَ حْمَاةً عْرَاةٌ ويجرُونَ عَلَى وُجُوهِهم وَهُمْ الْكّْارُ. فائدة: سَُ الْبَهَائم ف أَرْضٍ الْمَحْشَرِ يَوْمَ الْقِيَامَة وَذَلِكَ لِصَرِيْح قَوْلِهِ تَعَالقَ: ا ذا توش خيسرت( 4[سوة لنكور] وَحَشْرٌ عنقا لا يدل حَلَى نا كله ا نه لَيْسَ من شَرْط الحَشْرٍ َالإعَادَةٍ في الْقِيامَةِ الْمُجَارَةُ وَالِْمَابُ وَالقَوَابُء فُيُقْئَصٌ يَوْمَيِذٍ من الْبَهيْمَةِ الْقَرْئَاءٍ النَاطِحَةٍ لِلْجَلْحَاءٍ الْمنَطُوحَةٍ في الدَنْياء لين دبك ين قعاص امك بن ُو يام مُقَابلَة.

[الْإِعَانُ بالْحِسَابٍ وَاجِبٌ] 0- 0 طساب 08*90 حَفيوَمَافي حو اريََابُ (وَالِْسَابُ) في الآخرة (حَققْ) أ تابث بِالْكِتَابٍ وَالحُنةِ وَالْإجماع؛ وَهُوَ عَرْضُ أَعْمَالٍ الْعَِادٍ عَلَيهمْ ََْ القِيَامَة» كك مَعَهُ كِتَابهُ الذي كب فِيْه ما عَمِلَ وَيَكُونُ يَكلِيْم الله لنعِبَادٍ جمِْعِهمْ فَيَسْمَعْوْنَ كلام الل ل الذي لا لا يُشْبِهُ كَلَامَ الْعَالَمِنَء وَلبسن فى ذَلِكَ أن الله تعَال يَكُوْنٌ سَاكنًا قَبَْ أَنْ يجْمَعَ الْعِبَادَ يِسايِ م يْضِي رُمَان يتَكُلَّْ إِذَا اجْتَمَعُوا لِلْحِسَابِء حَاضًا لل وَإِمّا مَعْقى ذَلِكَ أَنَّ الله تَعالى يُسْوِعْهُمْ كلامة الْأَين دي 0 4 0 ُتَصَوَرُ في الْأَذْهَانٍ ولا يجْرِي عَلَيْ ير قَهُوَ تَعَالُ 8 أل

ا لا يعدا ُْعََأْ ولا يتم سس ولا ولا يَنْمَطِعْ ولا يتَقَلّْ ولا

141

ويَفْهَمْ النَّسْ مِنْ كلام الل السُوَالَ عَمّا فَعَلُوا بالبَعم يي أَعْطَاهُمْ الله إياهاء كَيْسَدُ الْمؤِْنُ القن ما الْكَافِرُ فلا يد لِأنّهُ لا حسئة لَه في الآجزة ميَعْلِب عَلَيِْ لحف والانرِعَاجُ َالْحجلْ وَلتضَابقُ وَلْقََُ َيَكَادُ يَعْضَاهُ الْمَوْتُ وَلكِنْ لا بمُوتُء وَكَذَلِكَ لَا بكُوتُ مَهْمَا يُصِيْبهُ بَعْدَ ذَلِكَ في جَهَنْمَ وَقَبْلَ دحُوْها.

وَمنَ الدَّليْل عَلَى الِسَابٍ من الْقرَانِ: فَولهُ تَعلل: ظإِكَأّهسَريٌِ آلْحِسَابِ )4اسرةغنناء وَمِنَ الحديث: فَوْلهُ صلّى لله عليه سل «ما مِدْكُمْ من جل إلا سيكلْمه ره بو الْقِامَِ ولْيْسَ بَمْنَهُ وََْهُ رْجْانُ» روا أَحَدُ وَاليمِذِيُ وَهَوْلَهُ صَلَى الله عَلَيهِ وسَلَم أَيضًا: «لا تَزُولُ قَدَمَا عَبْدٍ يَوْمَ القيَامةِ حَقّ يُسْأَلَ: عَنْ عْمْرِهِ فِيمَا أَفَْاهُ وَعَنْ عِلْمِهِ فِيْمَ فَعَل وَعَنْ مَالِهِ مِنْ أَيْنَ اكْتسبَه وَفِْم أنْفقَه وَعَنْ جسمه فيم أَبْاة», قَالَ التَرْمِذِيٌ: هَذًَا حَدِيتٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ.

وَقَدْ تقل الْإجْماعَ عَلَى دَلِكَ غَيْرُ وَاجِدٍ كأبي مَنْصُوْرٍ الْبَْدَادِيَ في الْمَرْقِ بَيْنَ الْفِرَقِ وَالْْجِيَ في الْمَوَاقِفٍ وََيما.

(وَما) أي وَلَيْسَ (في) وُقُوع أَئْرٍ (حَقَ) تَبَت بالمرْانٍ أو السْنةِ الاب أو الْإجماع (اريَاب) أي

[الحَسَتَةُ يعشر أَمْايا وليه مفِْهَا] 1- فَالسَيَئَاتُ عِنْدَهُ باليثل ©«8*98© وَلحَسََاتُ صُوعِفَتْ بِالْقَضا

ِنْدَ الله (بالْمفل) أي لا يُضَاعَفُ» كَالَ تعال: «ومنجك] رآلتَيقوَ كينها )4 امر: همما وجرا عَلَى السئيقة هُو الْعِنّابء وَلَكِنَّ الله يَغْفِرٌ لِبَعْضٍ أَمْل الْكَبائِرٍ ولا يُعَذْبُ كُلٌ من مات وَلَيْسَ عَلَيْهِ كبيرة. ًا الظَلمْ اكبيد كَالئَاية عَلَى نَفْسٍ مُسْلِم في الْمشجد الخرام مَك خصُوْصًا فَإنهُ يُضَاعَفُء وََذْ أَفْرَذ

(فَالسَيكَات) جَمْعُ سَيكَة والْمُرَادُ هنا الذَنْبُ الْمَحَتم الَّذِي يَعْمَلَهُ الْعبدُ فَإِنَّ جََاءَ دَلِكَ (عِنْدَهُ) أي

102

(وَالْحَسَنَاتُ) جنم حَسَئَةٍ وَالْمْرَادُ هُنَا فِعْ الْعَئدِ الخيْرَ الَّذِي يجرَى عَلَيْه الاب ِنْ فَعَلَهُ امتكالاء وَقَدْ أَخْبرَ الله تعال بِأنَّ الحسَئَاتٍ الْمَمْبولَة َذْ (صُوعِفَت) لِلْعَْدٍ الَّذِي يَأ باه مَضَاعَمَهَا الله (بِالْمَضْل) أي بكوم والْعطاء مِنْهُ عر وجل إِذْ لا يب عَلَى الله شَئء. قَالَ الله تعالى: طمن جة يللْسَئة قلثم عَشْمُ

لها (:4)1[سرة الأنمام] .

3 اها

[مَسَائِلٌ مُهمَةٌ في الْمُصَاعَفَةٍ لخن

في هَذًا الاسيذراك ثلاث مَسَائِلَ مُهِمَةٌ

الأول لدو لا يُضَاعَفُ في ل - ينا دْنَ الْكُفْرٍ - إلا مَقَضِبَة الطلم اكير

الَنِيَة: المَمُ َنْب ذُوْنِ الْكفْرٍ: فَإنهُ ما 1 يَصِرْ عَرْمَا عَلَى اركاب الذَنْبٍ هَنَهُ لا يُكُتَبْ عَلَى صَاحِبهٍ نه أنه مُتَردْدٌ بَعْدُ هَل يَفْعَلُ أَؤ لا يَفْعَلُ و يُصّمَمْ عَزْمَا عَلَى الْفِغْلٍ بَعْدُ حَقٌّ وَإِنْ كَانَ عَلَبَ عَلَيْهِ جَانِبُ الْفِغْلٍ لَكِنّهُ بَعْدُ مُتَرَدِدْ ‏ يُصَّمَمْ عَلَى على فلا 1 20 م مَعَ أَنَّ الحَسنَةٌ لِمُجَرَدٍ الهم مَعْ عَلَبَة جَانِبٍ الْفغْلٍ فَإِنَّ لَهُ تاب أمَا الم بالْمَعْصِيَة في مَكّة كه َِمْجَيْد الم بالذَّئْبِ الَّذِي هُوَ دُوْنَ نَ الْكثْر إن يكب عَلَيْهِ ذُنْبٌ بِذَلِكَ الهم

لاله التَرَددُ بِالْكُفْرِ أي اَم به: نه كُفرٌ في الال سَوَاءٌ كان ني مَكّة أو عَبْمَاء كأنْ يَقُولَ السَّخْص في نَفْسِه بِإِرَلتِه أو لِسَانهِ: «أَكْفْرٌ أو لا أكْفُرُ». مَإنَهُ يكمْر في الخال لِأنهُ مُتَرَددُ في الْبَمَاهِ عَلَى الإِمَانٍ مُزِتَابٌ في ذَلِكَء قَرَالَ عَنْهُ وَصْفُهُ بِالْمُؤمِنٍ بِذَّلِكَ الازتِيابٍ وَدَخْلَ في الْكُفْرٍ خالاء وَمِصْدَاقُ ذَلِكَ َوْلهُ تَعَالَ وَهُوَ أَصْدَقُ الْقَائلِنَ: طإسَّمَا موسو نَأل ءَامَمْأ َه وََسولِو مركاو (4)5[سورة لحجرات].

103

[مَغْفرَة الصّعَائرٍ لِمُجْتَيبٍ الكبَائر] 2- وَباجِمَاب لِلْكَبِائرُ تُعَْرٌ 08*92 صَغَائِرٌ وَجَا الْوضُواا) يُكْفِرْ

(وَباجتَِاب) مِن الْمَكَلَّ (للكَبَائِر) - وعِي الذَنوْبُ العَظِيمةُ من حَيْتُ الْمَُاحدةٌ عَلَيهَا - (تُفقرٌ) هَدَا الْمكَلّفٍ الَّذِي اتتب الْكَبَائِرَ (صَعَائْر) كَدِ اتَكَبهَاء وَدَلِيََا علَى ذَلِكَ وَأنّهُ لا يُعَذَّبُ في فَيْرِهِ ولا في الآخرّة قَوْلُ الله تَعال: طن يتنأ كَبَبِرَ مَا مهوت عَنْهُ دير عَدكو سَيءَاتِكُرْ وَنُدْدِلْكُر مُدَحَلد حكريمًا (4)5[سوة نساء] وَلْكِنْ لا 5 ره عن الي الَّذِي مات ولَئِس عَلَيْهِ دنب بالْمئة.

(وَ)قَد (جَا)ءَ في الْحَدِيثِ الصّحِيْح الْمَرْفع الْذِي رز رَوَاهُ مُسْلِمٌ في الصّجِيْح وَأَخمَدُ 5 المكد تعفن أَصْحَابٍ السْتئن أن (الْوْضُو)ء (يُكَفْرُ) الصّعَائِر مَقَدْ كَالَ صَلَّى الله عَلَيِْ وسَلَهِ: «ما مِنْكُم رَجُلٌ يُقَربُ وَضْوءَهُ 0 وَيَسْتَنْشْقٌ يَسْتَنْشِقُ فَيَنتَدرٌ إلا حَ ث» أَيْ سَقَطْتْ وَذَّهَبَتْ «خَطايًا وَجْهِهِ ا وَحَيَاشِيمِه م إِذَا غَسَلَ وَجْهَهُ كُمَا أَمَرَهُ الله 1 حَوَتْ خَطَايا وَجْههِ مِنْ أَطْرَافٍ ييه مَعَ الْمَاء ثم ل ل جل أْسِهِ من أَطْرَافٍ شَعْرهِ مَعَ الْمَاهِِ ثم يَغْسِل قَدَمَيْه إلى الْكَعْبينٍ إلا حَرَتْ خَطايا رِجْلَيْهِ من أنامله مَعْ الْمَاعِ» لخدي

شَرَعَ النَاظِمْ في الكلام عَلَى الْيَوْمٍ الآخر وََهْوَلِهِ مَقَالَ: 3- وَالْيَوْمُ الآخِ© ثم هَوْلُ المَؤْقِفِ 08*82 حَق فَحَفَْفْ با رَحِيمُ وَأَسْعِفٍ 4- وَوَاجِبٌ أَخْدُ الْعِبَادٍ المُّهُفًا 08*82 كَمَامِنَ الْفُرْءَانٍ نَماعْرهَا

)١(‏ حَدّفَ النَاظِمُ ََةَ جاءَ وَعَرَةٌ الوضُوءِ لِضَرُورَة الوزْنِ. 2( أَيْ قَمِهِ

9 قَوْلهُ (الآجز) يقرا بحَذْف الحئزة بَعْد َقْلٍ حركيهَا لِلّام وتَسكين الراء. أنْظر سَرْع المَنَجُوري.

104

(َاْيوْمُ الآخرْ) يَْمْ القِيامَةِ يحب الإمَانُ جَرْمًا بحُصْوْلِهِء هَهُوَ تَابتٌ بالنصّؤص الشَرْعِيّة وإجماع

- 00 يرلل 00

الأَة. قَالَ تعالى: « ييا الم هوا لحيتب أأَزِى موه لصحتب الزى نلعن

9

ااا

َلوَمبَحخْرٌ هه ملكو وَشيِ ومسو وَاَوألكي دصل صَكَا بيدا © 14سرة سه] والآياث في ذَلِكَ كير ال على للا تووم د«مَنْ كان يُؤْمِنُ بالل وَالْمَوْم الآخر قلا يُؤْذِ جَارَةُ».

(ثّ هَوْلُ المَؤقِفٍ) أي عَظَائِمُ يَوْم الْقِيَامَةِ وَمَا يَنَالُ النَّاسَ فِيْهِ مِن السَّدَائِدٍ (حَقْ) أي تَابتٌ لا اله كَائِنٌ وَمِصْدَاقُ ذَلِكَ النُصُوْصُ الشَِّْيةُ وَإِجْمَامُ الأة. قَالَ تَعَالٌ: دعا 0 ص تاه عن عَظِيٌ © بومَتوَوَدهَا دل كل مز ةِ عَنَا ضعت (14)5مرة نج] أ لو وُجدَثْ مُرْضِعَةٌ في دَلِكَ الْوَْتِ لكَانَتْ تَذُهَلُ عَمّنْ ترْضِعْه وَتَْركه تاس و49 سورة المج] 7 ولَوْ وُحِدَتْ خْبْلى لأَسْمَطث في الخال هوك النَاسَ شكو (14)2سر: سي] أ ار عْنُوحُمْ ويام ينكرئ» أيْ َيسْوًا سْكَارَى عَنْ حمرٍ وما عَنْ هَْلٍ «وَلَنَعَدَاب ألو سَدِيدُ 0 سي] وَهَدًا حَالُ الْكُمّارٍ وَلِنعْضٍ عُضَّاةٍ انميق كلق أ من قَلقٍ الْكُمّار.

وَيَوْمُ الْقِيَامَة يَوْمٌ طَوِيْلٌ مِقَدَائَهُ حَمْسُوْنَ أَلْفٌَ سَنَةِ كُمَا جَاءَ في لقان يَْدَأُ مِنْ بَعْثْ بِعْثٍ النَّاسِ مِنْ ُبُوْرِهِمْ إلى اسْيَمُرا ار أَهْلٍ الجنّةِ في الجنّة وأَهْلٍ الثَارٍ في اتا َهَذَا الوم الطَّويك يجْعَلّهُ الله تَعَالَ عَلَى الْأَثقَِاء

من الْمُؤْمِئنَ أشن بن صل ف لا يامو ولوف ع ضِعًا في فُلْؤمْ.

وَموَاقَفُ يَوْم القِيَامَةِ حمْسْوْنَ مَؤْقفَاه كُك مَؤقِنٍ أَلْفْ سَنَق كحو الشّمْسٍ وَلِكَ اليومَ يَكْوْنُ أَضْعَانًا مُضَاعَمَةٌ عَلَى حَرَمَا في الدَّنْياء 0 وكذَلِكَ بَعْضُ ضئاف الْمُؤْمِنَ يمن هُْ دُوْنَ الْأَولِياءِ يكُوْنُونَ كُذَلِكَ.

نأل الله الستلامة من مَهالِكِ الدّنيا وعَذَابٍ الآخرة (فَحَفْفْ يا رَحِيمُ) عَلَيِنَا لِك اليم (وأسْعف)

تبِيُ: كال تَعال في وَصْفٍ حال أَولِيائِهِ: « إن أت سَبَقت لَمُم مََا لشي وليك عَنْهَا عدوت © 5 تشعغوت حَِسَهَا وهم فى ما فتهت از حَيذرنَ © [ رُم القََمْ الأْصْير 0 لْمَكبِحَةٌ هذا يوي الى كر وَعَدُوت 5 1#سرة الأنبياء] َإِذَا كَانَ هَذَا حَالُ أَوْلَِائِه 1

شَكَّ أن

-

نْيَاءهُ َامِنُوْنُ ا يحَاقُونَ أَنْ يُصِيْبَهُمْ مِن الْعَذَابٍِ شَْءٌ فَلْيُحْذَرْ ينا في كِتَابٍ الْبدُوْرٍ السّافِرة

م ثنخ م

145

الْمَنْموْبٍ لِلسْيْْطَِ - ولا نظن تُبَوْتَ هذا اكلام عَلَيِْ ‏ وَِيِهِ كلام فَاسِدٌ «أنّ الْأَيْيَاء يوم القَامَةِ تَرَعِدُ َرَائْضهُه(1) مِنَ الحَوْفٍ وَيِرُونَ عَلَى ركبهة» وَالْعِيَادُ بالله تَعَالَ مِنَ هَذًا الْكَلَام الث الْمُعَارضِ لِلنُصُوْصِ السشَّرعِيّة وَِجْمَاع الْأَمَ هُنَحْن لا تَعْتَقِدُ في السْيْؤْطِيَ أَنَّهُ قَالَ هدًا لِأَنُّ لا يْمَى عَلَيْهِ أَنَّ هَذَا الْكَلَامَ ضِدٌ 556 2 و د ا كت ملا دك ء دك له يب ؟

الآية: « الات أؤليك لله احرف علب َءَلَاهُمَ يروت (14)82سرة بوس].

[أحدُ الْعِبَادٍكَُُهُمْ يوم القَِامَ]

(وَوَاجِبٌ) أي تابث لا يتَحَلّفُ (أخْدٌ) أي تتاؤل الْمَكَلَِنَ من (الْعِبَادِ) في مَؤقبٍ الْقَِامَة بل مؤت ولا كما عفر لْبِدٍ من الآنام الي تاب مِنْهَا مُمحيّث عَنْهُ لا يدها في صجِيْفِْهِ وما حبر مِنْ حَسََاتٍ بِردَةٍ فَولِيَةِ أؤ فِْلِيّةِ أو اعْتَقَادِيّة لا يُعَادُ لَهُ ولا يَدُهُ في صَحِيْمَة أَعْمَالِهِ وإِنْ كَانَ عَادَ إِلّ الإشلام قَبْلَ الْمَوْتِء فَِنْ بَقِي عَلَى كفْره مات عَلَى ذَلِكَ 4 يكت له شَئْءٌ ين الأَعْمَالٍ التي يَظن ِتَفْسِهِ أَنَّهُ ترب ينا إلى اللو لِأنَّ الله تَعالى لا يَقْبَل الْعَمَلَ الصّالِح مِن الْكافر بالإتابَة عَلَيْهِ في الآخرة» قَالَ َال : لسرا لسرن بقعة يسمه مان مةحَيَرا 1 َرَكَذ شيك(4)8[سرة نم].

م لسر 2

َو

تال العا مصَحائِ أَعْمَائِمْ مَْلَمٌ يإجماج الْأمَةِ (كُما) أنه مغلؤم بل ذَلِكَ (من الْقرَْانِ) كما ف قَؤْلهِ تعالل: «اوَفِجُ هدمو مالم ةا َلقَدهُ مَنشورًا © أنأكتبك كف بعد ْمَك حَوِيبا 2 4[سرة لاسرا

َكدَلِكَ مِنَ الَدِيْثِ الات (نَضا) مذ (عُرِقا) هذا كَالدِيْثِ الَذِي رَواهُ ليَمِذِيُ عَنْ أَبي هُرَيرَةَ مرُْوعًا:

«يُدْعى أَحَدُهُمْ فَيُعْطَى كتابَهُ بيَمِينه» الحَدِيْتَ.

[وَْنُ الأعْمَالٍ في مِيرَانِ ْم القَِامةٍ] 5- وَمِئْل هذًا: الْوَزْنُ وَالْمِيرَانُ 8*82© فَمُورَنُ الكُنْب أو الْأَعَْانٌ

(') مُمَارُ الصّحاح: الْمرِيِصَةُ: لُّمَةٌ بَْنَ الجنْبٍ وَالْكتفٍ.

146

(وَمِْلُ هذًا) أَيْ مدل أَخدٍ الْعِبَادٍ الميّحُمًا في تتم حَصِؤله ووب الإِممانٍ دل (الْوَد َعْمَالٍ الْعَِادٍ يَوْمَ الْقَِامَةِ (وَالْمِيرَانُ) كَذَلِكَ يحب التَصدِيْقُ يوُجْوْدِهِ يَوْمَ الْقيَامَةِ لِوَرْنِ الْأَعْمَالٍ به وَهَُ كويْانٍ الدُّنيا له مَصَبَةٌ وعَمُودٌ وكنّْمانِ كم لِلْحَمَنَاتٍ وَكمّةٌ قات وَلَّذِي يول وْنَ أَعْمَالٍ الْعِبَادٍ يَْمَ الْقيَامَةِ جبرياك وَمِيكَائيل عَلَيْهِمَا السَلَامُ. وَالدَّلِيْنُ عَلَى وَرْنِ اْأَعْمَالٍ يَوْمَِذٍ قَْلهُ تَعال: وَالورْنيوْمَيِذٍ ا فم م تقاك تركف ليك هر لْمُفْيْحونَ يع عت ور ركيد لبن سر مسرو أَشْمَهْر يما حَاوا كينا يَطمُوت 147 سورة الأعراف] .

وَاخْتَلَف الْعلَمَاءُ في الَّذِي يُوْرَنُ حَبَئِمَةُ (فَ)كَالَ بَعْضْهُْ (تُوْرَنُ الْكُنْبُ) أي الصف الي اشْكَمَلَتْ عَلَى أَعْمَالٍ الْعِبَادِ فَتَكْوْنُ الحَسَنَاتُ في صَحَائْفَ وَالسيْقَاتُ في صحَائْفَ أخرى ُنُوْضَعْ كُ في كَقَةِ كما يَشْهَدُ لِذَلِكَ حَدِيْتُ الْبطاقَة لذ ؛ في التَرْمذِيّ وَابْنِ ممَاجَةُ على هَذًَا الْمَوْلِ الكققوة (أؤ) أن الْمَؤرون

2

(الأعيادُ) أَئْ أَعيّان الْأَعْمَالٍ »كما قَالَ بَعْض* تقض الفلا إِذ 1 ف “اللستاث ف أُشْكَالٍ وَالسَيْئَاتٌ في صْوَرٍ

0001 55 كو عَمَيو وورة 0 - الطَبَقَةُ الثَانيه اع نعاوت عظلة وكا ارون اذل كاز أَيْضًا وَلَكِنَهُ أَقنُ رُنْبَةَ مِنَ الطبئقة

9 أرق من الثَّلِبَة وأَمْكْ هَذِهِ الطَبَقَة الَانيَة يُسَمَوْنَ أَهْل الْأَعْرَافٍ لِأَنّهُم يُوَخَرُوْنَ بُرْهَةَ عَنْ دُحْوْلٍ الجنّة مَُْظِرِْنَ عَلَى أَعْلَى سُوْرٍ الجن الْعَريْضٍ الْوَاسِع الْمُخيط بها وَيُسَمَّى الأغراف.

َع الكالكة رمه ارمع نه رن مرو 4 لقو بر وهر ل 01 )4 مار عة روا رة - الطْبَقَةٌ الثَالِئَةُ: مَنْ رححث سَيََّائُهُ عَلَى حَسَنَاتِه فَيَكْوْنُ تخت مَشِيْئَة اللو1)؛ إِنْ شَاءَ عَذْبَهُ وَإِنْ

() الْأَحْسَنْ أَنْ يُقَالَ فِيه: «تَحْتَ مَشِيئة الله». وَلَيْسَ «تحت خطر الْمَشِيئة.

117

- الطَبَقَةُ الرابعةُ : هُمْ الْكُمّالُ َالْكَادِ يه 0

4 هنا

ال تعال: «أبة أل ِكرأَلت رَتنلقآوه خبطت لتكلئ م لا وي لمق افيد ون 3 14-ر:

6- كذ المّرَاطٌ فَالْعِبَادُ تحَلِفْ 08*92 مُرُويْهُمْ م ومنل فنْ(1)

(كذ1) أي كأخذ اماد كُتبَهَم لور وَالِْْرانِ (الصعراط) فإ حٌ؛ ومو يؤم القَِامَةٍ جسئرٌ عَريضٌ

كَدُودٌ في هَوَاءٍ جَهَنَمَ ترِدهُ لخلايق. هذا مغ فَزِْهِ تعلل: «وإن مَنكي ا دراي مم فَوْروْهُ

لأَثِْيَاءِ لا يكُونُ بِدُحْوْلٍ جَهِنَمَ وما هو بالْمْرْوْرٍ مَوْقَ الصِرَاطٍ الْمَنْدُوْدٍ مَوْقَ جَهَنّم الّذِي يَكْوْنُ أَحَدُ طَرَيِهِ في الأَرْضٍ الْمْبََلَةِ وَالآحَرُ ني أَرْضٍ عَلَيْهَا الحَؤْض قَبْلَ الجن وَهوَ مَوْجؤْدٌ الآن.

[أَخْوَالُ النّاسٍ في الْوَرُودٍ فَوْقَ الصرَاطٍ] (فَالْعبادُ مخليف) أي مُتَمَاوتٌ (مُرُويهُمْ) مِنْ حَيْتُْ حال كُلّ وَاجدٍ مِنْهُمْ في الْمرورٍ (فَ)مِنْهُمْ مَنْ يَرِدْهُ وَهُوَ (سَا) مِنّ الع في الثَارٍ وَهَذًا الِْسْمُ مِنْهُمْ يَرِدْهُ وُرُوْدَ مُرُوْرٍ في هَوَاءٍ الصِّرَاطٍ مِنْ غَيْرٍ من

وَمِنْهُم مَا سِوى ذَلِكَ لَكِنهُ لا يَسْقْطُ وَإِنْ كَانَ يَعْبْرهُ مَشْيًا بَطِيْعًا أو 7+ رَحْمّاء (وَ)مِنَ النَاسٍ مَنْ هُوَ في وُرُوْدِهٍ ا يت أ ا و ع ص تار ل ل الْكَُارَ جرد وَضْعِهِم أَنْدَامَهُمْ عَلَى الصِرَاطٍ يَهْوْوْنَ إِلَ الثَّارٍ ولا خْرُوجٍ لَُمْ بَعْدَ ذَلِكَ أَجَارئا الله من عَذَايًا.

(') قَالَ النَاظِمُ في شَرْحِهِ: «[(المُنْتَلِفْ)] اسْمُ فَاعِلٍ (الْتَلَفَ) مطاوع أَنلَقَهُ الله تَعال َعْى أَوقَعَهُ في التَلَفٍ بنَاهُ عَلَى عَدَم القَصْرٍ عَلَى السَّمَاع ف أَبْوَابِ الْمَزيِ» اه.

148

[النصِْيقَ يؤجود لش ولي وَالَْلَم الوح وَالْمَلابكةٍ الْكاتِنَ] 7- وَلْعَرْشُ وَالْكُرِيِيُْ م الْقَلَمْ «8*92© والْكَاتَيُو اير ك2 8- لا ويا وَحَاالإمَانُ 68*92 يجين© عَلَيِكَ أَيّهَاالْإِنْمَانُ (وَالْعرِشُ) الْمَجيْدُ تبث بالنّصٌء وهو سَقْفْ الجن وأَكبر الْمَخْلُوَاتٍ (وَالْكُرْسِيٌ) تبت بالتْمكُوصٍ وَقَدْ خُلق بَعْدَ الْعَرْشِء وَهْوَ حِْمٌ عَظِيمْ حَلَمَهُ الله تَعَالى وَجعَلَهُ نحت الْعَرْشِء وَهُو بِاليَسْبَةِ للَرْضٍ شَئْءٌ صَغِيرٌ) 5 أكبرُ من الْكْرْسِيَ» لكِنْ ] يَرذ عَدِيْتُ سمح في وَضْفٍ شَكْلٍ العَْش ولا الْخْرْسِيَ بَلْ وَرَدَ في صجيح ابْنِ حِبّانَ منْ حَدِيْثْ أبي در الْغِمَارِيَ أن رَسُولَ الله صَلَى الله عَلَيْهِ عليه وَسلَم قَالَ: «ما السّمَاوَاتُ اتن مَعْ الْكرْسِيَ إلا كَحَلَقَةِ مُلمَاةِ بأَرْضٍ قلا وَفَضْلْ الْعَرْشٍ عَلَى الْكُرسِيَ كَفَضْلٍ الْفَلَاة على الحلقّة». 1 ْ الْقلَُ) الأغلى جسم كَيبرٌ َس كأَمْلام الدُني تابث مُجْوْدهُ بالنّصّء وَكَدْ لق بَعد الْكْرْسِيَ َليْسَ هُوَ مِن نور وَِنا لَّذِي ورد أَنُّ من ثُوْرِ فيس شَيَْا تا بل هو يشب الور أن الور مَاكانَ للق َعْدُ يي ذَلِكَ الْوَدْتِ ولا الظّلامُ. (وَ)الْمَلَائِكَةُ (الكاد تِبُونَ) عَلَى الْعبَادٍ أَعْمَاهُمْ تَبِوْنَ بالنَصّ فَقَدْ قَالَ تَعَالَ فِبِهمْ: « حرام كَمَبينَ (14)8سرة الانقطر]. وَ(اللَوُْ) الْمَحْمُوظٌ وَهُوَ خُلِق بَعْدَ الْمَلّمِ الأَعْلّىء وَمَكَائْهُ كَوْقَ العَْشٍ لَيْسَ مُتَصِلًا به 0 بَعْضُ العْلَمَاءِ: إِنَّهُ نَحْتَ العَْشء وَمِسَاحَتُُ مَسِيرَةٌ حَمْسْمِائَةِ عَامِ. َقَدُ أَمَرَ لله تَعَالَ الْمََم الْأَعْلَى بَعْدَ 1 يري فَيكْب في اللّْح الْمَحفْؤظٍ كُلّ ما يَخْصلُ في الدُنْيَد جر لْقَلَمْ وما ترك سَيئا : 0

1 وله (الَوح): مغطوف عَلَى ما مَبْلَُ بتَفْدِيرٍ خزفب الغطيء فَهُوَ مَرفُوعٌ [بالعط] ولس مغمولا لِلْكَاتينَ كما كذ يُتَوَهُم. نْظر سرْحَ البيجوري.

© قَلَ لنَاظِمْ في سَزْحه: «و(العز) مدأ وجْخلةُ (كة جكم) خبرك؛ والأصْل (كُلّها حكم) فَالرَابط مدر اه.

0 سَكُنِ الَاءَ في (يَب) لِضَرورة الْوزْنِء وكَانَ يكن نْب ذَلِكَ بِلَفْظٍِ «عنم».

149

0 2 درو دم 2 00 عهي 2 ب ثره انْتهَاِ الدَّنْيَا إلا كبك أَمّا مَا بَعْدَ انْتِهَاءِ الدَنْيَا قَدَاكَ أَمرٌ لا يَدْخْل حَحْتَ الحضر, قلا مْكِنٌ القَلَمَ كَِابَُه

وَ(كُلٌ) مِنْ هذه الْمَذْكُوْرَاتِ السَابقة: الْعَرضُ وَلْكُرْسِيُ وَلْقَلمُ واللَوْحُ حَلَمَهَا الك وني حَلْقِهَا (حِكُمُ) سَوَاءٌ عَرَفْنَا الحكمَة مِنْ ذَلِكَ أو ل تَعْلَم وَقَدْ أَحدَث الله جَيْمَ الْكَائِنَاتِ (لا لإخيّاج) إِليْهَاء ملا تاج إِلَ الْعَْشٍ يلاف قَوْلٍ الْمُجَيَمَةِ بأنُّ قَوْقَ عَرْشِهِ 0 00 ل اليهؤد: نه تب لها خلة السّمَاوَاتٍ وَالْأَرْضَّ فَاسْتَرح عَلَى الْعَرْشِء وَيخِلاف قَوْلٍ ابن تَبِمِيَة لله حاشًا لل وَهَكدًا يُثَالُ في الْمَلَم واللّوْح ملا يخَْاجُ الله ف إل شَْء مِنْهاء وقد قالَ الإمام أبُو منصّؤر الَْعْدَادِيُ في كِتَاب الْمَرْقِ بَيْنَ الِْرَقِ ما نَضّهُ: «وَقَدْ قَالَ أَميْرُ الْمُؤْمِنِيتَ عَلِينّ رَضِيَ اله عَنُْ: إِنَّ الله تَعَالُ لق الْعَرْضَ إِظَهَارًا لِقُدَْتهِ لا مَكَانًا لذت (ويا) أي بلْمَذْكورَاتٍ الْأَرَْعَقِء الْعَرْشٍ وَالْكرْسِيَ وَالقَلم اللو لَّابتِ وُجُوْدُهَا في التُصُوْصٍ الشَرْعِيةِ (الإِعَان) أي التَصْدِيْقُ بِْجْوْدِهَا (يجَبٍ عَلَيْكَ يها الإِنْسَانُ)

1

َيمِيَة وَأَنبَاعِهِ في الْكَرْسِىٌ

576

[الإعَانُ بِامجنة واكر وََنّهُمَا مَؤْجُوَتَانٍ الآنَ] 9- وَالئَار حَقٌ أوجدث كانه . ©8*92‏ قلا تمل جاجد ذي جه 0- دَارُ خُلُودٍ لل يد للسَعيدٍ وَالشَّقِي 8*2 مُعَدذَّبٌ هُنَعَومَهْمَابَقِيُْ (وَالنَارُ) دَارْ الْعَذَابٍ في الآخرة (حَقٌ) أي تَابثّ وُجُؤْدُهَا بِنَصّ الشّْع إِجْماع الام مَةِ فَيَجِبُ الْإِعَانُ تا وَالْإِبمَانُ أنه (أوجدَث) فَهِيَّ مَوْجْوْدَةٌ الْآنَّ» أُعَدّهَا الله لِعَذَّابِ كفا الَْذِي لا يَنتهي أ عُصَاةٍ الْمُسْلِمِينَ فَْرَةَ لا خْلُؤدا وَمَكَاتما نحت ا ا 0 المَصْدِيْقٍ بالثَارِ وَأنّهَا مَؤْجْْدة الآنَ يحب الإمَانُ بوُجُودٍ (اجنّةُ) وه مَكَانّ مَوْقَ السّمَاءٍ السابعة 0 النَّاِ أَعَدَهُ الله للْمؤْمْنَ يَتنَعُمُوْنَ فِيْه إلى مَا لا تحَايَةَ لَهُ. (قلا مُل) أَيْ لا نُصّغ (لِ)كَْلٍ (جَاجِدِ) أي مُنكر لِلْجَنَةِ ولنَّرٍ بالْمَرَهِ كَالْمََاسِفَةِ ِأَنَّهُم كُمَارُ ولا تَِعْهُمْ في مَقَالتَهْ ذو ولا ُصَرّقْ دعا كَالْمُغََْة يقْولُ بِأنّهُمَا ] ُوْجَدَا بَعْد فَاحْدَرٍ الْمبْلَ إلى كَوْلٍ

د

(ذي جِنَه) أي عَْبْوْلِ لا عَمْلَ سَلِيِمًا لَهُ كَهَذَيْنٍ ن الْمربْمَْنِ َاعْقِدْ كَلْبِكَ عَلَى أنَّ انه (دَارُ خُلُود) أئ إلا أَبدِيّةِ (لِلسَعِيدِ) أي لْمْكَلّفٍ الّذِي كُتب َهُ السسّعَادةُ أي الْمَوْتُ عَلَى الْإمَانِء قَالَ تَعَالَ: « وآمًا ل سُِدُوامَنَى لَه حَلدِينَ فيا © 14سرة هربا (وَ)أنَّ الثَارَ دار الْإقَامَةٍ | 1 الْمُكَلّفٍ الَّذِي كُتب لَهُ الشّقَاوهُ أي الْمَوْثُ ء عَلَى الْكُفْنِ َال تعَالَ: «وَأدَ لَنيِنَ مَمُواْفَق انارت فا نَفءٌ هق (4)3[سررة هود] .

َالشّقِيمُ (مُعَذَّبْ) في جَهِنَمَ بأَصْئَافٍ كثرة من الْعَذَابِء وَالسَعِيْدُ (مُنَعُمْ) في الجن ة بنع مِن النَعِيِم لا يخْصِيْهَا إِلّا الله لك وك من اسهد شق حَالِدٌ ني دار ماب الأخزوي (مَهُمَا بقِي) فنا ذلا خرؤج له منهُ ولا مَوْتَ وَيَدُلُ عَلَى ذَلِكَ ءَايَاتٌ كَثيرَةٌ قفِي حَالٍ الْكَافِر قَالَ تَعَالَّ: «حَلِينَ فا لا يَحَنَّتْ عَنْهْمْ لْعَدَاب ولاه يرون 8 4[سوة ابتة] وف حَالٍ الْمُؤْمِنٍ قَالَ: «أرْلَيَ جَرَآذْهر مَنْدِرهٌ ينيب رْوَجَنَثُ جرد من ينكين فيهَا4.

رَرَقَنَا الله اله وَمَا قرب إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ وَعَمَلِء وَوَقَانًا اللهُ حر الثَارٍ وَرَمْهَريْرَهَاء عَامِيْنَ.

[الإِمَانُ بالحؤْض] 1- إَانْنا تحؤض خَحيْرٍ الرسْلٍِ (8*98© حَنْم كُمَاقَدُ جَاءَنَ في النقل 2- تال صُرْبًا مِنْهُ أَقُوَامٌ وَهُوَْا 8*92© بِعَهْدِهِمْ وَفُل يُذَادُ مَنْ طَمَوا يحب (إعَائنا) أَيْ تَصدِيْقَُا معَاشِر الْمكَلِّينَ (بَوْضٍ خَبرٍ الرْسْلٍ) خحَمَدٍ صَلَّى الله عليه وسَلَم وَهُوَ مَكَانٌ أَعَدَ لله فِيْهِ سَرَابًا لأَهْلٍ ل يَشْرَبُونَ مِنْهُ قَبْلَ دُخُوْلٍ الجنّة وَبَعْدَ ماو و نينا حؤضٌ ده مه فَمَط ولا تَردهُ أمَم خَيروء طؤْلهُ مَسِيْرَةٌ سَهْرٍ وَعَرْضُهُ كُذَلِكَ ءَانِينهُ كَعَدَدٍ نُجُوم السَمَاءء وَسَْابه َبْيِضُ من الل وأخلى من الْعَسَلٍِ وَأَطْيَبُ مِنْ ريح الْمِسْكِ. اننا بالْحَوْضٍ (عَن) أي وَاجِبٌء وَالْحْوْضُ حَقٌّ (كُمَا قَدْ جَاءَنا) وَصْفُهُ وَإنَْانهُ رف الفل) المتَحيْح عَنٍِ الي صَلَّى ال 2 عَلَيِْ وَسَلّه 01 وَيَتَالُ

151

شُرًْا مِنْهُ) أي يََنَاوَلُ السَرّاب من ذَلِكَ الخؤضٍ 00 هم المؤمو نَ من أَمةِ محمد ب صَلَى لله عليه وَسَلَّهَ إِذْ كَدْ (وَقَوْا بِعَهْدِهِمْ) وَمِيئَاقِهمْ ل خُوْذٍ عَلَيْهُمْ يَومَ وا الذتيا ف منِينَ بالله تَعَالُ مُسْلِمِيْنَ لَه و يرد أن النهَ صَلَى الله 0 مِنَ الحَؤض. (وَقلَ) بم اغتقذ جَرْمًا أنه (يْدَاهُ) أ يحم مِنَ الشُرْب مِن الَوْضٍ (مَنْ طَقَوًا) يَعْني نهم بي الآجزة من النهنم عرؤمؤنء 0 وي جَهَنَمَ مُسْتَقِرُونَ قلا 0 الْعَدَابٍ السَّدِيْدٍ يتَملّونَ وَهُمْ كما أَخبر رَبهُْ: «مَلَقَم مجُوهَهْ دالت وَمْمَضهَا كَخوت 14)2سرة لورن].

3- وَوَاجبٌ قَفَاعَةُ الْمُدَ فُعى 68*92 خُحمَدئقفكئَالا جع 4- وَعْبرُهُ من مُرْئَضَى الْأَخْيَارٍ 0*5 يَشْمَعْ كُمَاقَدْ جَاءَ في الْأَخْبَارٍ 5- إِذ جَائرٌ عُفْرَانُ غَيْرٍ الْكُمْرٍ مو*ه ب لا ع

(وَوَاجِبٌ) أي تَابِثُ وَحَقّ عِنْد أَهلٍ انه (سَفَاعَةُ الْمسَفُع) المقبُوأة سَفاعتُهُ سيد (محَمَدِ) صَلَى لله عَلَيِْ وسَلَّم ولا يَشْمَعْ إلا في الْمُؤْمنوكَ» وَالسَّفَاعَهُ لَه طُلْبْ رد من الْعبْر لمي وَهِيَ نَوْعَانِ: ما هُو خاص من بالبَّيَ محمَدٍ صَلَّى الله عَليْهِ وَسَلَمَ وَهِيَ الشَفَاعَة 4 الغطمى وأني تكن إتخليص بَغض الناس ين حر كني نرم لوزلا فقمن حلت عنص لفطلا دن اليد طلط ال مقع 1216 أن بن الؤبي وَِذَّلِكَ سمت الشَّمَاعَةَ الْعْظْمىء وَيَكُْنُ (مُقَدَمَا) عَلَى غَيْرِهِ يمن تُقْبَنَ سَمَاعُهُم فَهُوَ عَلَيْهِ الصّلَاهُ وَالكَلَامُ ع سس وي شَفَاعَتَهِ صلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في أَهْلٍ الْكبَائِرٍ مِنْ أنبد وَغَبْر مه الذي عَانُوا بلا ؤي سَوَاءْ قبل دوليم الثَارَ ينوا من ع الْعَذَّابٍ وَيَدْخْلُوا انه أ ات من النَارِ بَعْدَ أَنْ دَحَلُوْهًا ميكوْنُ روج هم قل امد اي يَسْتَحِقُوْتهَ (وَ)يسْمَغ (غَيرْهُ) صَلَى الله 0 من يدن الله كُمْ بالشَمَاعَةٍ (مِنْ مُرْتضى الْأَخْيَار) 5-5 وَلْمُرْسَلِنَ والْمَلَائكُة وَالُْلَمَاء قي لْعَامِلِينَ وَشْهَدَاءٍ المفركة إِذْ يَسْمَعْ هَدًا الْأَخيْرُ لِسبْعِيْنَ من أَمْله الْمُؤمينَ مَك من الْمَذكؤرنن (يَشْفَع) بإِْنِ الله لِمَْ أَذنَ لَهُ الله بالشَمَاعَةٍ لَُ (كُمَا قَدْ جَاء) ذَلِكَ (في الْأَحْبَارٍ) الْحَدِئئيّة الَابَةِ وق نص الْقُءَانِ

152

الْكَرم» قَالَ تَعالَ: دمن الى يَتمْعدمالإياذيد:14)3-.: بنةا وَكَالَ: «وَلَايْتموت إِلَالِمنِ رتس (©) [سورة لأنياء] وَقَالَ 02 الله عَلَيْه ا «شَفَاعَتي أَهْلٍ الْكبَائرٍ منْ أُمقي»» وَقَالَ أَيْضًا: هرج قَوْمْ هن انار بشَفَاعَةَ محمد الْحَدِيْتٌ.

ونا يدل عَلَى أن الْكازِرَ لسن لَهُ سَمَاعَةٌ ؤم الْقِيَامَةِ كول تعال: لاسا امهنا ج42 إسد: لحاقة] له له وَيُغيْثُهُ مما هُوَ فِيْهِ من الْعَذَابٍ وَالّْعَم. وَقَدُ تَسَبَتَ الْمُعْمَرلَهُ بالآيَة : تممه عَفَعَهُألَفِوِينَ (0) 4[سورة للض] في مي الشَّمَاعَة لِلْعْصَاةٍ من الْمُسْلِمينَ أَيْ أَهْلٍ الْكبَائر ر وَدَلِكَ مَرْدُوْدٌ (إِذْ جَائْرٌ) شَرْعًا (غْفْرَانُ غير الْكفْر) + دلوف لِبَعْضٍ أَهْلٍ الْكَبَائِرٍ بلا تَْبَق لِقَوْلِهِ تَعَالَ: 0 أن مرك بو وَبغْضِرٌمَادُونَ َك من فشك 402 [سررة سم] وما اْمَنفِينُ في قَوْله تَعَالَ: طمَاتَفَعهْسَمَعَهُألَفِْينَ (4)2[سورة سدنر] الشَّمَاعَةُ لكا قلا تَكُوْنُ هم شَمَاعَةُ تَخيْفٍ لِلعَذَابٍ وَلَا

رمك الما. فور شَفَاعَة إِنْقَاذ منة.

[مَغْفرَة الذُنُوبِ وَتَعْذِيبُ الْعْصَاة وتكفيه الْكَافِرٍ لْمُعيْنِ كُفْرو] 115- 00 ©8*9©© فلا تكفْرمُؤَْا بالْوزْرٍ 6- وَمَنْ يت وَإ يكب من ذه 68*82 فقشانَرُهُ فُفَوْضٌلِرََه 7- وَوَاجْب تَعَذِيب بتغضٍ كبن 68*80 كبسرة جَ الخُلْودُ ِنب وَاعْلَْ أن مَذْهَب أَفْلٍ الحقّ تَكُفيرُ من كثَرَ وَعَدَمْ تَكُفِيرٍ من 1 يَكْدز (قَلَا نكَفْرْ مُؤمنًا بالوزٍ) أي لعجاو أنّ نلا أانت :نيا كبوا أو متجئدا لا ُكيْرة بن تقزل حو مؤيع تقلع ما 4 يكبل الذنت أن يعَقِدَهُ خلالاء أَنًا إدَا اعْتَمَدَهُ حَلالا بَعْدَ عِلْمِهِ بِتَخْرِيْهِ شَِعًا مَكَدِرُ لأَنُّ يكْوْنُ بِدَلِكَ قَدْ كُذَّبَ الله سل بانتخلال ذَلِكَ. الله عَلَى تَكْفدر الْمُعينٍ كبرق مِنْهَا مَا جاءَ في الْقرَْان: وَل أفرصَلسُك وكارك كفت الى

000 و 5 راب د سو و 2 كله عق و رم 3 ل لق 0# ممه لكين ثرا فون لُقَو خهسرَلكَ يفلا (408إسرة كين] كَمَنْ كان يُؤْمِنْ بالل 5 فَهُوَ مُؤْمِنٌ» وَمَنْ

153

2 0

كَفْرَ فَهُوَ كار فَهَذِهِ صِفَةُ كل وَاجِدٍ من الِانْنبنِء وَثَدْ قَالَ الْإمَامْ الْأَسْعَرِيُ في كَاهِ اللّمع في اليدِ عَلَى ١ 1 2 0 6 5 1 0 6 0‏ 1 0 الريْ وَالبدّع مَا نَصّهُ: «قد أَجمّعَ أَهْلْ اللعَة أن مَنْ كانَ منهُ ضَرْبٌ فَهُوَ ضَارِبٌ» وَمَنْ كان مِنهُ قَتلٌّ فَهُوَ قَاتِك وَمَنْ كَانَ مِنْهُ كُمْرٌ فَهُوَ كافِدٌ الخ». ولَنَا في هَذِهٍ اله لْمَسْبَلّة مُصَّنفٌ سس أَسْميْنَاة: الْبرِمَانَ الْمُبَيَىَ في

ضُوَابط كفو الْمُعَينِ َانْظَءهُ وَافتَنه نه مي فِعٌ) دل أَمْلٍ السنة جَامِعٌ) وَعَنٍ الشّرع ذَابثٌ مَانِعٌ 5 جه كُلَ أََاكِ في الي حانع.

(وَمَنْ يكْتْ) من الْمُؤْمِبيْنَ من أَهْلٍ الْكبَائرٍ (1 يَعْْ) إِلَ الله تَعَالَ (مِنْ ذَنبِهِ فَمَذْهَبْ أَهْلٍ الحقّ يِه أَنَهُ (أنْهُ مُفَوّضٌ لِرَيَ) أئ لا يُقْطعْ لَه بعَفْوٍ ولا عِقَابٍء ما 1 يَدْ نص في أن كمَا ورد في حادم الي كركرَة «هُوَ في الثَارِ», َالْمَاسِقُ من الْمُؤْمِِْنٌ هُوَ في الْأَصْلٍ مُسْتَجِقٌ لِلْعِمَابِ وَقَدُ يَعْمُو اللهُ عَنْهُ إِنْ شَاءَ.

(وَوَاجبٌ) أي تَابِثٌ بالنّصٍّ (تَعَذِيبُ بَعْضٍ) مِنْ عَْاةٍ الْمُسْلِمِئنَ يمن (اإتكب كبيرةٌ) وَلَوْ وَاجِدَةٌ وَمَاتَ مِنْ غَبْرٍ تَوبََ وَيَبُ اعْبَقَادُ ذَلِكَ لِأَنّهُ تابث في ف التُصُوْص كُمَوْله تَعَالَ: © إِنَّالَدِينَ يأَكُلُونَ مول بصي طلم مأوت فى بطونهز ترا وَسَيَضْكوْنَ سَعِيرا (4)5[سرة هسد] وَقَوْلِه عَلَيْهِ الصّلَاةُ وَالسَلَامُ عَنْ بَعْضٍ مَنْ مَاتَ مِنْ أَهْلٍ الْكَبَائرِ: <َإِنَه في الثَارِ», وَقَولِه أَيْضَا: «جخْرَجُ قَوْمُ مِنَ الثَار ِسَفَاعَةِ محمد وَهُوَ صَلَّى اله علي وسلَمَ الصّادِقُ الْمَضْدُوْقُ.

2 و كسب يشم مه 2 وه 7 فَائَهُ

() مَنْ أرَادَ الله تَعْذِيْبَُ مِنْ غ أَهْلٍ الْكبَائرٍ بو المليئة كإنه لا يحلدُ في الْعَذَابٍ بَلِ (اخْلُوُ) في عاب لا ين طلم مفعاحان مذي بن ذلك عله مره ( كنب ) قلا يُحَلَدُ في الثّار خلامًا للْمُعْمرلَة الْذِيَ قَانُوا: صَاحِبُْ الْكبيرةٍ إن مَاتَ بِدُونٍ التؤَة فَهُوَ ُلَدٌ فق النَارِهِ ون كَانَ عَاشَ عَلَى الْإِمَانٍ وَالطّاعةٍ

154

ف ماو ع وروي 2 رش و ورويةٌ ,> [الشْهَدَاءٌ أحْيّاءٌ عِندَ رَيهِمْ يُرْرَقُونَ] 8- وَصِفْ شَهِيدَ الحزب بالحيَاةٍ 68*92 وَرِرْقِو(ا) من مُشْنَهَى الات

(وَصِف) أي اغتقذ وجزبا أن (شهِيد الحْب) أي المغركة مؤصؤف (بالحياق) البَاقية بغ اْقثلء وهم في َنم دام في الت على شَكْلٍ طبر نعم هنَاكَ» قال تَعَال: ولاتعو لبقتل ف سل مهمو بل حي ولك لا تَقَرُوت 280 14سوة ابتةا وَوَرَدَ في الْحَدِيْثِ الَّابتٍ: «إنّ أَرْوَاع الشهَدَاءٍ عِنْدَ الله في حَوَاصِلٍ طَرٍ لحطرٍ ترح في أَنْهَرٍ الجن حَيْتْ شَاوث» الحدنتء (وَاِلشَّهِيدٍ رذق كر من رب لبس بمليلٍ َ(رِرْقه) الْذِي يُسَاقُ إلى رُوْحِهِ وَيَصِلُ 4 التي إن جَسَدِهٍ وَيَكْوْنُ (منْ مُشتهى) أَيْ مَا تَشْئَهيْه النَفْسك وَتلَد الْأَحْبْنُ من (اجنّاتِ) الْبَاتِيَاتِ.

[الرِزْقُ وَالِكبِسَابٌ وَالتَكْسُبْ]

وَلَمَا ذَكرَ النَّاظِمْ الرَْقَ الّذِي أَعَدَّهُ اله لِلسَّهِيْدٍ في النّاتِ اسعطرد وأنْبَعَ هَذِو الْمَسقلة بالْكَلام 89 وَالرَرْقَ عِنْدَ الْقَوْم مَا به التُِعْ 68*82 وَقِيل©: لَابَل مَامُلِكَ وَمَا اتبغ 0- فَيرْرْقٌ الله الال فَاعْلَما ©©8*9© وَيَرْرْقَ الْمَكُرُوة وَالْمْحَيَمَا 1- في الإكتسّاب وَالتوَكْلٍ اخثلف «وع*ه0 وَالرَاجِحُ الك سيا حَسْبَمَا عُرفْ

(وَالَرْقُ عِنْدَ الْقَوْم) أي أَمْلٍ السُنَةِ هو (ما به اْتفع) أي اتْكَمَعَ به الْمَرنُقُ من مأكولٍ وَغيِْ

مكل ولاق وَالءراقُ هُوَ الله (وقِيل) وَدَلِك كَولُ المخترلة: إن الحرام مقع به (لا) يُسَمّى رقا فَقَانُوا

(بَل) الرَرْقُ (ما مُبِك) أي الْمَلُوكُ الَّذِي يأكله الْمَالِك وَتَرَهَ كَانُوا: ما لا جُمعُ عَنْ الِانْتمَاع يو فَاعْمبَُا

(') قَالَ النَاظِمُ في سَرْحِهِ: «والرَرْقُ هُنَا بمَنْح الياءِ مَصْدَرٌ مُضَّافٌ لِمَفْعُولِهِ [بَعْدَ حَذْفٍ القَاعِل]) وَهُوَ ضَمِيدُ الشَّهِيفٍ أَيْ: وَ«صِفي» الشَّهِيدَ أَيْضًا يررْقِ الله إِيهُ ينا يَسْتَهِيهِ مِنْ تَعِيم الجنّاتٍ». وَانْظرٌ كُذَلِكَ شرح البيجوري.

155

و

أن الررْقَ لا يَكُونُ إلا حلالاء مَلِمهُمْ عَلَى الْأَوَلِ أَنَّ ما يَفتَانهُ الدَّوَاتٌ لَيْسَ بررْقٍ وَذَلِكَ مُصَادِمٌ لأآية:

م

سه مه

ٍران دجوف آلْارّضٍ لعل لَه دما )14سر: مد| (و)تَفْسيرعمْ هذا (ما ابع) أي م ُعَوَلْ عليه عِنْد أَهْلٍ الح لِمَسَادِو مهو مَهْجؤرٌ من الْقَوْلٍ ممْرْوكٌ من الْكُلام سَاقِطٌ من اليأي.

(فَ)مَذْعَبُ أَمْلٍ ال أنه (يَرْزْقُ اللة) الرَزْقَ (اللَالٌ) الْمَنصّؤْص عَلَى جل تله أو الْمُجْمَع عَلَيه ِدَلِكَ عِنْدَ الْمْسْلِينَ (فَاغلَمَا) أَئ دَاغلَمَن ذَلِكَ (و)عَلمْ أَنَهُ تال هُوَ (يَرْْقَ الْمَكْرُوة) كالْمَالٍ أذ أجرةٌ عَلَى حَلْقٍ اللحْيَة جَْيا عَلَى أن حل لبحب لئس حرَامًا (ويموَ بعال ير (الْمُحَرُّمَا) وَهُوَ ما نْصّ عَلَى حْرمتهِ شَرْعًا أو الْمُجِمَعُ عَلَيِْ لِك عِنْدَ الْمُسْلِميِنَ.

وقد توسّعْ بَعْضُ عُلَمَاءٍ أل السْنةِ (في) الْكَلام عَلَى (الإكْتِسَاب) ني الخلال وَمَضْلِِ وَأكْلٍ الجْلٍ من عَمَلٍ يَِو (و)حَتٌ بَعْصْهُمْ على الافْيِصَارٍ عَلَى (القَوَكْلِ) يناذا إل كَل تغلل: «وكل أله مَوَكَاوا إن حكن مؤْمونَ () 14سرة ندسناء 5( الخقلف) بن بَعْضِهم أعي الْأمْرنن يُستأئَرُ يه أو يقد (والرَاجِح) في دَلِكَ (التَفْصِيلُ) في الَْْلِ (حَسْبَمَا عُرف) عِنْدَ الْمُحقَّقنَ فَمَنْ تَؤكلَ على الله بَنّب أَنْ يَنْجَا ِل ما حَرّمَ الله» قلا يُنَاف المَكلَ مبَاشرة الأسياب بل الزن الحلال» بن يَعْمَكَ الشَّخْصٌ لَلْبٍ التَمَمَة الْواجبَة عل أنه يم عَلَِْ أن يُضيّع تَفَقَهُ من عَلَيْهِ فُْنُهُ ومَعَاسْه فول عليه السَلام: «كفى بِالْمَرْءِ إِعا أَنْ يُضْيَعْ َنْ يَقُوتْ» وَيَكُوْنُ مع ذَلِكَ مُتَوَكلَا عَلَى الله» لا يبشعى إِلّا لتَحْصِيْلٍ الال مَهْمَا قَلَ ما يحَصِلة.

[تَعْرِيف الشَّئْءٍ وَالجَؤهَرٍ القَرْدِ] 2- وَعِنْدَ الشَّيْءٌ هُوَالْمَؤْجُودُ (8*9© بت في الحارج الْمَؤبُودُ 3- وجو شَيءٍ عَيْنهُ وَاجَوْهَرٌ 08*82 الْفَرُْاا) حَادِثْ© عِنْدَنا لا بُنْكرْ

(وَعِنْدَ) مَعَاشِرَ أَمْلٍ الي (الشَّئْءٌ هُوَ الْمَوْجُودُ) أي الْمُتَحبّقُ الْوْجُوْدِ وَلَِسَ الشَّئْءْ هُو

() مت هرك (القزة) هنا أل ان على طرطة المروضيين. © كول (حادث) يُقْراً بشكُونٍ الا ِلْودِ.

156

الخارج) أَيْ مَوْجُوْدٌ حَقَيِقَةَ بِذَاتِهِ وَلبْسَ أَمْرًا يَعتهُ الذّهْنْ فُمَطْء وَقَدْ بَسَطْتُ الْكَلَامَ عَلَى ذَلِكَ في شَرْجِي الْكَبيرٍ على الْعَمَائْدٍ وَهُوَ أَنَّ الْأمْرَ لاغتاري ف ا م لو أَنّكَ أخرجت كتابًا من حَقَئْبَق فَالْكِتَابُ مَوْصُوْفٌ ف بالظهُؤر َهَذًا الظَّهوْدُ أ مرٌ اغَِْارِيٌ لا ثُبِوْتَ لَهُ وَحْدَهُ في القِيْقَةِ بحت يَصِحُ أن يُرَى) لا يَصِح أَنْ يُرَى ظَهُوْرُ الاب وَحْدَهُ دُوْنَ عَبْنِ الككاب» نَظُهُور الْكِتاب هُو أَمْرٌ يَعْتهُ الشّخْصٌ عِنْدَ ظُهْوْرٍ الْكتاب حَقِئْفَة فَلْينْظةُ - أي كلامي في هذ الْمَسْألة في الشّرْح اْمَِدٍ - مَنْ شَاءَ وََمًا النَبثُ في لخرج نهو الشئء (المؤجوة) المتحقق الوجؤد حقيقة بدا دك كن جو شو) ما (عي) تنى أنَّ الوْجُوْدَ لا يُعَصَوٌد قَصور مُنقكًا عَنِ الشَّمِيء وَأَمًا ممع م الإنْسَانِ مما فَإِنّهُ يُمَصَورُ إِنْسَانٌ بدؤنه.

(وَ)علَمْ أن هل الحقّ انوا (الْجؤْهرُ) لا يكُوْنُ إِلّا حَادِئ وَالؤْمرُ (الْقَزْهُ) كذَلِكَ هُو الج الَذِي نان مي لد مط مكُباء وإِنا عَلَيِْ تكب الْأَجْسَائ فَاجُوْمرُ الْمَرِدُ مِنْ حَيْتُ لنَسْمِيَةُ لا يُسَتَى جسْمًا لكِن هُوَ (حَادِتٌ عِنْدَنا) مَعَاشِرَ الْمُسْلِمَِه وُجدّ بإِيْجَاد اد لف وقد الك الْعْلَمَاءِ الْأَمَدَادُ َ(لا يُنْكَرُ) وُجُودهُ.

غير الكَبَائر وَبَيَانُ عَدَدِهَا]

4- ا عِنّْدَنَ قِسْمَانِ 08*82 صَغرة كِلية 27

2 الذنُوبُ عِنْدَنَا) مَعَاشْرَ أَهْلٍ المسّنة (قَسْمَانِ) وَهي (صعير” ) م صَغيرَةٌ) وَ(كبيرةٌ) فَالْكببِرَك التي م هي ذُوْنَ الْكُفِِْ ما ورد ف شَأَنِ مَاعِلِهَا وَعِيْدٌ ينَارٍ أو عَذَابٍ أو حَدّ أو لَعْنِ» وَثَدْ حَصّهَا بَعْضْهُمْ يسبع وَأَؤْصَلَهَا بَعْضّْهُمْ إلى السَبْعِيْن وَبَبِنَهُمَا َاخْرُوْنَ» وَأُشْهَُهَا: قَثْمْ الْمُسْلِ عبْرِ حَقّ وَهوَ أَسَدُ ذَنْبٍ بَعْدَ الْكُفْر وَككُ مَا وى الْكُفْرِ هُوَ دُوْنَ قَثْل الْمُسلِم بعَيرْ حَقّ) وَمِنْ دَلِكَ لا عَلَى التَريْبٍ: الزِنَاء وَاليَوَاطُ وَشْرْبْ الْجَمْرِ وَالسرقَة1!) وَاليَْخْرُ والرَّاء وَالْمَصْبْء وَلْقَذْفُء وَالتَمِيْمَفُ وَشَهَادَةُ الزُوْرِ وَالْيَمِيْنُ الْعَمْوْسْء وَتَطِيْعَةُ

أَمَا سَرقَُ َو حَبة عِنَبٍ فين الصّعَائرٍ.

157

التجمء وَلْعُْْقُ» وَلْفرارُ مِنَ اليّحْفٍِء وأَكْل مَالٍ اليم بمْرٍ حَقّء وَصَرْبُ الْمُسْلِم بعبْرٍ حَقّ وَمَنْعْ الزْكاقٍء

[التوبَُ مِنْكُلَ الذَنُوبٍ وَاجِبَة]

5- نه الْمَعَابُ وَاجِبٌ في الخال 08*82 ولا القَاض إِنْ يَعْد لِلْحَالٍ 6- لكِن يُجَدّدُ تَْبَةَ لِمَاافْعَرَفَ (8*9© وني الْقَبولٍ رأَيْهُمْ قَدٍ اخْتَلّفْ (قَالتَاقِ) أي الْكَبَائِرُ كَالصّعَائْرٍ مِنْ حَيْتُ إِنَّ كلا (مِنْهُ الْمَعَابُ وَاجِبٌ في الحال) وَالدَِيْلُ عَلَى دَلِكَ قَوْلهُ تَعَالٌ: «وثوبوا إل الله بيصا أَمْهَ الْمُؤمئوب كلك تيمب (2) 14س هور] فََرْكُ التؤَة من الْكَببْرَة كي وَتَرْكُ الّؤَة من الصّغِيرة صَغِيْرة لكِن كَلَامُ النَاظِم يُوِْمُ أَنَّ الفوْرَ في التّؤتَة من الْكبيرَة واب ونه في الصّغِيرة عَلَى التَرَاخِي وَدَلِكَ بَاطِكٌ فيا لَيْتَ النَاظِمَ قَالَ بَدَلَ ذَلِكَ:

م

كَأَولٍ متها الْعَقاب فض وو*قه ١‏ قوفو توية ل كثمزة

2 5 م 52 كن 0 525 م 1 تم التَّويَهُ مِنْ ذَنْبٍ مِن الذَنُوبٍ إِمّا أَنْ تَتَعَلّقَ به تَبعَةَ عَلَى الْمُذْنِبٍ أؤ لَا. فَإنْ تَعَلَمّت بِدَلِكَ تبَعَةٌ: كَإِمًا أَنْ يَتَعَلّقَ ذَلِكَ محَق لله أو يق لآدّرء 2 ص م

هَإِنْ تَعلَّقَ بحَقَ للهِ: كصَّلاةٍ مَفْروْضَةٍ تركها: فَإِنَّ التَوَْة تَكمُل بِشْرَائط أَرْبعةٍ: الإ عَنٍ الْمَعْصِيَة» لدم ولع عَلَى رك العؤدٍ إلى الدنْبء وتان بِالْمَرْضٍ الْمثْرْْكِ. " وَإِنْ تَعَلّقَ بحَقّ ءَادَمَِ: فَإِمّا أَنْ يَتَعَلَقَ بمَالٍ أو جِنَايَةِ أ إِيْذَاءٍ دُوْنَ ذَلِكَ كالشّئم. وَفي

الحَالاتٍ الثَلانّة يب عَلَيْهِ الإفلاعٌ عَن الْمَعْصِيَةِء وَالنّدمُ وَالعرْمُ عَلَى عَدَمِ الْعَودٍ إِلى

رص

الذّنْبِء لَكِنْ يُرَادُ عَلَى هَدّ

**إِنْ تَعَلَقَ بَال: رَدّه إِلَيْهِ وَاسْتَسْمَحَةُ أو اسْتَرْضَاةُ إِنْ عَمَى عَنْهُ عن الْمَالٍ.

.

ا “نت

وعجر

158

1 تعلق بَايَة: مَكّن الْمُفْمَصّ مِنْهُ مِنَ الْقِصّاص بِصَوَايط ذَكرهَا الْقَُهَاهُ. إن إن تعلق با دُوْنَ ذَلِكَ :كالطت اللتشتحة: َقَدّ ذَهَبَتِ م إل أَنَّ من شُرِوْطٍ صِحَةٍ التو أَنْ لا يُعَاودَ الذَّنْبَ بَعْدَ التَّوبة فإِنْ عَاوََهُ اْتَقْضَّثْ عِنْدَهُمْ تَؤَْنهُ َعَادَتْ عَلَيْهِ الدنوْبُ الي عَِلَهَا عَلَى رَعْيِهِمْ وَدَلِكَ بَاطِلٌء ()المجبْخ أنه (لا ايقاضَ) | زه ال لمفيزلة شَرْعَا (إِنْ يَعدُ) الْعبدُ (لِْحَالِ) الأول الي كَانَ عَلَيِهَا بأنْ أَذْنَبَ مِنْ جَدِيْدِ لِأَنّهُ لَمَا تآب 500 ول مر كانَ أنَى بشْرْوْطٍ القَوبَة ولي منْهَا الْعَرمُ عَلَى ألا يَعْوْدَ لِمِثلٍ الذَّنْبِ الَّذِي فَعَلَهُ وَقَدْ عَمَلَ بَعْدَ دَلِكَ وَوقَعَ في الذَّنْب من جَدِيْدٍ قلا تنْتَمَضُ تَؤْيثُهُ الأؤلى (لكِن يَدَهُ) رك ون ره الذَّنْبِ الّذِي افْترَفة تانيّا (تَوْبَةً) صَّحِيْحَةَ (لِمَا افَْرَفْ) مِنّ الذَّنْبِ. وَذَّمَبَ أَصْحَابُ بي هَاشِم ين الْمُعْترلة إل أنَّ الْكَاذِب لَوْ تاب عَنِ الْكَذِب بَعْد أَنْ صَارَ أَخْرسَ لا نَصِحْ تؤْئُك وَدلِكَ بَاطِه خلاف فَوْلِهِ عَلَيْهِ الستَلَامُ: «التَائْبُ مِنَ الذَّنْبِ كَمَنْ لا دنب لَهُ». وَقَدْ أَجْمَعَ العُلَمَاءُ عَلَى أَنَّ مَنْ تاب نَوْبَةٌ صّحِيْحَةٌ مَفْبولَة شر عَا لا يَْرَمْهُ أَنّْ يَتُوْب مَبَةّ تانِيَةً من َلِكَ الذَنْبِ» لِقولِهِ تال: «وَغْرَرى يتب أدباو ويَعَسْعن يتات وِللْحَدِيْثِ السَابق. (وَ)لْكِنْ كِ الَْْولِ) هل هُوَ َي أ مَطَبِئ (رَأَيُهُم) أي العلَمَاءِ (قَدٍ الحقلّف). كَمَالَ أبُو رع الْعِراقِيُ في الْهيْثْ: لُ الوه من الْكُفْرٍ مَطِْيمٌ» وني قَبُولٍ النَّوْبَِ من الْمَعْصِيَة فَؤْلَانِ هل هُوَ قَطَعِنٌ أَيْضًا أو ظَيٌِء قال النوَوِيُ: الْأَصَح أَنّهُ ظَيعٌ اه. قُلْتُ: وَهُوَ اخْيارٌ إِمَام الَرَمينِ.

[الْكُلَيَاتُ الْحَمْس وَالْعَْضٌ] قد فَكَرَتِ 0 م الْمتَلهُ كُلّهَا جِفْظ حُنْسَةٍ أُمُرٍ عرق عِنْدَ الْأصُوْلِينَ باش الْكُلْيّاتِ المَمْس» وَرَادَ عَلَيْهَا السّبْكية جنع لواو بع رضن وقد جنعها ال في هذا ابت على َر كز يب فِيْهَا قَمَالَ: 7- وَحِفْظ 0 نَسَن 68*99 وَمِثْلْهَا عَفْلّ وَعِرْضٌ فَدْ وَجَبْ (0) َال الْأَمِيدُ في حَاشِيَِهِ: «ِقَلهُ (مَالْ) بِالسّْكُونٍ وَحَذْفٍ الألِفٍ». أي يرا أ بِسْكُونٍ اللّامِ وَحَذْفِ الأَلِبٍ [مَكدَا مَل

نَسَث]» أي (3) مال (3) نَسَبٍء فَهُوَ على حَذْفٍ حَرْفٍ العَطبٍ.

159

ما ذِكْرُ الخممة عَلَى التَريْبِ فَهُوَ: الدِينْ أي الْإسْلامُ وَالتفْس لعفل والشّمَبْ وَالْمَالُ» كَقَوله 5 دِينِ) أئ يحب حِفْظ الْمَِء إشلامة عمًا يبْطِله وهو لد وَلِياذُ بلله تعالى (ث) حفْظ (نفس) ا وحِفْظُ (قال) وَهُوَ ما يل مُلْكُه عا ولو كَل وَحفْطة عدم إثلافه تييع وَحِفْظ (تسب) كحم الزنا (وَمِْلّها) أي هذه المذكؤراتٍ في وجؤب انظ (عَفْلَ) َيَحْيْمُ بش تاي كا ما 5 (وَ)مِثْلُ هَذِهِ العتكؤراتٍ في ووب الفْظٍِ (عِرْض) وَمُوَ مَوْضِعْ الذّمَوَالْمَدْح مِنّ اده وترم الأعراض مَعْلُوم مِنَ الدّين بالصرورة حَفِظَة الشَرِعٌ يحَدٍّ الْهَدْفِء فُحِمْظٌ هَذِه الْكُْيَّاتِ الْحَمْسٍ وَلْعرْضٍ (قَدْ وَجبْ) في شَرْع الله.

[بَيَانُ الْمَعْلُوم مِنَ الدِينٍ ِالصرُورَة وَبَيَانُ ككلم مُنْكْرِو]

4

لم رَحمَكَ الله مويق أن أَمّة الإسلام قَسَمُوا أَمُْرَ الدَيٍْ عَلَى قِسْمَينٍ: مَعْلُوْم من الدّيْنٍ بالضرؤرة 0 - فَالْمَعلوُمُ من الدِيْنِ صَرُورَةً: هُوَ مَا اجْتَمَع فِبِه أَمْرَانِ: كَانَ مُجْمَعَا عَلَيْهِ أي اتّمَقَ عَلَْهِ الْأَيِمَهُ الْمُجْتَهِدُوْنَ» © نه اشْتَهَرَ ححكمة بَبْنَ الْمُسْلِمينَ عَوَامَهِمْ وَحْوَاصّهِمْ وَمِكَالُ ذَلِكَ: فَرْضِيّةُ الصّلَوَاتِ خم الا شرب الغر. - وَغَيْر الْمَعْلْم من الدَّيْنٍ صَرُوْرةٌ: هُو الَّذِي ل يَشْتَهرَ حكمة بَِنَ الْمُسْلِميِئَ» سَوَاءٌ كان مْمَعًا عَلَيْهِ أو بر جخمع علي كتخرنم مُصّائحة ْمَأ الأجتيّة بعر سَهْوةٍ من غَيْرٍ حائلٍ ويل زاج الْمُسْلد كاب

ََد تكلم مص على هَذِهٍ المشلة لبي ياج إِلَ بباًا كيلا يؤر مُمهوٌْ وُقدِم على كفي مُسْلِم بَِيْرِ حَقّ أو يَدْهَعَ التَكْفِيرَ بحي عَنْ الكَافِرِ مَمَالَ:

7-6

َك كي

1060

8- وَمَن لِمَغْلُومِ ضرُورَة جَحَدْ «8*92© من دِيننا يُفْعَلْ كُفْرًا لَيْسَ حَدٌ(1)

(وَمَنْ) أي وَإِنْ مُكل (لمَغلُومٍ صَرُورةٌ جححد من دِينًا) ونه يكف وَحَدَه أنه (بُفل كفْرًا) أي ْم عَلَيِهِ الَلقةُ حدٌ ال إِنْ ] يعد إلى الإسلام» وأا إن كان مُنْكِرْ ما عُلِمَ من الديْنٍ بالطّرورة شخصًا ْم من كَريْبٍ وَكَانَ 4 يَعْلَمْ حكُم الشرع فِِمَا لكر أو كان نَسَأْ في نو سامت جبَلٍ و يسمغ أنْضًا كم يَلْكَ الْمشكلة الي أنكرها تخالا فِنِهَا َنّهُمَا لا يُكَثَرانِ إلا أَنْ يَكْوْنَ ذَلِكَ من نو إِنْكَارٍ صِمَةٍ مِنْ صِمَاتٍ الله الَْاجبَةِ لَهُ إِجْمَاعًا وَنِسْبَة الزّنَا لني من الْأَنَْاءِ مع عِلْمِه بِنبوتهِ فَنَُّ لا يُعْدَرُ ني ذَلِكَ أَحدّ برع من الدنٍ بدَلِك. و(ليس) قثل المردٍ بن َل الخلئقة قثل (د) تطهنز لأنّه كاز لا ير لل له إِنْ مات عَلَى الْكُفْرِ بخلاف الزن الْمُخصّن الْمُسْلِم حَإِنَّ كثْلَُ - من قِبَلٍ الخلِيِمَة حدًا ‏ كَمَارةُ لَهُ.

ثح الختار النَاظِمْ اْمَْلَ الْمزجُؤع الْقَائِلَ بتَكْفِيرٍ من أَنْكْرَ أَمرا حْمَعَا عَلَيهِ غَيْرَ مَعْلَومِ مِنَ الذّيْنٍ بالصكرؤرة أ لا يَعَْمُُ الحوَاصضٌ وَلْعَوامُ فَهَذَا الْقولُ بالنَكِْْرٍ مُطْلًا يدون تفْصِيْلٍ خلاف الصّوَاب وَلْيْسَ هُوَ الْمُحْتَمَدَ فَقَدْ كَالَ اللَقَاوهُ:

9- وَمِفْلْ هذا من تفئ لِمُجْمَع 8*89© أو أَسْتبَاح الزن فُلْتَسْمَع

(و)ذقب بَعضن الْأسؤلييع - وَمَْكُم هذا مزجؤخ ‏ إِل أله (مثل هذا) الحكم الّذِي سبق فصل :0س هم سر ل قأوء 7 سن وله واه 4 22 1 04 ١‏ كمه ا" ّ 0 1 فِيِمَنْ أنْكرٌ أَمْرًا مَعْلُوْمًا مِن الدّيْنِ بِالضّروْرة مِنْ حَيْتُ الحكمُ عَلَى جَاحِدِهِ (مَنْ تفئ [) كي (مجمع) عليه عِنْدَ الْمُجْتَهِدِيْنَ مَعَ كَوْنِ هذًا لمكم غَيْرَ مَعْلُومِ من الدَّيْن بالضرؤرة» وَهَذًا المَوْلْ اعْتَمَدَهُ النَّاظِمُ وَهُوَ خلاف الْمُْتَمَدِ وَالصّوَابُ التَّمْصِيْ بأَنْ يُقَالَ: إِنْ كان الْأَمر الْمُجْمَعْ عَلَيْهِ غَيْرَ مَعْلُْمِ كمه من الذَيْنٍ صَرْوْرَة كن كان الْمزمُ منكرا لَهُ عَنْ عِنَادٍ للسّزع أي بَعْد عِلْمِهِ بالحكم السَرعِيَ في ذَلِكَ هإنهُ يك لَِكذِيهِ الشَرِعٌ» وَمِكَالُ ذَلِكَ أَنَّ َوْريْتَ بِنْتِ الابْنٍ السُدُسسَ مع بِنْتِ الصُلْبٍ لس أَنْرا يعْلمُه الْعَوامُ مع أنه ْمعْ عَلَيْهِ عِنْدَ الْعْلمَاءء ممُْكرُ دَلِكَ عَنْ جَهْلٍ لا عَنْ عِنَادٍ لا يكَمْرُ بل يُعَلَم وَيُْشْدُ إلى الصَّاب» وَعَلَى الأصْل «لئّس حَدَا» بالنصْبٍ مَعَ إِنْبَاتِ الأَلِفٍء وَحَذْفُهَا في النُظْم مَعَ الإِسْكَانٍ عِنْدَ الوقْفٍ عَلَى لَمَةِ ريع أو لِضرورة

الوزن

161

هَذًا جَرَى الرَْكَشِيُ في تَشْنِيْفٍ الْمَسَامع الوك الْعِرَاِينُ في الَْيْثْ لماع وَغَيْبعمَاء وَأمَا إِنْ كانَ تلكا مِنَ الدِيْنٍ لخر فَرْضًا كَالصلواتٍ امس فَأَنْكَرا الشَّخْصٌ (أو) حرَامًا د(آسْتباح) إِنْيائَهُ (كالزّنا) كانه

َكْمْرْ إِلّا أن نْ يَكْوْنَ كرِيْت عَهْدٍ بالْإسْلام أو ٠‏ 0 8

الصوَابُ في الْمَسْئلئيٍ (َلْسْمع) الْمَؤْلَ الراجح وَلْمَعْمل به وَلْتعْرضْ عَنٍ الْمَولٍ الْمَر

1

اعْلَمْ مَك حك الله أن الإمَامَة مَُ الْعُظْمَى هِي الَائَةُ وَقَد تَكلَمَ النَاظِمُ عَلَيْهَاكُمَا هِيَ عَادةٌ هُ الْمُصَيَفِيْكَ في حْوَائَيُم الأَبُوَابِ التَابعَةٍ لِلْسَمْعكّاتَ ف عِلْم الْكَلَام فَقَالَ: 0- زواجت نمسي إتسام عَدْلِ «©9*©© بالشرْع فَاعَلَْمْ لا كم العذ ٍ 1- فَلَبْسَ زكنا بُعَْة يُعْتَمَدْفي الدَّينِ 68*60 مو ا

(وَوَاجَبٌ) وزيا كِمَائئًا (تَصْبْ إِمَام عَذْل) بَحْكُمْ الْمُسْلِن وَبول هْوَ ولاه عَلَى النواحِي فُيَكُونَ الْمَئجعَ واكم جَِيْع الْمُسْلِمِيِنَ في الْأَْضء وَالْعَدْلُ. لا يكُوْنُ إِلّا مُسلِمَاء هذًا إِنْ كُدِرَ عَلَى نَصْبٍ إِمَام» لكن الوم ل : ستَطيِهُ إل ملِمُؤنَ 0 7 . الظّاهِرٍ نَصب إِمَامْ عَادِلٍ قلا يكن عَلَيْهِم م إن ' يَنْصِبُوا.

[مَذْهَبْ الْمُعْتَرلَةِ وغَيْرهِمْ من الْمُْمَدِعَةٍ في نَصْب والنم

وَِذّا عَلِمْتَ مَذَْمَب أَهْل السْنّة في وُجُوْبٍ نَصْبٍ الإمَام إِنْ كُدِرَ عَلَى ذَلِكَء (فَاعَلَمْ) أَنَّ وُجْوْبَ ذَلِكَ علِمَ مِنْ ريق المع (لا كم الْعقْل) في دَلِكَ اسْتقْلالا كما اذّعَى بَعْضن الْمُعْترلّة وجُوْبَهُ عَفْلَا.

وَذَهَبَتٍِ السبْعِيّةُ من الْمَلَاجِدَةٍ إِلَ القَْلٍ بأَنّ «نَصْب الْإمام وَاجبٌ عَلَى الله لِيكوْنَ الخَليقَةُ مَغْلَمًا

في مَغرقة الله تعَال» عَلَى رَعْمِهم والْعِيَاذُ بالله من هَذًا الْكُفْرِ الشَيبْع.

162

وملام برره

وَقَالَت التَجْدَاتُ» وَهُم قَوْمٌ مِنّ الحوَارج أَصْحَابُ نَجْدَةَ بْنٍ عير إِنَهُ ليس يوَاجب نَصْبُ الْإِمَام أَصّلا.

(فَ)نْصضْبُ الإمام من كم الشّزع لكِنّهُ (لَيْسَ وكا يُعْمَقَدْ) أ لبس من الْأَمورٍ الاْتفَاديّة (في الدينِ) ولي لا يَصِح الإِسْلَامُ بدُؤْماه بن لو نَرَكَ النَّام نَصْب الْإمَام مع فُدْرَتِمْ عَلَى ذَلِكَ كسلا أو 0 00 هِيّةٌ م الشّزع ولا اشتخلالا لِمُحَالَفَةِ أ الشّارِع َإنَهُمْ في هذا وَافُْنَ لِنَكهمُ الْوْجْوْب

[شَرْحُ حَدِيثِ: مَنْ مَاتَ وَلَبْسَ في عَنُقِهِ بَْعَةٌ]

نه ليد ل بَعْضٍ هشوه عَلَى النَّسِ إِذْ يَقوْلُونَ م أَنْثم كيف لا تُبَايعُونَ حَلِئِمَة َك تَسْمَعُوا حَدٍ يْتَ رَسُوْل سُوْلٍ الله صَلَّى الله عليه عَلِيهِ وس الل ات ولمن ل علقم بلقا قاط بين عامل ا" فَهَؤُلَاءِ 0 مَوهُوا عَلَى النّاسِ د 0 ُيْدُ إِقَامَةَ خلافة إِسْلَامِيةِ شَامِلّة ينوي إِلَيْهَا حميْعُ أَقْرَادٍ الْمُسْلِمِِنَ في بمّاع لأْض»؛ َقَنْ شُهرَ بمَذَا الْمَنْمَحِ ما يُسَمّى حِرْب التَّخرِيْرٍ الذي تأشن هلة 1372 ه وَهُوَ مُبْلُ َلِكَ الوَقْتِ يُسوَّشُ عَلَى النّاسِ ف هَذْةَ الْمَسعَلَةٍ ة مَعَ أَنَّ عَقَيْدَتَهُمْ اعْترَليةٌ عَخَضّةٌ إِذْ يَمُوْلُوْنَ: إِنَّ العبْد يل أفْعَالَهُ الاختيارية د ويس الله خَالِقَهَاء وَمَثَالتُهُمُ الكفْرية هَلِهِ قَذْ 1 عَنْ رَعِيْعِهِمْ وَمُوَيَسِ الرْبٍ الْمَدْعْوَ عو تي الذيْنٍ المهَايَ 1398ه) وَكُتُبهُ لني طُبِعَتْ في د أنْبَاعُهُ طَبْعَهَا تَشْهَدُ عَلَبْهِ وعَلَى مَنْ يَقُوْلُ بتِلْكَ الْمَقَالَِ مِنْهُمْ.

فَهَؤْلَاءِ يجْهَرْوْنَ بان مه إقامُ مَهُ الجلائق» فُيَأحْدُوْنَ من حَدِيْثٍ تبي ابت جُزءًا وَيَْركُونَ الجر الْأَوَلَ مِنْهُ قَوْلَهُ َوْلَهُ صَلَّى الله عَلَيْه عَلَيْهِ وَسَلَّهَ: «مَنْ خَلّعَ يَدّا مِنْ طَاعَةٍ لذلا حُجَةَ لَهُ يَْمَ الْقِيَامَةِ»» يرون الجر الأخيد وَهُوّ: «مَنْ مَاتَ ولي في علق عُْقه بَيْعَةَ مَاتَ مِيْتَةٌ جَاهِلِيةٌ». 3 الْأَخِيِدُ خيِرٌ مَعْنَاةُ يَشْرَحُ | 39 الَْوْلَ الّذِي هُمْ لا يُعرَجُونَ عَلَيْهِ إِذْ مَغىى ان الْأَخِيْرِ: مَنْ 4 يِف البَاشِد وَنَكتَ الْبَيِعَةَ بَعْدَمَا بُؤِيعَ

مه

الَليِمَةُ وَمَاتَ وَهُوَ مُتَمَرْدٌ عَلَيْهِ أي 1 يَنْبْ ا ميئّة

5

ُشْبِهُ مَوَْةَ الجاجِلِيّة وَقَدْ فَسَرَهَا لاني + عِيَاضٌ في الْإِكْمَالٍ كَنَالَّ: «أئ عَلَى هَيْئَةِ مَا مَات عَلَيْهِ أَهْلْ الجاهِائة مِنْ كُوْيِمْ فُؤْضَى لا يَدِيْنْؤنَ لإمَام» اه.

1063

[حُكُمُ الخرُوج عَلَى الإمَام] 1 ا "4ه ولاكرغ عن أقرو الْغيِين 2- إلا بكُفر نَانِدَنٌ عهِدهُ «و*© تاه كه وَحْذَهُ 3- 000 ال 1 8*9 وليْس يُعْزَلِْنْ أزيلَ وَصْفْهُ الإمام وََهيِ (الْمُِينِ) أي الْوَاضح الجارِي عَلَى واد الشريعة الام لقؤله 0 0 9 يه ع اليد هويأ رول ولي لتك (2) 14 سرة انساء] وَلقَوْلِه له عَلَيْهِ الصّلاةٌ وَالسَلَامُ: «مَنْ أطاع أبري ؛ فَقَ 0 متمق عَلَيْهه وَقَوْلهِ: «عَلَيِْكَ السّمْعَ والأاغة عَةَ في عُسْرِكَ وَيُسْرِكَ 0 وتكرفك ثَرَةٍ ة عَلَيْكَ» قَالّ النوَوِيُ 5 شَرْحه: «قَالَ الْعُلْمَاكُ: مَعْنَاُ بحب طاعَةُ ولاو الْأمُورٍ فِيمَا يَسُق وَتَكْرَهُهُ التُوسٌ وَعَِْ ينا ليس مَعْصِيّة فَإِنْ كَانتْ لِمَعْصِيَةِ لا 3 ولا طَاعَةّ كُمَا صَبّحَ به في الْأَحَادِيثِ الْبَاقِيَدء قي فشُخمل هَذِهٍ الْأَحَادِيثُ الْمُطْلَِةُ لِؤْجُوبٍ طعَةٍ وُلَاةٍ الأمور عَلَى مُوَاقَفَة تِلْكَ الْأَحَادِيثِ الْمُصَيْحَةٍ َه لا سمع وَلّا طَاعَةٌ 3 الْمَعْصِيَة) 2 ثم قَالَ: «وَهَذْهِ الْأَحَادِيثُ قِ لحب عَلَى السَّمْع وَالطّاعَةٍ قِ جميع الأخوال وَسَيْبهَا وَسَبَبْهَا الجْتِمَاعٌ كلقة المكلفيةة إن الخلافٌ مث لنهاد د أَحْوال في دِينهِم 0 اه. ولا يور الخُرُوج عَلَى خُلِيَةِ الْمُسْلِمِينَ لِمْجَبَدٍ كَوْنِه ظَالِمَ كَقَدْ رَوَى الشّيْحَانٍ عَنْ عْبَادة الصّامِتٍ قَالَ: دَغَانَا رَسُولُ الله و الله عَلَيْهِ ل بَايَعْنَامُ ل فِيمَا أُحَلَّ عَلَيْنَا أَنّْ: «بَايَعَا :0 التمْع وَالطاعَةٍ فق مَنْشْطِنًا وَمَكُرَهِنَا وَعُْسْرِنَ وَيُسْرِنَ وأ عَلَيْنَاه وَأَنْ لا تَُازعَ | الْأَمْرَ أَهْلَهُ» 0 : إلا نْ كرا ا كُفْرًا بَوَاحًا عِنْدَكُمْ من ع الله فيه بُرْهَانٌ» كَدَلَّ هَدًا عَلَى 7 3 عَلَى الْأَبِئَةٍ لعَلّا يُْشَقّ عَصّا البسليية ويشمكت ذلك ِف َإرَاقَة الدّمَاءٍ وَقَسَادٍ ذَاتِ الْمَْنِ فَدَكُونُ الْمَفْسَدَةُ في عر 50 مِنْهَا في ا انا عند نأ ونطي مام 0 إلا بكفر) بطهر مِنْ ذَلِكَ الحلِيمّة» فَإِنْ قُدِرَ عِنْدَئْذٍ عَلَى طٌٍِ عَهْدِهٍ (فَانْدَنٌ) أي حَنَ (عَهْدَهُ) الّذِي بَايعْتَهُ به» وَقَذْ َال الْقَاضِي عِياضٌ: «لا خلاف بَيْنَ الْمُسْلِمين أَنّهُ لا تَنْعَقِدُ العامة 0 ولا تَسْنَدِيمُ لَهُ إِذَا طراأ عَلَيْ» اه. وَقَال النوَوِي قُُ شل مُسْلِم : ٍْإِنّ لجووج عَلْيْهِمْ وَقِتَاكُْ > حَرَامٌ بإجماع الْمُسْلِمِينٌ وَإِنْ كَانُوا فَسَقَةٌ

164

ظَالِمِينَ» اه. وَهَذًا نَحُمُوا لس هه يج الخَلِيقَةُ ذَلِكَ عَنْ حُكم الولآية وتتققّط طَاعَتُهُ ويب عَلَى الْمُكلعك الْقِيَامُ عَلَيْهِ عَلَيْهِ وَِتَالَهُ ِتَالَهُ وَنَصْبُ غَيْرِهِ إِنْ أَنْكَتَهُمْ ذُلِكَ. وق هَذًا ليل عَلَى أَنَّ خْرُوجٍ 57 وبيب خلى عل بَعْدَ انْعقَادٍ الْإمَامَةٍ لَِيدِنا عَلِيَ ظلْمٌ مِنْ مُعاوّة عق كان من ونذامين الكدم علي عه المسنقلوني مدعرها ه مِنْ قَبْل.

(قَاللهُ يَكْفِينا) أي يَدْمَعْ عَنَا (أَذَاهُ) أي شََ 0 الجائر وَسَمَ الإمام الَّذِي وَقَعَ في الْكُفْرٍ 1 تَسْتَطِغْ عَزْلَهُ الله (وَحْدَهُ) كَادِرٌ على كُلّ 5 لا يُعْجِرُهُ شَئْءٌ

يز هذا أَيْ بعَرٍ حال وُقُوع الإمام في الْكُفْرٍ يُباخ) أ لا يِمُورُ (صَرْف) أي حَلَعةُ عَنٍ الإمَامَةِ وََزْلُُ ولو كانَ جار حي وَإِنْ أَراد أَْك الل وَالْعَقْدٍ حَلْعَ الإمام 1 يَكُنْ لمم ذَلِكَ ما 1 يَظْهَرْ مِنْهُ كن أَنْ يتَكيِرٌ وَأمًا إن مَسَقَ الْإمَامُ مَقَدْ حَكّى النَوَوِيُ في الْمَجْمُوع عَنِ الْوَنِيَ لاله أقْوَالٍ:

الْأَولُ: يَنْحَلِعُ ينَفْسِ الْفشق وَهْوَ الْأَصَّحّ عِنْدَهُء كما لَوْ مَات.

وَالتَاق: الذي قال به الَاضِم أَنُّ (وليْسَ يُعْرَلَ) الْإِمَامُ (إِنْ) كان بُويع وَمُوَ عَدْلٌ ثم (أزيل) أي رَالَ عَنُ 007 ٍ اصَافُهُ بالْعَدَالَة بأَنْ أَصْبح إِمَامًا جائرا

لثَالِثُ كو تا وق انه ع ع نس فسشقه 1 يلع وَإِنْ 1 بمْكِنْ ذَلِكَ خلع.

0 إذَا انْعرَلَ الْإمَامُ 4 يَنْعَزِلٍ الْقْضَاةُ وَكذَا إِذَا مات, إِذْ يَعْظُمْ الصَّررُ في خْلْوٍ الخطَّةِ عن

الْقْضَاةٍ

5 1

[الْأَْرُ بالْمَغْرُوفٍ وَالنَهِيعَن الْمُكُرِ وات عَلَى اباب الْمَعَاصِي]

4- وَأْمْزْ بِعُرْفٍ وَاجْتَتِب ميمه 8*5 وغِيةوَخَصْلَة دَميقة 5- كلقب وَالْكِبْر وَدَاءٍ الْحَُسَدٍِ 68*99 وَكالْمرَاءٍ وَالْجَدَلُ فَاعْتَهِدٍ (وَأمْرْ ِعْْفٍ) أي مَعرُوفِ واه عَنْ مُنكرِ مَالْمَغرُوف ما واقق الشَرع َمنكرُ ما حالقَة» وقيل: الْمَعْرُوفُ لطاع َالْمُْكُرُ الْمَعَاصِيء وَالدَّلِيل عَلَى ذَلِكَ مِن الْقُرْءَانِ: : كُسْحَيرَََةِ أَخْرحَت لئس تَأْمُرُونَ مروف وَتَْهَوْن عن الفسصكر )6 1ر: عال عمران] © «#وَلَتَح مَِح ةيد تَِلَأفَيرِدَيَأَئو: نَبِالْمعْروفٍ وَينْعَوْنَ 165

عن السو وَأوْلَيكَ هم اذا لْمْمْلحُونَ (01) #[سورة ءال عمران]» وَمِنّ الحديث الْمرفُوع: «مَنْ رَأَى مِنَكُمْ مُنَكرًا فَلَيْعَي: عد يدو فَإِنْ يَسَْطِغْ َبِلِسَانِه فَإنْ يَسْتَطِغْ قلي وَذَلِكَ أَضْعَفٌ الْإيمَانِ» رَوَاةُ مُسْلِمٌ وَابْنُ حِبَّانَ

ون بَيَانٍ ذَلِكَ قَالَ اتوي في سَرْحِهِ عَلَى مُسْلِم: «قفِيه الْقِيَامُ الأ بالكررب َالنّهْي عَنٍ َ ١‏ ل 2 بِيّدِهِ وَلِسَانِهِ وَوَجَبَتْ كُرَاهَتَهُ بقَلْبه؛ هَذَا مَذْهَبْنَا وَمَذّمَ هَبُ الجَمَاهِيرِ».

إذا ترك النَام الْأَمْرَ بِالْمَعرُوفِ وَالنَهْيَ عَنٍ الْمُدْكْرِ عَلَّتِ الْعُقُوبةُ عَلَى المتاكتين» فَالتَّعَاوْنُ 9 التَحْذِيرٍ م مِنْ أَهْلٍ الصّلال وَالْكُفْرِيَاتِ من حملة ذَلِكَ وَهُوَ فَرِْضٌ مُؤَكد قفي الحديث الصّحيح: «إذا رأ متي تَهَابُ ب أَنْ تَقُولَ لِلظَّلم يا ظَالَ فَمَدْ تُودَعَ منهُج» أَيْ قن الخيْرُ فِيهم.

َالْأمُْ بِالْمَعْرُوفٍ مِن جْمْلَة الْوَاجبَاتِ كَأَنْ يَأمرَ غَيْرهُ ها فَرَض الل فُيَقُولُ: يا كُلَانُ صل يا كُلَانُ صْمْ رَمَضَانَ يا كُلَانُ أَدْ ركاةَ مَالِكَ إِنْ كانَ لَهُ مَالُ يُكيهِ وَغيْرَ دَلِكَ. 00 بفرائْضٍ الدّينٍ وَيَنْهَى غَيْرَُ عَمّا حَرَمَ الله. نَعَمْ هُوَ مُؤْمَرٌ لِنَفْسِهِ با فَرَض الله عَلَيِْ وحنب مَا حَرّم لل عَلَيِ ثح بَأمُ عَيْرَمُ بفرَائْضٍ دين لله وَيَنّْهَى عَم حَبَم اللك فَبَعْدَ ذَلِكَ لا يَعمُكُ مَنْ ضَلكَ وَهَذَا مَغئى الذية: ظيَها ألرينَءامبواعكك اش

من صَملَّ دا أَهتَدَيه 0 14سررة ددة] وَلَيْسَ مَعَْاهَا كُمَا ظَنّ بَعْض الجهّالٍ أَنَّ الْإنْسَانَ إِذَا صَلَّى وَضَامَ

ا ينُب الْمُحِبَمَاتٍ لِنَفْسِهِ لكِن 1 يمن ارس وول لا ا الا سبو ع ل ا يَكْفِي لاء فَلَيْسَ مَعْى الْآية أن أَديْثم الْوَاجبَاتِ 0 جْتَنَبِتُعْ الْمُحَيمَاتِ لِأَنْفْسِكْ ما ليِكْْ أَنْ تَأَمرُوا 0 ولا أَنْ تَنْهَوًا نوز شك

َلِدَّلِكَ كال سَيّدُنا أَبو رَضِيّ الله عَنْهُ: «إنَّ انامس يَضَعُونَ هَذِه الْأَيَهَ في غَيْرِ مَوْضِعِهَا» وَهَذَا كَانَ في

5

2

إِذ

5 ٠

زَمَانَه أن عَلِم أ . 5 هَذَا الظَّن الْقَاسِدَ وَهُوَ أنَّ الْإنْسَانَ إِذَا أَدّى ا ب الْمُحََمَاتِ لنَفْسِهِ قَمَا عَلَيْهِ بَعْدَ ذَلِكَ أَنْ نَ يئر غيْرهُ ويَنْهَى عَبرَه فَحَذَّرَ أَبُو بكْرٍ رَضِي الله عَنهُ مِنْ هذا الْمَهْم الْمَاسِدٍ وَقَالُ رَضِيَ الله عَنْهُ: سمغت رَسُولَ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلّمَ يَقُولُ: إن النّاسَ إِذَا روا الظَامْ وَ يَأَحُدُوا عَلَى يَدَيْهه أي 1 مَتَُوُ «أَوْشَّكَ أن يَعْمَهُمُ الله بِعِفَابِ مِنْهُ قَبْلَ أَنْ يُوتُوا» الم أنَهُْ يَسْتَحِقُونَ أَنْ يَنْتَقِمَ لله مِنْهُمْ في الدّنيا.

166

فُكَثِيرٌ من النَّاسٍ لا بَالُونَ بالْأَمْرٍ بالْمَْرُوفٍ َالنَهِي عَنٍ الْمُْكْرِء لا يَهْتَُونَ لِذَلِكَ فَعَلَى رَعْمِهِمْ إن هُمْ صَلَّا أنْفْسِهِمْ وصَامُوا وَحَجُوا وكا ماهم نبوا الْمُحرمَاتٍ وَالْجَْرَ ولَْاحِشَ إلى غَيْرِذَلِكَ أَنّهُمْ ما عَلَيْهمْ بَعْدَ هذا شَئْءٌ هَذًا علَطّ.

ِالْإنْمَانُ عَلَيْهِ أن يودي الْوَاَاتٍ إِنَفْسِهِ وَيَأْمْرَ َيْرَُ أَدائِهَا وَيمَجنّب الْمُحَرمَاتِ لِنَفْسِهِ ويَنْهَى

غَيْرَهُ عَنْهَا إِنِ اسْتَطاع» أَمّا إِذَا 4 يَسَْطِعْ فُلَيْس عَلَيْهِ حر جٌ إِذَا سَكْتْ» 70 ل ل ا يَشَْصِرٌ كور شعي اارى لنزين وَاجْتئَابٍ الْمَعَاصِيء أَنا ذا مر الْإنْسَانُ باْمَعْرُوفِ كَأَنْ قَالَ ِرَوْجَتهِ وَائنِه ان ملو َمَرَهُمْ يحب لَكِنْ 1 يُطِيعُوهُ فَلَيْس عَلَى هَذًا البَجُلٍ ذَنْبُء بل يَكُونُ الذَّنْ عَلَى وَلَدِهِ بيغ ال ني 3 عل وَابْئته الْبَلِعَة الي لا مصلي رجت ابي لا تُصلي» الدب عَلَنهمْ ولي عليه أنه ميقم يِذ أئ أح عَلَيِهم وَل يعمل لِك كَرَفْع العتاب مََطْء في هذه الحال الي ذكزنا هو برط من ذَلْيهمْ. 00 اده ذا مر النَّاس الَِّينَ هُمْ لَيْسُوا من أُقَاربهِ بالْمَْرُوفِ وَنَهَاهُمْ ل ل وَالذَّنْثْ 1 0 عَقٌّ قَالَ الْعُلَمَاءُ : إِذَا كانَ اليَجْلُ يَنهَ يَنْهَى امْرَأنَهُ عَنْ عَنْ نَرْكِ الصَّلاةٍ وَهِيَ لا تُطِيعْهُ لا عليه أن طَمَهَا لَكِنْ إِذَا طلََّهَا خَيْرٌ آ ا ل ا شَرْعِيَ مِثْلٍ هذا ا َنّهَا لا ُصََي مَطَلَاقٌ لجل ا فيه تَوَابْ» أ أ

وَتَأمدْ رَوْجَهَا اإ ا ادر شّ مَعَهُ 1 ا

ار إل الفذكر أذ لا يوي هذا الإنكار ِل نكر أَعْظَمَ من هذا الْمنْكُرٍ فَِنْ كان ي إنْكَارُ هَذٍِ الْمَعْصِيَةِ عَلَى الشّخصٍ إِلَ مُنْكرٍ أَعْظَمَ ثلا ا 0 يحب إِنْكَارُ الْمنَكُرٍ إِنْ كان يُوَدِي هذا الإنكار ا أَيْ إِلّ مَعْصِيَة أَعْظَمَ من هَذِه الْمَعْصِيَة أن بَعْضَ النّاسِ مُعَانِدُونَ» فَلَْ رَأبْنَا شَخْصًا يَشْرَبُ الخَمْر فَعََفْنَا من حَالِهِ أَنّهُ ِنْ قُلَْا لَهُ ارك المر أنه يَقُو 0 هُنَا لا يجُورُ لنَا أَنْ ا ذا الإتكار عَلَيْهِ سَيُجِلٌ شَرْب الحَمْرِ

ا : هم ار ري الْأَمرَ بالْمعْرُوفٍ وَالنَهْيَ عَنِ الْمنْكُرٍ أَنْ لا 000 شَعْرَ بِذَِّكَ ا إِلَ الْعِنَادِ. و الطّقٍ الْمهعَة في وَل أن تنْصَحة نصح يما بيك وين من

167

كانت هُنَاكَ ضَرُورَةٌ يَتَحَتّمْ فِيها ِبْلاعُ الخاضرين الَّذِينَ حَصرُوا مَا حَصّل مِن الْمُنْكُرٍ كأَنْ كَانَ ذَلِكَ لمك تَغيرا كم الشرع ينا يُوَدِي إِلَ الْكُفْرِ أؤ يمنا دُونَ دَلِكَ فَعَليِكَ أَنْ تَنْظرٌ إل جِهَةٍ الشّخص الّذِي صَّدَرَ مِنْهُ ذَلِكَ الْمُنْكرٌ وَإِل الحَاضِرِينٌ؛ َإِنْ كان الحَاضِرُونَ يَْرفُونَ أَنَّ ما أَنّى به ذَلِكَ الشَّخْص مُنْكْرٌ وَضَلَالُ هما عَلَيِكَ إِلَّا إصْلَاح الشّخص الَّذِي كَالَ الْمُنْكَرَ مِن الْكُفْرٍ وَما دوه متكتفي بِتَفْهِيِمهِ حىّ يم إن كله علَى مشمع من الخطور أن يَقبَلَ لتُصيحة. ونا إِنْ كُنْتَ تَعَْقِدُ أَنَّ ضَرَرَ كَلَامِهِ يَتَعدّى إِلَ الحُضُورٍ فَعَلَيِكَ أَنْ تَنْصّع الْمَريمَْنِ وَتَسْلُكَ الطَرِيقة الى (أي الي هي أ ضَرْرًا إِنْ 1 بد عَخلَصًا ُو الضّرٌرٍ بِالنَسْبَة َال الحَاضِرِين» وَلَيْسَ مَعْى ذَلِكَ أَنَّهُ لا يجُورُ يُجَاهَرَةُ مَنْ يَقُولُ الْمنْكْر بالْإنْكَارٍ عَلَيْهِ في جبيع الْأَحْوَالٍ ِأنَّ الصّرُورةَ وَالْمَصْلَحَةً الشَْءِيّةَ قَدْ تَفْئَضِي َُاهَرَتَُ بِالْإِنْكَارٍ يِسَمْع مِنْ الحَاضِرِينَ كما يُشِيرُ إِلَ ذَلِكَ أَحَادِيتُ كَثِيرة وَقَدْ قَالَ الله تَعَالَ إِخْبَارًا عَنْ سينا هُوٍ: (ايدؤرسكي رد ولالطرتيع لك ©)1.: لأعاف].

وَقَدٌ أَوْصّى بَعْضُ الْعُلَمَاءِ مُرِيدِيه فََالَ: «أُوصِيكز أَنْ يَكُونَ ركم بالْمَعْرُوفِْ تيك عَنِ الْمذْكَرِ بالرَقْقء وَمَعْى الرَقْق اسْتِعْمَالُ الطَِيقَة لي فيهَا حِكْمَةٌ لِأنَّ الله تَعَال يُعْطِي عَلَى الرَفْقَ مَا لا يُعْطِي عَلَى الْعُنْفِ. ون يكم يعن تَنْصّحُوتَهُ عَلَى وَجْهٍ الْإسْفَاقٍ عَلَيْهِ لا عَلَى وَجْهِ النَهْشِيم لِأَنَّ الإنْسَانَ قَدْ لا يَفْبَْنُ النْصِيحة إِذَا و جْهَتْ لَهُ عَلَى وَجْهِ النهْشِيمِ وَيَقَُْ إِذَا وجَهَتْ لَهُ عَلَى وَجْدِ الردْق مع الْإسْعَارٍ بأَنَّ الْمَصْدَ مِنَ النَصِيحة الْإشْمَاقٌ عَلْيْه وليِكَلْمَهُ الْينَكُمْ جَانئًا فريك ! لَيْه ِْقَاه.

(وَاجْتَنبْ) أ أَئْ لا نَقْرَبْ تَلْكَ اَمَو دَ التي شبكرة فنها النَاظِمُء قا فَابْتَعِدٌ عَنْ (ئِيمَةٌ) وَهِيّ ذَّنْبٌ مِنّ الكبَائرِ وَقَدْ حَذَرَ الله تُعَالى مِنْهَا في الْقرَانٍ معَالَ: ظمَمَازِسَتَ1 يمير 1.14 لنم] وَهِيَ من خْملة معاي اللِسَانٍ لِأَنّهَا كَل يرَادُ به التَْرِيقُ بَيْنَ الْنينِ با يَمَضَمنُ الْإمْسَادَ وَالْمَطِيعَة بَيْنَهُمَا أو الْعَدَاوَه وَيُعبُرٌ عَنْهَا بعِبَارَة أخْرى وَهِيَ تَقْنْ كلام النَاسٍ بَعْضِهمْ إِلّ بَعْضٍ عَلَى وَجْهِ الْإمْسَادِ بَيْنَهُمْ.

(و)لا تَقْرَبْ (غِيبة) وهئ ذِكركَ أعة الشنل لخن أ الْمَيّتَ يا يَكُرَهُهُ لَوْ ممع سَوَاءٌ كان يما ََعَلُّ ببَدَنهِ أَوْ نَسَِهِ أَْ تيه أو دارهِ أَوْ خُلّقهِ كأَنْ يَقُولَ الشّخصُ: فُلانٌ قصينٌ أو أخول, أو أَبُوهُ دبع أؤ إِسْكَافٌ أؤ فُلَانْ سَيئ لُق أو قليك الأدب» أو لا 0 لِأَحَدٍ مَضْلاء أو كير النَوْمء أؤ كبير الأكل» ا وَسِحُ التياب» أو انه رلك أو

168

0 وَوَ ذَلِكَ مِنْ كُلَ ما لم أنه يَكْرَهْهُ ل بَلَمَهُ. كَالَ الله تَعالَ: «وَلَايقيَ بَعَك حصا لب عد كل لَحْمَ أَخِدِ كاد هشوه 40 [سورة اعجرت]. وَكَدٍ للف كلام الْعلَمَاءِ في الْغيبة َمِنْهُْ من اعَتَبرََا يرد وَمِنْهُمْ من اتير ها صَغِيرة وَالصوَابُ التَفْصِيلُ في ذَلِكَ فَإِنْ كائث الْغِيبَُ لأَهْلٍ الصّلاح وَلتَفْوَى َتَلْكَ ل قُ إِلْ حَد الْإنْحَاشٍ كَأَنْ بَلَعَ شَخْصٌ ف ذِكْرٍ مَسَاوئِه عَلَى غَيْرٍ وَجْهِ التّحذِيرٍ كَانَ ذَلِكَ كُبيركٌ وَعَلَى ذَلِكَ بْحْمَلُ حَدِيثُ: إن أَرْقَ ارا اسْتِطَالَةُ الرَجْلٍ في عِرْضٍ أخيه الْمُسْلِم» رََاهُ أَبُو دَاوْدَه فَإِنَّ هَذِهٍ الاسْتِطَلَة كبيرةٌ َل من أَسَدَالكَُائرٍ لِوَضْبٍ رَسُولٍ الله صَلَّى الله عليه وَسَلَمَ لا نا «أرْتى الرّبا» أي أنَهَا في شِدَةٍ يها كأَسَدٌ الرَا. وكما ترم الغيبةٌ يحرم السكوث عليها مع القُدرة على النَهَي ويحرم تَركُ مُفارقة الْمُغتابٍ إن كان لا ينتهي مع القُدرَة على المفارقة. وذ أكون الْغِيَُ عا إل 6 سا م عاسو به ع اعبَقَادِيّة

من عَامِله 5 يوه وَكَالتَحْذ 10 5 8 بر الإقرَاءِ َع عدم الْأَهْليّق قَهَذِهِ اه و ا لجهْلٍ 0 0 اسْتَتْكارٌ بَعْضْ بَعْضٍ النّاسٍ حدر ين العايل الذي يَكُونُ صَّاحِبَ العمل احْتَجَاجًا بِمَوْهِمْ: يِهِ: إِنَّ هذا قَطْعْ الرَرْقِ عَلَى الْمَيْلِ مهلا يُؤثِرونَ مُرَاعَاةَ جَانِبٍ العَبْدٍ عَلَى مُرَاعَاةٍ شَرِيعَةٍ

َقَنْ قَكمَ بَعْضُ الْمُمَهَاءِ الْأَسْبَاب الي تبيخ الْغِيبَة إلى سِنَّةِ جَمَعَهَا الجؤقريُ في بَيْتِ يم فَقَالَ [الوافر]:

0

11 و سا هه م د > 5 ل يه اشع رنشقايق اه م وَاسْبَعِنْ وَاشْئَفْتِ حدر د # وَعَرْف وَاذْكرَنَ فِشق المُجَاهمِرٌ

َمِنَ الجَهُلٍ ال بَعْضٍ الئاس جب جينما نكر لهم لين «إيّ أَقُولُ هذا في وَجْه» كَأنّهُمْ يَظُنُونَ في هَذِه الخال أنه 0 00 0 يَْلَمُوا تَغريف الوْسُولٍ صَلَّى الله عَلَيِْ وَسَلْمَ لِلِْييَة بقَوله: «ذِكْرُكَ أَحَاكَ با يَكْرَهُه؛ قِيل قيل

.8 ع

: أَأَيْتَ يا رَسُولَ الله إِنْ كان في أَخِي ما أَمُولُ

00

َالَ: «إنْ كَانَ فيه مَا تَقُولُ فَمَدِ اغْتَبْئَهُ» الحَدِيت. 169

وَلْخِبةُ َدْ تَكُونُ بالنُصريح أو | لْكتاَة أو التَعْريضِ» وَمِنَ الّعْرِيضٍ الَّذِي هُوَ غِيبَةٌ أَنْ تَقُولَ إِذا سْعِلْت عَنْ شخص ملي «ال لا تيا» كني يك أن متي جا بعاث بو وكيك أذ كثر «اللّهُ

لحا لِأَنّكَ أَرَدت بِذَلِكَ التّريض بِأنهُ ليس عَلَى حَالَة طَيَة.

وَاعْلَمْ أن النّمِيمَة وَالْغيبَةَ وَعَدَمَ الث من الْبَؤْلٍ من أَكْثرٍ أَسْبَابٍ عَذَابٍ الْمَيْرِ أَجَارَنا الله مِنْ ذَلِكَ

(وَ)اجْتَيبٍ (حَصلَة ذَمِيمَةُ) أي مَذْمُومَةَ سَرْعًا (كالعُجْب) بِطَاعَةٍ الله وُهُوَ دَنْبٌ مِن الْكبَائر

نْ يَشْهَدَ الْعَبْدُ عِبَادَئَهُ و 0 صَادِرَةٌ من نَفْسِهِ غَائئَا عَنْ شُهُودِ أَنما نِعْمَةٌ

0010 .

كما نِعْمَةٌ مِن الله عَلَيْهِ أي أَنَّ الله هُوَ الَّذِي تَمَصّلَ عَلَيْه بها كَأَقْدَرهُ عَلَيَْا

(والجنر) أي اكير عَلَى عِبَادِهِ وَهُوَ مِنْ مَعَاصِي الْقَلْبِ مِن الْكُبَائِ وَهوَ َوْعَانِ: أؤقما: رك الحق على قائله مَعَ الْعِلْم بن الصّواب مع القَائِلٍ لِنَحْوٍ كَوْنٍ الْقَائلِ م صَّغِيِرَ لين فَيَسْتَعْظِمْ أن يَرْجعَ جع إل الَقّ من أَجْل أَنَّ تله صَغِيرُ اليئنٌ.

وََانِيهمَا: إسْتِحْمَارُ النَّاسٍ أي ازْدِراْهُمْ كَأَنْ يَتَكَبْرَ على امقس وَيَنْظرٌ إِلَيْهِ تَظرَ اْتمَارٍ أ رض

و ال 0 0-0 قَقَالّ الله تعًا تارم1 اس ())اسر: سد ] أي ولا تُغرضا عن عنم كاب أي على الس بو هك مُتَوَاضِعًا ‏ اك شق هك وَصَفْحَ كما يفعلة المتكبرون» لامش ف لاس يض مرا( [سورة لقمان] 5 ور مشيّة الكبْرٍ والمَخْرٍ.

(وَدَاءٍ الْحَسَدِ) الَّذِي هُوَ أَحدُ أَمْراض الْقَلْبٍ الْمَعَْويّة» فَهُوَ مِنْ مَعَاصِي الْقَْبِء وَهُوَ أَنْ يَكْره الشَّخْص البَعْمَة التي أنْعَمَ الله با عَلَى الْمُسْلِم دِييّةٌ كائث أو لم بمْقْئَضَى ذَلِكَ تَصْمِيمًا أو قَوْلّا أو فِعْلاء أَنَا إِدَا ل يَفْكِنْ به الْعَمَلْ فَلَيْسَ فيه مَعْصِيَةٌ. © الحْسَدُ َدْ لا يَكْوْنُ

63

مَعَهُ إِضْمَارُ العَدَاوَةِِ مَِنِ اجْتَمَعَ إِضْمَارٌ العَدَاوةِ مَعَهُ صَارَ حَسَّدًا وَحِقْدَاء وَهَذا في الْمُسْلِمِء أَمّا إِذَا حَسَدَ

إِ

110

م 5

لِمُ كافرا في أُمُر الدُنْيَا وى رَوَالَ البَعْمَةِ عَنْهُ هَهَذَا جَائْرٌ وَإِذَا عمل بمُفْتَضٍ دَلِكَ و1 يكن فيه

ره

5 ٠ .ا‎

وَإِنَّ نا أَنَْعَهُ الشّرْعٌ الشَرِيفُ من الأَسْبَابٍ الْعَادِيّة َه الْعرق: كقد أنبك نشو الل صَلَى الله عَلَيْهِ وَسَلْم الْعينَ طب أ بمَضَاءٍ الله وقَدَره. ولا تَخْصُلْ الإصَابَة بِالْعينٍ إلا م ل اله قلا يحص مِنْهَا الإصابَة باَْبِْ.

-

َال بَعْض الْعُلَمَاِ وَهُوَ الْقَاضِي أَبُو بكر بن الْعرَيَّ: إِذَا ل يكلم الْعَائِنُ أي الشَّخْص الَّذِي يُصِيبُ ينه - أي يط بيه با يدل عَلَى الإغجاب بالشّخص أو الشّئْء َي أعْجَبَهُ لا يحص الصُرن نا يحص الصّرَّرُ إذَا تكلم الشّخْصُ الْعَائْنُ. وَقَالَ بَعْضُّهُةْ: يَحصل اضر 3 كو 1 يكل الذي يُنْكِدُ الإصابة الاشكلت اهم ول ان ذل قذي ف أل ل على ل عو ثَالَ: «الْعَيْنُ حَقٌ» أ سَْءٌ تابث «قَلَوْ كان شَئْءٌ سَابَقَ الْقَدَرَ سَبَقَنْهُ الْعَينُ» مَعْنَاهُ لّؤ كَانَ شَئْ 3 ل ل لت كو ردك فيا لكر فس لي ره كبر يَشِيْفَة اله. وَيِفْهَمُ مِنَ الحَدِيثِ أَنَّهُ لا ب شَيْء يُؤْذِي أو يَنْمَعُ إِلذَ مَشِيفَةِ الله.

َلْقَُانُ أَنِضًا أَنْبَتَ الإصَابَة بالْعيْنِ قال اله تَعَال: «وا ا سوأ لز (8) 4[سورة القلم]. َالْمَعْتّى يَا مُحَمَدُ إِنَّ الْكُفَارَ يَكَادُونَ بولك أئ 1 يَضُدُونَكَ بأَغْيْنِهِمْ لكِنّ الله تطتوابة بكر َنِظِهمْ وَحَسَدِمِْ لو تَتقّدَ لكُمْ لأكلوة بأغر ال ان له َغْيِْهِمْ مَهْمَا غَضِبُوا مِنْهُ ِنْهُ وَمَهُمَا حَسَدُوةُ. وَقَدْ حَصّلَ في أوم انين صَلَى الله لله عَلَيْهِ وَسَلّمَ أَنَّ الْنَيْنِ من ا به مَتَجَدَدَ أَحَدُهُا من بياب أَيْ ينا سِوى الْعَوْرَة لِيَعْتَسِلَ مِنْ مَاءِ الْمَطرٍ الْمْتَجَيَ َب الصّحُورِء فَرَفِيقُهُ لما نَظَرَ إل بَيَاضٍ حَسْهه وَحُسْنٍ مَنْظَرهِ قَالَ: «واللهِ مَا رَأَيْتُ كَالْيَومِ و! لا لد عَذْرَاة» أي جِلْدَ بِْتِ عَذْرَاءِ أَيْ مَا رََيْتُ مِثْلَ هذا الجْسَدٍ في الخلاوة وَالْحْسْنِء فصع أيْ وَكُعَ في الحا عَلَى الأض» فَأَخْر خْيرَ الرَسُولُ بِذَلِكَ فَعَضِب وَقَالَ: «لأي شَئْءٍ ب يَضْدٌ أَحَدَكُمْ أَحَاهُ لِمَاذًا ل

يك عليه أي مادا تقل الهم بار فيو ولا تيك أو نحو ولك © الو شولُ صَلَّى لله علي وَسلَّ دا لَه

1/1

تنبيه: حَدِيْتُ «إيّاكم وَالحَسَدَ فَإنَّ الحسد يَأْكُلم الحَسَئاتٍ كما تأْكُل الثَّارُ الخطب» رَوَاهُ ابْمُ مَاجَةُ 0 من اليتق فت ب رلته حير اس مبوعاد يناكم عع ما ك 0 01 كو ع : ا ا له هئف وأوله يعض الغلماء على أن الشند كذ يلؤة ماه إلى أن يَظِلمَ غَيْرَهُ ميُؤْحَدٌ من حَسََاته

يَوْمَ الْقِيَامَةِ إن 0 يد 0 لك أَمْلِهًا وَيَسْتره 07 ينؤب.

ا ار و الْمُسلِمِينَ في الَدّ عَلَى الصَالِينَ وَالبدعِيَينَ فَقَدْ قَالَ تعالى: «أدم! 0 تيمل لقب َجَلهم يلض لَمَسَك 14)9مر: سر أي بأَخمن طُرقٍ الْمُجَادلَةِ من ال وَالِنِ وا ُوقِظ الُُْوبِ َع انقوس وَيُْو الْعقُولَ لِإظهارٍ الح بطل الْبَاطِلٍ. مهدا َاخِرْ ما ذكرئه لَك في أَبْواب الْقَائد (فَاعَْمِد) أَيْ تَسَكْ بِذَلِكَ وَاعْتَمِدْة.

[يَباعُ الي صَلّى الله عَلَيْهِ وَسَلَمَ وَتَهُذِيبُ النّفْس] 6- وَكُنْ كما كان جيَازُ الحلْق 8*0 حليف جِلْم تبعَالِلْحَيٍّ (وَكن) يا سَامِعِيْ في حَيَاتِكَ (كُمَا كان) النَّمْ صَلَى الله عَلَيهِ وسَلّمَ أي اقْمَدٍ به وَاتْهُ ايَاعَا كاملاء َمَنْ وَصَلَ إل ذَلِكَ مَهُوَ من ويا اللو الَينَ َال الله فنهم: «ألآإت وله أده لاحوَقُ َه علَاهمَ كروت 402 1سرة بونس] لَكِنْ لا يَحُْنُ اع النَّيّ صَلَى الله عليه وَسَلَّمَ كاملا إِلّا بئَلانةِ: مرق ما جاء به الُسْوْلٌ صَلّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم مِنْ تَوْحِيْدٍ الله وَتَنْئهِهِ عَنْ مُشَابَهَةٍ غَيْرِهِ وَمَعْرفَةٍ الأخكام الضصَرُؤريّة وَالإممَانٍ بِدَلِكَ كله وَالعَمَلٍ به أَْ (كُمَا كان) يَعْمَكَ (خيّارُ الخلق) 1 الله عَلَيْه وَسَلُم أئْ حيدم هم أَفْضَلْهُم

رسدعم

وسيدكم:

112

فَمَنْ كَانَ مُقْتَدِيا به صَلَّى الله عليه ل ظاهًا وَبَاطِئَا كان (حَلِ حَلِيفَ) أي مَُالِكًا ل(جلّم) مُلَازِما آ مَثى أَنّهُ يَتَحَمّك مَشَاقٌَ العِبَادٍ وَيَصْدُ عَلَى أَدَاهُو ولا يَخْضّبُ إِلَّا إِذَا انقْهِكتْ حَارمُ الله. ا يذ لعا كما 00 لا وى 0 الَّذِي يِف شَرْعَ لل لِأنَّ ذَلِكَ شَئْءٌ تفوت مَذْمُومٌ قَدْ حَذَّرَ الله تال نه يفَؤله: «إولَاتَيع َو يرك عن سَيبِلٍ أله(4)3اسدةسا.

7- فَكُلْ خَرْ في اتا من سَلَفْ (8*8© وَكُلُ شر في ابسداع من خَلْفْ

(فَكُلُ خَيِ) وَسَلَامةٍ تحْصْدُهُ (في اََاءِاكَ في الحيّ (مَنْ سَلّف) مِن السَلَفٍ الالح وَهُمْ خا الصّحَابَةٌوَالتَابِعُوْنَ للُمْ عَلَى الحقّ وَتبَعْهُمْ عَلَيْه عليه وَمَْ تَِعَهُمْ يإحْسَانٍ إلى يَؤْمِنَا هَدّأ إِنْ حمل مَا في البَيْتِ عَلَى كُلّ مَنْ مَنْ سَبَقَنَاه وَإلّا فَالسَلَفُ في الاصْطِلاح هُمْ الصَّاخْوْنَ الذِيَ كانوا : في القُرُؤن الِجْريّة تلان الأول وَهُمْ حَيْرُ الْقونِ بِسَهَادَةٍ صَاحِبٍ الشَريعَةٍ صَلّى الله عَلَيهِ وسَلُم.

(وكُلُ سَرِ) كاز (في انخداع) أل البدع ادي (م(ن) سلف وَتّنْ (خلف) أن لسر 0 مِنْ بَعْضٍ مَنْ سَلَفَ هُوَ ل كر وَخْرُوْحه عَلَيْهِ بَعْدَ انْعِقَادٍ الْإمَامَةٍ

ل مير سي أ

الْمُؤْمِِيْنَ فَإِنّهُ ظَلمٌ وبَعْيّ مِنئْ مُعَاوية وَجَوْرٌ وَقْسَادٌ عَرِيْض وَقَذْ تَقَلَ الإمَامُ عَبْدُ القَامِرٍ الجرْجَايُ في كِتَابه «الإمامة» ِجْماع أَهلٍ الس وَالجماعةٍ طى 1 عا رضي الله عَنْهُ كَانَ مُصِرْبا في وتَلِهِ ون ليْنَ َالو ُعَاةٌ ظَالِمُوْنَ لَهُ.

8- وَكلُ هذي لِلنَئي قَذ رجَحْ مع*8© مما أَبِيع افْعَلْ وَدَعْ مَا 1 يُبَحْ 9- فَتَابع المَالِحَ بن سَلَفًَا 08*82 وجَانِب الْبِدْعَة يمن خَلّقا (وَكُلُ هذي) أي كل طرِيمَةِ وَمَذْهَبٍ وَسُنَةٍ وير وَحَالٍ م بن الأخولك. وفِْلٍ من الْأفْعَالٍ وَقَوْلٍ مِنَ الأقوال العنشؤنة (للبي) محكد وطل اعد وَسَلُمَ أي إِليْهِ الثَابئَة عَنْهُ (قَدُ ره َال تعال: هِليّدَكنَ لد في رَمُولٍ أن تود حَسَةٌ » أي قُدْوَة حَسئةٌ 90 يكوا أنه وال اليد وَوكَرَ أقَّهَ كيرا (148سرة اأحرب]» وَقَالَ صَلَّى الله عَلَيْه ل إن أَنْقَاكُم وَأَعْلَمَكُم بالله أنا» ا /

113

ِنْه عنْهُ صَلَّى ل عَلَبِهِ وَسَلّمَ ولو تنْئِهَا نه كذ (أينْع) لَك فِغلة بلا بأ ولا كراقة دَافْعَلْيَهُ (ودَغ) أي

و (قا 4 ببتخ) لك فغْلة لتَخرئم وَدَعْ مَا ِيَ عَنْهُ َنِْيِهًاوَمَا حالف الْأَوْلَ كَذَّلِكَ وَإِنْ 1 يَتَرَث عَلَى لِك إم.

ولَيْسَ الْأَمْرْ كُمَا قَالَ يُوْسُفُ الْقَرَضَاوِيُ في الْمَجَلَِّ الْمْسَمَاةٍ «الْأمَان» في الْعَدَدٍ 270 ما نَُهُ «الكيدٌ «َدَكنَ كو ف وول أََه أتَوَةٌ حتسكة )14س شسرب] تَدُلُ عَلَى اسْتِحْبَابٍ الَأ وَالاقْيِدَاءِ به لا عَلَى وُجُؤْيهِ» !

َكَيَِ يَمُوْلُ الْمَرضَاوِيُ عَنٍ ايَّباع النَّ إِنّهُ مسحت مُطْلفًا! هَمَادًا يَقُْلُ الْمَرَضَاوِيُ في عِلْمِنا بالكَيْفِيّة الْإِجْمَاليّة لأدَاءٍ الْعِبَادَاتِ وَهِيَ يِسَثْ ِل تخضل اماع للدَسْوْلٍ قَوْلَا وَفِْلَا؟! وَمَادَا يَقُْلُ في 0 1 تال: كن بيع أو قد 3 0 سا قسطز و[ كش نج

هو 4 إسرة لسن] وَقَوْلِِ: إل أطِيعو أله وار ول إن َنأ ا 0 وَقَوْلِهِ أَيْضًا: «إوَنسرَعوُف نَع دول موسو د ريده لنساء] و دَلِكَ مِنَ الآيَاتِ ا كَبْْرَة» بَلِ اليه الْكَرمَةُ : «لَتَدَكنَ دفي سول ١‏ خسن حَنسَة 08 ©[سورة الأحراب] دل عن 9 يكحب َ البَسْوْلٍ فِيْمَا أَمَرَ يه من الْوَاجبَاتِ وَتَهَى عَنْهُ من ا سَوَاءْ كان دَلِكَ الحكُم ذُكر في الْقُرَِانِ أو َلَيْسَتْ طَاعَةٌ الرَسُوْلٍ فِيْمَا جَاءَ في الْقرْءَانِ ققْطء ولنين كنا يلول تفضه الفلحدية: ولق تأحذها جاء

في القَرْءَانِء ىا ما يَأتِ ف النوان كتكة لا اخ به وَلَوْ أَتَى به الرَسْولُ», هَؤْلاءٍ كفَروا.

فَِطْلَاقُ الْكلام السّابق مِن الْمَرَضَاوِيَ مَرْدؤدٌ لا يَقْبلهُ مُسْلمٌ عَاقِلٌ» بل فِيْهِ تَسْجِيْعٌ لِلنّسٍ عَلَى ترك اماع الي صَلّى الل 12 عله وسَلُمَ جحجٌة أَنَّ ذَلِكَ مُسْتَحَبتٌ مَتَح مجع زج وين ندر عل الور لاا ارين المسَادِ.

(َ)لا تتّبع الو الْبَاطِلَ مَائَِا عن الحقّ» بَل (تابع) لحن في عَمْدِكَ وَقَوْلِكَ وَفِْلِكَ سَالِكُا طَرِيمَة المي صَلَّى الله عَلَيْهِ وسَلّم والْمَرِئقٍ (الالِح جمنْ سَلَقَ) أي مِنَ السَلّفٍ الصّالِح وَالخُلَفٍ الْقُدوَةِ وَالصّالِحُ هو الْمؤدِي َِوَاجبَاتٍ الْمُجتبْ إِلْمُحيمات, (وَجَانب) أَيْ لتيب (الِْدْعَة) الْمذئؤتة وَكَد سبق في مَبِحَ الْبدْعَةِ الَّذِي أَوْرَدْمُ في هذا الكتاب أَنَّ البذعَة لَيِسَتْ لَفْظًا يُفِيِدُ الْمَذْمُْمَ مْقَطء بَل نص أَهْله

114

للم عَلَى أَنا كل سَئْءٍ غيل عَلَى غَيْرٍ َال سَابِق» وأنهَا عِنْدَ الْقُمَهَاءِ وَالْأصْوْليَنَ خْسَةُ أَهْسَام: وَاجبَة

رم 82:39 ر منود 5 ررحو ا ا ل 2 72 00007 ة اطع ع1 وَمَندوبَة وحرمة ومحروهة وَمْبَاحَة) فانظر المَبْحَثٌّ الْسَّابقَ وَفقَكَ الله تَعَاى .

2

ف ادا ال ا ا 7 3 . عَمَلِيَة وَسَوَاءٌْ صدرت من بدعيين

أ

وَلِْدعَةُ الْمَدمُْمَةُ مَطْلّؤْبٌ اْتَابهَاء سوَاءْ كانّتٍ اعَيعَادية ابَدَعُوْهَا في عَصْرٍ الستَلَفٍ كَالْمُعْمرلَةِ أو صَدَرَتْ يِلْكَ الْبدعٌ الْمَذْمُوْمَهُ (بمّنْ خَلَقَا) أي ممّنْ جاء بَعْدَ السكلّفٍء كَمْحَمَدٍ بن عَبْدٍ لهاب وَانْبَاعه الْمغرؤفين بلوَمَايةِ لذن حَرّموا البرك بآثر الْأَنيَاءِ وليك َعودُ بالل من الْعبَاوةٍ والْمَايَة وَالذْلَانٍ وَمِنْ ف الضَالِينَ هوْلَاءِ وَمَْ كَانَ عَلَى شَاكلتِهمْ.

0- هذا وَأَرْجمواللة في الإخلاص (8*8© مِنَّالرَياءٍ 0

َاْهَمْ يا سَابِعِي (هدًا) الَّذِي ذُكِرَ في الْمَنْظْوْمَةِ ود ما وَاققَ الصّواب مِنْهُ (3)إيّ (أَرْجوْ اللة) أي امل بتَوَجُهِي إِلَ الله بالطب وَالدعَاءٍ أَنْ أََالَ مَطَلُوبي (في) أَنْ يُوقْمَني الله تعالى إلى طرق (الإخلاص) في قَوْلٍ لير وعَمَلٍ الطّاع وَأَسْألُهُ أَنْ يخْمَطَني (مِن الرَاٍ) الذي هُوَ صِدٌ الإلخلاص وَمِنَ الْغجبء كُقَدْ 3 08 لَّهُ عليه صلم مِن الرَيَاءِ بِقَولهِ: «إِنَّ أَحْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَيكُهْ اليَْم ١‏ شك الَْصْفَرُ», قِيل: وَمَا الشِرِكُ الْأَصْعْرُ يا رَسُولَ الله كَالَ: «الرَياءً. يَقُولُ اللّهُ عر وَجَلَ لَمْ يَوْمَ يجارَى الْعِبَادُ بَعْمَاهِمُ: اذْهَبُوا إلى الّذِينَ كُنْثُمْ تُرَاءُونَ في الدُنيَ فَانظْرُوا هل تَجِدُونَ عِنْدَهُمْ خَيْرَا» رَوَاهُ أَحدُ وَالبَبهَتِيُ

0- اا الي الو يم م في الخخلاض

(') تَقْلَا عَنٍ العلَّامَةِ حَمّدِ بْنِ مَنْصُورٍ الإطنفيحي الْوقائَ السَّافِعِيَ: «قَوْلهُ (كَمَْ يْ) في بَغض النْسَخ بالقَاى وني بَعْضِهَا بالْواو» اه. ْ ْ ْ

© كَالَ النَاظِمْ في سَرْحه: «أصل (يَلْ) ييل َحددَت عَْئهُ اليفاء السَاكِنَنٍ يوَاسِطةٍ تَسْكِينٍ لامو للضّرورة [أيْ ليس الفِغْلُ هنا يرُومًاء بل هْوَ مَُْوعٌ تَفدِيرا عَلَى اغْتبارٍ مَنْ مَوْصُولَةٌ لا سَرْطِيةٌ جَاِمَة وَحَذْفُ اليَءِ بَعْدَ سكين اللّام لِلضّرُورة أو -

175

(©) إِنّ لأَنِجُو الله ف احلاص مِن) مَكَائِدٍ وَمَصَائِدٍ الشّيِطَانٍ (الرُجيم) أي الْمَلْعُوْنٍ الْمُبْعَدٍ مِنَ احير (©6 أن أنفؤة تقال أن يقي َقبي من شَرِ (نفسِي) الْأُمَار رَة بِالسّوْءِء فَقَدْ كَالَّ بَعْضْهُمْ يَعْضْهُ: «أغدى عَدُوَكَ نَفْسّْكَ الي بَيْنّ جَنْبَيْكَ» ا جُوْ الله أَنْ يَقِيقٍ ابَْاعَ (الهوَى) الْمُؤْذِي وَالْمْدْدِي في وهَادٍ الُْسْرَانِ وَاسْتعْمَاكُمْ «هوى النّفْسِ» في مر ييدُوْنَ ما لا حَيِرَ فِيِهِه وَقَدْ يُسْتَعْمَلْ في الي مُمَيدَا به» كما قَالَ ُمَُ بن الطاب رضي لعل ي أنرى تذر: «فْهَوِي رَسُولُ لُ الَهِ صَلَّى الله عَلَيْه عل عَلَيْهِ وسَلَمَ ما قَالَ أَبُو بكر».

(وَمَنْ كَلْ) من الْمُكَلفينَ ويرك (ل)أَحَدٍ (هؤلاء) اللانة يَغني الشَيْطَانَ وَالنَفْسَ الْأمارةَ بلسو وى الْمَذْمُوْمَ قد غَوَى) أي كَارَقَ طرق الَسَدِ وَالِاسْتَِامَة وسَقَطَ فِبْمَا يِب الْوَالَ عليه وَحَمِرٌ.

0

2- هذا وَأَزو اله أَنْبمحَتَا 28*89 عِنْدَ السُوَالٍ مُطَلََا حجنا

3- م الصللةٌ وَالسَّلَامُ الْدَائِمُ مو*ه عَلَى نبي دَأَبْهُ الْمَرَاجِمُ

4- مُحَمَّد ب وصَخه وَعِفْرََة 68*80 وتابع ِتَهْج هبن أنه حتم النَاظِمْ وله أن (هَذَ1) الَذِي مر دَكُزهُ في النَطم هو مطلؤنك كقَال: (وَأَرْجوْ الله) المؤل اماد 5 مْتَحَنَا) أ يُعْطِينا (عِنْدَ السْوَال) أي عِنْدَ كنا مسْفْؤْلِئعَ (مُطَلَقًا) أي في الدُنَْا ون الْمَيْر يوم الات (حُجتَنا) أئ م عِنْدَ الجَوَابٍ» َيُْوى الْبَيْتْ: «مُطلِقًا حجتئناه بَعْى امْنَخنَا النَبَاتَ عِنْدَ ل حَالَ كَوْتنًا قَادِرد يْنَ عَلَى الإجَابَةٍ ءَامِنِنَ غَيْرَ خَائِفِينَ فَُكُوْنَ مُنْطَلِقنَ في إجَابِيَا عَنِ الحُؤالٍ بِالحقّ غَيْرَ عحْجْوِْيْنَ (ث) تَسْألُ الله تعال أَنْ دُكُونَ لاطا أن يْ ياه الشرفٍ وَالتَعْظٍ نلِيْم (وَالِسلَامُ الذَّاء 0 منهُمَا كار ئنّ (عَلَى) سَيّدِنَ مُحَمّدٍ خيرٍ (ني) مؤطؤ مَوْصِو فٍ بِأنه (دََ به) أَيْ

٠.‏ كر هر له 95 ع 00 0 1 ثم ده أس» > وس 1 إسلتو 1 روه الى مسر - إِجْرَءً لِلوَصْلٍ مرَى الوقفيء وَهُوَ مِنْ أسْبَابٍ التَفْدِيرٍ] وَلَؤ عل (مَنْ) سَرْطِيةُ قلا إشكال» لكِنْهُ لا يَخْلو عَنْ تَكُلفٍ في اللَفْظِ وَحْمَاءٍ في المَغتى» اه. وَوَجْهُ حَمَائِهِ في المَغق أَنَّ فَوْلَهُ (هَمَنْ تن إ) عِلَهٌ لما ملك وَجَعْلَهُ سَرْطًا يْرِجْهُ عَنْ دَلِكَ

16

عَادَنُهُ الْمُسْتَمِئةُ ات ممع مَئكمة ب الكْمق» كَقَدْ قَالَ الله تَعَالَ فِيْهِ: «لَمّد جَكْر رَسُول مَنْ نَع َمِرعَلْكه مَاعدسم. نيط يسم ل التوبة] .

وَحَكَمَ الْمُصَيْفُ اللاي بالصّلاةٍ وَالسّلام عَلَى سَيّدِئ (مُحَمَدِ) سَبْدٍ الْأَوَلِنَ لاد وَقَائدٍ الْعرِ الْمحَجَلَِ (وَ)عَلَى (صَحْيدٍ) الطَيينئ (وَعِفْرَتَة) أي اه الطَاحِرننَ 00 كل (تابع) أي متَّع (لنفجد) أَئْ طَرِيْقتِهِ وَشَريْعِتِه بِإِحْسَانٍ أي ايَاعَا كَامِلًا (مِنْ) جَمِيْع جَبيع أَقْرَادٍ (أَمْتةُ) أء أمّة الْإجَابَةٍ اين خش خية الأعي كما أن نَيّهَا خَبْرُ الْأَنِْيَاء وَالْحَمْدُ لله رَبَ الْعَالْمِنَ. ْ

[خَاتَةٌ: يُشْرَى لْمَاةِ عَقِيدَ عَقِيدَةٍ أَهْلٍ السّنّة وَاججَمَاعَةِ]

وَاعْلَْ رَحمَكَ الله أَنَّ الَذِي يَقُوْمُ اليوْمَ بمَايَة عَقِيْدةٍ أَهْلٍ الك والدّماع عَنْهَا وَنَشْرهَا بَيْنَ النّاسِ وَمْحَارَبَة رق الصّلالٍ بالْأدِلّةِ وَلتَحْذِيْرٍ من كُفْرِائْ ويأفز بِالْمَعْرْوِْ وَيَنْهَى عَنِ الْمُدْكُرٍ وير مَذْهَبت أَهْلٍ اسن وَالْجْماعَةٍلَهُ مِنْ جل ما لَهُ:

1. أَجْرُ حمْسِينَ مِنَ الصّحَابَة في الْأَمرِ بالْمَغرُوفٍ وَالنَهِي عَنٍ الْمنْكرِ: لَدِيثٍ أي تَغْلبَة الحْشَيَ الَذِي رَوَاهُ البَْصِذِيُ مَرْفُوعًا: «فَِنَ من وَرَائِكُمْ أَيمَا الصّبْرُ فِبِهنَ مثل الْمَبْضٍ عَلَى الجَمْرِء لِلْعَامِلٍ يهن مل أَجْرٍ حمْسِينَ و رَجُلّا يعْمَلُونَ مثْلَ عَمَلِكُمْ», ني يتمسكك يذهب أفل الله في مل هَذَا الْوَمْتِ لَهُ أَجْرُ حَمْسِينَ مِن الصّحابَة بالتَسْبَةٍ للْأَمْرِ بالْمَعْرُوفِ َالنَهْي ع عَنٍ الْمدْكرِ أن الصَّحَابَة في رَمَانهِمْ كَانُوا مَُبَاذِلِنَ مُتَنَاصِحِينَ مُتَحَابّينَ كنا أمذ الله مُتَعَاونِينَ عَلى ار لا ل فِيمَا بَيْنَهُمْ ما نُنَاسِيهِ الْيَوْم 1 يَكُنْ بَْنَهُمْ مُعَارَضَةٌ عن لحي وَأََا الْيوْمَ كَالّذِي يَقُولُ الي مُضْطَهَدٌ. وَهَذِهِ الْمُضَاعَفَةُ لَنَا باليْسْبَةِ لنَوَابٍ الْأَمْرٍ بِالْمَعْرُوٍِ وَالنَهي عَنِ الْمُدْكرِ وَالنْبَاتِ عَلَى الح َلَيْسَ مَعْنَاهُ أَنَّهُ يَكُونُ الْوَاجِدُ منّا أَفْضلَ مِنْ حَمْسِينَ مِنْ كبَارٍ المككابَة) بالتِسْبَةِ لِأدَفْضَلِيُة 8 الصحابة أَفْضّلُ هَذِهٍ الْأَقَ ولا أي مَنْ هُوَ أَفْضَلْ مِنْهُمْ عِنْدَ اللهِ. فَالَّذِي قوم م الْيَوْمَ مع مَعَ

صِحة الِاعْتَقَادٍ بالْأَمْرٍ بالْمَعْرُوفٍِ وَالنَهي عَنٍ الْمُدْكرِ ولا يُقَصّرُ بن يَقُومُ بذَلِكَ كما أَمَرَ الله 0 كات في ال لَوْمَهَ لاثم ا يُبَابي إن غَادَاه قَرِيبهُ أَوْ صَدِيقُهُ أو غَيْرْ دَلِكَ مِنَ النَّْسِء هَذًا لَهُ مِنْ أَجْرٍ الْأمْرِ بالْمعرُوفٍ وَالنَهي عَنٍ الْمْكرٍ أَجْرٌ حمْسِينَ من أُولَِكَ الصّحابة:

177

١‏ اصع

وَنَوَا بَهُ أَكْبَرُ مِنْ ما مائّة لف حَجّة نافِلَةٍ

وَأَكْكَرَ لف بلق لا لال

وَأَككَرٌ من لَوَابٍ بناءِ حُمْسِهائَةٍ مَسْجِدٍ إِنْ 1 تَدْعْ الصّرُورُ ليتائها. وَأَكْكَرَ من نَوَابٍ مِانَةِ حَثْمَةٍ من الْقْرْءَانٍ.

وَلَهُ في الجن مَسَافَةٌ حمَسِينَ أَلفَ سَنَةِ

ذط أض ا الح صنأ الب

وَإِنْ مَات وَلَوْ عَلَى فِرَاشِهِ قَلَهُ أَخْرُ الشَّهِيدٍ: الَذِي أَحَدّ اليتلاع وَثَائَلَ في سَبِيلٍ الله لَْدِيثِ: أبي هُرَيْرَةَ أن النّينَ صَلَّى الله َيِه وَسَلُمَ قَالَ: «الْمُعَمَسَكُ بِسُئَتي» بِالعقِيدَةٍ والأخكام أي الْمُتَمَسَكُ ِشَرِيعَقي «عِنْدَ فَسَادِ د أمْتي لَهُ أَجْرُ شَهِيدِ»17 أ له مئلهُ ب حَيْتُْ الَّوابُ يفن تن الخ

#2

#بنطة لقا نص كَصُعُودٍ يُوح الشّهِيدٍ ِل اله وَوْصُولٍ أَْرِ تَنعْهَا إلى جَسَدِهِ في الْأْضٍ هزه تكُونُ بشهيد العيكة. 8. وَإِنْ كان مُرَْكبا لَِعْض الْكبائر تُغْفَرُ لهُ بدن الله ويَكُونُ لَهُ سَأَن ومَزتبة عَالِيةٌ في الجنة.

لْيَحمَدٍ الله من وَفَمَهُ الله في هَذًا الْعَصْر لِعَقِيدَةٍ أَمْل السُنَةِ وَالجَمَاعَةٍ مِنْ حَيْثُ صل | الْعَقِيدَةٍ وَمِنْ حَيْتُ أَصُولُ الْأَحْكام [خَاتمَةُ الختام]

لله تَعَالَ أَسألَ وأا وِْائِِ نسل أَنْ يجعلا هْدَاةً مَُِْينَ» عَيْرَ ضَالِينَ ولا رُومِينَ وا عخْذُوِينَ: أن يَشْرَحَ صُدُورنا وَيْتورَ بصَائِرنا أن يَعْصِمَنًا من الْبدَع وَلْفِن» وَجِنَا عَلَى الإسلام وَالْنَه ْنَا منْ َتَُِ شو لله على ل ل عَلَيْهِ وم وَسَلّمَ في اليا 0 ف رُمْرتِهِ صَلَّى الله عليه وسَلم يوم الْقيَامَة عَامِينٌ.

نا َاتَِا في اليا حَسَئَةُ وق الْأخِرَة وَقِنَا عَذَابَ الثَارِ وَسَلَامٌ على المُرْسَلِينَ وَالَمْدُ ل رب الْعَالمِينَ.

(') وَهُوَ حَدِيْتُ حَسَنٌ رَوَاهُ الَيْهَقَىُ وَغَيْرُْ. قَالَ الميكَمِنُ في المَجْمَع: َوه الطَرَاكُ في الْأَوْسَطِء وَفِيه مُحَمَدُ بْنُ صَالِح الْعَدَويُ

2

وَل أرَ مَنْ ترجه وَبَقِيُّ رجالِهِ بُقَات.

118

فهرست الموضوعات

لَفْظُ الجلالّة «للة» عَلَمٌ يس مُشْتَقًا 9 *شش1«1[(

نِكَمْ الله 4 على عِبَادِهِ فت فعاه ة 1 ل و ا 1 مَعْنَ الصَلامٌ وَالْسَّلَامُ عَلَى لني رم ل ا

الْمَدِقُ بين نَ الي وَالرَسُولٍ 00

إفضال الي صَلَّى الله عَلَيْهِ وسَلَمَ إلى الْإِنْس وَالِْنَ كَافَة 010

كال ب لمر سو إِبْطَالُ شبْهَةٍ شُبْهَة مَنْ عَدَّدَ التَوْحِيدَ 70000000000006 ش(”ظظ1ط'

بَعْض أَسمَاءٍ الرَسُولٍ الشَرِيمَة صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلُم 5000 دَالُ 0 501 2-6 100 38 يزب 0 مسالط ةلقد مله او و ا الْعِلْم بول الذِينٍ وَحُكُمُ تَعَلّم 0007

سام الحكم لعفي دؤ00 0 1 زر را ديه ككس دا ير و رم مه 4 عي مه وأو اله

ووب مَعْرِفَةِ مَا يحب لله وَمَا يجور وَمَا يَسْتَحِيلُ في حَقِهِ 25222 وُجُوبُ مَعْرَة ما يَبْ للْأَْياءٍ وَمَا يجوز في حَقّهِمْ وَمَا يَسْتَجيل عَلَيْهمْ

119

0000000000

وم ممق ةقة ةيةه

ثث.م وف عم 66م

وفمة يو ةقققهة

اغَِْارٌ إِمَانِ الْمُمَلَدِ في الْعَقِيدَةِ ا 000 َولُ َاجب عَلَى الْمُكُلْفٍ ش11 ِعْمَالُ نَظرٍ الفِكْرٍ في الْعَاَ الْعُلُوِيَ وَالسْفْلِيَ ل 0 ِنصَارٌ الْعَام في الْأَعْيانِ وَالْأَعْرَاضٍ 0000001 قَاعِدَةٌ: يَسْتَجِيل قِدَمُ مَا جَارٌ عَدَمُهُ 0 17111111 الكَلَامُ عَلَى الْإِمَانِ وَالتطْقٍ بِالشَّهَادَئَينٍ 2000000 الْعَمَِمِ شَرِْطُ كُمَالٍ لِلْإمَانٍ لا شَرْطُ صِحَةٍ 2111111111000 مَعْق قَوْهِمْ «النْطق بالشَّهَادَئَيْنٍ 0 ع الْإمَانٍ» 2111111 َيَانُ أَفْضَلِ الْعِبَادَاتٍ الْبَدَنِيّة وَالْمَاايّة ا الْقَوْلُ بزَادةٍ الْإيمَانٍ 00 21000 وُجُوِبُ الصَّفَاتٍ الثّلاتَ عَشْرَةَ لله تَعَالٌ ا الصِّفَةُ النَفْسِيّةُ: الْفُجُودُ سحن ول ادن تاروع الجاع و 131111

الدّلِيلك الْعَفْلِْ عَلَى وُجُودٍ الله 00

الدَّلِيلَ النَقْلِنُ عَلَى وُجُودٍ الله ا ا 12111111010 الصّمَاتُ اللْريُ: الْقِدَمُ 1 َالْوَحْدَاَةُ وَالْمُحَالَفَةُ لِلْحَوَادِثِ وَالْقِيَامُ بالنَفْس ..

لديل الْعمْلِيْ عَلَى صِفَةِ الْقِدَم السَلْيّة 00 الدّلِيل التقْلِىُ عَلَى صِفَّة الْقِدَم 0 0000

لديل الْعَقِْنُ عَلَى صِفَةٍ الَْمَاءِ الْوَاجِبَةِ لله 78986 5953©( الدَِّيل النَقْلونْ عَلَى صِمَةٍ الْبَقَاءِ لل 1|111[ 1[ 1[ [ 1[ [ [ [ [ [ [ 1711111( الْمُحَالَمَهُ لِلْحَوَادثِ: صِفَةُ سَلَبيَة ا

الدَليلك الع على َيه تَعالَ لنْحوادثِ ْ6بج-100

لديل العم على فاه َه جل لاله 1 الدَلِيلْ التمْلِنُ عَلَى قِيَامِهِ تَعَالَ بِنَفْسِهِ 00

000 م الْوَحْدَانِيةُ: صِفَة سَلَبية ا

لديل الْعمْلِنُ عَلَى وَحْدَانِيِهِ جَكَ جَلَالَهُ 5 000 1 وَحْدَانِينهِ عَزّ وَجَلّ 25257 عَنْ كُوْنه أَصْلا مزع أو ف فَرْعَا لأصّل 000

ا وَالصّاحب ا 0 الْعُذَرَةُ: طَبَيَه الكل ماحد اه ما لي 0

الدَّلِيل الْعَْلِنُ عَلَى صِفَة الْدْرة لله......... 2-5 الدَلِيل النَفْلِنُ عَلَى صِمَةٍ الْعُدْرَ ا

2*0

لحلاف بين الأَشَاعِرَة ة وَالْمَائرِدِيُة قُ مَسْئَلَة ة النَكُوِينٍ

مَبْحَت في حَلْقٍ أَفْعَالٍ الْعبَاد 0 لآم غَيْدْ الْمَشِيئَة ا 1 صِفَة الا رَادَةَ غَيْرُ صِفَة الْعِلم م الْعَضِْبْ 1 من صَِاتٍ الله اوه وو و العلمُ: صِفَةُ مَعْقُ و ع و الاق و 2

لديل الْعَفْلِيئْ عَلَى صِمَةٍ الْعِلْم ش51 الدَّلِيل النَمْلِ عَلَى صِفَة الْعِلم 0 مَسْعَلَةٌ: لني لا يَعْلّم كُلّ الْعَيْبِ عاق م ماو وم ققء

فففة وو ووو ةو وي وو ومو لمرو

000000 0

واووافو وف و ووو فور و6666

واووو وف ةو وو ووو لووول لله ل ووه

0000000000000

فقوو ووو و وو ووو ووو وو وو نمم من

واووو ووو و ووو و ومو ممم ممم

واووو وو وو و وو توووم م ون مث ممه

ا ا 1 000000000

والواففو وو ةو وو ووءة و ووم ووم ةن ممه

لوقع مه هو وو فور و ونم مم مالر ةارم مم

ا ا ا ا ا ا 000000

ا ا ا ا ا 0000

لاعارء م فم مو م ووو نوم ولو من مو وه

ها هوقو ة ووو و مف وو موي ةو ومنو ووو

ها واف و ووو وهو ووو ووو مووء ووو ووه

00000000

هافوة وو ةو ووو و ووو و و يادنوه

التّليق الْعقِْىَ عَلَى صِمَةٍ الْكَلَام 100 الدّلِيل النَقْلِىَ عَلَى صِفَةٍ الْكَلام 8 ش*ظ5ط5 عْتمَادُ أَهْلٍ السُنّةِ في كلام الله عَزَّ وجل 0000000 اليد عَلَى الْمُجَيَمَةِ وَالْمعْترلَةِ في مسعَلَة الْكُلام 0 كلام الله وَالْقَِانُ ما إِطْلَاقَانِ 20000

اليك 3

الْبَصّرُ : صِفَةُ مَعْنٌ 0000 شظ5ظ1 الدّلِيك الْعَمْلِنُ عَلَى صِفَةٍ الْبَصَرِ 000 الدّلِيه النَفْلينُ عَلَى صِمَة الْبَصَرِ 11171111 قَولُ عْلَمَاءٍ الْكلام في الْإدْرَاكِ 100 الصّفَاتُ الْمَعْنَويَُ عِنْدَ بَعْض الْمُتَأَجِرِينَ 56«

صِنَاثْ اللو لا جي هو ولا غَيْره ولا يُقَالُ متَقِمَةُ ولا ملق

مُتَعلّقَاتُ الْقُدْرَة والْعلم ل مُتَعلَقَاتُ السَمْع وَالْبَصَر وَالْإدْرَاكِ 6 ش51 الْأسماءُ الحشى وَمَدُْوها ا 00 لَفْظُُ «واه» لَيْسَ مِن أَسمَاءٍ الله فوع ا وا

ووقوة ةو ممم ملل لثمم ثرو

وفوة ةو مث مم نونو ةرمرم

001000 -

فقوو ةفر وةاراراران ارارم م رمو

000000

000000

ووم و مف ةو م و ووم رمث م66 مه

00000000

ولمامل مر ووم لومم 6و6 موه

فوقو وه روم م ةو ةو ن رن رمم

2

دبا لول افويض في الممََامَاتِ كَلامُ الله الذَّاقَ لَيْسَ حَادئًا

ما يسْتَجِيلُ في

مَا يحُورُ في عق لل َال

الله حَالِقٌ ال

ْيَانٍ وَالْأَعْمَا التّوْفِيُ وَالِْذَلَانْ

7

خذلان

وَعْذُ الله لِلْمُؤْمِنِينَ حَقّ الشَّقِيثُ وَالسَعِيدٌ 218

0

لد عَلَى الْمُعْمرلَة في ة

يه المؤمنين لله عر

بعنّة الله لَوَنْيَاء 8 حَقّ الْأَنييَاء وَمَا يجوز وَمَا يَسْتَحِيا إِبُطَالُ الْمَْلٍ ولي الور الْمُحَمَّدِيّ

يما يَبْ في > 00 مُكُتسَبَةٌ

سَيَد مُحَمَدٌ

حر له

محمد

الطال إِطْلَاقٍِ الْبَعْضٍ «الك الْمَحْفِينُ» عَلَى الله تَعَالُ

عق لله تعَال

بمَضْلٍ الله وَالْعِمَابُ بِعَذْلِهِ قَوهِمْ يؤجُوب الأصلح الله 2 ل اشر بلقل

َمَدٌ أَفْضَلْ حَلْق الله َالأَثيَاء : َأييدُ الْأَنْيَاءِ بالْمُعْجِرَاتٍِ دك بَعْض مُعْجِرَاتٍ الْأَنْييَاء ام التي واْمُرْسَلِنَ

وبا واو اد و وأ وجلا او السغرة أ فاك و ال رو اع ل كا عقوا لاه 0 0 0 لق لطر 0 اق قو اا و لفقي ورا ع6 1 6004 مع عد فق وي قا ها من ا عق فعد عام هيه ع وه ل قي فرودة ه2111 ااا 001 ا ااا 00 ف حافك خاو لأ لال و ل دا ليا لك فأ ي مجل يوق 06 فجلاية ولاه مخ ا ل 8 أنارة تك ماقو وو مما لع دق ا ج61 نظف 6 وود لار 03 214 اط دفن اكه طن وو سه ام فاواة و موه وى و م ردت هارن قار قاف نار له لاك 216 ل ا و واه لحل عل ا أو 1021 تال لوك لله وام زه ماما ل ما 6 اك وقح موف ل ل 6 اه الف ل موك ا 140 ادج ماه عه امي الضقة اق امو الا لأا فلودا اماو او مه واه هه شار قاو قارع لاه :وال لواإقارة وطن مها واه ف 90018 ا ا ا ا ا ا ا ا ا 0 0 ا ا 0 اماه م ا ا ل اه ا عه ع لك اناه هام اك و عه واي لاد وفيت مك

امع ل وش واه قو ونا قورع عا ميقم فاع افع أو الاعف فم 01 0 ا 0 اا 00

أ |

يعمل َلييَ أو بَدَيٍ 0 ا 0 لالحا الوه ا ممه و الأ لظ ف أده أ لأف امه ارق ص شق لمجم ره بدا 6لا ع ع وله لقده اماي لقي موقا لامر اكه ماه هه لله 04 و9 6 ارا

التَحذِيرُ من أَنْبَاع عام أحمَد الْقَادِيانَ مُدّعِي البو 0 بَعْضٌ مُعْجِرَاتُ الب محمد صَلَى الله عَلَيْهِ وَسَلّم 5520 النّصدِيق بمُعْجِرّة الْإسْرَاءٍ وَالْمِْراجٍ وَوكه منص لا ا مُعْجِرَةٌ الْإِسْرَاءٍ َالِْْراجٍ 020000000 211[1ذ*'0 بَرَاءَةٌ اليدَةٍ عَايَْةَ رضي الله عنها معي خا حَبرُ عُصُورٍ الْأَمَةِ الْمُحَمَدِيَة وَلتعْرِيفُ بِالْسَلَفٍ ب الالح ا

مِنْ تَفْضِيلٍ عْبَارٍ نَغْلٍ قْرَسٍ مُعَاوِ يَهُ عَلَى أَحَدٍ مِن الْمُؤْمِنِينَ ... 58 3 الْأَكَابٌِ وَغَيْيهُمْ من الْمْبَسَرِينَ بالجنّة في الْأمَةِ الْمُحَمَدِي خُرُوج مُعَاو عل مرا عن طلم ادامر فيه 25300

إِنْبَاتُ عِصْيّانٍ مَنْ قَائَلَ عَلِيّا وَأَنّهُُ الْفَِةُ الَْاغِيّة له

بَيَانُ أن قتَالَ مُعَاوِيَة مام عَلِيَ لَيْسَ اجْيَهَادًا مُعتبرا وَإِعَا بَهْيّ 5-7 كَرَامَاتُ الْأَولِيَاءٍ حَقٌّ بس ب ل ا 0 يَنْمَع َي اله 21101111100000

إن مك1 رس يه ميت بِأَجَلِه وممةممةةةة وو وووة ءءء ءءء مة ل ووو ههه ةن م م رةه

ها وَعَجْبُ الذَّنّبِ 8 0

مف لا 000 أَجْسَادْمُمْ نما 11 5 عَلَى إِعَادَةٍ 0 مَعْ الْأَجْسَام وَإِعَادَةٍ الزمَنٍ الْحَشْدُ عَلَى الْأَرْضٍ الْمُبَدَلة ا الإِمَانُ بِالحِسَابٍ وَاجِبٌ 0 اسه بعشر أَمْكَاهَا وَالَيقَةُ بها 0 تايل مو مُهمَةٌ في الْمُضَاعْمَةِبمَكَة 20070 مَعْفْرَةٌ َف لمكائر جيب الْكَائرٍ 0 يَومُ الْقِيَامَة وَأهْوالَهُ ا 00 َحْدٌ الْعَِادٍ كمبَهُمْ يَوَْ الْقَِامَة ل

وَرْنُ الْأَعْمَالٍ في مِيرَانٍ يَوْمِ الْقِيَامَة 237171

3 9 ع 1١‏ ىن 0( 6 5

الشهَدَاءُ أَحيَاءٌ عِنْدَ رَقمْ يُرْرقُونَ 000000000

وعفوة ةو وم وو ووو مم ثم موث 6و5

ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا 0

ا ا 00

وقفةوةة وو ةو ووم .وم موق ووو

وفم قوق قفوو ووو ووو 6و6و6 و56

فوم فو و نوق ةوق ووو و و6 و وو6 و56

000000000000001

وقوفم ووم فوفر م ورور ل ننه

وفوف ووو وو ورتم ممم ممم

وفعققو ةوه نوو وو ارونو ووه

00000000

قفوو فور ةو واوا ةو 66و ممم مه

0000000000

واققق ةو وو وو فع وق يوة ةم يرنه

الَزْقُ وَالاكْتِسَابٌ وَالنَكْسُبُ ا

تَعْرِيفُ الشَّىْءِ وَالْجؤمرِ الْمَرد 0 ع رٌ الكَبَائر وَبَيَانُ عَدَدِهَا اماو وطاعم وضوا لوو وما ماق نجه فاه فوا فاه عم عه قد الّوْبَُ من كُلّ الدلوني وَاجِبَةٌ وف مح لط افا ا ا الْككَات لخنم وَالْعدْض ا 000 بَيَانُ العقلرة مِنَ الذِينٍ بِالصَرُورَة وَبَيَانُ كم مُنْكره 21100

لذي رورظ

56 حَدِيث: مَنْ مَاتَ 00 ف عنقهِ بيعَة دعق دوه ماو كم 9 عَلَى الْإمَام ا 00 الْأَمرُ بالْمَعْرُوٍ وَالنّهْ عَنٍ الْمُْكُرٍ وَالحْثِ عَلَى اجْتِئَابٍ الْمَعَاصِي اع ال صَلَّى الله علَيِْوَسَلُم وتَهَذِيبُ النَفْسِ 200000 حَاقَةٌ: 8 ُمَاةٍ عَقِيدَةٍ أَهْلٍ السُنّة وَالجَمَاعَةٍ 5

2

0 5 خاتمة اتا اا ا ا تنا 1 ام

156

ثثثممو وروم مه

00000071

وعثووقةة ةلث 6و5

حلية الأولياء» أبو نعيم اللعن والرد تحذف الصراط المستقيم

البحر الجامع البحر الجامع

157